طالب الاتحاد العام للمقاولات والمهن بضرورة تخصيص إعانات مالية واجتماعية للمهنيين والحرفيين غير المهيكلين، من أجل مساعدتهم على مواجهة تكاليف العيش الأساسية اليومية بعد توقف نشاطهم بسبب جائحة كورونا.
وقال محمد الذهبي، المنسق الوطني للاتحاد العام للمقاولات والمهن، إن هناك ما يزيد عن 14 ألفا من الحرفيين والمهنيين غير المهيكلين التتابع للاتحاد العام، من ضمنهم أصحاب الحرف الصغيرة في مجالات النجارة والسباكة والنظافة وغيرها، بحاجة ماسة إلى إعانات مالية حتى يتمكنوا من الاستجابة لحاجياتهم اليومية، خاصة فيما يتعلق بالتغذية، بعد أن اضطروا لتوقيف نشاطهم المهني المعتاد وتكبد خسائر مالية فادحة.
وأضاف الذهبي في تصريح لهسبريس أن “هناك فئات واسعة من المهنيين غير المهيكلين الذين لا ينتمون للاتحاد يجب أن تشملهم الإجراءات نفسها التي ندعو إليها، إلى جانب المهنيين والحرفيين المهيكلين، والذين يحتضن منهم الاتحاد نحو 70 ألفا يتوفرون على الباتانتا أو السجل التجاري، وقد وجدوا أنفسهم بدون أي مداخيل يومية”.
وأورد المتحدث أن “الإجراءات الاحترازية الوقائية المتخذة من طرف الجهات المسؤولة أثرت على مجموعة من الأنشطة الاقتصادية، حيث تم إقفال المطاعم والمقاهي ومحلات إعداد المأكولات الخفيفة، وتحديد عدد ركاب سيارات الأجرة من الصنف الكبير في 3 مقاعد بدل 6 مع الحفاظ على التسعيرة نفسها، وفرض حالة الطوارئ الصحية، وهذا كان له انعكاس على جميع القطاعات، وقد أصدرنا كاتحاد عام للمقاولات والمهن بيانا في الموضوع طلبنا من خلاله تأجيل المواعيد النهائية لتقديم الإقرارات الضريبية المتعلقة بالأشخاص الذاتيين والمعنويين والمقاولات الصغرى جدا، وتأجيل دفع الضرائب والرسوم الاجتماعية”.
كما دعا المنسق الوطني للاتحاد العام للمقاولات والمهن إلى تمكين كل الفاعلين الاقتصاديين، المتمثلين في التجار، وخاصة تجار القرب، والحرفيين والمهنيين، بمن فيهم الذين يعملون في القطاعات الحيوية المتضررة كقطاع السياحة، (تمكينهم) “من التدابير المقررة على مستوى لجنة اليقظة الاقتصادية، وذلك بتخصيص غطاء مالي مصرفي لتغطية احتياجاتهم المالية لدفع رواتب مستخدميهم”.
وقال الذهبي: “ندعو إلى الإعلان عن وباء كرونا كحالة قوة قاهرة فيما يتعلق بالصفقات العمومية، ودعم قطاع النقل ككل، من قبيل نقل البضائع والأشخاص والنقل السياحي وكذلك سيارات الأجرة، الذي يعاني من أزمة خانقة ويستوجب اتخاذ قرارات جريئة، مثل دعم الغازوال المهني، وإيجاد وسيلة بخصوص واجبات كراء المأذونيات بالنسبة لقطاع سيارات الأجرة، ووضع مخطط استعجالي بالنسبة لقطاع السياحة والصناعة التقليدية، وإقرار نظام مبسط للبطالة الجزئية مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وتشكيل لجان جهوية لليقظة لمواكبة انعكاسات هذا الوباء حسب خصوصية كل جهة”.
الله يرفع علينا هدا الوباء…والله يسهل عليهم مساكن
خوتي انا تاجر ملابس بالتقسيط.اغلقت محلي.و لدي كراء المحل و المنزل.هل ساستفيد من الدعم
السلام عليكم. بصفتي حرفي لا نريد لا إعانة ولا أي دعم فقط نريد أن ينتهي هاد الفيلم الأمريكي الصيني الأوروبي . عافانا الله واياكم
أنا فاتح محل نهار كامل أبيع 2 أو 3 لتر من جافيل 12 درهم أش غادي تقضي ليا
ناس إقتنة كل لوازم نضافة من متاجر كبرى
محلات بيع الملابس الجاهزة وخصوصا التي لها مدخول محدود ولها التزامات كواجب الكراء والمصروف اليومي وووووووووو. ما محلها وسط الأزمة
انا عندي تعاونية حرفية )خياطة) أستأجر محل ومنزل ومند زمن وانا اطبق الحجر الصحي, توقف العمل ولم اعد أجد ثمن الإيحار والمتعاونين لمعايا بغاو الفلوس وماعندي منعطيهم….
كنت باغي نخدم الكمامات والألبسة الخاصة بالوباء ومالقيتش المواد الاولية.
دابا واش التعاونيات معندهمش الحق يستافدوا على غرار المقاولاات والشركات؟؟؟؟
انا من الحرفين اشتغل مع حرفين اخرين تاناخد القطعة بالعطش لأني ماعنديش المحل او عندي جوج اوليدات ومع هاد الوباء انقطع العمل وأصبحت اخاف من الغد لاني ماعنديش باش نواجه متطلبات البيت و الأبناء …والله ناس ناعسين او انا افكر كيف أعيل أسرتي
ضاقت عليوحده يعلم سرنا اما الحكومة تخلت عنا فهدهنا الارض بما رحبت.ليس لنا إلا الله فاجعة اللهم فرج همنا و كربنا
دأبا تبكون وتقولون خسائر فادحة، منين كنتو تا تصورو ايماهم صحاح كنتو تا تخربو عن الضراءب ، منين دابة فادحة وهي كانت الأرباح من قبل الوباء كبيرة.
هاداك العطاش بالمغربية هو لي غادي ياكل العصا اما الحوانت راهم دايرينهوم تحت المخاد.
سلام أنا حلاق معندي حتا مدخول بش نعيش وراميد مقاطي لي هال يومكين أن أستفيد
سلام عليكم واش ممكن نستافد من الدعم مع محل نجارة الالمنيوم ومنخرط في الغرفة والصناعة ممك٩ن استافيد