تستعد المقاهي والمطاعم المصنفة، إلى جانب محلات الوجبات السريعة، لفتح أبوابها في الأيام القليلة المقبلة، بمجرد حصولها على الضوء الأخضر من السلطات المحلية المختصة، التي ستسهر على مراقبة مدى احترام هذه المحلات لمعايير السلامة والوقاية، لضمان سلامة الزبناء والعاملين بها.
وحسب مصادر من المصالح المسؤولة بمدينة الدار البيضاء، فإن المطاعم والمقاهي ستفتح أبوابها بمجرد توصل الجهات المعنية بقرار واضح من وزارة الداخلية، التي ستحدد الكيفية المتدرجة التي ستتبعها هذه المحلات في معاودة أنشطتها بشكل دقيق.
وقالت المصادر نفسها لهسبريس إن شروع المقاهي والمطاعم في معاودة أنشطتها الخدماتية سيتم بشكل تدريجي قبل أن تعود إلى نشاطها الطبيعي، حيث ستبدأ في تقديم وجباتها ومشروباتها للزبناء دون تمكينهم من الجلوس في فضاءاتها، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية والتي ستتيح للزبناء الجلوس في الأماكن المفتوحة مع ضمان التباعد عبر تطبيق مسافات الأمان بين الزبناء.
وقال محمد الذهبي، الكاتب العام للاتحاد العام للمقاولات والمهن، إن “المقاهي لا يمكن أن تكون من بين القطاعات التي سيسمح لها بالعمل مباشرة بعد رفع الحجر الصحي إلا حين وضع قرارات عاملية أو ولائية تتضمن الإجراءات الوقائية والاحترازية من تباعد وغيرها”.
وأضاف الذهبي، في تصريح لهسبريس: “يجب أن لا يتجاوز عدد المقاعد حول كل طاولة مقعدين، مع خفض الطاقة الاستيعابية للمقهى إلى الثلث، وإلزام المقهى بتوفير جميع مستلزمات التطهير والتنظيف والتعقيم، وأن تكون الأطباق والكؤوس والملاعق بلاستكية للاستعمال الواحد التي يتم رميها مباشرة بعد استعمالها من طرف الزبون”.
وأضاف الكاتب العام للاتحاد العام للمقاولات والمهن: “في المقابل، يجب إعفاء أصحاب المقاهي من أداء جميع الرسوم الجبائية والضريبية لهذه السنة، وتأجيل أداء الديون إلى آخر سنة 2020، من دون ترتيب أي فوائد أو جزاءات أو غرامات أو متابعات قضائية بخصوص هذا التأخير”.
ما هذا العبث!!!!! المقاهي والمطاعم (باستثناء خدمات Take-out) الى جانب المساجد والملاعب والصالات الرياضية وكل الخدمات الترفيهية التي يتجمهر حولها الناس يجب ان تكون اخر ما يفتح.
الاولوية للمعامل والمصانع والشركات والادارات العمومية والمدارس وبعد ذلك وسائل النقل الاساسية (خاصة القطارات) التي يجب ان تتقيد بتدابير التباعد الاجتماعي والتعقيم بشكل صارم. وبعد ان يسجل المغرب انخفاض حاد في الحالات الجديد وتعلن الاطر الصحية سيطرتها على الوباء, تفتح القطاعات الاخرى غير الحيوية بشكل تدريجي.
فتح هذه القطاعات غير الاساسية في هذه المرحلة سيشتت جهود الاطر الصحية ويخلق لنا بؤر وبائية يمكن ان نتفاداها.
خفظ الطاقة الاستيعابية إلى الثلث……، الافضل أن تبقى المقاهي مقفلة لشهرين أخرى إلى حين رفع الوباء نهائيا، لان هده الطريقة سيكون لها مشاكل كبيرة على أصحاب المقاهي الدين لهم ضرائب متعددة يؤدونها كل شهر او ثلاثة أشهر أو ستة أشهر او سنة والمهنيين يعرفونها، زيادة على أن المقاهي ستكون ملزمة بشراء لوازم التنظيف والتعقيم وغيرها ووضع الأواني البلاستيكية للزبناء الدي لن يجلسوا بالمقهى وكدا طريقة تباعد الطاولات. الافضل أن تبقى مغلقة ادا لم تكن هناك حلول .
شرطة الإدارية غ دير لباس.
المقاهي نقطة سوداء من حيث نظافة. لأن الكؤوس مصدر الأمراض تستعمل من عدة أشخاص.
. يجب حدف مباريات الكرة لعدم تجمهر الزبائن
.يجب حذف الجرائد لملامستها من كثرة الزبائن
.يجب فرض غسالة الأواني
.يجب عدم وضع الماء بالكؤوس
.تقنين عدد الأشخاص حول طابلة.
.استفادة العمال من cnss.
. نظافة المراحيض المشتركة.
انا متفائل ان الحكومة غتاجل ليكم ديون او تخففها ولكن عنداكم متهلاوش فسربايا ومالين ميناج ولي تايغسلو ماعن، اديرو لخير متكبروش كروشكم وخودو لعبرة من كورونا تا حاجة مدايمة، وخودو لعبرة كذلك وجيبو قهوة وشاي وفاكهة عصير بجودة تحترم مغاربة ماشي تشري كيلو قهوة بعشرين درهم وكور وعطي لعور وتجيو تبكاو فهيسبريس. ادير لخير تلقا لخير
بعض المواطنين يستعملون الكمامات كأكسيسوار و لا يتعاملون مع الوباء بجدية و الأحسن ألا تفتح المقاهي و المطاعم لأنها ستكون مصدر موجة ثانية من إنتشار الوباء
كيف يمكنني أن أذهب إلى المقهى المعتادة اطلب فنجان قهوة حينها اشرع في الدوران بين ضهريها ابحت عن مكان للجلوس
لأن ياسادة تقافتنا في المقاهي الجلوس قبل الطلب
لهذا اطلب من أصحاب القرار التريت قبل التنفيذ لأن لدي اليقين أن أغلب الزبائن سيتناولوها في السدة أو ما شابه دلك
اللهم أني قد بلغت
ماذا عن المساجد المصنفة………………!؟
عذرا أيها المسجد الحكومة تركتك في الخانة الأخيرة لقد أعطت الأولية للأسواق والمصانع وقررت الإمتحانات وجاء دور المقاهي والمطاعم ، مع العلم أن رسول الله ــ ص ــ لما هاجر إلى المدينة أول عمل قام به بنى مسجدا ،
ليس هناك أدنى مشكل في السماح بالاشتغال بطريقة الجاهز للأخذ près à emporter و كثير من الدول اعتمدتها منذ مدة لأنها طريقة آمنة و منظمة و تساهم في وعي المواطن بمراعاة الاحتياط من الاصابة بالفيروس و تصبح خدمات المطاعم و المقاهي كأي تجارة أخرى تؤدي واجبها نحو زبائنها و كل يوم تأخير للترخيص بهذه العملية يزيد في تعميق أزمة هذا القطاع و يؤزم وضعية مهنييه و مستخدميه
ننتظر رفع حظر التنقل بين عمالات وباشويات الجهة الواحدة كخطوة اولى لرفع الضرر عن مهنيي النقل تدريجيا.
في انتظار العودة الى حرية التنقل بين الجهات كخطوة ثانية.
جميع الأماكن المغلقة فيهم خطر انتقال الفيروس خصوصا بلا تهوية جيدة.
التعقيم الأحدية و نظافة المكان وكذالك العاملين.
من المستحن الجلوس في الطاولة خارج المقهى مع التباعد بين الزبائن.
انا عند فكرة زوينة كنتمى يديروها علا ميفرضوش على زبناء يريح في مقهى نصف ساعة ميتعدهاش و منين يدخل مقهى يريح في طابلة تع بوحدها وتكون كونسمسيون ب 12 درهم مع قنينة ماء ومعاها بون مكتوب فيه تاريخ وساعة وديقة بظبط ونوعية مشروب والاسم مقهى ومستخدمين بكمامات وقفازات
توحشنا قهوة الصباح كاتحل بيه عينيك
تحية لعبد الدايم و نور الدين (مقهى السعادة، المدينة الجديدة ابن بطوطة) من هاد المنبر
الحمد لله الأمور في بلادنا غادية مزيانة بفضل السياسة الحكيمة ديال جلالة الملك والسلطات بجميع انواعها .من هدا المنبر احيي سلطات إقليم تاوريرت وعلى رأسهم السيد العامل على المجهودات التي تقوم بها لحماية المواطن من الوباء وكذلك على الضرب كل من تخول له نفسه التلاعب بأسعار المواد الاستهلاكية .شكرا مرة أخرى مع الف تحية.
الله يفك سراحنا عما قريب انا سرباي مستافدتش من اي دعم ابدا ومغترب عن الاهل لا دخل ولا معين سوى الله سبحانه عز وجل الله يشوف من حالنا تشردنا ووصلات بينا العظم
هل هناك تصنيف للمقاهي من اصله ام عبارة تسمح للبعض لمزاولة العمل واقصاء البعض الاخر اغلب المقاهي صمم نشاطها على الجلوس واخذ مشروب وليس هناك مقاهي يمكنها فتح ابوابها لخدمة الصندويتش المحمول لانه ليس هناك زبناء لهذه الغاية والواقع هو اما الفتح او الاغلاق لان طبيعة النشاط تقتضي ذلك ولنفرض لو فتحت هذه المقاهي فان لها تكاليف ربما عدد مرتديها بل عدد المشروبات التي سيتم بيعها لن تتمكن من تغطية مصارفها
وماذا عن القاعات الرياضية؟ اليست الرياضة تقوي الجسم وجهاز المناعة وتساعد على الرفع من الطاقة والمعنويات؟ يسمح للمواطن في اوروبا بممارسة ساعة من الرياضة يوميا. فلماذا يتم منعها في المغرب؟
جاء في المقال "اعفاء اصحاب المقاهي من الضراءيب لسنة 2020". سؤالي؛ حتى ولو ان رصيد صاحب المقهى يحتوي على عشرات او مياءت الملايين التي ربحها من قبل؟ تعفى الضراءب وما شابه ذلك حسب القوة الشيراءية للشخص
أصحاب المقاهي والوجبات السريعة الوحيدين الذين يراكمون يراكمون أرباحا جمة في الأيام العادية، ويطالبون الآن بحذف الضرائب نهائيا لهذه السنة.مثال: فنجان قهوة أقل ثمن هو 6 دراهم مع العلم أن فنجان قهوة مع خفض جميع التكاليف و الضرائب يتبقى ربح على الأقل 3 دراهم ونصف يعني أكثر من خمسين بالمئة ربح خالص.
اين هي الأرباح التي راكمتوها حتى تطلبوا شيء أنتم في غنى عنه، الجشع ثم الجشع هو ميزة بعض المستثمرين في جميع الظروف، أين هو التضامن المفروض لخذمة الوطن مع هذه الكارثة التي يمر بها العالم قاطبة.
( حتى يمكن للزبناء الجلوس في أماكن مفتوحة هذا ما شرطه القرار لفتح المقاهي والمطاعم)، والاماكن المفتوحة في هذا القرار هو الرصيف الذي أصحاب المقاهي اصلا يحتلون نصفه ومع هذا القرار سوف يحتلون النصف الاخر. وتعرض حياة الراجلين للخطر بحرمانهم من استعمال الرصيف والسير وسط الطريق الشئ الي قد يؤدي إلى حوادت سير قد يكون سببها هو تشجيع الجهات المعنية لاصحاب المقاهي باحتلال الملك العمومي
ان تطل على الشاطىء ممنوع او تمشي على رصيف محادي لشاطىء يشكل خطرا في نظر السلطة.هذا جميل . ولكن من الاخطر المقاهي والتنقل عبر القطار ام المرور مشيا على الاقدام بجوار طريق البحر؟؟؟؟ غريب.!!!
إفتحوا أو لا تفتحوا لن أدخل في الوقت الراهن . وكونوا على يقين التام أن المقاهي و أماكن التجمعات هي اللتي ستفجر هادا الوباء . لأننا شعب لا نحترم القانون و لا نحترم قرار السلطات و السلام .
الناس يتكلمون كما ان اصحاب المقاهي ليسوا مغاربة ولم يمسهم ضرر وكأن ادا قدمت الدولة لهم تعويض عن الضرر كما انها اخدته من جيوبهم ارباب المقاهي مثلنا اصابهم ضرر الجائحة يجب علينا الوقوف بجنبهم حتى هم لهم واجبات والتزامات اتجاه عائلاتهم وبالنسبة للتجمعات نجد معامل تاوي الف عامل ولم تتوقف لان اربابها من المنعوم عليهم لا يمكن لاحد التدخل ومنها من شكلت بؤرا ولازالت تزاول العمل ويقف القياد بابوابها يهددون العمال (دخلوا تخدموا والا ماتلوموا غير راسكوم ) إخواني كونوا واقعيين كل من تضرر في هدا الوطن يجب على لجنت اليقضة ان تجد له حل وليس السكوت عن امره.
عن الذين يتكلمون عن المساجد…
هاد شي كولو فيكم إيمان…
المساجد هي أسباب البؤر الفيروسية حتى قبل كورونا..إذ تجد الواحد منا مصاب بالزكام الموسمي ولا يلزم بيته حتى يُشفى…بل يتجه للمسجد ليُعدي غيره من المصلين…
أنا مسلم حتى النخاع و أقوم بجميع المناسك و لله الحمد ولكن يجب أن لا نكون من المستهترين…
و أخيرا ماذا وجدنا في نهاية المطاف عند انتشار فيروس كورونا المستشفيات أم المساجد…؟
كفانا مزايدات…
أرض الله كلها مساجد و يمكن أن نؤدي شعائرنا الدينية أينما كنا…
اللهم ارزقنا الصبر و الثبات…
السلام الناس لكتهضر بزاف اكرش شبعانة مشي بحال جعانة حتى انا مع صحة المواطن ولكن انا خدام فمطعم معندي لرميد لsncc عندي جوج ولاد مستفادتش درت شكاية قالو ليا تيسنا فنضركم نموت ننتحر كيف دار النادل ديال لبارح جوبني عافكم وصلت لعضم
حداري ثم حداري الكارثة الكبرى هي استعمال هده الكؤوس والحصون البلاستيكية لأنها ستستعمل عدة مرات من اصحاب وارباب المقاهي، والفيروس يستقر لمدة اطول على هده المادة الاواني البلاستيكية، استعمال الزجاج وتعقيمه بعد كل استعمال
أخى رقم 23 ربما أنك صاحب مقهى و أفهمك . و لاكن أنتم السبب في الفوضى و تستولون على الملك العام .و ربيتم جيلا مفسدا لا يتكلم الى بالكلام الفاحش خصوصا المقاهي في الأحياء الشعبية . و جاء و قتكم .
اتمنى ان تفتح مساجد في قريب العاجل مع عدم صلاة يوم الجمعة وغالب مساجد في ايام العادية لا يزيد صفوفها اتنين في اغلب حالات مع منع الوضوء في مراحيض اتمنى ان تفتح لقد اشتقنا الي المسجد وزيادة على دالك كل الحي يوجد فيه مسجد يعني فقط ابناء الحي هم من يصلون فيها غالبا والعجب ان ابناء الحي يلتقون كلهم عند بقال وعند سوق القريب يعني جميع اجرائات وقائية موجودة لا داعي ان تغلق كل هده المدة
انظروا ماذا وقع للذين لم يكونوا مسجلين ب CNSS. لم يجدوا بسهولة الطريقة التي تمكنهم من الاستفادة من الدعم عنهم وعن اولادهم فما بالك الا قدر الله وكانت مصاريف طبية كبيرة وما عندهم حتى ضمان لا رميد ولا CNSS.المطلوب مطالبة المشغلين بتسجيلكم ولا تتبعوا الطمع اليومي وتبدا من بعد تتشكى .
جولة واحدة عبر المدينة او القرية لاصحاب CNSS كافية لتسحيل هؤلاء الناس ولكن بدون ما تعلمو رب العمل وتخبرونه بالزيارة. هذا راه كلشي كايعرفو.
ان اصحاب المقاهي والمطاعم وووو. ملزمون بان يصرحو ا بالعمال . والعمال عليهم تسجيل انفسهم بطرق ذكية بالصندوق .والا ماتبقاوش غير تيكيو. ومعولين على الصدقة.مناسبة كورووونا علمتكم ان تكونوا قانونيين بززززز.فلا تتهاونوا.
او المساجيد هما آخير حاجة!!!! ؟
بالنسبة لعودة المقاهي الي الخدمة محفوف بالمخاطر حبذا لوتريطو شهرا اخر ريثما تقل حدة الوباء لان المقهي بمثابة كوزينة مشتركة يشترك فيها الحي بكامله يتناولون نفس الكؤس والمعالق والمجالس والفضاء ولغياب النظافة وصعوبة تطبيقهاواللامبالات ارباب المقاهي والمستخدمين من الصعب توفير الخدمات الجييدة والصحية خاصة في هده الظرفية كيف يعقل ان يقدم لك السرباى خدمة صحية وهو يتعامل مع اشخاص متنوعة ويتناول النقود بمختلف انواعها وهو يقدم لك وجبة الفطور مثلا او يقدم لك سيجارة مثلا اومشروبا وهو في هده الحالة يمس السكر المقدم لك والملعقة ونفس الكأس للي فيه القهوة اما الكراسي والطبلات فحدث ولاحرج فالزبناد سيتناوبون علي مسها باستمرار ناهيك عن فضاءات مغلقة وهناك بعض المقاهي زبناؤها من جنس اخر ولقاءات وووو من الاحسن التريث او فرض تدابير صحية صارمة
بشرط ان تكون اللجنة اللتي ستفرض التدابير الصحية ان يكون لها دراية بالميدان انا كعامل في المقاهي اعرفها جييدا اصحاب النظافة او مراقبو النظافة لا يقومون بواجبهم بتاثا والله ولي التوفيق
و أنا كنقرى بعض التعاليق حنحس فيها نبرة ديال الحقد و التفرقة . متلا واحد كايقول بأن أصحاب المقاهي راكمو أموال طائلة و خصهم يخلصو ضرائب حتى و هما مخدامينش . بال هذ الناس جوابهم سهل . منين كتقول بأن المقهى مشروع مربح و مغني فعلاش متديروش . غادي تقول لي معندكش راس مال باش تبدى غادي نقول ليك ماشي مشكل يمكن تسلف أو يمكن تكري مقهى . ديك ساعة غادي يرجع ليك عقلك و غادي تقول لي مشروع المقهى فيه مصاريف بزاف و ضرائب شهرية كتيرة و منافسة شرسة و منقدرش نضمن نحافض على كلياني في ظل المنافسة الشرسة و تخفيض تسعرة الإستهلاك و ظهور خدمات كتيرة مجانية و مكلفة لأرباب المقاهي كتوفير ويفي و قنينات مياه معدنية و جرائد للزبناء و الإشتراك في باقات قنوات رياضية و منعرفش من هنا القدام أش غادي يبان كذلك الضرائب الكثيرة لكتقل كاهل ديالنا . الحصول مشروع المقهى مكللف بزاف و أنا منقدرش نضمن ربح ديالي و شحال من مقهى سدات أو غيرت نشاط ديالها . هنا غادي نقول ليك تبارك الله عليك بديتي كتخدم عقلك . خوتي الله يخليكم أنا راه معنديش مقهى و لكن صديقي عندة مقهى و وصل لي شكواه و سبق عرض علي كراء مقهى ديالو بسومة شهرية 7000 در
لا يمكن الإبقاء عن الحجر الصحي بدون نهايه. اضراره صحيا ستصبح اكثر من منافعه .
شهرين اكثر من كافيه. الان الكمامه . والحيطه والحذر والكل الى مواقع عمله.
يجب التعايش مع الفيروس بذكاء الى ان يأتينا اللقاح من الدول العلمانيه او ان يتبخر.الفيروس لوحده.
ليس من يعيش في شقه مساحتها ٥٠مترا يعيش على الخبز والشاي ومن يعيش في فيلات تشرف على الشاطئ مساحتها اكبر من ساحه لمصارعه الثيران وأصحابها هم من مسيطري عل خيرات البلاد وبالتالي لا يضرهم الحجر الصحي في شيئ.
المقاهي نقطة سوداء لفيه corona غدي اتسرى بها الدار البيضاء طولا و عرضا. من مقهى لاخرى. سير نت قلب على المخالطون ديالهم.
تقليص الطاقة الاستعابية إلى الثلث و تجهيز كل مستلزمات التطهير و التعقيم، و توفير كؤوس ذات الاستعمال الواحد، الأفضل أن تبقى المقاهي مغلقة لأنه بمجرد فتح المحل ستكون هناك مصاريف ثابتة سيصعب سدادها، يجب محاورة مختص في الميدان، المشكل أن جل الناس يعتقدون أن صاحب المقهى هو فقط " مول الشكارة" و هذه الفكرة منبثقة من كون أغلب بارونات المخدرات كانوا يُبيّضون أموالهم بشراء المحلات و جعلها مقاهي و لا يأبهون للمصاريف، حتى أصبحت الضرائب والرسوم و المكوس و الجبايات تفوق ثلث المداخيل و الشركات الناقلة للتظاهرات الرياضية و الشركات الموزعة للماء و الكهرباء و الأنترنت تفوق الربع، ثم أعمال الصيانة الشهرية و أعمال التنظيف الأسبوعية لها حقها من المصاريف، كل هذا و يأتي غول الكراء الذي لا يرحم و يستقر فوق كل هاته المصاريف. رِفقا ً بأصحاب المقاهي و خاصة التي لا يتعدى ثمن القهوة فيها عشرة َ دراهم معدودة.
لا تنازل عن الضراءب ولا مفاوضات مع المقاهي وماذاك الا بالتصريح بالعمال على الاقل 6 الناس كما يعملون الان في جميع المقاهي .هذا ساهل لا ن العمال بها عانوا الكثير اثناء هذه الجاءحة لانهم غير مسجلين بCNSS. في حين ان أصحاب المقاهي والمطاعم والفنادق يطالبون بالدعم .
ديال من هذه المشاريع ؟؟واش كاين السايبة.العامل غير مسجل والباطرون هو اللي يطالب بالدعم وعدم اداء الضريبة. وهذه قمة السفاهة.
أنا أحبذ عدم فتح المقاهي لأنها ليست من الضروريات من الأحسن تأجيل قرار فتح المقاهي إلى وقت آخر لأن الفيروس مع أننا في الطريق للإنتصار عليه لكن كل يوم نسمع إصابات جديدة ووفيات كذلك.
Si je vais au café c est pour me détendre et profiter du wifi existant lire des journaux pas pour boire la consommation qui est inconsolable sur plusieurs café ça m'arrive parfois de demander un café et de ne pas le boire
ستكون خطوة جيدة لكلا الطرفين أصحاب المقاهي و المواطنين
قبل الإشارة لها بالعمل، يجب فرض استفادة العاملين من التأمين والتقاعد وفرض الضريبة على كل مشروب، لأن هذا القطاع هو مربح كثيرا لأرباب المقاهي فقط.
فعلا لقد غيرت هذه الجائحة من تفكيرنا وتصرفاتنا وتعاملنا مع المحيط فالعديد من الأماكن التي ستجمع الناس فالعاقل الحويط سيتجنبها بالطبع. فقد كانت قبل هذا سببا كبيرا في نقل العديد من الأمراض و الأوبئة حتى قبل كورونا لذا أنصحكم إخوتي تفادي الذهاب أو الجلوس أو الأكل أو الشرب إلى كل مكان فيه تجمعات أو ٱختلاط إلا للضرورة الملحة التباعد هو اللقاح حاليا خصوصا بعد حلول الموجة الثانية والتي ستتفشى في دولنا الفقيرة الحذر ثم الحذر إن القهوة والشاي والعصير والأكلات السريعة فسوف تكون ألذ في المنزل وأنت معافى بإذن الله….والله هو الرزاق .
بقاو سادين احسن…حتى لشهر9
اما العمل بالتلت او بالنص غي تخربيقة يعني دارو لاصحاب الضمير الميت المرتشون منين يزيدو ياكلو
un conseil pour le client, se mettre à la terrasse du café et pas à l'interieur, ne pas partir aux toilettes du café, et pour les snacks et restaurants prenez toujours à emporter ou faite vous livrer
المهم هو فتح المقاهي والمطاعم وارجاع العمال إلى عملهم قصد تحريك عجلة الاقتصاد وامتصاص البطالة
العامل ينتظره الكراء والمصروف اليومي للعائلة والله(( يحسن العوان)) أغلب النوادل لا يتوفرون على التغطية الصحية Cnss,
تبقى إجراءات السلامة والنظافة والخدمات فهي ملقاة على عاتق رب العمل وشروط الفتح أو الإغلاق من اختصاص السلطات المحلية
الإدارة العمومية لا ولم توفر إلى يومنا هذا للموظفات والموظفين وسائل التعقيم ولا الكمامات. يضطرون لشراء هذه الوسائل من مالهم الخاص. رغم الإقطاع من أجرهم/ ن.
الى الذين يقولون ان اصحاب المقاهي رامكو اموال كثيرة من واردات المقهى ، اقول لكم اذا كان هناك من يريد شراء مقهى وهي في مكان ممتاز ويريد كثرة الربح فاهلا به في مدينة اكادير حي السلام
لاني كبرت لا اقدر على تسيرها وشكرا
الذين يطالبون بفتح المساجد فهم لا يصلون فهم دباب اليكتروني فقط.الصلاة في المساجد تزاحموا تراحموا تكون بين المصلين الكتف للكتف والأقدام و….. أما المقاهي ليس كذلك وكفى من الشطحات لكسب عاطفة المغفلين.وبصراحة أطلب من الله العلي القير أن يرفع هذا الوباء وترجع الحيات .أما الايمان فهو في القلب وأرض الله كلها مساجد ومنها البيت.وأستغرب من عقلية المهندس المعلق أعلاه ان كان فعلا مهندسا
يجب. اغلاق. المقاهي. شهرين. اضافيين. لان. اصحابه. راكمو. الاموال. على. ضهور. العاملين. لا. ضمان. اجتماعي. لاتغطية. الصحية. راتب. شهري. لايتعدى. 500 درهم
انا بعدا كنت نادلة فحمرية بمدينة مكناس فاحد المقاهي ولاكن دابا اوالله تا غدي ندير خمار ونخرج نسعا قبح الله الفقر
المقاهي والمطاعم اصحابها استتمروا مبالغ في سبيل النهوض والمساهمة في نمو اقتصاد البلاد ويعمل معهم في المغرب كله ازيد من مليوني ونصف عامل ولدلك ينبغي التفكير في الجميع