وضع تصنيف “لونلي بلانيت”، وهو أكبر دليل مرجعي للسفر عبر العالم، المغرب في المرتبة التاسعة ضمن “أهم عشر وجهات سياحية يستحسن زيارتها خلال السنة المقبلة 2020″، متموقعا بين ليبريا التي جاءت في المرتبة الثامنة ودولة الأورغواي في المركز العاشر، فيما حازت مملكة بوتان الآسيوية المرتبة الأولى.
ووصف التصنيف العالمي المغرب بـ”أنه مركز جذب مرموق، يتوفر على ظروف إقامة جيدة ومطاعم تقدم منتجات موسمية لذيذة”، وأشار إلى أن “المناطق الساحلية تعتبر وجهة مفضلة لممارسة رياضة ركوب الأمواج أو اليوغا”، وأثنى على التحسن الملحوظ للبنيات التحتية بالمملكة.
و”لونلي بلانيت” من أهم التصنيفات السياحية على مستوى العالم، طبع أزيد من 500 دليل سياحي بأكثر من ثماني لغات، كما يصدر مجلة شهرية تعنى بمستجدات القطاع السياحي في مختلف بلدان العالم، فضلا عن كونه يوفر تطبيقا على الهواتف الذكية يمكن من استكشاف العديد من المناطق.
وقال “لونلي بلانيت”، في تصنيفه، إن “المغرب يتوفر على أول قطار فائق السرعة بالقارة الإفريقية، ما يعني أن التنقل بين مدينتي الدار البيضاء وطنجة لا يقتضي سوى ساعتين من الزمن”، مؤكدا أن “المدن العتيقة، مثل الصويرة ومراكش وتطوان ومكناس وفاس، شهدت تحولات كبيرة”.
وأشار المصدر ذاته إلى أن “مدينة مراكش ستتوج أول عاصمة للثقافة في القارة الإفريقية مطلع السنة المقبلة”، واقترح على الراغبين في الانزواء عن الحشود زيارة القرى الجبلية الأمازيغية، والشواطئ الساحلية غير المعروفة، فضلا عن المواقع السياحية المتواجدة على امتداد الصحراء.
ووضع التصنيف المملكة المتحدة البريطانية في الرتبة الثانية، تليها مقدونيا الشمالية، وتتبعها جزيرة أروبا (ARUBA-جنوب بحر الكاريبي) في المرتبة الرابعة، ثم مملكة إسواتيني الإفريقية (تقع قرب جنوب إفريقيا)، وبعدها تأتي كوستاريكا في المرتبة السادسة، وتتبعها مباشرة دولة هولندا، فليبيريا، ثم المغرب تاسعا.
تجدر الإشارة إلى أن تصنيف “لونلي بلانيت” يحظى بمتابعة كبيرة على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا موقعي “فيسبوك” و”إنستغرام”، حيث يتابع أزيد من مليوني معجب صفحاتهما التي تقدم بشكل دوري جديد الوجهات السياحية التي ينصح بزيارتها خلال مختلف فترات السنة.
من اراد ان يعرف قيمة المغرب فعليه ان يسمع اراء الاجانب الدين زاروه عدة مرات اما السماع لتشاؤم بعض المغاربة او المرتزقة المنتحلين لصفتهم فيصورون لك بان المغرب اسوا دولة في العالم
جميل أن تسمع مثل هذه الأخبارلكن الطريق طويل أمام المغرب لأن السياحة لا تقتصر فقط على استقطاب الأجانب بينما السياحة الداخلية في خبر كان.
في غضون هذا الصيف شهدت مدينة تطوان وضواحيها اختناق لم يسبق له مثيل وهذا راجع طبعا إلى ضعف البنية التحتية قلة الطرق المؤدية من وإلى هذه المدينة وبالتالي حصلت كارثة بين تطوان وأدلو لامتلئها عن آخرها.
slm de verdad la buena vista de la foto para todos los menestros por que son parecidos a quel hemagen que esta en comentario saludo
الحمد لله ومبروك علينا ونتمنى لباقي القطاعات التقدم كذلك، ومرحبا بالعالم عندنا٠
لا غرابة في الامر….فالمغرب بلد العجائب والغرائب….ولا غرابة في تصنيفه ضمن احسن الوجهات لان الفنادق المغربية والمطاعم الفاخرة تفتح ابوابها للسياح باسعار تفضيلية لا يحظى بها المغاربة انفسهم.اخ لي قضى اسبوعا بمدينة مراكش بسعر لا يتعدى 480 يورو شمل الطائرة ..والمبيت..والاكل…وزيارة بعض الاماكن.فكيف لا ينصح بالمغرب كوجهة سياحية مفضلة مع كل هاته الامتيازات.. امتيازات خاصة بالاجانب.ولو توفرت للمغاربة لما وجدت سريرا للمبيت في اقبح الفنادق.من اين تدعم تلك الفنادق ؟ الله اعلم.
المغرب… موقع استراتيجي اكثر من ممتاز ومناظر طبيعية متنوعة وجذابة و ثقافات متنوعة وارث ثاريخي زاخر.. و طاقات بشرية شابة .وامكانات معدنية وفلاحية… . الله منحنا كل شيء… السؤال الذي يحير من يرى واقعنا هو : لماذا مازلنا تحت لعنة الركود في كل القطاعات؟١ الجواب لاننا نعدم كشعب ارادة التغيير نحو الافضل… لايغير الله مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم.
متل هدا الخبر لا يهتم به اصحابنا الدين يعلقون بالمات على ما يسيئ لبلادنا وحتى ادا ما اهتمو ففقط للتبخيس وتشويه الحقائق والتشكيك فيها
متل هدا الخبر لا يهتم به اصحابنا الدين يعلقون بالمات على ما يسيئ لبلادنا وحتى ادا ما اهتمو ففقط للتبخيس وتشويه الحقائق والتشكيك فيها
للاسف هذه الاسطوانة المشروخة لا تريد الانتهاء!
صدعوا رؤوسنا بان المغرب بلد سياحي، لكننا بعيدون سنوات ضوئية عن باقي الدول التي تعد مرجعا في السياحة!
المغرب لديه مؤهلات كبيرة .. لكنحإ طبيعية فقط! اي من عند الله!
فما الذي فعلوه هم لكي ينهضوا بقطاع السياحة ؟ لدينا بنية تحتية متخلفة جدا و نريد ملايين السياح !!
يكفي فقط ان تقوم بجولة في اي مدينة مغربية لكي تعاين مظاهر التخلف في البنية التحتية : طرق مهترئة، مناطق خضراء منعدمة، تلوث كبير يرجع بالاساس لحضيرة السيارات و الحافلات و التاكسيات التي ترجع لعهد الفينيقيين و التي لازالت تجوب مدننا! مراحيض عمومية عبارة عن اسطورة إغريقية لدينا، قطاع نقل عمومي متخبط و لازال يعتمد على التريبورتور و الكرويلة !
هذا في المدن، اما القرى و الحضائر فتلك قصة أخرى، لن تجد هناك الا الشجر و الحجر ، و وزارة السياحة تعتمد على القلوب الطيبة لسكان تلك المناطق و الذين يستقبلون السياح بكامل الحفاوة و الكرم و يروجون للسياحة المغربية! في حين انهم يعيشون حياة البؤس و الفقر!
فعن اي سياحة يتحدثون ؟
هاد الايام انا و راجلي و وليداتي عامين و سبع سنين كنفكرو فين غادي ندوزو العطلة صيف 2020
المغرب و لا تركيا ولا دبي
و ملنا لدبي لأنها دولة عربية
ملي بدينا كنقارنو الاتمنة و جودة الخدمات (لي و عن تجربة ناقصة بزااف فالمغرب فالفنادق كتحط الفلوس صحاح و الفنادق مصنفة و لكن الخدمات عيانة )
المهم لقينا دبي احسن بزااف و الخدمات ممتازة حسب تجارب ناس اخرين اوروبيين و عرب
حتى الاتمنة ماكاينش فرق كبير و لكن المقابل الخدمات ممتازة
اوطيل على البحر متلا فالسعيدية لي مافيها والو من غير البحر لا فين تدور ولا تتسارا ولا ماتشوف فيها الاوطيل 5 نجوم شامل فطور و غدا و عشا و الطيارة من اوروبا لي هي قريبة للمغرب و لمدة اسبوعين 6500 اورو و ما فوق
ملي شفنا دبي لقيتا اوطيل خمس نجوم عالي الجودة فطور و غدا و عشا و طيارة من اوروبا لي بعيدا على دبي سبعة الساعات و خدمة التوصيل من المطار للاوطيل و من الاوطيل للمطار و لوطيل كيشعل و رااقي و التعليقات ديال الناس عليه كلها ايجابية و دبي فيها ميتشاف و مايدار و للتمن 6700 للفوق
ادن ختارينا دبي
الا بغينا السياحة فالمغرب خاص جودة الخدمات تتحسن بزاف و فجميع القطاعات
أدعوكم إلى زيارة أحيائنا أو على الأقل، المرور بشوارعها و بعض أزقتها٠ يتعلق الأمر بأحياء حي الفرح و الشفاء حيث الأرصفة محتلة بالمقاهي و سلع الدكاكين و التجارة الغير مهيكلة٠ أستحلفكم بالله أن تزوروا سوق التمر بحي عمر بن الخطاب ـ درب ميلان سابقا وسترون الفوضى والتسيب٠ أين القانون و أين منفذوه ؟ لا يسعني إلا أقول في صمت حسبي الله و نعم الوكيل٬ وهذا أضعف الإيمان٠
مع تحياتي و تقديري
نعم هدا صحيح. لكن لو كان لنا بنية تحتية و محاربة الإجرام لكانت النتيجة افظل . هناك انتقادات بعض المهاجرين بأنهم لهم مشاكل في الإدارات العمومية.
هدا كدلك صحيح. بلدنا جميل.لكن المشكل في الإدارة و من يصهر عليها.
إلى رقم 11 مواطنة .
أنصحك لقضاء العطلة في تركيا. فهناك خدمات افظل. و هناك اثارات الدولة العثمانية. يعني كين ما يتشاف .و أخلاق يحترمون الأجنبي. هده تجربتي.لكن المغرب يبقى قلوبنا . حبينا أو كرهنا. ولابد من زيارته.
يكفي ان تشتري خبزة بجبنة من محطات الطرق السيارة لتعرف الوجهة السياحية المغربية .ثمنها 40 درهما. عندما تأكلها تصاب بالدوار و فقر الدم و القلق والاكتئاب و الوسواس القهري و رهاب المناطق المفتوحة.
الى صاحب التعليق رقم 1
أود الاشارة الى ان الاجانب سيشكرون المغرب كبلد سياحي، مضياف و جميل لانهم لا يقيمون فيه و انما يزورونه و لا يرونه عن كثب اذ ان معظمهم لا يرون الا الجميل منه من مناظر طبيعية و شوارع نقية و نظيفة و كل ما يسر النظر لان كل وكالة الاسفار هي من تختار وجهة الزيارة و المزارات التي تستحق المشاهدة اما النقط السوداء فهي تتحاشى الحديث عنها ناهيك عن زيارتها.
أما المواطنين المغاربة فهم من يعرفون ما يقاسونه في هذا البلد العزيز حيث جميع حقوقه مهضومة و قيمته تتجلى في استخلاص الضرائب و ابان الانتخابات.
و خلاصة القول أن من يزور مكان لبضعة ايام ليس كمن يعيش فيه طول العام او ابد الدهر. و اقترح عليك زيارة احدى القرى النائية عن الحضارة المدنية و سترى بنفسك انك لن تستطيع اطالة الاقامة فيها لان الخصاص باد في كل شيئ
و بالتالي ستلتمس العذر لمن يبخس هذا البلد حقه.
المناطق الجبلية مهمولة ومهمشة رغم مؤهلاتها السياحية والبيئية حيث البنية التحتية من طرق معبدة ومستوصفات صحية و اماكن للايواء تحترم الطبيعة ولا تلوث منعدمة تماما. كذلك يجب تقديم الدعم المادي للسكان لتحسين سكنهم وفرض على الجماعات القروية التي لا تفعل شيئا الاهتمام بالنظافة حتى لا يرى المواطن والسائح الازبال والنفايات في كل مكان .
Le Maroc est un pays magnifique, partout il y a des trésors à voir. J'espère que les gens vont changer un jour….
الحسيمة يمكن أن تنافس كوستا دي الصول.كوت ازوغ لو تم إضافة فنادق جيدة وربطها بأوروبا الشمالية
ا لى رقم 1 سي حميد . انا مواطن مغربي حتى النخاع ,احب بلدي واغار عليه ,لست حاقدا ولا انفصاليا , ولكن هذا لا يمنعني من قول الحقيقة الجارحة التي اعرفها حق المعرفة : لا شيء يسير على ما يرام في المغرب .
هههه لو لا الوالدين والأخوة والأقارب ماغدي تشوفو حتى أبناء المغرب من الجالية فمابالكم بالسياح الأجانب للي عندهم اختيارات أفضل بالمليون على المغرب … بلد التشرميل والعساسة بارك والسعاية والاوساخ والأزبال والحماق في الطرقات ..
اللهم اخرجنا من هذا البلد و لو عدنا اليه فنحن ضالمين … قالك السياحة…
المغرب لا يخلو من أماكن سياحية هامة لا تمتلكها وجهات سياحية كبرى عبر العالم، هذه من الإيجابيات. أما السلبيات فحدث ولا حرج، بدأً بالاسقبال بمناطق دخول السياح، المطارات والموانئ، بعد ذلك الطاكسيات أما أماكن الإقامة خصوصا الفنادق المصنفة والتي لا تساوي حسب تجهيزاتها التصنيف الذي لذيها، السائح يعاني من السرقة المقرونة بالعنف، كثرة المتسولين، النهب من طرف التجار السياسيين…. واش نزيد واللَّا باراكا.
المغرب بلد سياحي رائع و وجهة ساحرة فقط للسياح الاجانب فقط، هذه من اهم استراتيجيات المغرب و هي التركيز على سياحة الترف و الرفاهية، طبعا من هذه الناحية فالمغرب يعتبر من البلدان المتقدمة لانه يركز جل موارده الامنية و المالية في هذا القطاع الذي يطمح من خلاله ان يستقطب العملة الصعبة لكن لا نرى نتيجة هذه الاستراتيجية بعد.
الله وحده أعلم بثمن هذه المجاملة التي لايصدقها عاقل
المغرب بلد متنوع ثقافيا وطبيعيا ويمكن له ان يحتل المرتبة الاولى لولا الجشع والفوضى في النقل والفنادق والاسواق اضافة الى انعدام الامن الذي اصبح وصمة عار. كل من قابلتهم ولم يزوروا المغرب يرغبون في زيارته ولكن يقولون سمعنا وقرانا وقيل لنا ووو .. الامن غير موجود