ساهم تراجع الطلب على اللحوم الحمراء، خلال الشهور الثلاثة الأخيرة، في انخفاض ملموس في أسعار الأغنام بالبوادي.
وقال معنيون عاملون في قطاع توزيع اللحوم إن الطلب على استهلاك اللحوم الحمراء قد تراجع بنسبة تراوحت ما بين 60 و70 في المائة، خلال الفترة المتراوحة ما بين نهاية شهر مارس والأسبوع الأخير شهر ماي الجاري.
وأوضح المهنيون أن هذا التراجع في الكميات المستهلكة من اللحوم قد انعكس بشكل كبير على عمليات اقتناء المواشي، خاصة الأغنام التي تراجعت أسعارها بشكل لافت مقارنة مع الأعوام الماضية.
ويؤكد المهنيون أن الكسابة والفلاحين العاملين في مجال تربية الأغنام يعوّلون بشكل كبير على مناسبة عيد الأضحى من أجل بيع أكبر عدد من رؤوس الأضاحي، في ظل وجود مخاوف من تراجع الطلب ولو بشكل نسبي مقارنة مع العام الماضي.
ويتوقع العاملون في القطاع تراجعا في أسعار الأغنام خلال الفترة المخصصة لتسويق الأضاحي، خصوصا أن القدرة الشرائية لفئة عريضة من المواطنين قد تأثرت بشكل سلبي نتيجة الآثار السلبية لتفشي فيروس كورونا؛ وهو ما سيدفعهم إلى تسويقها بأسعار تتلاءم مع هذا المستجد، قصد دفع أكبر عدد من المستهلكين لشرائها.
وكان عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، قد أكد أن “عيد الأضحى يتطلب تنظيما؛ وهو ما تقوم به وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة الفلاحة، لنكون في الموعد”.
وأوضح المسؤول الحكومي ذاته أن “عيد الأضحى عيد لوجستيكي بامتياز، ويتطلب استعدادا؛ لأن المشكل ليس في العيد داخل المنازل، ولكن الإشكال مرتبط بالأسواق”.
الله يرحم الوالدين اعفيوا الناس من الاضحية هاذه السنة.
راه الاسواق ايلا عمروا غادي يكونوا مشاكل ديال الازدحام زيادة على البرغازا غادين يدخلوا للرحبة وينوضوا روينة.
الاعفاء الاعفاء الاعفاء ونبقاوا هانيين.
لي قدر على شي مبلغ يعاون به المحتاجين وتعتبر تضحية .
انشري هسبريس.
تحية للدكتور محمد الفايد دار خير في الاغنام جعل الناس يرجعوا للغداء الطبيعي النباتي وينقصوا من استهلاك اللحوم اتمنى له التوفيق
و هل أُصَدِّقُ كلامكم اليوم .
سيأتي يوم شراء الاضحية و سأسمع الحقيقة من أفواه من سيقتنونها .
فأنتم دائما تقولون – الثمن مناسب ، الاضاحي يفوق عرضها الطلب عليها .
و لكن الاسواق تُكذبكم .
و نظيف إلى هذا أن قلة الامطار – حسب قَوْلِكم – سيجعل الماشية هزيلة ، اللهم تلك التي تَمَّ تسمينها بما تسمن به من أعلاف مصنعة .
أما استيراد الحولي من الخارج – و الذي سيرهِق الميزانية – فهو أمر لا يقوم به إلا من له ( القدرة و الاستطاعة ) .
و من جهتي – كرقم واحد من عدد المغاربة – فقد تركت لكم كبشكم و معزتكم . فيكفي 1 كيلو لحم في تلك الايام الثلاثة التي تُعتبر أيام عيد . و الاسرة كلها اتفقت و لله الحمد.
مازال عيد الفطر ماخرج، بدينا فعيد الاضحى و الاغنام، نعم التقارير و التوقعات
ولكن لم نشتغل لثلاثة أشهر فبماذا سنشتري الخروف بالحجر…لا مفر من إلغاء الأضحية..
العام الماضي كان ثمن الاضحية ب 58 درهم للكيلو ومع جائحة هاذا العام ومع ماكتب اعلاه يعني ان ثمن الكيلو اصبح 30 درهم واقل الكذوب وربي
منذ دخول مرجان على خط بيع الاضاحي بتحديد ثمن الكيلو ارتفع ثمن بيع الاضاحي بشكل صاروخي لذلك وجب على الدولة تحديد سقف اعلى للكيلو من اجل ردع هذه المؤسسة على القضاء على القدرة الشرائية للمواطنين خصوصا و ان الكسابة يتخذون من مرجان مرجعية لتحديد اثمنتهم حيث يخصمون درهمين و يقولون للمواطنين نحن نبيع ارخص.
غير بصحتكم هاد العام، مصاب غير الكرا و المصروف.
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
ما دام الأعلاف مرگبة مثل السيگاليم وگثرة الڤيتامينات واللقاحات إلى غير ذالك من الأمور فحتى لو أصبح ب 30 درهـم للگيلوغرام ليس مهـم فإنه مجرد سموم مثله مثل الدجاج الرومي مادام ليس طبيعي واللحم ليس بغذاء رئيسي في غدائنا هـناك آلاف الأطعمة في الأرض ودائما أقولهـا نحن المواطن من نغلي السلع بگثرة التهـافت عليهـا
المشكلة ليست في نقص الإستهلاك. بل الجفاف القاسي الذي ضرب الزرع والضرع
يجب الإعفاء من هذا العيد نظرا الجفاف وكوفيد19 لمدة على الاقل 3سنوات حثي يتعاف الناس والغنم لأن فيه تكون المشاكل العا ءلية وأقلها الطلاق
60 إلى 70 درهم …..و يبقى الثمن مرتفع و ليس في متناول شريحة كبيرة من المغاربة . الثمن المناسب هو 30 درهم
من اين ياتي الناس بثمن الاضحية و لو كانت بنصف ثمنها المعتاد الحل هو الالغاء و كفى دعاية لسنة في وقت توقف فيه فرض و هي صلاة الجمعة لسبب قاهر
تعليقا على هذا الموضوع ،اغلب المواطنين فقدوا عملهم وبالتالي من الصعب شراء الاضاحي ،رغم ان الأثمنة في الوقت الحالي متباينة بعد الحجر ستكون الأثمنة جد مرتفعة بسبب غلاء الكلأ ،من الاحسن الغاء أضحية العيد ،خصوصا وان الدخول المدرسي على الابواب واغلب الاسر ما زالوا لم يؤذوا الواجبات المدرسية للتعليم الخصوصي انها مشاكل بالجملة ،العيد ليس بالضبط الأضحية ،
سبحان الله كورونا على المقاهي والمساجد والعيد المبارك اما الاسواق فهي حلال لان الاضاحي فيها كسب من المال حسبي الله ونعم الوكيل
وأين هو ثمن الأضحية ، تضحكون على عباد الله
نخافض غير في تلفزة اما عند الكزار مزال كنشريوه 70 درهم
بالله عليكم واش متتفكروش راه ناس مخدماش غير متكيا فالدار مصاب تلقا باش تشري كيلو ديال بطاطا وانتما تتكلمو على عيد الاضحى ،الله يرحم الحسن التاني كان العام لفيه الجفاف لغا سنة العيد ،فمابلك هذه السنة ومع هذه الظرفية لي ناس فقدات عملها كيفاش غتشري الاضحية ،وكاين ناس لمستفدوش ومفحالهومش او نقولو كاملنا ربي لي عالم بينا، انا فنظري الى متلغاتش سنة العيد ،غتكون حالة نفسية ديال واحد الفئة ديال متضريرين كارتية وزيد عليها هيجان قطاع الطرق،لهذا تنتمنى من ملكنا يعفي الشعب من هاذ السنة العظيمة
لا نريد عيد هذه السنة. اعفيونا الله يرحم الوالدين
بركة من الشكا والبكا
اللي ما قادرش يعيد ما يعيدش لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
ما كاين لا إلغاء لا والو
من اليوم ونحن نسمع كثرة الكلام وبدون فائدة يوم العيد هو من سيقرر هل الثمن (طالع ولا هاود) فيجب التفكير في المحتاج. فلماذا لا يفكرون في مكانش العيد هاذ العام فالكثير من المغاربة ينتظرون هذا الاعلان وذلك راجع الى ما نحن فيه الان والحمد لله.
عيد الاضحى هذه السنة 'سوف تكون له طقوس مختلفة عن سابقيه من الاعياد في ظل جائحة كورونا التي حلت بالعالم الاسلامي وباقي الدول الاوروبية
والامريكيتين واسيا ااتي انطلقت منها اولى الحالات
المهمة بالنسبة لشراء الاضحية سوف يكون جد صعب
على بعض العائلات الضغيفة والتي توقفت عن العمل لاكثر من شهرين مع الحجر الصحي في البيوت ؛
والتي هي الان في حيرة من امرها ان لم يلغى العيد بالمرة كما وقع في احدى الاعياد في عهد الحسن الثاني…وهذا سوف يكون جميل جدا لكل المواطنين
اللذين سيتوافدون على محلات الجزارة لشراء اللحوم كل على حسب استطاعته ؛
اما اذا نظمت الاسواق فمن الافضل عرض الا كباش بشكل طولي مثل الرصيف يعرض فيه اكباشه مع مساعديه ملتزمين بالقوانين الوقائية ويتقدم الزبون بالتنواب عن فحص الكبش…
نحن نعرف فوائد الخضر والفواكه من دون الدكتور الفايد. فأمي كانت تنصحني بها رغم أنها أمية ولم تذهب للمدرسة يوما ما. وهل الدكتور الفايد يعرف ثمن الخضر والفواكه في الأسواق؟ فعلا المغرب غني بمنتوجاته ولكن الأسعار جد مرتفعة مقارنة مع معدل الدخل عند المواطنين الذين منهم من انقطع هذا الدخل وأصبح ينتظر مساعدة الدولة. نتباها بالدلاح وسعره 4 دراهم للكيلو ونصف الدلاحة وزنها في القشور. أما عن عيد الأضحى فهو ليس سوى تحويل العملة إلى البوادي ولا نريد لهم الخسارة لأنهم استثمروا كثيرا في تربية الأغنام، ولا يمكننا الحسم في ثمن الأكباش إلا في الأيام القريبة للعيد.
Préférence :annulation et le peuple n'aura pas à verser son sang pour manger alors que le plus important c'est la bénédiction de DIEU.
لا يكلف الله نفسا إلا وُسْعها
عيد الأضحى عيد لوجستيكي بامتياز
و الفرض إستتنائي بامتياز
الله يرحم الوالدين. بلا متحرجو الضعيف. راه ما عندو باش يشري حتى كيلو ديال اللحم بقا غير الحولي ديال العيد. رحمة الناس الله يرحم والديكم
الله يرحم الوالدين. مخصنا بو عيد. وباش ووووووووو
سلام: واحد گالتلو مرتو سير لسوق لكباش اوشرلي كبش كبير عالي اوگرونو كبار .مش لسوق شرا كبش گيف گالتو مرتو جابلها عجبها .گلتلو .شحال بش شريتو گالها ميات درهم .گالتلو علاه بعوهلك رخيص .گالها رجلها حيت مريض بكورونا.!
Bonjour;les femmes et les enfants qui dessident d acheter le mouton malgres les conditions.en effet il faut apprendre une lecon de bien gerrer de l argents car l argent mal gerrer s envole et te laissera courrir apres.merci
سلام عليكم ورحمة وبركاته ان المنطيق يجيب إعفاء عيد الاضحى المبارك والله أعلم والسلام
منذ انطلاق الحجر الصحي لم يعد الاهتمام الا بالقطنيات والمواد الغذائية الضرورية لقد نهجنا سياسية التقشف ونسينا اللحم بصفة نهائية ولهذا فعيد الأضحى هذه السنة يضر بالأغلبية الساحقة إلا بالطبقة الرأسمالية .فعوض أن نفكر في الأضحية يجب أن نفكر إعادة عجلة التنمية الإقتصادية.
عيد الاضحى مناسبة دينية غالية علينا و نداب على اقتناء الاضحية رغم ما يثقل كاهلنا من قلة الموارد المالية خلال اشهر السنة .وتبقى تبعتها حتى يصل العيد في الموسم الموالي عند عديد من الاسر … و في زمن كورونا و ما صاحبها من ظروف في الشغل و ارتفاع المعيشة… و بطالة مجموعة كبيرة من المواطنين.. ادى الى افلاس جماعي للمواطنين حتى من استمروا في العمل فقد نالوا نصيبهم من الزيادات المهولة في المواصلات … لكن ان يتم الاستعداد من الجهات الحكومية لعرض اضاحي العيد على الاسر المقهورة و احراجهم امام فلدات اكبادهم فهو امر مستغرب في بلدنا …. لان الامر يعد خطيرا و قد يترتب عنه حالات اجتماعية و اسرية مزرية ..فمن قرر غلق المساجد حفاظا على سلامتنا فسهل ان يعلق اقتناء الاضاحي هذا الموسم للنفس الغاية
…..لك الله يا مواطن…..
المشكل ليس في الاسواق
المشكل هو ثمن الاضحية
نحن مقبلين إن شاء الله على استقبال عيد كبير عند المسلمين الذي هو عيد الأضحى،ونظرا لأهميته عند كافة المسلمين باعتباره سنة مؤكدة فإن الذي باستطاعته القيام بها لن يتخلى عن أداء هذه السنة ومساعدة المحتاجين للحصول على نصيبهم من الأضحية حتى تعم الفرحة الكل،ونظرا لأهمية هذه الشعيرة فإننا من وزارة الفلاحة و الداخلية و التجارة أن يقوموا بالدور المنوط بهم بكل حزم للحد من هيمنة المضاربين والوسطاء المتلاعبين بأثمانها،لذا وجب على المسؤولين تحديد السقف والأدنى لأثمانها وأن يكون البيع والشراء بالوزن لجميع أنواع الماشية في ربوع الوطن مع مراعات الظرفية الوبائية التي أثرت على القدرة الشرائية للمواطنين،والله الموفق
ما هو السبب الذي جعل كل المنتوجات الفلاحية من زراعة و تربية مواشي في عهد اخنوش تعرف أثمنة خيالية و بزيادة أضعاف مضاعفة قبل وصوله إلى الحكومة
انا ساكن في تمارة كنقرا ديما ان اثمان اللحوم هبطات ومني كنمشي عند الجزاز نفس الثمن رخيصة غير في الجورنال
الأصل في أضحية العيد أنها سنة مؤكدة وليست واجبة على الكل وإنما على الغني ويتصدق منها على الفقراء، لذلك فهي لاتستحق كل هذا التشديد الذي أحدثه الناس، وبالرجوع إلى الوراء زمن أجدادنا نجد أن كبير العائلة هو من كان يضحي نيابة عن أبنائه وأحفاده، وهذا هو عين الصواب، لذلك فالصواب هذا العام أن يضحي إمام الأمة واحد عن نفسه وواحد عن أمته وشعبه، تخفيفا على الناس، وإرجاع هذه السنة إلى أصلها وهو كونها سنة مؤكدة وليست واجبة سواء في المذهب المالكي أو مذاهب أخرى، والله الموفق وهو الهادي إلى أفضل سبيل
اللحم الغنمي والبلدي والطبيعي لم يعد موجود مع الجفاف وندرة الاعلاف الصحية كالفول والشعير البلدي والنخالة والفصة ومع الازمة والامراض لن اضحية.
الحكومة مصرة على عدم الغاء عيد الاضحى هذا العام رغم ان جل المغاربة ليس لهم القدرة المادية على اقتناء اضحية العيد وذالك ارضاءا لاصحاب الكسابة الكبار.بالله عليكم هل يمكنني ان اضحي واسعد اطفالي وانا اعلم ان جاري لن يضحي واطفاله الصغار يبكون لانهم ليس عندهم كبش يفرحون به.و ان اعطيته جزءا من لحم خروفي فالمسالة ليست مسالة لحم بل تقاليد.لن اضحي هذا العام تضامنا مع الفقراء .وادعو الله ان يغني الجميع من فضله انه سميع الدعاء.
على ربي نتكفو غير مع المعيش اليومي اما فلوس الحولي لا يكلف الله نفسا إلا وسعها أغلبية المواطنين متضررين وقدرتهم الشرائية منهوكة ولا هادشي ما فعلم الحكومة !!!!؟
تخلوا واحلموا لو تم الغاء ذبح الحولي وتم الاحتفال بدونه لراحة ربات البيتمن المتاعب وراحة ارباب الاسر البسيطة من عناء توفير المال لشراء الحولي باثمنة خيالية وتم الاحتفال بالشاي والحلويات مع تمديد العطلة ليتمكن الناس من زيارة الاقارب والاولاد والوالدين .اعتبر ان الله افدى كل البشر بارسله سيدنا ابراهيم بحولي لذبحه وانتهى الكلام .لماذا اثقال ضهر المسلمين بكثرة وتنوع الخرافات والخزعبلات التي لا تسمن ولا تغني من جوع
الحمد لله الإسلام لم يشدد في أمر أضحية العيد، بل و لم يجعلها لا فرض عين و لا فرض كفاية و إنما جعلها سنة مؤكدة، بمعنى أنه ضرر على من لم يستطع، بل إنها فرصة مثالية للتكاثف كما أمرنا النبي عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام، بالتصدق بثلث الأضحية، فلو أن الجميع إستطاع أن يقتني أضحية العيد لما كان الرسول صلى الله عليه و سلم قد أمرنا بالتصدق، فلا داعي لمحاولة بعض الأشخاص، الغير معروف ملتهم أن يدعوا إلى إلغاء العيد لتشبتهم بمعتقداتهم، و صدق الله فين قال:"لكم دينكم و لي دين" سورة الكافرون
الكساب متضرر والمواطن متضرر…والعيد مقبل…ولكي يستفيد الجميع اقروا خطة تساعد الفلاح والمشتري يا وزارة الفلاحة….اما ان تقولوا بان الخير كافي وباثمان قليلة فقد اخدنا دروسا من الاعوام السالفة….لان المواطن العادي ليست له القدرة لشراء الاضحية وخصوصا في هده الظروف بالذات…
العيد الصغير العيد الكبير رمضان شعبان عاشوراء الدخول المدرسي فلوس الكراء الماء الكهرباء … وفوق هادشي كامل كورونا والخدمة والو والناس هازا الهم لفلوس الأضحية !!!
مكاين لاعيد لا ستة حمص ، الأعياد عند الناس مناسبات للفرح والرقص وعندنا مناسبات للحزن والحزة والتكلف والمشاكل العائلية والطلاق والانتحار بسبب قلة الحيلة…
الله يعفوا علينا من هاد الجهل