تحدث فيليب فارم، مبعوث قمة الاستثمار البريطاني الإفريقي، عن سبل تعاون بلاده مع بلدان القارة السمراء، ومن بينها المغرب، على الصعيد الاقتصادي، مؤكدا أن بريطانيا تطمح لخلق استثمارات مستدامة بإفريقيا.
فارم الذي كان يتحدث اليوم الجمعة في ندوة صحافية بمقر إقامة السفير البريطاني، قال إن “المملكة المتحدة تلتزم بالاستثمار في مستقبل إفريقيا”، مشيرا إلى انعقاد قمة الاستثمار البريطاني الأفريقي في لندن في 20 يناير المقبل.
وحل فارم في زيارة إلى المغرب انطلقت أمس وتستمر حتى يوم غد السبت، وتأتي تمهيدا للقمة المتوقع عقدها. وقال فارم: “بما أن المملكة المتحدة بصدد الخروج من الاتحاد الأوروبي، فإن القمة سوف تطمح إلى الاستثمار وخلق فرص العمل من خلال صفقات جديدة”
وأوضح المتحدث أن القمة ستجمع بين الحكومات الأفريقية والحكومة البريطانية، وأيضا المستثمرين، من أجل “بدء تعاون حقيقي بين المملكة وأفريقيا”.
وقال: “نطمح إلى تعاون أكبر مع المنطقة، تعاون مع القطاع الخاص ومع الحكومات الإفريقية والحكومة البريطانية”، موردا أن بلاده ستعمل على خلق فرص الاستثمار في مجموعة متنوعة من القطاعات، بما في ذلك الطاقة المتجددة والزراعة والصناعة والبنية التحتية والتعليم.
واعتبر فارم “المغرب بوابة للتعاون مع القارة”، مؤكدا أنه إلى جانب لقائه بوزراء مغاربة، عمل خلال الزيارة على لقاء مستثمرين ومؤسسات مالية متعددة، قائلا إن “القمة هي بداية وليست نهاية… بداية مشوار للاستثمار والتعاون بين المملكة المتحدة وأفريقيا”.
وأكد المسؤول البريطاني أن بلاده تسعى إلى خلق استثمارات مستدامة وتأخذ في الاعتبار آثار دعم الانتقال العالمي إلى أشكال أنظف من الطاقة، موردا: “سوف تستضيف قمة الاستثمار البريطانية الأفريقية في لندن العام المقبل استثمارات جديدة وكبيرة، وتوليد المزيد من الصادرات والوظائف، والمساهمة في النمو الاقتصادي الذي سيفيد شعبي المغرب والمملكة المتحدة، وهي فرصة ذهبية للمغرب لكشف إمكاناته الاستثمارية لمواطنيه الأفارقة”.
وتأتي زيارة فارم إلى المغرب عقب زيارته إلى كل من مصر وتونس. وقال المسؤول البريطاني إن “القمة سيتم تنظيمها من قبل رئيس الوزراء، وستجمع بين الشركات والحكومات والمؤسسات الدولية لتسليط الضوء وتعزيز اتساع ونوعية فرص الاستثمار في أفريقيا، وتعزيز شراكة المملكة المتحدة مع الدول الأفريقية لبناء مستقبل آمن ومزدهر لمواطني البلدين، وتعبئة استثمارات جديدة وكبيرة لخلق وظائف وتعزيز الرخاء المتبادل”.
مرحبا باستثمارات بريطانيا العظمى في المملكة المغربية وعلينا من جهتنا أن نوسع في تدريس واستعمال اللغة الإنجليزية لغة المال والأعمال
خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي كان خطأ كبيرا. هذا الخطأ بدأ يكلفها وحدتها بعدما بدأت اسكتلاندا و بلاد الغال و ايرلاند اىشمالية باعادة النظر في هذا التجمع. السلع ستصبح جد غالية لانها ستتعرض للتعشير و الجمركة و الشركات والبنوك الكبرى بدأو بالانتقال الى الدول الاوروبية المجاورة. القوانين الاوروبية التي كانت تطبق هنا في بريطانيا ستلغى و سيتم تطبيق قوانين جد مجحفة في حق اليدة العاملة . كذلك سيتم اغلاق الحدود ووضع نظام التاشيرات….الخ.
قمة اليابان وافريقيا الصين وافريقيا روسيا وافريقيا فرنسا وافريقيا بريطانيا وافريقيا اي ان المستقبل هو افريقيا ثروات طبيعية هاءلة يد عاملة وفيرة فمتى ستاخد افريقيا زمام امورها
… جنرالات الجزائر اذا قررت مملكة بريطانيا العظمى فتح قنصلية في العيون او الداخلة لتوسيع مجال استثماراتها في المملكة المغربية ؟.
ذات يوم سألوا تشيرشل كان رئيس بريطانيا 1945
١ ما ذا تقول في الفن؟
قال: اذا ذهبت فرنسا ذهب الفن
2 ما ذا تقول في بريطانيا؟
قال: اذا ذهبت بريطانيا ذهبت السياسة
وما ذا تقول في العرب؟
فاجاب: اذا ذهب العرب ذهب النفاق، يالهوا من داهية.
لي فهمنا يكفينا .حتو ولو استتمرت سائر الدول في الكرة الارضية المغرب لن يتغير فالعقلية الفاسدة حدها قدها . و بريطانيا ارتكبت اكبر خطأ سيعتبر أسوء قرار في تاريخها نحو الانعزال و الرجوع الى العجز
انااعيش في الغرب
واعرف ماهو الاقتصاد الأوروبي
على بريطانيا الرجوع إلى الإتحاد
الأوروبي افضل لها مليون مرة
من افريقيا ياجماعة كل اقتصاد
إفريقيا اقل من اقتصاد بلجيكا
أصغر دولة في الإتحاد الأوروبي
الإنجليز وما ادراك ما الإنجليز . هؤلاء القوم عاشوا الحضارة وصنعوا التاريخ . لا يمكن العبث معهم ابدا . يفكرون ويخططون قبل اتخاذ أي قرار . خروجهم من السوق الأوروبية سيكون بداية خروج لدول أخرى . أما تعاملهم مع المغرب فهو قديم جدا ومن مصلحتنا ان ننوع شركاءنا التجاريين وهذه سنة دأب عليها المغرب منذ القرون الماضية حيث تعامل مع عدة دول قبل أن نقع في مصيدة الحماية مع فرنسا .
بريطانيا. بخروجها من الاتحاد الاوربي حكمت على نفسها بالشتات . فاسكوتلاندا وويلز ترفضان الخروج من الاتحاد الاوربي وستعود المشاكل بين ايرلندا الشمالية وجمهورية ايرلندا .
واقتصاد بريطانيا سيفقد 300 مليار دولار من قيمته . وقبل الخروج الكامل سبقق وأن خسرت 120 مليار دولار من ناتجها المحلي .
وليس هذا فقط بل ان دولار أوروبية كفرنسا وألمانيا سيتضرر اقتصادهما أيضا .
وتحاول بريطانيا تعويض هده الخسائر التي ستلحقها بعد الخروج من الاتحاد الاوربي الذي. يعيش سنواته الأخيرة قبل. الشتات الكبير عبر اتفاقيات تجارية غير نزيهة مع الدول الأفريقية التي لا تستطيع متوازنة الميزان التجاري بينها وبين شركائها التجاريين.
16 شركة تنقيب في تندرارة وضواحيها تلتهم في الدراهم كما تلتهم النار الحطب وفي الاخير تقول انها تحصلت فقط على كمية قليلة لا تلبي حتى مصاريف الانتاج ولم نرى شيئ هل هاذا هو الاقتصاد الذي تتشدقون به
بريطانيا الرابح الأكبر في خروجها من الاتحاد الأوربي ،لقد استغلت طيلة المدة من الاتحاد الأوربي في استقطاب المءات الآلاف من ذو الخبرة والكفاءة ،رالغريب انها لم تدخل الشنغن وهذا هو ذكاء الإنجليز وحكمة مملكتهم ،
les investissements britanique sont les bienvenus,mais ils ne faut pas trop s'enthousiasmer car les britishs aiment le monopole et pour cela ils ne vont pas hesiter à absorber tous les fleurants de l'economie marocaine developpés en afrique
بريطانيا عندماتتكلم فلا تنسي فبريطانياهيا كندا هي استراليا هي امريكا هي نيوزيلاندا فلا يوجد احسن من هده الدول في العالم
بريطانيا تقريبا غادرت الاتحاد الأوروبي وليس أمامها حل سوى البحث عن أسواق لتستفيد منها ولكن الكثير من الدول الأفريقية اليوم غيرت من سياساتها وجميعها يعلم أن الأوروبي مستعمر بالدرجة الأولى ويجب التعامل معه بمنطق رابح رابح.
من صالح المغرب خروج بريطانيا من التحاد الوروبي، بيع سلع فلاحية مغربية،لان دول مثل اسبانيا تستغل لاتحاد.
بريطانيا لان سوف تبحت عن شركاء،مغرب يجب ان نستغل فرصة يكن لنا شركاء مختلفين عوض فرنسا
بريطانيا فهي جارتنا جبل طارق ان خرج من الاتحاد فهو اقرب جار
c est une viuex chanson que personne ne croie les britanique n ont pas besoin d un pays sous developpe pour conquerir l afrique puisqu ils on coloné la moitié de l afrique
الاتحاد الاوروبي يتحكم في أعضائه بقرارات مباشرة من بروكسل بحيث اصبح يشكل جماعات ضغط وتحالفات داخل برلمانه تؤثر على كل القرارات والاتفاقات بين الدول . لم تعد هناك حرية لدولة ما في اتخاذ قرار أو تنفيد مشروع الا بعد العرض على البرلمان من أجل التصويت عليه إضافة إلى أن الاتحاد يفرض رسوما جد مرتفعة على أعضائه وهذا بالطبع من بين الأسباب التي دفعت بريطانيا إلى الانسحاب وربما قد تتلوه انسحابات أخرى لأعضاء آخرين . طبعا هذه حرب غير معلنة ولن تقبل بها بريطانيا على حساب اقتصادها ونموها لأن الهيمنة داخل الاتحاد من طرف دول أخرى شيء مرفوض إذا غابت الديمقراطية بين الأعضاء .