دعت المنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعدد الوسائط إلى “إدراج كل أنماط النقل المتضررة ضمن القطاعات التي يتوجب دعمها مباشرة من صندوق تدبير جائحة كورونا المحدث بتوجيهات ملكية”، لافتة إلى “ضرورة إيجاد حلول مناسبة للوضع الاقتصادي والاجتماعي المزري لمهنيي وشغيلة القطاع”.
وأكدت المنظمة عينها، في مراسلة موجهة إلى رئيس الحكومة، أنه “يجب الانخراط في بلورة مقاربة دعم هذه الفئات المهنية، من مقاولات وسائقين مهنيين غير أجراء، ومواكبتها في كل المراحل حتى تتجاوز هذه المرحلة العصيبة، والحفاظ على مناصب الشغل، واستمرار المرفق في تقديم الخدمات الضرورية”.
ونبه المصدر عينه إلى أن “الوضع ينذر باحتقان وشيك، إذا استمر تهميش وتجاهل مطالب كل هذه الفئات المتضررة من تداعيات فيروس كورونا المستجد”، مشيرا إلى أن “مهنيي النقل واللوجستيك والسائقين المهنيين أبانوا عن روح وطنية في هذه اللحظة التي تمر منها بلادنا”.
الكل اراد نصيبه من الكعكة…هاد اصحاب النقل هم الوحيدين الدين بقو يشتغلون دون توقف…الطرقات مليئة فقط باصحاب الشاحنات و نقل السلع
راه الصندوق قرب يخوى
القهاوى
المدارس الخاصة
الكاميوات
الطاكسيات
القطاع غير المهيكل
القطاع المهيكل
أصحاب الرميد
العالقين في أركان العالم الأربعة
ممونو الحفلات….
بالله عليكم
كورونا أصابت العالم كله
هل في الصين أو في البرازيل أو غيرهما …شعب… فيه حرفيون أصابتهم اللهطة على فلوس الصندوق الى هذا الحد؟؟؟
اعطو الفقراء نصيبهم واما من لديه ويتوسل الصندوق سوف يأكلون في بطونهم نارا وسوف يصلون سعيرا
وعيون الفلاحة تترقب كدلك وعيون الفنانة وعيون الخبازة ووووووووووووباراكا وسيرو تخدمو تضامنوا رآه وقت التضامن مشي تسناو الريع
قطاع النقل هو القطاع الوحيد الذي لم يتوقف ولم تشمله إجراءات الحجر الصحي بل استفاذ كثيرا من الوضعية واستغل النقالة حالة الحجر للرفع من السومة السابقة رغم انهيار اثمان البنزين القطاع الوحيد الذي تضرر فعلا هو النقل العمومي الطرقي اما نقل السلع فقد تنتعش بشكل كبير ولم يتوقف اطلاقا
كل القطاعات اشتكت وبكت، الغنية
والفقيرة ، المتضررة فعلا او اللذين يدعون او يتضاهرون بالضرر، منهم من اشتكى
وبعبارة صريحة،وبصوت عالي.. ومنهم اشار
ولمح..ولكن هناك قطاع نقل المسافرين،،،
انتباه!!!. انا لا اقصد الشركات الكبرى التى
لها عدد كبير من الحافلات وخطوط مهمة
ذات مردودية عالية.! أنا اقصد هنا عددا كبيرا من المواطنين الذين يستثمرون في
نقل المسافرين..والدين يملكون حافلة واحدة وخط رابط بين مدينتين صغيرتين ،،
ولحد الساعة لم نسمع لا بالمباشر ولا بغير المباشر شكوى او تضرع لاي واحد منهم
رغم توقف اعماهم مائة في المائة
منذ ما يقارب الثلاثة أشهر،،المؤلم عند هذه الشريحة ليس توقف مداخيلهم
ولكن المشكل الكبير هو استمرارية المصاريف الضخمة فهناك قسط المادونية
( التي يتراوح ثمنها ما بين عشرين الف درهم وستين الف درهم للشهر الواحد،،،
بالاضافة الى قسط التامين الذي يقدر
بحوالي خمسة واربعين الف درهم للسنة
وكدلك ضرائب اخرى لافينيط وضرائب
المحطات الطرقية) ……