أكد بنك المغرب، في مذكرة حول مؤشراته الأسبوعية، أنه لم يتم خلال هذه الفترة إجراء أي مناقصة في سوق الصرف، مضيفا أن صافي الاحتياطيات الدولية بلغ، إلى غاية 8 ماي الجاري، 278.6 مليارات درهم، بارتفاع نسبته 0.6 في المائة من أسبوع إلى آخر، وبـ19.9 في المائة على أساس سنوي.
وأوضح البنك المركزي أن مؤشر “مازي” سجل ارتفاعا بنسبة 3.8 في المائة، لينخفض بذلك أداؤه منذ بداية السنة إلى 24 في المائة، موضحا أن هذا التطور الأسبوعي في المؤشر المرجعي يعكس، أساسا، الانخفاض المسجل في المؤشرات القطاعية لـ”البنوك” بـ7 في المائة، و”البناء ومواد البناء” بـ5.6 في المائة، و”الاتصالات” بـ3.4 في المائة.
وأضاف بنك المغرب، في مذكرة حول مؤشراته الأسبوعية، أن مؤشرات قطاعي “العقار” و”المشروبات” سجلت ارتفاعا بنسبة 4.8 في المائة و3.7 في المائة على التوالي.
وأشار المصدر ذاته إلى أن الحجم الإجمالي للمبادلات استقر في 426.8 ملايين درهم مقابل 712.7 ملايين درهم خلال الأسبوع المنصرم؛ فيما بلغ الحجم اليومي المتوسط في السوق المركزية للأسهم 84 مليون درهم بعد 177.4 ملايين درهم.
خص الدولة تتوقف أمام گاع اي حاجة تستنزف الاحتياط الأجنبي و تتدير اللازم خصوصا في الوضعية ديال السياحة طايحة، تطلع الضريبة على السيارات الفارهة و المشروبات الكحولية و تنقص من السيولة المالية للسياحة الخارجية، وا إلا راه المواطن المغربي هو لي غيخلص الفاتورة
الهم رد و بارك، حين تدبير في التعامل مع المال يوصل المغرب إلى بر الأمان و بجنبه سكة إقتصادية
على المجتمع برمته أن يتق في نفسه ويبدأ في التصنيع كفانا من الاستيراد
هناك بعض الأمور التي تستنزف العملة الصعبة ينبغي تداركها وأبسط مثال على ذلك هو لقاح داء السعار. فعوض محاربة الكلاب الضالة نستورد الملايير من لقاح داء السعار من فرنسا. ولكي يعرف الواطن حجم الإستنزاف في هذا الأمر فجميع الجماعات تخصص اعتمادات لاقتناء اللقاح من معهد باستور وهناك في المغرب أزيد من 1500 جماعة ولنفرض أن كل جماعة تخصص فقط مبلغ 50000 درهم لاقتناء اللقاح فالتكلفة ستبلغ 75 مليون درهم. علما أن الجماعات الكبيرة تخصص لاقتناء اللقاح مئات الملايين من الدراهم.
باراكا من كثرة الاستيراد: نصنعوا ديالنا و نستهلكوه ونشجعوه.
باراكا من السياحة الخارجية : تساراو فبلادكم و اكتشفوها.
اللهم ارفع عنا البلاء وقنا شر الوباء و انصرنا على الاعداء
الحمدلله على أن الرصيد ما نقص، المغاربة راه واعيين الحمدلله، في هاد الوضع الناس مخصهومش يشريوا المنتوجات ديال الخارج خصوصا المسائل اللي ماشي ضرورية
ارتفع طبعا بعد الاقتراض من البنوك الدولي
يطلع و لا يهبط من عندي و لو يورو واحد مزال يشوفوه.