تَرَاجَع إجمالي معاملات قطاع العقار بالمغرب بنسبة 31 في المائة خلال الربع الأول من العام الجاري، وسط توقعات متشائمة تشير إلى تفاقم الخسائر التي يتكبدها القطاع، خاصة في ظل الركود الكبير الذي يمر منه تسويق العقارات السكنية منذ بداية تفشي فيروس كورونا شهر مارس المنصرم.
البيانات الرسمية الصادرة عن بنك المغرب أشارت إلى تسجيل انخفاض كبير في مبيعات الشقق السكنية بنسبة قاربت 33 في المائة، وهو أعلى تراجع يسجله القطاع منذ سنوات.
وانعكس هذا التراجع السلبي في تسويق الشقق على معاملات بيع وشراء الأراضي المعدة للبناء بنسبة فاقت 27 في المائة، إلى جانب تسجيل تأثر معاملات العقارات المخصصة للاستعمالات المهنية بنسبة 25 في المائة.
وسعيا منهم إلى تجاوز هذه الأزمة، شرع المنعشون العقاريون في حملات تواصلية مكثفة، من أجل تسويق المشاريع بالمناطق المحيطة بالمدار الحضري للدار البيضاء، خاصة في مناطق مديونة وبوسكورة ودار بوعزة.
كما يحاول أصحاب المشاريع العقارية المتعثرة إيجاد مخرج لأزمة تسليم الشقق السكنية، التي ابتدأت منذ الفصل الأول من سنة 2019، بالنسبة إلى بعض المشاريع العقارية في منطقة بوسكورة.
يشار إلى أن مؤشر أسعار الأصول العقارية شهد تراجعا بنسبة 1.6 في المائة بسبب انخفاض أسعار العقارات السكنية بنسبة 1.8 في المائة، والأراضي الحضرية بنسبة 1.1 في المائة، والعقارات المخصصة للاستعمال المهني بنسبة 3.3 في المائة.
كما تراجعت الأسعار بنسبة 1.5 في المائة، نتيجة انخفاض أسعار الشقق بنسبة 1.2 في المائة والمنازل بنسبة 3.2 في المائة والفيلات بنسبة 4.7 في المائة. أما المبيعات، فقد تدنت بنسبة 30.6 في المائة، وتشمل تراجعها بواقع 30.8 في المائة في الشقق، و27.7 في المائة في المنازل، و30.5 في المئة في الفيلات.
و رغم ذلك لا تنخفض الاسعار, يا للعجب.
كثرة العرض و لا أرى أي تراجع في الأسعار. و رغم ذالك لازالت الأراضي الفلاحية الخصبة تجزء لتترك المكان لبنايات قبيحة، "لا زين لا مجي بكري" كما يقول المثل. مطار مراكش اصبح وسط المدينة، و قريبا سوف يقع المثل بمطار فاس. ناهيك عن منطقة بني ملال و غيرها. إذا استمر الوصع على هاذا الحال فسوف نستورد الزيتون قريبا من إسبانيا.
في كل المدن هناك أحياء لابدا من إزالتها و بناء عمارات جديدة بتصميم جديد
بسيف ما يعرف ركود ما عندنا ليها جهد أثمنة مكيناش حتى في إسبانيا أرقى الدول فالبنية التحتية هنا دايرين الشان ولݣرون طالعين أثمنة لا تتناسب مع مداخيل المغاربة باش تشري صندوق مغشوش قريب لشي مزبلة تنعدم فيها المرافق وسبل العيش الكريم العقاريين هوما أكبر مافيا فهاد لبلاد
هناك سبب لم يدكر في المقال وهي الصمعة السيئة و نية الشرير لنصب واحتيال من لدن المقاولين والموثقين.
ما بني على باطل فهو باطل. بارطما راسمالها ( ارض + ماتريال + وخدمة ) 8 مليون و تباع ليك بنسبة ربح 400‰ حتى 500‰ جشع جشع.
فاكادير حتى التسعينات من المطار الجديد تا لمدينة سوء طريق المرء او طريق انزكان. كانت عشرات الضبعات الفلاحي. والاف العمال في القطاع الفلاحي بشكل مباشر وغير مباشر، جا فيروس الأسمنت وارجع المدينة كلها حيوط اسمنتية بشعة المنضر، تركو الجبل و احتلو بشكل همجي بشع افضل المناطق الفلاحية فسوس بتربة الحمري طبعا بتواطؤ مع المنتخبين والدولة التي منحة الأرض بدراهم هزيلة.
قبح الله سعيكم. وزادكم افلاسا في إفلاس.
تتدكروا يوم كنتم تنصبون على الشعب و خصوص الجالية المغربية التي وضعت ثقتها فيكم . اليوم ستؤدون الثمن . حتى المستحقات تجاه الدولة تتهربون منها . و خلقتم ما يسمى خارج الحساب الموثق . و الأموال السوداء (noir) .أنتم يا ياشركات العقار و أصحاب المقاهي خربتم البلاد بالفوضى . الآن جاء وقتكم
انخفاض أثمان العقار هو في صالح المستهلك بعدما شاهدنا أن مهنة العقار لبناء الشقق والعمارات وإعادة اللييع أصبحت مهنة مربحة لكل من لا مهنة له و مهنة حتى للأطباء والمهندسين ورجال الأعمال الذي وجدوا فيها مجالا مفتوحا للربح السريع
كيف لانسان عاقل يشتري شقة باضعاف مضاعفة في الوقت الذي يشتري فيه ممن يسمون انفسهم خدام الدولة بثمن لا يتعدى 150 درهم ناهيك انعدام القضاء النزيه والرشوة والنصب والاحتيال ولا صحة ولا تعليم اللهم الانسان يبحث في مكان اخر كاسبانيا او تركيا
لم يعد في المغرب ما يحفِّز على الاستثمار بالنسبة للجالية مع انتشار الفساد والنصب والاحتيال والغلاء الفاحش…زد على ذالك فساد القضاء والعدالة التي لم تستطع حل مشاكلنا العالقة بالمحاكم منذ سنين طويلة….المغرب بلد اشرف على الهاوية وبلغ السكتة القلبية اقتصاديا…حتى اصبح المغرب وللاسف بلد الضياع بامتياز وعبئ ثقيل على الجالية التي ضاعت اموالها و ارزاقها واستثماراتها ولم تجلب لهم سوى الهم والفزع و ضياع الوقت والصحة والمال. والسلام
و رغم كل هذه الارقام فالاثمنة تبقى مرتفعة مقارنة مع نوع العقار الذي يُسَوِّقونه.
كما أنهم ( أي تجار العقار ) لا يخشون ضياع أرباحهم أو فقط تعرضهم الازمات مالية ترغمهم على البيع بالثمن المعقول ، أو يخشون الافلاس ، السبب هو ما نسمعه و نقرأه من " تقديم الدعم لهم " من قبل ما يسمى ( الدولة ).
هاذ الانخفاض كنشوفوه غير في الدراسات اما على أرض الواقع الأسعار لم تتغير
فعلا هناك تخوف أدى إلى تدني في مستوى المبيعات لاكن بالنسبة للتمن فقد ضل في مكانه لان المنعش العقاري اشترى الأرض يتمن عالي وهو يبحت عن الربح وليس الخسارة. أردت توضيح هده النقطة لكي يفهم المستهلك.
العقار في المغرب اغلى بكثير من ولاية فلوريدا استغرب من الناس اللي كتهاتف باش تشري العقار في المغرب . حان الوقت باش الاسعار تنزل لمستوى الذخل المتوسط من حق اي مغربي يسكن في سكن لاىق بثمن مناسب .
السكن ولى نار الإنسان ميقدرش يشري دار الى كان غير خدام ( لعل الاسعار تنخفض)
cela va etre une crise sans précédent dans l immobilier marocain et la cause c est les marocains résistants à l étranger qui ne vont plus acheter des biens immobiliers au maroc Après le blocage des rme au maroc depuis 4 mois et les enterrements de nos frères et pères en Europe cela va se sentir pour l immobilier vous allez voir
انا بعدا بغيت غير نعرف كيف كتحسب هاد النسب و اشنو العلاقة ديالها مع الواقع، كتعجب البيع والو و التمن نفسه، اثار الازمة واضحة غير على المواطن من الدرجة الثانية .
بدأت "بشائر" الحجر الغير الصحي للأنفس ولا للإقتصاد ، تلوح في الأفق. العقار هو "دينامو" الإقتصاد ، حيث تنتفع منه جميع المهن .وإذا تكعست عجلته، سيقف حمار الشيخ في العقبة.
مزيانة فيهم ناس عاقت بالشفرة و النصب ومبقاتش تشري الحوت في البحر. Sur plan
تطلع عليهم البرطمة ب7 مليون و تيبغيو يبيعوها ب30 مليون رباح كتر من300%
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، تغيير المهنة حلا مناسبا . ذلك راجع لمصلحة المتجاهلة لكل ما قيل .
le prix d'un immobilier décent dépasse de très très loin le niveau des salaires. en plus conjugué au boom du niveau de vie, qui d'ailleurs demeure anormal ou inexpliqué, par rapport à la réalité, je crois que ce secteur aura bien de mauvaises surprises à l'avenir.
العقار ببلادنا كان هو المشروع الوحيد للربح300% وذلك لقلت الحيلة للمواطن لكي يعيش كباقي البشر ويسفر ويتزوج وينجب الا ان تلك العقارات لم تحمي حتى نفسها من كثرت التقصير. مثل الضحى والسعادة وما هي الضحى ولا سعادة بل الظلام والتعاسة
سبب الركود والتضخم هو المعاملات الربوية
الحل
السكن بدون فائدة وسترون الاقبال .☺
هذه الازمة سببها التضخم حيث العرض فاقم الطلب و كل من هب ودب أصبح رجل أعمال والمستفيد الوحيد هي الابناك التي أغرقت الناس بالقروض الربوية .
الجالية استفادت من أزمة covid19 والان بات واضحا أنه لا معنى و لافاءدة في اقتناء منزل بالمغرب فالكل يريد بيع ما له في المغرب و الشراء في بلد الإقامة لانه لا خير في بلد يريد من مواطنيه القاطنين بالخارج العملة الصعبة فقط . هذه هي الحقيقة .
السوق العقارية بالمغرب عبارة عن فقاعة، فاسعار المنتوجات العقاربة و الضرائب المرتبطة بها مرتفعة للغاية، و كأي سوق لابد أن يرجع المنتوج الي سعره الحقيقي بحكم العرض و الطلب، و لاشك ان الدولة قد شاركت في ارتفاع الأسعار بشكل غير معقول، فحتى الشركات الشبه العمومية كالعمران التي خلقت لظبط السوق نجدها تبيع باتمنة جد مرتفعة مع العلم ان اوعيتها العقارية مجانية، وحتى مع الاتمنة الجد المرتفعة نجد ان المنتوج متوسط الجودة ان لم نقل سيء، نرجو أن ترجع الاسعار الي سعر معقول و تحارب الدولة المضاربة عوض المساهمة فيها و تحسين جمالية المدن،بخلق فضاءات خضراء و ملاعب لصغار…
لا زال انخفاض الأسعار دون المستوى المطلوب ومن الضروري أن تحدث حركة تصحيحية كي يقع انخفاض بشكل كبير، لأن أسعار العقارات لدينا في المدن الكبيرة مبالغ فيها بشكل جنوني وبعيدة كل البعد عن الواقع المعيشي للسكان ومستواهم المادي، وللمقارنة مثلا مع دول الخليج التي ينعم أهلها بمستوى مادي عال ولا يقارن بما لدينا ومع ذلك تجد الحكومات تبذل كل المجهودات من أجل توفير السكن اللائق لمواطنيها، فسلطنة عمان مثلا كل مواطن لديها يبلغ سن الرشد لديه الحق في بقعة أرضية مهداة من طرف الدولة مجانا كي يشيد عليها منزله المستقبلي, ومع الأسف لدينا في المغرب قطاع العقار تم احتكاره من طرف كبار الحيتان والمفسدين من أجل الاستغناء وتحقيق أرباح خيالية على حساب الشعب الفقير!!
كفاكم إعدادا لأراضي للبناء والقضاء على المجالات الخضراء بالاسمنت لان اباطرة البناء أصابهم الجشع واصبحوا يدفعون الأثمان لاصحاب الأراضي الفلاحية وكثرت المباني وقل الطلب مثلا في مدينة المحمدية كثرة البناء شجع على الهجرة إليها وجعلها وكرا لكل المفاسد الاجتماعية
نتمنى مزيد من الانتكاسة في الاسعار
يقول المتل "الجنازة كبيرة والميت فأر" اي انخفاض 1 في المئة تضحكون على الناس.
اللهم زد العقار أزمة على أزمة ولا تجعله يرى النور فجل رجال العقار في المغرب أصحاب نهب وتكديس الثروات والتهرب من الضرائب تصوروا معي تشتري بيتا ب 60 مليونا وعندما تريد تسجيلها على إسمك يتفاهم البائع والمحلف على ثمن البيع بنصف ثمن ويسجل لك بأنك إشتريت المنزل ب 30 مليونا بدل 60 مليون أنا شخصيا وقع لي هذا المشكل وأبيت أن أسجل نصف ثمن الشراء وعندها رفض الكاتب وصاحب البيت البيع لي وانسحبت لكن أنا على يقين أن 99 في المائة من المغاربة يقبلون هذا الغش في البيع والشراء والحكومة نفسها مطلعة على هذا ولكن الرشوة والفساد والقضاء الفاسد كل هذه الامور تعمق من جرح هذا الوطن الجريح الى متى نبقى نحن والجيل القادم نعيش عيشة الذل والهوان إلى متى نبقى كالذئاب نفترس كل جزء من هذا الوطن الذي الْيَوْم أصبح يبكي الدم بدل الدموع حاربوا يا أصحاب الضمير الحي الفساد والمفسدين ولا تلطخوا ايديكم بدماء هذا الوطن الحبيب نحن نعيش في الغربة بالجسد فقط ولكن قلبا وعقلا نعيش داخل الوطن اللهم إرفع عنا الظلم والظالمين امين
هادشي غير حبر على الورق أما على أرض الواقع فالأسعار راها كتشوي وكتكوي راه الطبقة الفقيرة في هاد البلاد ليس لها نصيب أو ربما الحق في امتلاك سكن. خليونا ساكتين
اشتريت كمبيوتر بمليون ونصف جمعتها فرانك فرانك باش منديرش الكريدي حيت محتاجو باش نقرا بيه قلت عوض منشري ش واحد رخيص يبقى يتبلوكالي وندوز بيه واحد العامين وعاود نشري واحد قلت نشريه غالي نتهنا منو فخطرة يبقى ليا نقراةبيه مرتاح ولكن هيهات هيهات مع الغشاشين اللي دايرين بنا صدق كيطفى ليه وسط دروس مباشرة كنبقى واحلة مشيت عندهم و شي نوبات مكيبغيش يشعل قالو لك عادي والله ياخد فيهم الحق فهاد النهار المسطي هو اللي يشري ش حاجة من هادو والله بقى فيا الحال اناوعلى قد الحال جمعت فرنك فرنك وعلى فكىة شريتو من شركة معروفة زعما ممشيتش عند اي واحد.
انخفاض الأسعار هو الذي وقع في ايطاليا حيت شقق ١٤٠ يوروا بيعت ب ١٠٠٠٠ يورو وفي بعض القرى ملكت البلديات السكن بدون مقابل شرط ان تستقر العائلة في القرية. الا في المدن الكبرى فقد انخفض الثمن ب ٣٠٪ وهو زائد في الانخفاض
يتحدثون عن ركود و تراجع مبيعات ب 33٪ ورغم ذلك لم تنخفض الاسعار سوى ب 1.2 ٪ اي بنسبة ضئيلة جدا.. كل هذا البكاء من اجل دعم الدولة و تسهيلات ضريبية.. من يكون في أزمة هو من يخفض هامش ربحه او يتنازل عن الربح حتى تمر الأزمة..
خفضوا الثمن إلى النصف وسينتعش البيع..
قالكأزمة القطاع العقاري بالمغرب …والمقال لم يتجاوز ضواحي الدار البيضاء … في حين في الجهة الشرقية لا زال ارتفاع الاسعار يزيد من إستحالة امتلاك سكن او حتى بقعة ارض في القفار
هذاك بعدا سكن ؟؟؟؟ كاين تراجع على الإقبال ولكن تراجع في الاثمان مكينش، تراجع على الإقبال حيت العرض ماشي في المستوى زائد ان داك السكن لا يصلح الا للبهائم وليس البشر وحشى البهائم تقبل بداك السكن.
الله ياخد فيهم الحق والله اجازي كل فاسد وجاشع كيستغل الحاجة ديال المواطن باش اغاني من ظهرو
المواطنين خاصهم تقاطع. دوك سرديلات شقة 50 متر 25 مليون افعمارة فيها 20 شقة الفرنسيون مغشوش أزيد أزيد فين غادين فنوا غاديين كاينة شي رقابة كاين القانون ….
قاطعوا سكن العار
لا زال الأثمنة ثابتة بمراكش بل ولا زال العديد من الشركات العقارية تطالب بما يسمى ب Noir حتى في الشقق الاقتصادية المدعومة من طرف الدولة
أولا ليس هناك أي تراجع للأسعار وإنما ذلك المنحنى التصاعدي في الأثمنة قد توقف في بعض الأماكن. ثانيا هذا القطاع هو الوحيد الذي لا أبدي فيه أي تعاطف وأتمنى له الإفلاس الكلي. هامش الربح عندهم يصل إلى 300 في المئة ويقسم بالله لك المنعش أنه يكتفي بالبركة. زيادة على الغش في البناء والتقشف على أبسط الأمور. فمن خلال تجربتي اشتريت شقة بقرض من البنك ولما سكنت وجدت مثلا الأسلاك آخر جودة كلها تمزقت وغيرتها كلها وثمنها لا يتفاوت مع الجودة الرفيعة إلا ب 20سنتيم في المتر . زيادة على أنني كل مرة أكتشف خلل وسببه الشطارة. فنصيحتي هو أن يشتري الإنسان قطعة أرضية ولو في الخلاء ويبني سكنا بجودة وصلابة.
فيما يخص انخفاض الأسعار، فلا أتفق معكم، فقد يكون هناك انخفاض لكن بنسبة هزيلة جدا لا تتلاءم مع الوضعية الصعبة التي يعيضها العقار، أما النقطة التي اتفق معكم فيها فهي كثرة العرض وقلة الطلب
J’ai acheté un appartement dans une Marina en 2007 et deux autres appartenant même année. Les finitions catastrophiques la gestion de la copropriété est lament les gens ne paient pas. Je vais vendre toute cette m* et laisser mon argent à la banque pour en profiter
وجب رفع الثمن في الوقت الذي يقل فيه الطلب وبسطه لما بزدهر الطلب لان المستهلك البسيط يجد نفسه أمام جشع كل المتدخلين دون استثناء.
كمواطن بسيط اشتريت شقة منذ عشرين سنة بنصف اجرتي ومازلت مطالب بعشر سنوات أخرى من الأداء
فاللهم انه المنكر والعيب والعار والخزي والذل وووو الحقيقي
هذا هو الجشع الحقيقي هناك من يصرف مجموع القرض الذي على كاهلي بين ليلة وضحاها وانا عشرين سنة من امتصاص نصف اجرتي الصغيرة ومازلت مطالب بنصف المدة على طول من خلال مصاصي دماء الفقراء.
بالفعل شكون لكيحرك العقار من غير الجالية هي لي كتجي في الصيف وتقوم بشراء العقار وكذلك البناء وكيخدمو معاهم الصباغة والنجارة واصحاب الزليج والتريسيانات وبلومبيين وزيد اوزيد شحال من معلم كيقوليا حنا محركين مزيان غير مع الجالية .مع غلق الحدود هذا طبيعي العقار ينهار
العجب هوا ثمن سكن في المغرب مثل ؤروبا أو أكثر رآه لن يقومون بي تحقيق شفاف في مجال شراء العقارات في المغرب وا يقولون الحقيقة
الإنسان الدي يوريد أن يشتري شقة في المغرب ابتدأ من ثمن 60 مليون هده شقة في اسبانيا أحسن بي كثير من المغرب هيا وا البرتغال اغلاب الجالية تشتري هنا لي أنا افقدو ثقة في دولة المغربية أو الإدارة المغربية وا عدة مشاكل هده هيا الحقيقة الجالية المغربية تراجعت في سنين الأخيرة لي انها عانت من نصب
شراء عقار بالمغرب بالنسبة للجالية لا يستحق حتى يورو واحد لأنك تشتري الحيوط فقط أما الوسط فهو مقرف، لا بنية تحية لا أمن لا نظافة لا خدمات عمومية و عليك أن تسافر خمس مرات في السنة للعناية بعقارك. مالنا أسيدي على هادشي، العقار في أوروبا و من الأحسن الكراء للحرية الكاملة في الرحيل من منطقة إلى أخرى بدون أي ارتباط لا في العمل و لا في العطلة. و فلوسك يبقاو عندك وقتما تحتاجهوم.
قطاع العقار في المغرب يحتضر لأن الجالية تغيرت. و الحمد لله هدا في صالح مغاربة الداخل لمن يريد أن يشتري سكنا يقيه فقط يجب الانتظار لأن الانهيار في الأتمان قادم إن شاء الله.
شراءعقار في المغرب أصبح مستحيل.الغلاءالفاحش.عدم تفنيد الأحكام.النصب على عقارات الجالية .بالاشهارت.(باب دارنا).شراء عقار في ارض الوطن أصبح انتحار.حسبنا الله ونعم الوكيل.
الناس بغات تشري وولكن المقاول شاد فالتسبيق
وا حسرتاه عندما أصبحت الأراضي الفلاحية الخصبة تنبت منازلا و عمارات و فيلات…… المدينة الجديدة تامسنا عمالة الصخيرات تمارة.
بسم الله الرحمن الرحيم
يأيها الذين آمنوا إتقوا الله وذروا ما بقي من الربا
إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله
صدق الله العظيم / الله العظيم بيده ملكوت كل شيء وبيده خزائن كل شيء وهو الله العظيم ليس كمثله شيء / الربا المحرمة التي حرمها الله العظيم وتستعمل في بلاد المغرب مع الأسف الشديد بغير اسمها مثل الفائدة ونسبة الفائدة وشركات القروض والسلف والابناك تتعامل بها والربا سبب كل أنواع المعاصي والربا شر عظيم محرم تحريما تاما ومن يعمل بها أو يروج لها أو يكتبها أو يشهد لها / قال رسول الله سيدنا محمد صل الله عليه وسلم الربا ملعون فيها أربع آكلها وموكلها وكاتبها وشاهديه وقال هم فيه سواء رواه البخاري ومسلم في الصحيحين
المفسدون العقاريين لا يريدون الخير لهاذا البلد… و قريبا سيطلبون الدعم من الدولة نتيجة هذا الركود المنطقي المفسدون لا يقبلون تخفيض حجم ما ينهبون من اموال مهما كلف الثمن…
اش من انخفاض في العقار وسيرو سولو الاثمنة ؟لازالت الاثمنة هي هي كاءن شيئا لم يكن .
الحمد لله أن العقار انخفضت أثمانه بنسبة يسيرة في إنتظار انخفاض أخر يقترب من قدرتي الشرائية، سألت عن ثمن العقار و فعلا لمست انخفاضا بنسبة 1,5٪، لكن أحتاج إلى قرض ميسر في حدود 2٪ باش نقدر نشري قبر الحياة، أما نسبة فوق 4٪ فهي لا تناسب حاحياتي و امتنع عن الشراء.
والله العظيم حتى هاد لبلاد ماكتفهم فيها والو واحد كيبيع سكن طالع عليه بجوج فرانك بدقة على النيف رابح أكثر من الضعف سكن كلفته 10 المليون على اكثر تقدير قفص يبيعه ب 25 مليون ومعفي من الضريبة والان تيبكي انخفظت الاسعار الأزمة ماكاين لا بيع ولاشرا شحال انخفظت الاسعار والو سير تشري قفص 25 مليون هي لكائنات طنزو على الناس بلا حياء الله يعطينا وجوهكم
السبب الرئيسي في انخفاض الأسعار هو امتناع المغاربة بأخذ قرض ربوي سببه الأزمة الإقتصادية التي سرحت الكثير من العمال ومن لديه مال يحتفظ به ليقضي بها معيشه اليومي خلال السنوات القادمة زيادة أن العقار مرتفع الثمن ولا يرقى لدخل الكثير من المغاربة
خدمو الناس بدخل مزيان و عقد غير محدود، وبلا استعباد، والاقتصاد غادي يتقدم والعزوبة غادي تنخفض، انتم لاتزرعون وتريدون الحصاد
هده الأسطر فقط ما يمليه المستثمرون والشركات العقارية. الآثمنة لم تتغير، المستهلك عاجز أمام الاثمنة المرتفعة والقادم أسوء.
اثمنة خيالية اكبر من بعض الدول الأوروبية،اضافة الى تدني جودة البناء او أنعدامها في أحايين كثيرة، في طنجة مثلا اصبح المتر الواحد في السكن الاقتصادي يساوي 6000درهم او اكثر،علما ان الوحوش العقاريين يستفدون من الوعاء العقاري بأبخس الأثمن وان ثمن البناء في السكن الاقتصادي لا يتعدى 1200درهم للمتر،
وهذا الغلاء الغير المبرر جعل البناء العشوائي ينمو كالفطر،اضافة الى تشويه وجه المدينة،
و مع هذه الظرفية، تستمر الأثمنة مرتفعة لأنه يتم تحديدها تبعا للأثمنة المرجعية لمديرية الضرائب اللتي هي مرجعية جامدة و لا تواكب منطق العرض و الطلب و تستمر بتعميق الأزمة,
يجب إعادة النظر في هذه الأثمنة المرجعية و جعلها ديناميكية أو التخلي عنها نهائيا,
أصبح العقار يهوي. ونآمل أن يستمر في ذلك من أجل الفقير
الصراحة المغرب غالي بزاف مقارنة مع الدخل الفردي للمواطن كيف يعقل ان اتمنة المنازل والمحلات التجارية في بعض المدن تتجاوز الأتمنة الموجودة في أوروبا والمشكل الناس كتشري الديور في البلان والله اعلم الناس من كتجيب هاد الفلوس يمكن تجار المخدرات بتبييض الاموال ولكن ما اعرفه هناك نسبة قليلة اغتنت على حساب الشعب من خلال مراكمتها اموال طائلة بسبب التهرب الضريبي واستغلالها للعمال بتمن بخس وبدون حقوق ولا ضمان اجتماعي ولا تقاعد بتواطء مع الدولة لدلك نرى تلك السيارات الفارهة تجوب الشوارع في المقابل نرى مضاهر الفقر والتهميش لدى الطبقة الفقيرة
لا ارى اي تغيير …كتبيع بالرخة و كتشري بالغلاء
بما ان الكورونا لم تنجح في تخفيض الاسعار ،المستهلك مطالب بحملة "خليها تريب "
أسباب الربح السريع عند المستثمرين في العقار هو الغش وعدم احترام المعايير اللازمة في البناء بتواطىء مع المهندس المشرف على المشروع والمراقبين التابعين للبلدية الدين يتغاضون ولا يسايرون كل مراحل البناء…. بمرورك جنب ورشة للبناء في طور الإنجاز (لا سيما في الأحياء الشعبية) تلاحظ بناية لثلاث أو أربع طوابق حفر عمق أساسها 60 و 80 سنتم خرسانة الأرض ناقصة في الشبكة الحديدية و معوضة بالحجارة والتراب المكدس وسواري تركب بحديد رقيق من نوع 10 أو 12 عوض 14 أو 16 وما خفي من كمية ونوع الأسمنت والمواد الأخرى فحدث ولا حرج….
لاعلاقة بكورونا بهذا الموضوع. إنه الغش و الطمع و عدم ضمان الحقوق و السرقة في أرزاق الناس ما يدفع الى عدم شراء العقارات..و الطامة الكبرى عدم و تملص الدولة لمساعدة المضرورين..ماهذا الهراء!!! قضية دارنا كمثال.
لايوجد أي تخفيض للعقار خاصة بمدينة الدار البيضاء.فقط يريدون إيهام المواطنين حتى يقعوا فريسة للوبي العقار.الحل هو المقاطعة حتى يصبح الثمن مناسبا.
هذا ليس اسمه القطاع العقاري او الاقتصادي او الاجتماعي بل اسمه القطاع الموتي والكرثي فمن اراد الموت و الهلاك لنفسه فليشتري في هذا السكن المغشوش من كل جهة
المستهلك المغربي مازال يتسامح في الكثير من حقوقه وربما اعان الظالم على ظلمه. مانراه من ركود في العقار اليوم ما هو الا البدايات ابشركم بايام سوداء على كل من استغل واستنزف جيوب المغاربة…
مغاربة الشتات فقدوا الثقة في مؤسسات الدولة بعد تكرار عمليات النصب عليهم. وأصبح أغلبهم يفضل شراء بيته في وطن الاقامة حيث يعيش الرفاهية وكذلك الجودة في السكن هو و أبنائه. وترك وطن النصب والظلم للظالمين وأتباعهم
هذا الوطن جاحد كافر لذلك وجب الكفر به…
…ليس لدرجة الكفر بالوطن والسخط عليه بل بالصمود والنضال لتقويمه واصلاح اختلالاته وعندما يكثر المصلحون ودعاة الخير… سنرتقي أكثر بين الأمم…
انتظر المزيد من انخفاض الاسعار