قالت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات إن الإنتاج المتوقع من الزراعات الربيعية والزراعات الصيفية سيمكن من تغطية الاحتياجات الاستهلاكية للفترة ما بين يونيو ودجنبر 2020.
وشددت الوزارة، في بلاغ توصلت به هسبريس، على أن توزيع الزراعات الربيعية يسير بشكل طبيعي؛ إذ بلغت الإنجازات حتى الآن 105 في المائة من البرنامج المحدد، مع تجاوز المساحات المبرمجة في ما يخص بعض الزراعات، كالبطاطس بـ112 في المائة، والطماطم 127 في المائة، والبصل بـ106 في المائة، والقرع الصيفي بـ147 في المائة، والفاصوليا الخضراء بـ209 في المائة.
وشدد البلاغ على أن إنجازات الزراعات الأخرى تتجاوز 90 في المائة من المساحة المبرمجة، موردة أنه سيتم تنفيذ برنامج توزيع الزراعات المحدد في ما يخص أهم الخضراوات لموسم الصيف (19000 هكتار) اعتبارا من شهر يونيو.
وبخصوص التدابير التي اتخذتها منذ بداية الوباء، أكدت الوزارة تفعيل إجراءات صارمة في ما يخص النظافة والصحة بتعاون مع جميع الفاعلين والجهات المعنية على طول سلسلة القيمة الفلاحية (الضيعات وأسواق الجملة للفواكه والخضر والأسماك، والمجازر، ووحدات التثمين، ووحدات التصدير، إلخ).
وأبرزت الوزارة أنها تعمل منذ انطلاق الأزمة، في سياق حالة الطوارئ الصحية المعلنة بالبلاد لمكافحة “كوفيد-19″، على المراقبة المنتظمة والدقيقة لحالة الإنتاج وتموين السوق الوطني من المنتجات الفلاحية الغذائية، وأن الإنتاج الفلاحي يستمر بشكل عاد ولم يعرف اضطرابات، ما يسمح بتموين السوق بشكل مستمر وبكميات كافية.
تعمدت أن أكون من أوائل المعلقين لأتنبأ بسيل من التعاليق التي سوف تمجد الوزير اخنوش بما أنه ذكرت وزارة الفلاحة في المقال و سوف نرى ههههههه.
بشرى للمغاربة، المغرب بدأ يكتسب مناعة ضد المرض كورونا، ووفق المعطيات فإن الأيام المقبلة ستكون حاسمة وسيتراجع منسوب الإصابات الى مستويات جد منخفضة وقد تصل إلى الصفر، وباعتبار مجمل المخاطر يريدها المغرب من النقل الدولي فإن النقل الوطني لا يعتبر ذو خطورة مادام معظم الجهات سجلت تعافي مستمر واكتساب مناعة جد ممتاز.
قطاع الفلاحة بالمغرب يسير في الطريق الصحيح نحو الازدهار والرقي الى أعلى المستويات فالوزارة الوصية تقوم بواجبها على أكمل وجه وتبرهن على دلك في الكثير من المحافل
أخنوش هو اللي خدام فهاد البلاد الله أكثر من خيرو
المغرب أبان عن حنكة كبيرة في المجال الفلاحي و الزراعي
وفرة المنتوج مجهود تشكر عليه الحكومة لكن كيف لشخص لاعمل ولا شغل ولا مدخول يعينه على اقتناء ما يخصه و يحتاجه يوميا مسجون ومحصور داخل بيته يجب رفع الحظر والتعايش مع الوباء حتى يرفعه الخالق للى مكتوب عليه أن يعيش سيعيش وللى مكتوب عليه أن يتوفى سيتوفى هذه هى عقيدة المؤمن الفيروس سيبقى بيننا سواء رفع الحجر ام بقى مع الالتزام بارتداء الكمامة والتعقيم والمسافة الاجتماعية وهكذا حتى يرفع الله عنا هذا الوباء ولنتعظ وناخذ منه دروس وعبر
هؤلاء الفلاحون هم الجنود الحقيقيون الذين لا يذكرهم احد. فلولاهم لانهار الأمن الغذائي للبلاد. فعلى الدولة الاعتناء بهم
لابد للانسان ان يكون واقعي ولو مرة واحدة في حياته فالفلاحة المغربية ساءرة في التطور الكبير بغض النظر عن الوزير المكلف سواء اكان اخنوش او غيره فالفلاحة المغربية راءدة ومتطورة فخير ميثال الوفرة والتنوع في الانتاج والجودة والثمن المناسب رغم بعض الاكراهات فلا يمكن للمرء ان يبقي نظرةسلبية تجاه مسؤول بدون تي مبرر معقول او سبب وجيه فالفلاحة المغربية متطورة ووافرة ابا من ابا وكره من كره شكرا اخنوش
جميع الخضراوات المغربية جيدة فقط لو أزالو المواد الكيماوية لگن الثمن في بعضهـا يبقى مرتفع نظرا لقوة السماسرة … على الناس تغيير سلوك معيشتهم من قبل مأگولات الزنقة الآن أغلب الوجبات منزلية لعندو مراتو ليس لهـا عذر ولا تعجن خبز المنزل وبخميرة بلدية عليهـا أن تخجل من نفسهـا
أنا هو أبو الواقعية، كيف لبلد فلاحي أن يستورد 70 في المائة مما يستهلك من القمح ناهيك عن الذرة و الأرز و الألبان و اللحوم و السكر و الحلويات و غيرها. نعم هناك اكتفاء في الخضر و الفواكه لكنه اكتفاء من زمان ليس وليد وزارة بعينها أو مرحلة معينة، ننتقد لنتطور و ليس حبا في الانتقاد أعطونا أرقاما لنعرف هل فعلا نحن في الطريق الصحيح كما تقولون أم هو تعصب حزبي لاغير.
الاخوان الي تيقولك كيف لشخص لا يعمل ليس لديه مدخول اقول لهم الفقر راه مرض و الی كنتي مريض خصك تعالج و تقلب علی العلاج اما عند الطبيب او العشاب او الفقيه او حتی عند المشعوذ…و اذا اضطرك الامر ان تتنقل من مدينۃ لاخری من اجل العلاج…راه هاكا خصك تتعامل مع الفقر…لهذا كاين لي تيغامر بحياتو و يعيش بعيد علی حبابو و صحابو باش يتعالج من الفقر اما الی بقيتي جالس في بلاصتك و تتقول هذا المرض ما عندو دوا راك غادي تموت
من هاذشي كامل الناس آلي خذامين في فطاع الفلاحة هما آلي كلوها حارة