حذّرت الشركات المغربية العاملة في قطاع صناعة الصلب من تراجع أرباحها للسنة الماضية، وسط استمرار تراجع الأسعار العالمية التي دفعت مجموعات دولية إلى مزيد من تخفيض الأسعار.
ويتميز قطاع صناعة الصلب في المغرب بسيطرة نشاطين صناعيين رئيسيين، يتمثلان في تصنيع وتسويق صفائح وقضبان الصلب، والتي يتم توجيهها لسد الطلب في قطاعات اقتصادية حيوية؛ من ضمنها قطاع البناء والأشغال العمومية، إلى جانب صناعة السيارات.
وقال مسؤولو شركة “صوناسيد”، العاملة في مجال صناعة قضبان وأسلاك الصلب وحديد البناء، إن توقعاتهم تشير إلى تسجيل تراجع في أرباح الشركة برسم السنة المالية الماضية.
وربط المسؤولون في الشركة ذاتها هذا التراجع بالانخفاض الكبير في أسعار الصلب على المستوى العالمي والنمو المضطرد لواردات المملكة من الصلب التركي على وجه الخصوص، حيث أكدوا أن الواردات من الصلب التركي قد أثرت بشكل كبير على أسعار الأسلاك والقضبان المصنعة من الصلب بالأسواق المحلية للمغرب.
من جهتهم، يؤكد مسؤولو شركة “مغرب ستيل”، المتخصصة في صناعة صفائح الصلب، إن المنتجات الأجنبية أثرت بشكل كبير على الصناعة المحلية للصلب، خاصة أن المجموعات الصناعية العالمية لجأت إلى تخفيض أسعارها بشكل كبير لغزو أسواق جديدة ولو على حساب هوامش أرباحها.
وكانت وزارة التجارة والصناعة قد قررت تمديد إجراءات الوقاية على واردات الحديد من الخارج ثلاث سنوات إضافية، تنتهي بداية سنة 2022.
ويهم هذا الإجراء “صفائح الصلب المدرفلة على البارد”، و”الصفائح المطلية” (Tôles laminées à froid et tôles plaquées ou revêtues)، ويتضمن رسوماً إضافية حسب القيمة بـ16 في المائة خلال سنة 2019، و15.5 في المائة خلال سنة 2020، و15 في المائة سنة 2021، ابتداءً من الحصة التي تتجاوز 36 ألف طن.
وكانت إجراءات الحماية ضد هذه المنتجات المستوردة قد اعتمدت، سنة 2015، بناءً على طلب تقدمت به شركات عاملة في القطاع بالمغرب، بسبب تضررها من واردات الصلب من الخارج؛ وهو ما أثر، حسبها، بشكل كبير على هذا القطاع الوطني، فاستجابت الوزارة الوصية لطلبها بإقرار رسوم إضافية بـ22 في المائة في بادئ الأمر.
بالرغم من تراجع اسعار الصلب والحديد في الأسواق الدولية الا انها لا تزال جد مرتفعة بالاسواق المغربية شأنها في ذلك شأن الغاز والمحروقات ولا زال المستقلون يحلقون ارباحا كبيرة على حساب جيوب المواطنين الذين ارهقتهم القروض في هذا الشأن.
اية اتفاقية شراكة تضر بمصالح البلاد والعباد يجب إلغائها ولكن من جهة آخرى يجب على الشركات الوطنية ان ترفع من إنتاجها وجودتها وباتمان منافسة للشركات الدول المنافسة.
فشل الشركات المغربية في تحقيق الجودة العالمية بأثمان معقولة جعلتهم يعلقون شماعة فشلهم على تركيا… و كأن تركيا و أردوغان هما من زادا في ثمن المحروقات و هدموا القدرة الشرائية للمغاربة بشكل سافر مع سبق الإصرار و الترصد. تركيا دولة ناجحة و قوية على الصعيد العالمي و لها أدرع إقتصاد ية في جميع بقاع العالم. اليوم يشهد المغاربة تهجم المسؤولين المغاربة على فاعل إقتصادي دولي عامل بلادهم حاز على ثقة المستهلك المغربي….. سوف ترحل الشركات التركية من المغرب؟ السؤال الذي يطرح نفسه، هو هل سيتقدم المغرب؟؟؟ ابحثوا عن جدور الأزمة الإقتصادية في المغرب عند قرارات بنكيران الإقتصادية و الإجتماعية الكارثية وهند حكومة الضل و أخنوش و العثماني و غيرهم من نهبوا جيوب المغاربة حتى أصبح المغرب دولة مفلسة….. و اعلموا ان تركيا دولة قوية و إقتصاد ناجح سواء بوجود المغرب أو بغيره…
تريدون ان يتفاقم الربح السنوي للشركات الكبرا للحديد بالمغرب وجميع المدن المغربية والقرى اصبح البناء فيه موقوف الا للشركات الكبرى التي هي في ملك العظماء من اهل البلاد وذوي السيطرة ولا يحتاجون لرخصة وتنبذون الان كالنسوة بخسارتهم لقلت البيع للحديد والمنازل وتلومون الغير عن خفض الاثمنةرمع العلم ان الدول الأخرى تبيع ولو بثمن التكلفة المهم ان تظل تشتغل وتبحث عن الزبناء بكل البقاع
تكلفت المنزل بالمغرب زائد الارض تساوي اكثر من بيت بامريكا او كندا مع العلم ان لا مستقبل لها ابدا فقط تضييع المال والتكلفة وبعد سنة تطالب بالترميم لكثرت الغش بالحديد والأسمنت مقارنة مع من استعمل صلب الخارج الذي لا يتطلب ترميم الا بعد مائة سنة
ما دام الحديد رخيص، ربما من الافضل الاستيراد من الخارج. الشركات الوطنية عليها تركيب خطوط انتاج بقيمة مضافة اخرى في تصنيع المنتوج المستورد.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا اصبح من السهل منافسة المنتوج المحلي، علما ان المادة الخامة وطنية واليد العاملة ربما ارخص بكثير من تركيا؟! بالاضافة الى تكاليف النقل للمنتوج الاجنبي. الواضح ان الشركات الوطنية يستشري فيها التخلف في التسيير وانعدام الاستثمار في التكنولوجيا والعامل البشري وتضخم جيوب القائمين على التسيير.
أليست هذه هي سياسة تحرير الاسعار العالمية ، الم تصفقوا في البداية لهذا القرار الحكومي باعتباره قرارا يجعل تحديد اسعار المنتجات بأيديكم ؟ فلماذا تشتكون اليوم من تراجع الارباح ، الانكم لا تقوون على المنافسة ؟ هذه هي حقيقة المنتجات المحلية والوطنية ، كلما تعرضت للمنافسة الا وفقدت مصداقيتها في السوق الداخلية . اذا تحملوا تبعات تصفيقاتكم كما يتحمل المواطن المقهور ثقل اسعاركم وفساد منتوجكم
في الحقيقة انكم تحاصرون المواطن المغربي وليس منتجات تركيا لأنكم لا تقبلون الا بربح فاحش يقسو على المواطن دون رحمة ولا شفقة جميع الدول تاخذ بالحسبان القدرة الشرائية للمواطنين الا الشركات المغربية المنتجة او المستوردة فشعارها الربح الفاحش على حساب الضعفاء المقهورين اصلا بالبطالة والفقر والسكن الغير اللائق والتعليم الفاشل والصحة المنكوبة والرشوة والظلم… ثم نشكو إلى الله الجفاف وقلة التساقطات وووو
هاذا كلام الشركات ،وأما كلام المواطن ما هو يا ترى ، على الشركات المنافسة مع الآخرين مادامت الشركات الأجنبية مخفضة الثمن فلما لا شركاتنا هي الأخرى لاتخفض الثمن ؟ ام أنهم كانوا يبيعون بالاثمنة التي يريدون ، نحن نريد المنافسة الأجنبية لكي نستطيع قضاء حاجتنا من الصلب والحديد
مهاجمة شرسة على تركيا ،هل لانها رفضت طلبكم بوضع التاشيرة على المواطن المغربي؟
لماذا لا تراجعون ثمن السيارات المبالغ فيه من فرنسا وامريكا ،لم يحاصر فقط الصنع المحلي بل دمره
والذي يصنع في المغرب يستغل فيه المواطن أبشع استغلالفي ض وف معيشة صعبة ،انه الاستعباد بكل بساطة ،اجرة ضعييييفة وفي الأخير ثمن السيارة مبالغ فيه
سءوال موجه الى مسءوولي شركة مغرب ستيل وهو كالتالي : لماذا الزبون المغربي يتجه الى المنتوجات التركية ولا يتجه الى المنتوجات المغربية ؟ المرجو الإجابة عليه بدون التواءات
على هاد الحساب وخا يلقاو البترول ف المغرب غادي يكون غالي مقارنة مع الخارج.
المواطن المغلوب يتمنى مزيدا من التخفيض.هم الشركات هو الربح المفرط دون مراعات حاجيات ومتطلبات البسطاء.
ههههه
يعني مصلحة المواطن في شراء منتوج ارخص لا تهمكم الا ارباحكم انتم وتغطية مصاريفكم العالية الخيالية من رواتب وتحفيزات لا يمكنكم التنافس عالميا وايجاد حلول وانما الحائط القصير هو مزيد من الرسوم والضرائب التي تنهك في اخر المطاف المستهلك الاخير الذي يؤدي ذلك رغما عنه وهذا في جميع القطاعات
ولماذا لا تفعلوا كما تفعل الشركات العالمية …خفض الثمن لغزو أسواق جديدة ولو على حساب هامش الربح ,,,ولكن عادات مصاصي الدماء لا تتبدل
عندما ضغطنا على المنتوج التركي واجهونا بخفض الاثمنة …وسيربحون المعركة ثم في الأخير نحن الفقراء ندفع لهم الخسائر …
السلع قادمة من تركيا : نقل جمارك ضرائب خدمات ض ق م tva ومصاريف أخرى وأرباح البيع بالجملة والتقصيط تباع بأسعار أقل من السلع المحلية .أليس هذا دليل قاطع على غلاء كل شيء بالمغرب .ولولا الشروط المبرمة بين الموردين والدولة لكانت أسعار السلع التي تدخلها تركيا والصين بنصف ما تباع به الآن . فمثلا وجدت قارورة 1.5 لتر ماء مستوردة تباع ب4.5 درهم وأخرى محلية بنفس السعة بنفس الثمن أليس هذا دليل أن المغرب بلد " الرخاء" بل وهناك نصف لتر ماء بثلاثة دراهم كثمن نصف لتر حليب !!!المغربة إوَلِّيو إشربو الحليب فقط ربحوا بالم ديالكوم
Sans recherche et développement ni innovation, ni méritocratie, nos industries ne seront jamais competitives….
On compte sur le sauvetage et subvention massive de l'état…ou sur le monopole et protection réglementaire pour certaines activités V
Réservées aux privilégiés
وأنتم أيضا حفظوا هامش ربحكم !!!!!
واركبوا سيارات عادية و اسكنوا فيلات عادية
كيف أن الأجر مرتفع في تركيا مقارنة مع المغرب فيصنعون ويشحنون ويصدرون وفي الاخير يبيعون اقل منك وبجودة عالية وهذا مالاحظته في جميع المواد ما يستوردها المغرب أو لا حيث تجد الاسعار في أوروبا اقل من المغرب رغم الفرق الكبير في الأجر والطاقة والضرائب هذا يسمى بالجمع إضافة إلى أن التجارة غير مهيكلة
المصنعين المغاربة مزال عندهم سياسة صناعية قديمة ربح خمسين في الماىة في لوقت العالم كول تغير
جشع الشركات المغربية .لا يهمها معاناة الفقراء.همها الربح السريع. أصبحت كوحش يصارع كل ما هو في الرخاء لصالح المواطنين.ارباب المعامل والمصانع والشركات للدول المتقدمة.تخدم مصالح المواطنين والمواطنات.تؤدي مستحقات عمالها ومستخدمها تناسب الحياة الاقتصادية والاجتماعية المعاشة . أجر محترمة تناسب متطلبات الحياة بينما في شركاتنا ومصانعنا أجر لا تكفي حتى لتغطية فاتورة الكهرباء والماء والكراء. لدى أغلب المستخدمين.وكثير من العمال غير مصرح بهم محرمين من حقوقهم المشروعة.يجب على الحكومة أن تحمي المواطنين والمواطنات من جشع الشركات والمصانع .ووضع حد لامتصاص جيوبنا.والعمل على مراقبتها حتى يستفيد الجميع من الحقوق التشغيلية.
الاتراك لم يستطيعوا في الماضي غزو المغرب عسكريا وحاولول بكل الطرق
الان هم يحاولون عبر التجارة و اغراق المغرب بكل منتوجاتهم و تحويل المملكة المغربية الى مجرد سوق تركي و اذا استمر الحال كما هو عليه فالمغرب لا محال سيصبح مجرد تابع للخليفة العثماني الجديد في اسطنبول
لهذا على المغاربة ان يحسموا في هذا الامر الان قبل غذ لانه يمس سيادة البلاد و العباد قبل فوات الاوان .
مقاطعة تركيا هو وهم ليس الا خصوصا من دولة كالمغرب لا تنتج شيئ و لا تصدر الا الثروات الجاهزة التي ونعم بها الله على البلاد و لا دخل ليد بشر في تصنيعها
على اي حال فالمغرب وقع على اتفاقية تبادل حر مع تركيا ضانا منه انه هو من سيغرقها بالبضائع و عندما حدث العكس نقض عهده
تركيا ثالث أكبر اقتصاد في أوروبا لها مبادلات تجارية مع دول قوية في شرق أوروبا و آسيا الجنوبية الشرقية بالإضافة إلى دول إفريقية بالرغم ان المغرب يعد نفسه مفتاح الدول التي تريد شراكات إفريقية
الحاصول المغرب كيخربق و كيحلم بزاف و تابع فرنسا التي لولا الاتحاد الأوروبي لكانت في عداد الدول المتخلفة كما هو حالها أوروبيا
قلناها مرارا و تكرارا تركيا او غيرها ليست السبب في التردي الاقتصادي للشركات المغربية و إنما سوء التدبير..
ضعف جودة المنتجات مع غلاء غير مبرر لأسعارها أسباب طبيعية لعدم قدرة المنتجات المغربية على المنافسة في الأسواق الخارجية
ادن يجب على المغاربة ان يشترو الحديد من لجل بناء مسكنهم بتم اكتر حتى يحافض اصحاب الشركات الكبرى على مجال ربح اكبر ادن المواطن البسيط الدي يدخر من اجل بناء قبر الحياة هو ملزم بالمسامة في اثراء الصحاب المال ولكن المشكل هو مساهمت الدولة في هدا.
Bonjour ,
La société sonasid , elle n'arrive plus à suivre le rthyme mondiale ceci étant montre qu'il y a une désorganisation totale en interne et que les Coûts de
.structure et les charges sont devenus plus élevés
بسم الله الرحمن الرحيم
غريب امر هذا البلد يتم التفكير في ارباح قلة قليلة من الشركات وشجعها على حساب المواطن المغلوب على امره اصبح المواطن غير قادر على بناء بيت يأويه بسبب غلى الضرائب ووثائق ملف البناء زائد مصاريف الربط بالماء والكهرباء رفقا يا سادة بالمواطن وبالفقراء
Le Maroc doit etre independent,dans ce monde digitalise,nous avons du Mangan pour produire du bon acier a bon Prix au lieu de l,exporter,mais faut Investor dans machines ,engins et presses
franchement je ne crois pas au plaintes des crocodiles ni je sais pourquel motive ils ont signé un accord de liibre echange avec la turqui et non avec l inde ou la philipine .. je pense que c est pour des motives politique ils se plaingne du turque mais pas de l usa pour l europe c est acceptable puisqu ils ont investi beaucoup au maroc et ils ont crée d emploi mais pour la turqui l egypte et la jourdoni ????..
قطاع الصلب داخل في سيطرت ترامب العالية فلاااااااااااااااااا بد من الحرب أن تضع أوزارها في الشرق الأوسط وتأخد صناعة وتجارة طريقها الجديد وتصعد المعملات الراصبة وتلمع في السوق
فالمنافسة لا تنتهي مع الطاقة
يبدوا ان نخبة من الرأسماليين البورجوازيين المغاربة يخططون لاحتكار السوق تحت شعار الدفاع عن مصالح الوطن لغاية في نفس يعقوب لا اقل او اكثر و بعد ان ضاقوا درعا من المنتوجات التركية المعروفة بالجودة و الثمن المناسب حيث ضيعت عليهم احتكار السوق لسنوات خلت … و هذا خطر على جيوب المغاربة الذين سيعانون الويلات من ارتفاع الاثمنة إذا استطاع هذا اللوبي الأخنوشي من بسط سيطرته على السوق مثلما هو حال سوق المحروقات
هذا دليل على ان معظم الشركات المحلية تستغل جيب المواطن المغلوب على امره .لتحقيق افضل المكاسب . متناسية ان ذلك الاسلوب سيفقدها المناعة الكافية ضد المنافسة الاجنية .
الحديد كياخدوه قديم ب200 درهم للقنطار او كيدوبوه وخرجو منو قضبان تاع البناء ب 550 درهم للقنطار. اوزايدينها بالبكا .الله ياخد فيكم الحق نهبتو المواطنين
مررت في احدى الشوارع بالبيضاء وكانت متسخة ومليئة بالازبال ويجوبها المتسولون طولا وعرضا ، فقلت في نفسي ربما هدا المنظر البئيس سببه اردوغان على منوال مسؤولينا.
متاجر الترك " بيم " تنتشر كاسرطان في كل احياء المدن المغربية و في الدار البيضاء وحدها هناك اكثر من 300 متجر وهذه المتاجر التركية هي الان تهدد المتاجر الصغيرة التي لا تستطيع ان تتنافس معها و اذا استمر الحال على ما هو عليه ستفلس هذه المتاجر المغربية و تغلق ابوابها اجلا ام عاجلا .
هناك شريحة عريضة تُعد بمئات الاف تنتمى الى المغرب العميق تسكن في القرى و الجبال و تاتي الى المدن ومن لا شىء تُؤسس محلاتها التجارية الصغيرة وهي تشكل العمود الفقري للاقتصاد المغربي واصحابها يعيلون نفسهم و تعيلون اسرتهم في البادية كما ان الكثير من العائلات في المدن تعيش فقط على عائدات اكراء محلتها و حتى الدولة تستفيد من هذه الشريحة لانها تؤدي واجباتها الضريبية كما انها مندمجة و منذ زمان في منظومة ليبريالية اصبحت مطلوبة الان لانها لا تسعى الى الحصول الى الوظيفة بل هي من يسعى الى خلق الوظائف و بشكل تلقئى .
اذن المُتضرر الحقيقي من غزو الاتراك ليس الطبقة البورزواجية كما يحاول بعض السدج اقناعنا بل المتضرر الحقيقي هو عامة الشعب المغربي .
مرة أخرى تركيا في الموضوع لعل الضغوط المشرقية ستدفع المغرب إلى الهلاك، والغريب في الامر أن شركتين تسيطران على استيراد الصلب وتصنيعه من ياترى صاحب هذه الهيمنة على المشاريع المدرة للدخل هذا السؤال الذي يهمنا معرفته والسلام
المتضرر في النهاية هو المستهلك ، المواطن اشري الحديد بالضوبل باش اصحاب رؤوس الاموال يزيدو اتغناو ! بغينا منافسة حقيقية .
ما يتير الاستغراب هو وجود لوبي قوي يدافع عن الاتراك ومصالحهم ولايكترتون مطلقا للمغرب من المفروض انه وطنهم هل يكون ادمانهم على مسلسل سامحيني وابطاله هو السبب
انه الجشع لهذه الشركات المغربية التي كانت تحصل على هامش ربح خيالي ومع دخول شركات اجنبية تركية وتزويدها بمنتوجات ذات جودة وبثمن اقل من الثمن الذي تبيع بيه الشركات الوطنية هذه الاخيرة تكشف امرها وخداعها للمستهلك المغربي …..فاليد العاملة التي يشغلون رخيصة والمواد الأولية من البلد والتخفيضات الضريبية مهمة فاين المشكل يا شركات السجع وترياش المستهلك غريب امر شركات بلادنا……