المغرب يتراجع بشكل لافت في "مؤشر التجارة الإلكترونية" لـ2019

المغرب يتراجع بشكل لافت في "مؤشر التجارة الإلكترونية" لـ2019
الأحد 8 دجنبر 2019 - 02:56

تراجع ترتيب المغرب، بشكل لافت، في مؤشر التجارة الإلكترونية لسنة 2019، الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية “الأونكتاد” خلال الأسبوع الجاري.

واحتل المغرب، وفق هذا المؤشر، المرتبة الـ95 من أصل 152 دولة عبر العالم شملها التقرير، بعدما كان في المرتبة الـ81 السنة الماضية.

ويتم تصنيف البلدان ضمن هذا المؤشر بناءً على الوصول إلى خوادم إنترنت آمنة، وموثوقية الخدمات البريدية والبنيات التحتية، إضافة إلى نسبة السكان الذين يستخدمون الإنترنيت والمتوفرين على حساب مع مؤسسة مالية أو خدمة أداء عبر المحمول.

وأفاد المؤشر بأن نسبة المغاربة الذين يستخدمون شبكة الإنترنيت يناهز 65 في المائة. أما الأشخاص المتوفرون على حسابات مع مؤسسات مالية فنسبتهم لا تتعدى 29 في المائة، أما الوصول إلى خوادم إنترنيت آمنة فنسبتها 52 في المائة، ونسبة موثوقية الخدمات البريدية فهي في حدود 28 في المائة.

وتفوقت دول عديدة على المغرب؛ من بينها ناميبيا وأوزباكستان والفلبين، إضافة إلى لبنان وتونس والبحرين وعمان والكويت وتركيا وإيران؛ في حين تم تجاوز الجارة الجزائر بمراتب عديدة، حيث احتلت الترتيب رقم 107 عالمياً.

ويعرف المغرب نشاط عدد من مواقع التجارة الإلكترونية الكبيرة، لكن ترتيب البلاد يكشف أن حصتها في السوق لا تزال ضعيفةً، ويرجح أن يكون الأمر مرتبط بثقة المغاربة الضعيفة في هذه المعاملات عبر الأنترنيت.

ويَعرض المغاربة عموماً على استعمال هذه المتاجر الإلكترونية بشكل كبير بسبب ضُعف المراقبة من قبل السلطات المعنية، خصوصاً أن المواقع تخرق في كثير من الأحيان قوانين الأسعار والمنافسة وحماية المستهلك.

وتعني أرقام المغرب في هذا المؤشر الأممي أن ضعف معدل التبنيك وضعف استخدام الأداء عبر الهاتف ناهيك عن موثوقية الخدمات البريدية هي التي تسببت في احتلال البلاد لترتيب ضعيف؛ وهو ما يتوجب العمل على تداركه من قبل الحكومة.

وعلى الرغم من أن وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي تضم ضمن مجالات اشتغالها الاقتصاد الرقمي، فإن البرنامج الحكومي لم يرد ضمن تشجيع هذا القطاع الذي بات اليوم يقود تحولاً كبيراً في اقتصادات العالم ويوفر فرصاً هائلة للتشغيل.

هولندا في المقدمة

عالمياً، تبقى أوروبا أكبر المناطق في العالم استعداداً للتجارة الإلكترونية، بحيث احتلت ثماني دول مراتب ضمن الدول العشر الأوائل في هذا المؤشر.

وللسنة الثانية على التوالي، تقود هولندا قائمة مؤشر التجارة الإلكترونية، تليها سويسرا في المرتبة الثانية، وسنغافورة في المرتبة الثالثة، وفنلندا بعدها، متبوعة بالمملكة المتحدة والدانمارك والنرويج وإيرلندا ثم ألمانيا.

واحتلت كندا المرتبة الحادية عشرة متقدمةً على الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الـ13 وفرنسا في المرتبة الـ16 وإسبانيا في المرتبة الـ33 عالمياً، أما عربياً فقد احتلت الإمارات المرتبة الأولى.

أسفل الترتيب كان من نصيب النيجر والتشاد وبوروندي ثم جزر القمر، ثم جمهورية الكونغو الديمقراطية وغينيا وموريتانيا.

ويشير التقرير العالمي إلى أن هناك فجوة رقمية كبيرة بين البلدان المتقدمة والنامية فيما يخص التجارة الإلكترونية؛ ففي أكثر من عشر دول أوروبية يقوم أكثر من 80 في المائة مستخدمي الأنترنيت بإجراء عمليات الشراء عبر الأنترنيت، لكن هذه النسبة تقل عن 10 في المائة في معظم البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

هذا الوضع جعل المنظمة الأممية، صاحبة التقرير، تؤكد على مساعدة الدول ذات التصنيف الضعيف من أجل تحسين بنيتها التحتية وبناء الثقة وسط سكانها، وإذا لم يحصل ذلك فإن الشركات والأفراد سيخسرون الفرص التي يوفرها الاقتصاد الرقمي.

‫تعليقات الزوار

32
  • samir
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 03:07

    في المغرب اذا اشتريت من موقع محلي فنسبة عدم الرضى و أحيانا النصب تكون مرتفعة واذا اشتريت من موقع اجنبي قد تتضرر سلعتك في الجمارك او البريد

  • لعروي
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 03:15

    مالك راجع لجشع الدولة المغربية وارتفاع أسعار الجمارك التي لا توجد الا في المغرب …. عوض أن يبنو مصانع ليستتمرو او ايدخلو لفلوس تاديوها باردة حنا نشريو منتوج او تانعطيو لدولة اضعاف الثمن الي شرينا بيه المنتوج. دولة ممحتاجاش مصانع باش دخل لفلوس مدخلاهوم عبر المسمات بالجمارك بحال قطاع الطرق .مكانين غير الكريساج

  • عبده
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 03:22

    المغرب تراجع فالتجارة الإلكترونية و تجارة القرب و البعد و جميع أنواع التجارات و الشركات لي ماسد نقص الخدامة . القدرة الشرائية كتنقص شهر على شهر و اللي ما لاحضش هاد الشي فالسيكتور لي خدام فيه راه غير باقي موصلاتوش الأزمة.

  • تاجر الكتروني
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 03:23

    الدولة عوض دعم الشباب و دير ليهم تكوين في التجارة الالكترونية باش تنقص البطالة كاين غير الزيار كالبيروقراطية في الابناك والبريد والجمارك والسبب هو مسيرين البلد ناس كبار في السن لا يفقهون هذا المجال وكاين لي يقول لك هذاك غي لعب دراري صغار مع العلم ان مالك امازون جيف بيزوس هو اغنى رجل في العالم بسبب التجارة الالكترونية.

  • الحقيقة المرة
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 04:03

    أشمن تجارة إلكترونية عندنا!! أي بلد يحتكر نافذوه عصب الإقتصاد ويضعون العقبات في وجه أي مستثمر لعجزهم عن المنافسة الشريفة لايمكن إلا أن يتذيل سلم الترتيب في قوائم الأمم. أعيش خارج المغرب وأرى كيف تستخدم الحكومات التكنولوجيا لتيسير حياة مواطنيها إلا هناك في المغرب, تدخل شركة عالمية مثل أوبر فتطلق الدولة العنان لعصابات بعض نقابات سيارات ريع النقل للتهجم على مستخدميها (أوبر) دون أدنى تدخل حتى هربت من المغرب, بغيتي تدخل كادوات أو لوازم للإستعمال الشخصي تخلص الديوانة ههههه باش تحرم تشري الجودة والسلعة رخيصة من البراني وتشري منتجاتهم الباهضة الثمن والمنتجة بأقل تكلفة.

  • laloli
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 04:35

    السر في تراجع المغرب في مؤشر التجارة الإلكترونية يرجع لإرتفاع الضرائب وتعقيدات إجراءات التخليص الجمركي ومحدودية المبلغ المسموح به سنويا في هذا النوع من التجارة وليس لعدم تقة المغاربة في هذه المواقع.

  • sbr
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 04:52

    1-عندما تذهب للقضاء و لا تنصف 2: عندما تعلم ان الدولة و القوانين لاتحمي النظام البنكي 3: عندما يقوم البنك بالتلاعب و سرقة زبنائه 4: عندما يصبح عالم التجارة الالكترونية مليئ بالمتحايلين و عمليات النصب مستشرية في هذه التجارة بالمغرب ( في احسن الاحوال ادا توصلت بالسلعة غالبا تكون غير مطابقة لما اشتريته و يكون شبه مستحيل ان ترد المنتج و تستردد المال 5:عندما يكون الارسال غير مؤمن عبر البريد……طبيعي تكون النتيجة صفرية و اكيد ستكون سلبية اكثر بناءا على هذه المعطيات, الله ابدل الحال للاحسن في وطني العزيز

  • مستغرب
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 05:23

    بلدنا يسير بسرعتين بطيء/ بطيء جدا معاملات الابناك في الدول المتقدمة أصبحت اكثر سلاسة اذ بإمكانك ان تضع شيكا في رصيدك البنكي فقط باخد صورة للشيك باستعمال هاتفك النقال كما يمكنك ايداع النقود باستعمال الساحب الإلكتروني ولاداعي للدخول الى الوكالة البنكية
    ابتسم فأنت في المغرب حيث تطلب منك شهادة الحياة رغم ان الموظف يراك أمامه و صورتك في البطاقة الوطنية

  • كذبة التجارة الالكترونية
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 05:24

    بالله عليكم عن اي تجارة تتحدثون ، المواقع المغربية ترفع أثمان المنتوجات ثلاثة مرات او اربعة عن ثمنها الأصلي ، بدون حسيب او رقيب، وتجد نفس المنتوج في المواقع الاروبية او الامريكية بثمن بخس لكن اذا اردت ان تشتري من مواقع اجنبية فلن يصلك شيء بل ستتصل بك الجمارك او خدمة البريد للذهاب الى الدارالبيضاء ومواجهة البيروقراطية في منطقة الشحن وصرف اموال طائلة في التنقل وتأدية الضريبة على منتوج عادي يتوصل به مواطني الدول الاخرى بدون هذه المعاناة
    اما خدمة البريد لو ارسل لك احد أفراد العائلة او الأصدقاء هدايا او شيء اخر فلن تتوصل باي شيء وسيتم سرقة محتويات الإرسالية حتى لو صلت لا يخبرك بريد مدينتك ولا يرسل لك اي وصل ويتم الاستيلاء على ممتلكاتك كما واننا نعيش في الصومال او دولة بدون قانون
    اتعجب ان المغرب لا يحتل المرتبة الاخيرة لان التجارة الالكترونية يتم محاربتها بشكل فضيع والسوق الوطنية لا يوجد بها اي منتوج بجودة عالية واذا وجدته فثمنه مضروب في خمس مرات ثمنه الحقيقي،
    الثقة منعدمة في اي خدمة الكترونية بسبب النصب والاحتيال والاقتطاعات الغير قانونية لو ادخلت معلوماتك البنكية ، حذاري حذاري

  • رضوان
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 05:40

    وجه اخر من أوجه التخلف يظهر في غياب بعض الخدمات التي توفرها غوغل.
    هل تعلم ان خدمة Street view التابعة لغوغل موجودة في عدة دول افريقية من بينها تونس العاصمة و دكار بالسنغال و عدة مدن بغانا ونيجيريا و جنوب أفريقيا طبعا ومدغشقر. وفي العالم العربي بلبنان والرياض و الإمارات العربية.
    و

  • خااد
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 07:26

    التجارة الرقمية في المغرب تواجه 3 عقبات رئيسية: الأولى: الدولة وضعت سقفا للشراء من المواقع العالمية لا يتجاوز 10000 درهم سنويا و هو مبلغ جد زهيد و لا يمكن المغارب من اقتناء مختلف السلع المقدمة في المواقع المشهورة مثل أمازون و ايباي و غيرها و طبعا هذا السقف يطبق فقط على المواطن البسيط بينما المسؤولين يمكنهم الشراء بالملايير من الخارج بلا رقيب و لا حسيبو لكم في شقق باريس خير مثال. العقبة الثانية: الجمارج التي تطبق نسبا جد مرتفعة للتعشير و التي تتجاوز احيانا %50 من ثمن الشراء الشيء الذي لا يشجع على الشراء من المواقع العالمية المعروفة رغم جودة خدماتها و جودة سلعها مقارنة مع الخردة التي تباع في المحلات المغربية. ثالثا: احتكار خدمة التوصيل من طرف متعهد واحد هو بريد المغرب و فرعه أمانة التي تفرض أثمانا مرتفعة.
    يجب على الدولة حل هذه المشاكل الثلاث ان هي فعلا أرادت تنمية التجارة الالكترونية

  • wiseman
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 07:54

    إن القوة الشرائية للمغاربة منخفضة للغاية حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 2300 دولار فقط في السنة مقارنة بـ 46،000 دولار في هولندا. المغرب ليس حقيقة في عالم الأعمال

  • امين
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 08:10

    زائد ان المغرب متأخر كثيرا من ناحية الامور اللوجيستيكية، فمثلا اذا ما تم شراء اشياء من الانترنت من طرف دولة أوروبية فإنه يصلها في حدود 10 أيام اما المغرب فتقريبا الشهر.

  • إن الله لا يغير ما بقوم...
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 08:43

    عندما يصنف المغاربة بأكثر الشعوب "خداعا في العالم والأقل نزاهة"؛ عندما يقوم صاحب المتجر بعدم الوفاء بالتزاماته وإرسال المطلوب غير منقوص ولا مغشوش الى صاحبه؛ وعنما يقوم ساعي البريد بالعبث بما هو مفروض تسليمه الى صاحبه بأمانة, وعامل المطار بسرقة أمتعة المسافرين، والبنكي والمدير … والدركي والشرطي والوزير وممثل الأمة وحتى أعلى هرم في السلطة بخيانة الأمانة، فإننا نستحق بالفعل التصنيف المذكور أعلاه. كيف نريد بعد هذا ان ننجح في مساعينا كيفما كانت أو بالأحرى أن تتقدم معاملاتنا الإلكترونية ونحن نفتقد إلى أهم دعائمها: الصدق والأمانة. المسألة يا سادة مسألة جوهرها أخلاقي بالدرجة الاولى قبل ان تكون أمنية او قانونية. مفتاح متاعبنا ومآسينا لبه أخلاقي في المقام الأول. فلا داعي للذهاب بعيدا : العيب فينا، في ذواتنا. "أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" صدق الله العظيم.

  • من المغرب المهمش
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 09:21

    المغربي الان ايلا لقا باش يشري غير من السوق أو من البقال ما يأكله فهو بخير. بقا ليه غير الشراء من المواقع الإلكترونية. هذه التجارة خليناها للوزراء والبرلمانين وأمثاله. أما المواطن البسيط يالله مقاتل مع طرف الخبز في هذا البلد الكريم ومع هذه الحكومة. حسبنا الله وكفى

  • NeoSimo
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 09:30

    .

    الأشخاص المتوفرون على حسابات مع مؤسسات مالية 29 %

    هل هذا دليل على عدمة ثقة أكثر من ثلثي المواطنين في المؤسسات المالية المغربية؟

  • said
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 09:56

    مما يدل على تدني القدرة الشرائية

  • bouazza
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 10:04

    التجارة الإلكترونية في المغرب لازالت في بداية الطريق تكلفة المنتج مرتفع زايد مصاريف الشحن و رداءة المنتج مقارنة مع ما هو معروض في الشاشة

  • sahibona
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 11:27

    جميع الشركات العالمية ترفض التعامل والارسال للمغرب والسبب واضح :
    – إدارة الجمارك تتشدد في المعاملة مع طرائد المواطنين هاتف دمية حاسوب
    بينما تتساهل في مرورالمفرقعات وأشياء أخرى وما اكثر الزبونية والمحسوبية
    – بريد المغرب يضع عراقيل ويخلق تأخرا في تصدير وتوصيل البضائع لأصحابها
    – عمال بريد المغرب يتباطؤون عمدا ولا يهمهم المدخول التجاري للشركة وللدولة لا تهمهم سوى راحتهم. عن الطريق التتبع ترى بضاعتك تصل الدارالبيضاء وتمكث 3ليال تم ترسل الى مراكش تقضي هناك 4 ليال على الاقل وترسل خطأ لبنجرير فتعود لمراكش وتقضي ليلتين وإذاتصادفت مع الجمعة تكمل الأسبوع وتصل إلى العطاوية تقضي ليلتين لا تتوصل بإشعار تظل هناك إن لم تسأل فيها وإن دخلت مكتب البريد رأيت البضائع ترمى كالحجارة لا يهمهم ان تكسرأو تفسد همهم ان يتوقف الناس عن البيع والشراء الالكتروني فيرتاحون.

  • حسن
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 11:46

    عادي جدا حيث يتم سرقة ما هو غالي من هاته السلع الآتية من أوروبا إلى المغرب ويتم التلاعب بها من جهات

  • البيضاوي
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 12:43

    اش بينا و بين التجارة الاليكترونية حنا باقين واحلين غير مع الاشخاص في الادارة العمومية زائد اذا التجات لموقعهم قصد تسهيل المراسلة تجده غير مشغّل او في الصيانة او لا مجيب لاستفساراتك !!! هاذ الشك المزروع بين المواطن و الادارة سيؤدي المغرب ثمنه غاليا خاصة في الاستثمارات و مستقبل التنمية

  • bouazza
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 14:15

    اشتريت هاتف من موقع إلكتروني معروف في المغرب منذ 25الشهر 25الشهر الجاري و لحد الساعة لم التوصل به

  • علي
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 15:13

    في المغرب اذا تاجرت الكترونيا سوف تتهم بغسل الاموال، فاذا كانت امراة سوف تتهم بالدعارة الالكترونية

  • العربي المكناسي
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 15:38

    هل تعلم ان جهاز الصرف الالي ATM في دول الخليج ومن خلاله تستطيع فتح حساب بنكي واصدار بطاقة صرف و بطاقة إثتمان و اصدار دفتر شيكات ، وتسديد الفواتير (الرسوم الحكوميه و فواتير الخدمات و فواتير الشركات و المحلات التجارية و تذاكر الطيران) وايداع النقود وشيكات التحصيل ، كل ذلك دون الدخول الي الوكالة حيث ان شبكات البنوك مرتبطة مع مراكز المعلومات الرسمية و الشبكات الحكومية وبمجرد وضع بصمة الاصبع تظهر جميع بياناتك

  • ملاحظ
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 17:00

    على الاقل نتوفر على إعلام يتجه لمثل هذه الانشطة التجارية التي و كأن الدولة لا تشجعها. عندنا شباب بل كوادر مؤطرين متمكنين اختبروا من أقوى الاسواق الخدماتية العالمية، أنهم متفوقين على من ذكروا أعلاه و خاصة الفلبيين الذين يتنافسون مع باقي العالم ليل نهار بفعاليتهم مع أمازون أوباي و غيرهم. شباب مغاربة قادرين علي تحفيز هذه التجارة و إنجاح ما يخططه المغرب كبوابة أو وسيط بأفريقيا و باقي العالم، هؤلاد يستفيذ منهم المغرب عملة صعبة ولو أنها متواضعة لمستفذيها، لا تغطي حاجياتهم الاجتماعية و الصحية، لكن بالرغم من الدولار الذي يفيد الدولة تخصم لهم مبالغ غير مقنعة بينما إذا مرض أحدهم لا يعرفهم أحد و لو أن غيابهم عن عملهم سيقلل من هامش الربح للدولة. هذا القطاع غير مؤطر ليفيد الجميع أكثر لنتساءل هل صحيح ان حكوماتنا جادة بالاهتمام أن ما يفيدها يفيذ هؤلاء الشباب في هذا القطاع؟

  • رشيد ابن وزان
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 18:16

    شريت هاتف نقال بثمن 750 درهم من موقع صيني
    و منذ 31/10/2019 و هو محتجز لذى الجمارك في الدار البيضاء. لا هم اتصلوا بي و لاهم ارسلوه للبريد للاتصال بي. ذهبت للبريد مرتين و في مل مرة اجده مزال محتجزا في الجمارك.
    نعيش في سجن كبييير اسمه المغرب. تحكمنا عصابة تحاول فقط الحفاظ على مصالحها.

  • sahibona
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 21:06

    سي رشيد ابن وزان
    اتصل بالموقع الذي أرسل لك الهاتف واطلب منه التعويض
    لانك لم تتوصل بما طلبت.
    وسيظل الهاتف عند الجمارك حتى تنتهي مدة الحجز وستقوم الجمارك بإعادة الهاتف لأصحابه ولن يزيد الجمارك إلا تعبا وشقاء.
    ولو زرت الجمارك يلزمك فندق للمبيت يعني ثمن الهاتف اللهم وثمن السفروالأكل اتركه لهم وسيعوضك الموقع وسيعتذر لك .
    أما الكميات الهائلة التي تروج في الاسواق فقد نزلت من الفضاء الخارجي.

  • سعودي وافتخر
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 21:09

    الأخ 24 – العربي المكناسي
    حفظه الله كل ما ذكرت تستطيع القيام به من جوالك ولا تحتاج الذهاب إلى جهاز ATM إضافة إلى استخراج الهوية الوطنية إصدار جواز سفر أو تجديده تسديد فواتير جميع الخدمات .شراء سيارة جديدة أو مستعملة . شراء أو استئجار منزل تسجيل الأبناء في المدارس مواعيد المستشفيات أو صرف الأدوية من الصيدليات علما أن صيدليات المراكز الصحية أغلقت تماما . بمجرد خروجك من الطبيب تأتيك رسالة نصية فيها الوصفة الطبية ادخل أي صيدلية وفي أي مدينة واستلم الدواء مجانا . علما بأن الأمراض المزمنة كالسكري والضغط وغيرها تصرف الأدوية تلقائيا وتشحن إلى منزل المريض في أي مدينة سواء كان مقيم أو مسافر ولا يحتاج الذهاب إلى المستشفى لصرف الدواء . أضف إلى الوكالات الشرعية في المحاكم كل هذا وأكثر عن طريق الجوال ولا تحتاج لمراجعة أي دائرة حكومية أو خاصة . هذا التوضيح فقط للذين لا هم لهم سوى الانتقاص من السعودية وحكام السعودية .

  • fouad
    الأحد 8 دجنبر 2019 - 21:48

    التجار المغاربة ما فهموش كيفاش يتعاملون مع التجارة الإلكترونية ولاو بغاو يسرقون او ارناكي الزبناء سيرتو بعض المواقع المغربية ضعيفة بزاف اما المواقع العالمية تترتكز على المصداقية كي لا تخسر الزبناء . . المغاربة عزفو على الشراء عبر الانترنيت حيت فقدوا الثقة فالتجار الشفارة مكنعممش

  • ياسين
    الإثنين 9 دجنبر 2019 - 06:56

    حيت ازمتونا مابقلناش باش نتسخرو لا الكترونيا ولا غبره افقرتمونا

  • محمد
    السبت 20 يونيو 2020 - 18:53

    اي تجارة الكترونية في ا لمغرب والجمارك تأخذ عن المشتريات أضعاف اضعاف ارباح الشركة المصنعة من المشتري وليس هناك قانون يطبق؛ مثال كل منتوج ثمنه اقل من درهم 1250 مع احتساب جميع المصاريف منها الشحن لا تدفع عنه الجمارك هذا ما صرحت به الجمارك مؤخرا وهذا ليس صحيحا انا اشتريت هاتف ثمنه درهم1050باحتساب جميع الرسوم وفوجئت بمطالبتي من طرف الجمارك باداء 430درهم وغيري كثير فكان اخر هاتف اشتريه منذ ذلك الوقت وهذا سببه ان الجمارك لا تعتمد على الوثائق المرفقة بالمنتوج بل على التخمين فنفس المنتوج وجدة مغاربة اشتروه مثلي منهم من دفع 330dh ومنهم من دفع 430 المهم وانت في المغرب (نتا وزهرك) واطالب من الصحافة اخذ هذا الامر بالعتبار والمطالبة بحق المواطني وحرياتهم فهذا سلب لحرية المواطن واخذ لامواله بسبب سوء الاجراءات والقوانين التي لاتحفظ له حقه ونصر الله جلالة الملك محمد السادس قائد البلا واصلح به هذه البلاد السعيد

  • كمال اسبانيا
    الثلاثاء 25 غشت 2020 - 05:42

    الدولة التي بريدها يسرق أمتعة الناس هي دولة مصرة على التأخر و الإنحراف والتخلف … لقد أرسلت من دولة أوروبية صندوق صغير يضم هدايا الى أسرتي في المغرب قيمة الهدايا 5000 درهم تقريبا و قد أديت 800 درهم كواجب الإرسال و واجب تأمين …. وبعد شهر لم يصل الباك إلى أسرتي رغم أنهم دوما يذهبون إلى مكتب البريد للسؤال … ذهبت إلى مكتب بريد الذي أرسلت منه ووضعت شكاية ، أدخلوني إلى مسؤول هناك فقال لي بالحرف (إن مؤسستهم في تعاملهم مع بريد المغرب يمرون بمشاكل كثيرة ، حيث إتلاف الأمتعة وسرقتها في بريد المغرب وتوافد الكثير من الشكايات أصبحنا نعيد النضر في التعامل مع بريد دولتكم ) … وعندما استفسرت مجموعة من المهاجرين هنا في أوروبا وجدت عند أغلبهم عدم الثقة في بريد المغرب حيث تسرق أمتعة الناس،وطرودهم …. نتمنى أن تحدث الدولة المغربية مؤسسة أخرى للإرسال الدولة للخروج من هذه الأزمة …

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب