تسبب سقوط شركة “سامير” في مسطرة التصفية القضائية في تعرض مشروع بناء 100 شقة بمدينة المحمدية للتخريب والضياع؛ وهو ما يهدد الجهود والأموال التي صرفتها.
وحسب مراسلة موجهة إلى عامل عمالة المحمدية، قال المكتب النقابي الموحد بشركة “سامير” إن هذه الأخيرة قامت ببناء 100 شقة بحي البرادعة من أجل المساهمة في القضاء على السكن الصفيحي وفي إنجاح مرامي المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وأشارت المراسلة، التي تتوفر هسبريس على نسخة منها، إلى أنه بعد سقوط شركة “سامير” في التصفية القضائية في 21 مارس 2016 تعذر استمرارها في استكمال الإجراءات الأخيرة وتسليم الشقق إلى المعنيين.
وسجّل المكتب النقابي “أسفه العميق لتعرض المشروع للتخريب وضياع كل الجهود والأموال التي صرفتها الشركة في هذا الصدد من ماليتها الخاصة الناتجة عن الكد والسهر على الإنتاج لعمالها بالليل والنهار”.
وطالبت المراسلة عامل عمالة المحمدية بـ”التدخل لإنقاذ المشروع، ومباشرة ما يلزم من الإجراءات والتدابير قصد توزيع الشقق على مستحقيها أو تحويل المشروع إلى حي جامعي لإيواء الطالبات في المعاهد والكليات الوافدات من خارج المدينة”.
الى أي مستوى وصل ملء صهاريج لاسامير. أي تأخر سيكلفنا الكثير فثمن البترول في ارتفاع.
شركة لاسمير ستتحول لمدينة الجديدة .
الم يحن الوقت بعد للتوقيع على عقد كراء الخزانات؟ لما كل هدا التماطل فقد وجب الاستغلال اكثر من اي وقت مضى؟ اما القق فقد تم انشاءها ولا يخص الا الاستغلال سواء من طرف العمال او طلاب الجامعات
عدم استغلال الخزانات للبترول أو كراءها في ضروف هبوط ثمن الغاز و البترول يضر بالمصلحة الوطنية .
la privatisation de samir était une grosse erreur, la preuve que la vague de privatisation qu'a entrepris le Maroc dans les années 90 n'était pas si propre que cela donne l'impression.
شكون لي تايعقل على شي وطنية أسي العبدي غير الفقير أما صحاب الشكارة الهدف ديالو مادي صرف وتايشوف نصيب ديالو من الكعكة خاصو ياخذو .