على الرغم من أن الاقتصاد العالمي يعاني تأثيرات كبيرة بسبب الانتشار الواسع لفيروس كورونا، وهو ما يهدد العديد من الاستثمارات الخارجية في بلدان متعددة، فإن المغرب يواصل إغراء الشركات العالمية التي قررت مواصلة استثماراتها في المملكة، ومن بينها شركات صينية كبرى تسعى إلى دخول السوق المغربية.
ويرتقب أن تواصل، خلال الأسابيع المقبلة، كل من شركة رونو وبوجو لصناعة السيارات أنشطتها الاقتصادية، مفندة ما تم الترويج له من قبل بعض “الجهات” لإمكانية مغادرة هذه المصانع الكبرى المغرب.
مصدر حكومي، تحدث لهسبريس، قال إن مغادرة هذه المصانع غير مطروح، مشيرا إلى أن هذه الشركات حسب ما أبلغت به مسؤولي المملكة قررت مواصلة استثماراتها.
وأكد مصدر الجريدة أن هناك مصانع عالمية كبرى تتفاوض مع المغرب في هذه المرحلة لدخول السوق المغربية، معلنا أن من ضمنها مصانع صينية كبيرة.
وفي هذا الصدد، تؤكد المعطيات الرسمية أن “قطاع النسيج يتوفر اليوم على فرص كبيرة في المغرب”؛ وهو ما سيكون فرصة لنهوض الاقتصاد المغربي، في حين تكشف المعطيات أن “الصينيين يرتقب أن يدشنوا واحدا من أضخم استثماراتهم في المغرب”.
وفي سياق متصل أعلنت مجموعة بوجو- سترويين (PSA) أنها أنهت جميع الاستعدادات واتخذت جميع الإجراءات الصحية والتقنية من أجل إعادة مباشرة عملياتها الإنتاجية بوحدتها الصناعية في مدينة القنيطرة، بعد أن حصلت على الضوء الأخضر من لجان المراقبة الصحية المحلية.
ينبغي للمغرب ان يعي ما يقع في آسيا التي صارت مركز العالم اليوم – اذ بدأ يتحول تجدريجيا من امريكا الى آسيا بعد ان كان في القارة الاوربية الشائخة اليوم و العجوز و التي لا تقدر حتى على خلف ساكنتها نظرا لانعدام التوالد و الزواج و شيخوخة السكان و هرمهم"حتى طال عليهم الامد" (الاية)- ثم تجنب نقل نماذج بعض دول اوربا التي نظرا لتاريخها هرمت مثل اي فاكهة اي انها تنبث و تخضر و تنضج و بعدها تتفسخ – و هذا هو منطق التاريخ و سيرورة الزمن – فباستثناء ألمانيا اوربا دول اوربا الغربية صارت دول سياحية خدماتية اقتصاها مبني على صناعة اللهو و الفرجة و المهراجانات و المتاحف و الفندقة و النقل و المطعمة و الثقافة و الشعر و اجبان الماعز و البقر و الخمور و المضاربات المالية و العقارية و القمار و انتاج القصص و اثقان الخطابة و التواصل و المظاهر و تقديم صور وردية للاخرين و العيش على اوهام الماضي الذهبي و الفخفخة و السحسحة و الابهة- اوربا فقدت كل نسيجها الصناعي و من هنا البطالة المقنعة الوافرة و ضيق العيش رغم المياه و الغابات و الانهار و خضرة الاراضي و الكل فيها يشكو و كأن الفقر و الضنك حل بهم. لا ندري ماذا حل بهم؟؟
هل مثل استثمار الشركات البريطانية في مجال الغاز حيث تبين كما لو أنها هي مالكة المشروع و المغرب فقط مجرد شريك ضعيف معها و انها هي المالك الرئيسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصين دولة تبحث عن المال وتريد اخد مايرسله العمال من الخرج الى المغرب الصين لاتعتمد عليها ولا عرف اي دولة في العالم تطورت بسبب الصين كل مااقول صعود الصين يقطع الطريق على الدول النامية كالمغرب ٠٠يجب ان نعتمد على الاستثمارات الاوربية والامريكية اما الصين وتركيا وروسيا ليست في صالح المغرب ٠٠
موقع المغرب الاستراتيجي وثرواته الطبيعية يجعله محط أطماع كثيرمن الدول الكبرى.وهذامكسب مهم يجب على الدولة استغلاله للصالح العام.
مرحبا بالمستتمرين من كل الدول فالمغرب ملكا حكومتا وشعبا يرحبون بكم
بلد المغرب بوابة افريقيا على اوربا ويوابة اوربا على افريقيا والقرب من الغرب والقرب من الشرق
موقع استراتيجي جد مهم
بلد الامن والامان حكامة انفتاح
فنادق فخمة شواطئ من اعلى الحدود الشريفة الى جنوبها المغربي الحبيب موانئ بمعايير عالمية دعم حكومي للاستمارات باعفاء ضريبي وتامينات امنية ومساعدات وتوفير يد عاملة ومناخ عمل
دمنا ودمتم للوطن وافون تحت شعار الله الوطن الملك
كل الشركات الأجنبية تستتمر في المغرب وتحويلات مبيعاتها تدهب إلى بلدانها لمادا تعطى الفرصة للشركات المغربية ويستفيد كل المغاربة
عندما ترى دخول الشركات الصينية إلى دولة ما ،فإن الشركات المحلية والشركات الأجنبية الاخرى ستفلس بدون شك إضافة إلى تشغيل العمال بثمن متدني، نريد دخول شركات ألمانية وإسبانية وفرنسية وأمريكية بدل هذه الشركات الصينية التي يتحكم فيها الحزب الشيوعي الحاكم، وتتهرب من الضرائب وامتصاص دماء العمال.
عندما تطلق إشاعات مغادرة بعض الشركات المغرب لماذا لا تتفاوض الحكومة مع هاته الشركات لشرائها متل ما فعلت الصين عندما أرادت الشركات الموجودة في الصين المغادرة و تدخلت الحكومة و اشترت هاته الشركات بأثمنة مناسبة ستستفيد منها حكومة الصين و ااصينيين لمادا لا تفعل مثل هاته الأشياء حكومتنا و تشتري الشركات لكن حكومتنا مافيها ما يخدم لأن أصلا الشركات الحكومية تريد الحكومة التخلص منها و تترك الشعب مع الخواص كمثال المامونية و زيد وزيد
Certe que le Maroc est un pays fértil pour les investissements ..mais reste beaucoup a faire tant sur le plan qualification professionnelle que sur l infraestructure administrative..pour le premier faut qualifier le personnel soit par ouverture de centre de QP d'etat ou insertion laborale direct pour apprentisage,pour le deuxieme c'est mettre a cote le papier et acceler le processus de ADMINSTRATION ELECTRONIQUE',,tout en assemblant les moyens et les facteurs qui facilitent aux investisseurs leurs taches et leur permettre de s'installer dans le plus bref delais sans lentitude,,sans bureaucratie..tout est fácil avec une vision et volonte politiques claires et transparentes…merci..ramadan moubarak
لماذا لا يشتري المغرب الالات وطرق الإنتاج من الصين ليصنع بنفسه؟
اعتقد ان درس كورونا لم نستفيد منه . المال يقول ما حكم جلدك إلا ظفرك إلى متى نعتمد على الغير إلى من. شجعوا استثمارات أبناء جلدتنا المستثمر في الداخل محفظه نقدم له جميع التسهيلات التي نقدمها المستثمر الخارجي وأكثر تسهيلات المغربي في الخارج اللذي يكدس اموال طائلة مشجعه على استثمار في جميع الميادين الصناعية التي لا تجعلنا نعتمد على الغير في تزويدها لنا خاصة في وقت الأزمات . نريد نواة مستثمرين مغاربة 100٪ نحن نصنع ونصدر للخارج ونجلب العملة الصعبة اضعاف مضاعفة .نريد ان نرى مغربنا دخل عالم الصناعة التقيلة والصناعة التحويلية المتقدمة نريد ان نصنع الملابس 100٪ ليس ان مستورد القماش ونقوم بتجميعه وتدعي ان لنا صناعة النسيج امر نفسه للصناعات اخرى متل السيارات نصنع السيارة من بدايتها 100٪ مغربية المحرك مينغ في المغرب جميع اجزاء الميكانيكية للسيارات الشاحنات … هكذا نبني المغرب على الصناعة الثقيلة هي رمز القوة والسيادة الكاملة ولا نترك لأي دولة ان تتطاول علينا .
il est très important que le Maroc aille dans cette direction. Non seulement avec la Chine mais, aussi avec certains autres pays développés tels que (l'Allemagne, la Corée du Sud et la Suède) avec tous ces pays le Maroc on avaient un grand besoin pour renforcer l'économie du pays
الصين دولة شجعة تريد كل شيء لصالحها سوف لن يجني المغرب ورائها اية ايجابية .بل يجب علينا التقليل من وارداتنا من السلع الرديئة من هذا البلد .نصدر كل شيء لاوربا ونستورد كل شيء من الصين غير معقول .
نعم للصناعة محليا فهي تساهم في التشغيل مع الأعطاء الاسبقية للمواد الأولى المحلية
ويجب فسخ الأتفاقات التجارية التي انتشرت بسرعة فائقة في ربع المملكة 100 متر مابين سوق وسوق وأرباحها تحول إلى الخارج، ونحن عندنا موزعين أصبحوا عاطلين أمام هذا الأنتشرار
بسبب جاءحة كورونا تركت أكثر الشركات الأوربية والأمريكية الصين وباعت أسهمها للصين بثمن بخس وبالتالي الصين ضربت عصفورين بحجر: آمنت الصين هده الشركات واستفادت من نقل التكنولوجيا.وربما كان هذا من احتمالات نشر الصين لهذا الوباء والتستر عليه في البداية بتواطؤ مع منظمة الصحة العالمية.
Il faut savoir saisir cette opportunité, il ne faut pas trop compter sur la chine, les chinois par nature veulent tirer profit, ce ne sont pas des bons partenaires. Allez vers le Japon, les USA et l'UE aussi l'UK
يجب و بكل الوسائل تشجيع الإستثمارات المنتجة و التي تنقل التكنولوجيا إلى بلدنا و خاصة تكنولوجيا المستقبل من ذكاء صناعي و رقمنة حيت تعتبر الصين رائدة في هاذين المجالين و تسبق بكثير أوروبا. فقطار التقدم التكنولوجي يمشي بسرعة اليوم إذا لم نركبه الآن و لو بمساعدة الصين فسيتركنا و لن نلحق به أبدا. و لا يجب الرهان كثيرا على أوروبا.
يجب أخد الاحتياط من الاستتمار الصيني والتعامل معهم بحذر حيث يجب على المغرب أن يشتري منهم فقط الخبرة والتسيير ويحتفظ بالحصة الأكبر 80 في المائة حتى لا يقع له ما وقع مع تركيا
يجب تشجيع نقل التنكنولوجيا والاستثمارات ذات القيمة المضافة والانفتاح على كل مستثمري ودول العالم.
كذلك التفكير في بناء مطار ضخم في منطقة طنجة لاستقطاب المزيذ من الاستثمارات الضخمة و القيام بطريق سيار مباشر من فاس الى طنجة
الاستثمار في الرقمنة و التكوين المهني والتقنى والبحث العلمي.
كذلك يجب عدم الافصاح عن طبيعة المستثمرين والاستثمارات المرتقبة فهناك دول تمارس ضغوطات لجلبها نحوها او الضغط لابعادها عن البلاد.
الصين تعرف أين الفساد وتعرف أين توجد الحقوق لهذا فهي تبحث عن دول مثل المغرب كل شيئ رخيص لو كانت الدولة تبحث عن مصلحة الوطن لنهضت بتمويل المقاولات وقبلها محاربة الفساد من جذوره واستغلال الشباب في الصناعة والتكوين وووووو لكن لاحياة لمن تنادي المشاريع التي تقام في المغرب تبدأ بالرشاوي وتنتهي بتهريب الأموال واستغلال اليد العاملة بدون حقوق
أكبر خطأ أن يفتح المغرب اسواقه للصين. إياكم وإياكم .الصين بلد جشع أكثر من الأوربيين
انا أثق فالقرارات الاقتصادية للاقتصاديين المغاربة. إياكم والتعامل مع الصين إلا فانجاز الطرقات والبنية التحتية. أما ما يهم المعيش اليومي للمغاربة فلا وألف لا .
أما الذين لايفهمون في الاقتصاد فأولئك اقول لهم اذهبوا واقرؤوا ما تيسر من فن الحرب القديمة للعلام
سون تسويق.
الاعتراف بالامر الواقع امر لابد منه.ومجرد التفكير في طرق توفير الضروريات لمليار ونصف من البشر يدعو الى الكثير من التامل.دون الاستغراب في الباقي. لابد من الاعتراف بان الصين دولة فرضت نفسها على العالم باسره والمغرب ليس استثناء.ليست لنا قدرة على تصنيع منتوجات اعلى من قدراتنا الصناعية والاقتصادية وما علينا الا البحث عن ضرورياتنا باقل تكلفة.والصين قد تلبي رغباتنا وهذ امر لا عيب فيه.في مجال صناعة السيارات الصين لها قدرة صناعية للسيارات تؤهل ابسط المواطنين لاقتنائها..سيارات في متناول ابسط المواطنين نشاهدها في بلادنا متقنة الصنع .ولا عيب في ذلك.المواطن المغربي يهدف الى اقتناء ما يلزمه باقل تكلفة وهذا امر يتوفر لدى الصين …ولا عيب في ذلك مطلقا.
إذا كان هناك من يشوش على الإستثمارات فنرجو نحن الشعب المغربي تحديد الفاعل بدقة أما مصطلحات ( جهات – أيدي خارجية….) فلا نريد سماعها
Tapis rouge pour les grands investisseurs étrangers, des aides et facilités en tout genres,
Mais que des miettes et obstacles pour les petits investisseurs locaux. ( Ni locaux industriels, ni lois souples, ….)
السلام
بعد عاصفة قيروس كورونا corrona ، من جهة الأقتصاد الأمريكي سينكمش بقوة و ستنهار عملة دولار dollars كعملة عالمية و من جهة أخرى أقتصاد الصيني
سيتقوى و سترتفع الثقة بالعملة الصينية في الأسواق العالمية و
و ستصبح العملة الصينية yuan devise هي العملة الجديدة المهيمنة في الأسواق العالمية.
سياسة إغراءء الشركات العالمية لن تزيد المغرب سوى مزيدا من الخنوع و التبعية للدول العظمى، و مثل هذه الشركات لن تحسن من وضع المعيشي لللمغاربة لأنها تأتي فقط لامتصاص دماء المحتاجين، إذا كان الصينيون بأنفسهم يعيشون عبيدا داخل المعامل الصينية فكيف سيكون الحال بنا نحن ؟ و كلنا رأينا ماذا فعلت الشركات الصينية للهواتف عندما أرادت دخول السوق المغربية حيث قامت بتشغيل العديد من الشباب بعقد أنابيك و بعدة مدة قصيرة يطردونهم ثم يأتون بشباب أخرين إلى أن ضمنوا مكانة في السوق المغربية بعدها طردوا الجميع و لم يعدوا يشغلوا أحدا و أصباح تجار الهواتف هم الباعة لديهم مقابل هامش ربح ضئيل .. الشركات الصينية لا خير يرجى منها سوى لمن يبيع هذا الوطن ذلك لأنه عاجز تماما عن إيجاد حلول واقعية تنهض بالبلاد و العباد و يبحث عن مصالحه الشخصية .. إذا أردنا أن يتحسن الوضع المعيشي للمغاربة و تقدم البلاد يجب إنشاء شركات وطنية تنافس و ليس تحويل البلاد إلى مصنع كبير للشركات العالمية .
ليس لنا من الأمر شيء كما العادة اامواطن لا يستفيد
a ma connaissance il faut faire attention aux chinois il ne pense qu à eux ils sont nationaliste à fond .ils vont ramasser l argent et ils quittent le pays .la france est le premier partenaire commercial du maroc et il faut continuer à travailler avec elle.la plus de nos jeunes font des études en france .vive la france .
رواتب هزيلة و استغلال فقر المغاربة بموافقة بلدهم، هذا ما يلخص واقع الصناعة و المعامل في المغرب. تشجيع المستثمرين يجب ان يكون بطريقة اخلاقية تراعي مصلحة العمال..و ليس بخس و تقليل كرامة المواطن الذي يبحث عن تكوينات في المستوى و عمل ذو راتب محترم.
Pas d'accord avec l'option chine, on est besoin des investisseurs forts d'un potentiel et d'une tech qui puisse aide nos jeunes et ameliorer leurs savoir rt savoir-faire comme l'Allemagne, Lll'Amerique et les pays scandinave.
مرحبااا بالصين. و الصينيين. بصفتي مراقب اشغال . اعمل معهم في مجال الطاقة الشمسية. في كل من ورزازات و ارفود و ميدلت… اؤكد لكم ان الصينيين من اطيب الناس. ويتقاسمون خبرتهم معنا. و شعب ذو ميزة التواصل. واحترام الاطراف الاخرى… والاهم هو اتقان العمل… بمعني كايحطو CPS كما هو بالحرف. دون زيادة و نقصان. وتلك الصورة النمطية المؤخودة عم سلعهم و منجاتهك خاطئة تماما. دولنا هي من تطلب السلع الرخيصة. الجودة في السلع موجودة في الصين. هواتف هواوي نموذجا… .. اتمنى من الحكومة ان تقبل بهذه الاستثمارات بدون قيود مع منحهم تسهيلات . فهي ستكون نقطة انطلاقة المغرب نحو تنمية مستدامة..
كفانا تعلقا بالامبريالية الفرنسية..و كفانا تعلقا بالشيطان الاكبر (امريكا)
بالفعل فأوروبا أصابها شيء رهيب، أبنية القرن السابع عشر والثامن عشر وكل ماتحمله من إرث تاريخي هي مراكز الادارة والقرار ، باريس مثلا ، لا أعرف ما الذي أصاب الناس ؟ الكل منفعل ويبحث عن فرصة للخصام، مكاتب البريد تعج بالزبائن المنفعلين والغير الصبورين والمستخدمون يكادون يسقطون أرضا ليس من كثرة العمل ولكن من شدة التجاذبات اللفظية ، والعجائز يتحدثون لوحدهم عند ممرات الراجلين و عند كبريات المحطات تخاف على روحك من أنواع بشرية قادمة من بعيد والشرطة لاتتوقف عن اصدار الضجيج ، أين هي أوروبا التقدم والحضارة؟ لحوم مذاقها مقزز لا أعرف ماذا أكلت طيلة حياتها والكل في يده سيجارة من تلاميذ الاعدادي حتى ذوي الثمانين ، الأمر مريب وكأن لسان حالهم يقول: مللنا من هذه الحياة
آجي تفهم
من الناحية المالية:
الشينوة غير تا يجمعو فالدولار من العالم، علاش؟ باش …
من الناحية الاقتصادية:
غادي غير شوية ديال الأمل في تطوير صناعة محلية قوية يردموه لينا.
من الناحية الاجتماعية:
هاديك الفهامة ديال نفرضو عليهوم نسبة المغاربة لي يخدمو فالمعامل ديالهوم ما خداماش، غير يبداو الانتاج ويشدو السوق ويبدلو العمال بالروبوهات.
من الناحية البيئية:
الخبار فراصكوم، مع القانون لي تا يتناقش هاد الايام، شكون غادي يكون أكبر مستفيد؟ وشكون تا يدعمو؟ وشكون لي ساكت عليه …
من الناحية الغير الدبلوماسية:
أصلا هاديك طريق الحرير باش تا يهضرو ماشي هوما لي كانو داروها، غير إيميتاسيون، والقبيلة ديال التجار وأصحاب الفنادق والمؤسسات التجارية لي كانو تا يبيعو ليهوم السلعة ديالهوم راهوم تا يجازيوهوم حاليا بالقمع، إذا بغينا ناخدو العبرة قبل ما نوليو حتى حنا عبرة … وأصلا الورقة الرابحة ديال المغرب هي الحياد بحال سويسرا، هاد المرة حبذا لو تكون قوانين تا تضمن استمرار هاد الحياد في الاستثمار.
من ناحية أخرى:
كلامي ما غاديش يعجب لي مصلحتو الشخصية أهم من مصلحة البلاد.
أنا فى نظرى المتواضع هذه الإستثمارات سنعانى منها فى المستقبل،لأنها كلها قابلة لمغادرة البلاد فى أي وقت وتترك لنا جحافل من البطالة يجب التفكير فى هذا بجدية ،وسبقت هذه الشركات أن أنتقلت من دول أخرى للمغرب ،ويوم من الأيام ستنتقل من المغرب لدول أخرى، يجب تقوية الجبهة الداخلية باستثمارات قوية للدولة وتشجيع المواطن المغربي على الإستثمار ووضعه فى المرتبة الأولى(أنا بغيت نعرف غير هذه الدولة مالها ما مواطنيها وتشجع مستثمريها؟ )،كفى من الإعتماد على هذه الإستثمارات الخارجية القابلة لمغادرة البلاد فى أي وقت،الصين أول ما فعلته أثناء الإصلاحات تشجيع الزراعة والصناعة الداخلية وتقويتها أولا وبعد توجهت للإستثمارات الخارجية ،أنا أعتبر كل جهود وزير الصناعة هباء لإنها لا تصب فى إتجاه رؤية ثاقبة ، والله لو ما تقوّت الدولة من الداخل لاستثماراتها الفلاحية والصناعية القوية لن يفيدها هذا فى شيء بل سيشكل لها أزمة وتذكروا هذا.
ما ستأخذونه من هذه الشركات التلوث و للسرطانات و إخراج العملة الصعبة
لا بد من الحذر من الصين لانها لا يهمها شيء الا الخداع والمال والمكر الاقتصادي ناهيك عن التهرب من الضرائب وارجاع كل الأموال التي يربحونها الى الصين بطرق ملتوية. نحن نفهم ان الاستثمار من اهم ركائز المغرب لكن الصين وما ادراك ما الصين اسألوا الدول التي لها تجربة طويلة مع الصينيين وشكرا
il faut à tout prix avantager la france ,cette france qui a formé des centaines de milliers de cadres marocains dans tous les domaines,la france est un pays ami du maroc,la france s"entend avec le maroc car c"est un état démocratique qui sait conserver ses amitiés quelque soit le parti politique au pouvoir en france,même si Marine le Pen arrive au pouvoir,il faut être neutre et conserver l"amitié avec le peuple de france,la chine ne doit pas remplacer la france,
donc de la prudence ,la france est à deux heures du maroc,la chine est à 20 heures du maroc,alors quoi choisir,bien sûr le choix :la france
غريبة يا وطني،
رؤوس الأموال المغربية تودع و تستثمر خارج المغرب و دعوة المخزن و خدامها الاجانب إلى الاستثمار بالمغرب و تقديم تسهيلات و مساعدات كبيرة له
لك الله يا وطني
يقول المثل الصيني لا تعطني كل يوم سمكة بل علمني كيف أصطادها، الأكيد أن الصين طبقت هذا المثل بالحرف. أما المغرب فلا زال يقول إعطني سمكة.
ما حك جلدك مثل ظفرك
هذا المثال قديم لكن لا يزال فعال
اذا كان المغرب يفكر في الاستثمارات الاجنبية بدون التفكير في الاستفادة منها علميا و التعلم من المستثمرين و ليس النقص من البطالة فقط
على المسؤولين اصلاح التعليم و تجديده بالعلوم الحية و المستقبلية لا الاعتماد على شواهد فارغة المحتوى
على النسؤولين العمل بالمقولة
علمني كيف اصطاد السمك و لا تعطيني السمك
الراسمالية الصينية اكثر وحشية وجشع من الراسمالية الغربية وبدخولها الى المغرب ستقضى على ماتبقى من النسيج الاقتصادي الوطني .
الظاهر ان المسؤولين المغاربة لم يستفيدوا من ازمة كورونا .
la crise economique existe depuis longtemps , etelle est due a l'explosion demographique ….les etats n ont pas controlé ce parametre , les etats ont liberé la reporoduction afin de fournir de la main doeuvre gratuite pour les lobbys del industrie et voila maintenant le resultat ….la gross merde
الي صاحب التعليق تريد من الحكومة ان تتدخل ومادا تجني الحكومة من دالك حكومتنا تريد ان تستفيد هي ولا يهمها الشعب ولا مصالح البلد. خصوصا في وقتنا الحالي.
علاش حنا كانعارضو الاستتمار الصيني.واش حنا قادرين نستتمروا في بلادنا دون اللجوء الى الآخرين. اقتصادنا محتاج لتورة حقيقية ولكن خاصنا رؤوس أموال كبيرة.
هناك مجال الطاقات المتجددة والعقار والسكك الحديدية والسدود والقناطر والبترول والطرق وحتى الدهب والفوسفاط كلها مجالات يجب أن نفتحها امام المستتمرين بدل النقاشات الفارغة
راه عندنا شباب باغي يخدم ساعدوه وخيرنا مياديه غيرنا وش خبز الدار يكلو الباراني لاولي حنا
لن يأتي الخير من الصين . هذه الدولة لن ترحم المسلمين ولن تقدم خدمة لأي دولة دون مص الدماء كما تفعل إفريقيا وٱسيا . بنكلاديش مثلا تأن تحت ديون الصين وتبيع موانئها مقابل حفنة من الين الصين بدأت تايلور عندها فكرة الدولة المهيمنة والمتجبرة . ستلاحظوت مذا سيقع بعد أزمة الجائحة ستتمدد الصين أكثر فأكثر على المغرب أن ينمي العقول ويستثمر في البنية التحتية ويقيم اقتصاديا مستقتلا .