احتمال تراجع نهائي لطلب النفط .. بلوغ الذروة أم "خيال علمي"؟

احتمال تراجع نهائي لطلب النفط .. بلوغ الذروة أم "خيال علمي"؟
الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:00

انتعشت أسعار الخام بعد المستويات المنخفضة التي تم تسجيلها في بدايات أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد، إلا أن المسؤولين التنفيذيين وخبراء النفط يتساءلون عما إذا كان الطلب تجاوز نقطة اللاعودة في تراجعه.

وتراجعت أسعار الخام في أول موجة إغلاق ناجمة عن فيروس كورونا المستجد، التي شهدت تهاوي أسعار العقود الآجلة إلى ما دون الصفر، نتيجة انخفاض الطلب العالمي مع توقّف حركة الطيران وحتى التنقّل برا بالسيارات جرّاء الإغلاق.

وتوقّعت الوكالة الدولية للطاقة أن يتراجع المعدل اليومي للطلب على النفط بنحو ثمانية ملايين برميل في اليوم، وهو تراجع بنحو ثمانية في المائة عن العام السابق.

وبينما تتوقّع الوكالة انتعاشا بـ5.7 ملايين برميل في اليوم العام المقبل، ترى أن الطلب الإجمالي سيكون أقل من ذاك الذي تم تسجيله في 2019 نظرا لتواصل الضبابية في قطاع الطيران.

في الأثناء، يتساءل البعض بشأن إن كان الطلب سيعود إلى مستويات 2019.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة “بريتيش بتروليوم (بي بي)” برنارد لوني في مايو: “لا أعتقد أننا نعرف كيف ستكون الأمور. لا أعرف بكل تأكيد”.

وكان وباء كوفيد-19 في ذروة انتشاره حينها وسط تعليق معظم رحلات الطيران في العالم، بينما توقفت حركة السير مع إغلاق المتاجر غير الأساسية والمطاعم، في حين عمل القسم الأكبر من الموظفين من منازلهم.

وقال لوني لصحيفة “فاينانشال تايمز”: “هل (وصل العالم) إلى ذروة النفط؟ لا يمكنني استبعاد ذلك”.

وقت الذروة

لطالما أثار مبدأ “ذروة النفط” تكهّنات عدة، وتركّز في الغالب على ذروة الإنتاج مع توقّع الخبراء أن تصل الأسعار إلى مستويات قصوى، مع نفاد النفط القابل للاستخراج.

لكن في الأشهر الأخيرة، راج مبدأ ذروة الطلب بعدما شكّل تفشي فيروس كورونا المستجد ضربة للطلب على الوقود في قطاع النقل، تلته ضربة قاضية أخرى ناجمة عن الانتقال إلى مصادر الوقود الصديقة للبيئة.

وأفاد الأستاذ في كلية إدارة الأعمال في جامعة ووريك مايكل برادشو بأن المجموعات المدافعة عن البيئة كانت في الأساس تضغط لمنع تحوّل اتفاقيات باريس إلى ضحية أخرى للوباء، مشددة على الحاجة إلى اتفاق جديد صديق للبيئة، وقال في تصريحات للصحافيين: “إذا نجحوا فقد لا يعود الطلب على النفط قط إلى الذروة التي شهدناها قبل كوفيد-19”.

وأضاف المتحدث أن قطاع النقل قد لا يتعافى بشكل كامل إطلاقا، وأفاد: “بعد الوباء، قد يكون لدينا موقف مختلف تجاه السفر جوّا أو الذهاب بأنفسنا إلى العمل”.

خيال علمي

يشير خبراء آخرون إلى أن نقطة التحوّل لم تصل بعد، وقد لا تصل قبل فترة طويلة. وصرّح مدير وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول مؤخرا: “قال كثيرون، بمن في ذلك رؤساء بعض الشركات الكبرى التنفيذيين، إنه نظرا للتغيّرات في نمط الحياة الآن، كالعمل عن بعد وغير ذلك، فقد نشهد ذروة الطلب على النفط و(بالتالي) تراجعه”، وتابع أثناء كشفه عن تقرير صدر عن الوكالة مؤخرا: “لا أتفق مع ذلك. لن يساعدنا عقد المؤتمرات عن بعد وحده في بلوغ أهدافنا المرتبطة بالطاقة والمناخ، يمكن لذلك ترك أثر ضئيل فقط”.

بدوره، اعتبر معز عجمي، من شركة الاستشارات وتدقيق الحسابات “إرنست ويونغ”، أن فكرة تراجع مفاجئ ونهائي للطلب على النفط هي مجرّد “خيال علمي”، ويتوقّع تعافي الطلب بشكل بطيء إذا تسبب فيروس كورونا المستجد في إضعاف الاقتصاد العالمي، ويرجّح أن يتسبب هذا الضعف في إبطاء عملية الانتقال إلى مصادر الوقود الصديقة للبيئة.

وقال المتحدث ذاته إن “مواجهة الوقود الأحفوري، الذي مازال يشكّل اليوم نحو 80 في المائة من الاستهلاك العالمي الأساسي، لمنافسة حقيقية (من مصادر أخرى للطاقة) ستستغرق وقتا”. في الأثناء قد تواجه صناعة النفط تحديات تتعلّق بالتمويل.

وتشير المحللة لدى منظمة “أويل تشينج انترناشونال” برونوين تاكر إلى أن القطاع يواجه حاليا ضغوطا من المستثمرين، ورأت أنه بعد “موجة كبيرة من القيود على الفحم وبعض القيود على النفط والغاز، تبدو مخاطر الاستثمار في النفط والغاز حاليا ملحوظة أكثر”.

ويدوّن القطاع من الآن قيمة الأصول لمواجهة الواقع الراهن في السوق القائم على طلب وأسعار أكثر انخفاضا.

وأفادت شركة “رويال داتش شل” الأسبوع الفائت بأنها ستشطب أصولا بقيمة تصل إلى 22 مليار دولار في إطار إعادة تقييمها لقيمة نشاطها التجاري في ضوء أزمة كوفيد-19؛ والشهر الماضي، خفضت منافستها “بريتيش بتروليوم” قيمة أصولها بـ17.5 مليارات دولار.

وأفاد أنغس رودجر من شركة “وود ماكنزي” الاستشارية المتخصصة في مجال الطاقة بأن “هذه العملية ستتواصل ونتوقع حصول المزيد من أوجه الضعف الكبيرة في أنحاء القطاع”.

‫تعليقات الزوار

21
  • القنيطري
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:29

    النفط سبب تدمير الدول الغربية قتل أطفال اليمن سببها النفط قتل أطفال سوريا سببها النفط تدمير ليبيا سوريا اليمن ….لولا النفط هل جارتنا الحبيبة ستمول و تسلح مليشيات بوليزاريو ؟؟؟اليوم الأثمنة تنهار يارب تزيد تنهار قولوا أمين

  • خالد
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:44

    العالم بدأ التحول نحو الطاقات المتجددة الصديقة للبيئة مثل الكهرباء المنتجة من الشمس او السدود او حتى الطاقة النووية و شركات صناعة السيارات فهمت الامر و بدأت تتسابق لصناعة سيارات كهربائية تنافس بل و تعوض سيارات الوقود الحالية. موجة التحول بدأت ولا أحد يستطيع ايقافها خصوصا وان أغلب الدراسات تتوقع بداية نضوب و جفاف آبار النفط بدء من سنة 2030 والغريب ان دول الخليج لم تستوعب الامر بعد و بدلا من تطوير اقتصادها وتنويعه تمهيدا لعصر ما بعد النفط بدلا من ذلك مازالت تنفق المليارات من عائدات النفط لاشعال الفتنة و الحروب في دول أخرى مثل ليبيا و اليمن و لبنان وغيره وربما لن تستفيق إلا عندما تبدأ آبار النفط تجف تجد نفسها بدون اي مصدر مالي فتعود لرعاية الجمال كما كانت قبل النفط

  • Sabrina
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:45

    ثمن النفط سينخفض اوسيستقر عند عتبة 40 دولار للبرميل لان عدد الدول المنتجة اصبح يتزايد يوما بعد يوم و عدد الدول المستهلكة يتناقص خاصة بعد ظهور محركات تشتغل بالطاقات النظيفة كالايثانول والهيدروجين .المشكل القادم واللذي ستعاني منه البشرية هو مشكل الغداء والدواء لذا يجب على الدولة التركيز على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الحبوب لان والحمد لله حققنا الاكتفاء الذاتي في الخضر والفواكه ببرنامج المغرب الاخضر.ثم الاسراع ببناء مستشفيات جامعية لكل مدينة وزيادة عدد الطلاب بكليات الطب والمهام التمريضية وتطوير المدرسة العمومية لتتماشى مع متطلبات سوق العمل.

  • ملاحظة
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:48

    صراحة الكثير من البحوث حول سينريوهات ما بعد كرونة واثناء كرونا كسقوط أمريكا وانهيار اقتصاد العالم والحروب ووو …مجرد هرطقة وخزعبلات وتتنافة مع العقل المنهجي في التفكير.
    كيف يعقل ان يتراجع الطلب عن النفط في العالم وعالم كله يتحرك جميع عجلات اقتصادات العالم بدئت تتحرك من شهور الا المغرب.

  • hamid
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:52

    نحن خارج السرب من هذا الحساب. ولو منح للمغرب مجانا فسيبعى ثمنه في محطات التوزيع مرتفعا. ففي كل مرة يجدون سبب ما لتبرير عدم انخفاض ثمنه. اللهم بعض السنتيمات القليلة. فالبرميل ثمنه ينخفض لأكثر من 20 دولار وثمن اللتر ينخفض ب 40 سنتم. والبرميل يرتفع ثمنه بدولار واحد فيرتفع اللتر ب 50 سنتم في الحقيقة سيجن الإنسان بهذا الحساب.

  • مغربي
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 04:21

    النفط سيصبح من الماضي قريبا

    السيارات الكهربائية في الطريق تسلا تقطع أكثر من 500 كيلومتر بالشحن الواحدة في 30 دقيقة أغلب الدول الأوروبية تذهب باتجاه عدم الترخيص مستقبلا بأي سيارة تعمل بالوقود في أفق 2025 وأعتقد هذا التاريخ قد يكون 2030 كأقصى تقدير

    الألواح الشمسية أصبحت تغزو المنازل الدول منها المغرب تنشئ محطات عملاقة لتوليد الكهرباء من الموارد المتجددة الرياح والسدود والشمس ..

    العمل في مجال تطوير كفاءة البطاريات على أشده سعة أكبر وشحن سريع

    الغاز الطبيعي المورد الأقل تلويثا حروب تشن عليه (حصار قطر) وسواحل ليبيا ومصر وفلسطين تركيا …

    العالم يتغير فهل سنواكب هذا التغير ؟

  • كلميم
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 10:08

    علاش مزال المزوط ولسانس مرخص فى المغرب واش مامحسوبين على العالم؟؟؟؟؟
    حكومة تخدم مصالح الطبقة البرزواجوية فقط وتنزل بالقوانين الوضعية على الفقراء

  • Farid
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 11:32

    سوف تستهلك الدول المصدرة البترول منتوجها كمشروب كوكاكولا وسط صحاريها و رمالها القاحلة . أشربه يزيل عطشك 2050م

  • citoyen
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 11:56

    Le pétrole le plus sûre et le plus important c'est l'HOMME. Dieu merci, on a pas de pétrole. Il faut investir dans l'education, la santé, la justice. Développer notre agriculture et continuer la bonne gestion de l'eau. Et toute nos recherches scientifiques doivent être dirigées vers ses secteurs. Bladi Bladi Allah Yahafdak Yabladi

  • Ahmed
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 12:39

    رد علي التعليق رقم 2 خالد
    أخي الكريم معظم دول الخليج بدأت من سنوات بتنويع مصادر الدخل وتطويرة وذلك بخلق صناديق سيادية إستثمارية ضخمة تستثمر في شتى القطاعات الأقتصادية داخل وخارج البلاد ولها أصول ضخمة ومملوكة لدول وجميع هذه الأستثمارات المستثمرة من صناديق سيادية لها مردوية لميزانية ومداخيل موارد البلاد وتعزيز وتقوية مواردها وإستدامته مداخيلها من هذه الاستثمارات ، ودول الخليج لها شركات ضخمة ومملوكة للحكومات وليست خصخصة لافراد عكس المملكة المغربية والدول لها قطاعات الأساسية وتم تطويرها ومواني ضخمة وبنيات تحتية متكاملة ومواني ومدن صناعية وتحويليه ومطارات عالمية ومواني عالمية وقطاعات استراتيجية والخ ،
    افهم معنى خصخصة ومعنى صناديق سيادية مملوكة للدولة والاستثمارات ، وحتى إذا نبض النفط فعوائد هذه الاصول من الصناديق السيادية والمستثمرة في شتى القطاعات الأقتصادية مداخيلها اكبر مما تتوقع ومن مداخيل النفط ، المغرب كل قطاعاته تم بيعها وخصخصتها واقتصادة يعتمد على الظرائب والاقتراض وتحويل الجالية والمنح وله قطاع واحد مملوك لدولة مكتب الفوسفاط واما قطاعات الأساسية تم بيعها لشركات مملوكة لدول وافراد

  • Ahmed
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 12:51

    Le petrol n aura PS de valeur ds le future en effet les voitures électriques s apprauche de temps en temps

  • JAZAYRIA
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 13:04

    الى صاحب رقم 1
    اعلم ان الله لا يتقبل دعوات اصحاب القلوب الملوثة والمريضة وفي طريقها الى التعفن
    اقصى اهداف الحاسد زوال نعمة المحسود
    الحسد والحقد اعبى الرذائل على الاطلاق فهو لا يعود على صاحبه باءية فائدة
    فلا تقلق يرفع عنا الله هذا الوباء ووتزداد الطلبات على الذهب الاسود وتشتعل الاسعار من جديد انها ثمرة من ثمرات التي رزقنا بيها الله والفضل يرجع لشهدائنا الابرار الذي ضحو من اجل استرجاع ارض الطاهرة التي كانت مدنسة بالاقدام النجسة نعم طردو مستعمر الغاشم وسقيت هذه الارض الطاهرة بدمائهم وها نحن نتنعم بما رزقنا الله وياءكل من الحلال ونصدق منه نعم انها الجزائر الحبيبة

  • الى المتوهم (( القنيطري)))
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 13:35

    انت يا للي مسمي نفسك (القنيطري) : يا ليت تنقي قلبك من الحقد و البغضاء لتعيش مرتاح و يحبك الاخرون و من هم حولك، نحن الخليجيون وخاصة السعوديون لا نكره و لا نسب المغرب (بل العكس نحب المغرب) الا قلة تعد على الاصابع مدفوع لها مسبقا من الاخوان وهم خونة الاوطان و تاريخهم يشهد بذلك، و الاخوانية كثر في العالم السياسي العربي و مسيطرين على الاعلام و الادمغة الذكية كما هو الحال معاك، ندخل في صلب الموضوع:
    انا اتحداك ان تثبت ان للنفط علاقة باليمن ! اشرح لي كيف ان النفط هو سبب الحرب على اليمن ، لا ترمي و تبث سمومك و تهرب كالعاده ؟ انتظر ردك
    هناك فرق بين بلد فقير معدم كاليمن تصرف عليه السعودية و بين بلد غني مثل ليبيا يحكمه الاخونجيه و يسلمون البلد الغني بالنفط والغاز لدولة غارقه بالديون مثل تركيا لتستعمره و تنهب ثرواته ؟
    انتظر ردك المسموم بالكذب و البهتان؟

  • Hicham
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 14:04

    الى رقم واحد
    لست الوحيد الذي له نفس الامنيه. كثير من المغاربه يذكرون بترول و غاز الجزاير ليلا نهار و كأن الجزاير تسرق ثرواتهم. بالنسبه للبوليزاريو فقد حاربنا فرنسا و طردناها دون بترول و غاز فشهامتنا و ثبوت مواقفنا لا تتغير بتغير اسعار البترول.
    ساندنا البوليزاريو لما كان البترول 7 دولار و سندناها لما كنا في حرب اهليه و سنساعدها و لو بشق ثمره.
    الفرق ببنكم و بيننا هو اننا شعب حتى و لو جاع فلا يبيع عرضه و شرفه و ضميره و ثوابته.
    احمد ربي لان عندنا بترول لانه اذا زال البترول سنتجه نحو الزراعه و انذاك لا تستطيعون.بيع صندوق ماطيشا
    الحمد لله الذي جهل الرزق بيده و لم يجعله بيد اقوام.مثلكم

  • البوعزاوي
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 14:09

    رقم 5 أضحكني بآخر جملة من تعليقك ..ههههه..

  • L'arrivée
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 14:09

    لا توجد طاقة بديلة امام بترول وغاز من مستحيل
    سبب في 2050 عالم يكون حوالي 12 مليار نسمة
    وسكان عالم يحتجون أكثر بترول غاز
    الله أعطى بترول وغاز نعمة لبعض دول
    اذا سقط بترول يسقط الماء،
    ونهاية عالم

  • Kabily pour numéro 12
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 14:51

    Salam je suis d'accord avec numéro 1 100% car le petrol a causée plusieurs guerres aux monde arabe en effet Erak sirie la lybie .et l Algérie prauchainement .donc le petrol a des inconvénients …

  • Hacene
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 15:01

    في بداية السبعينات و حتى في الثمانينات انهار سعر البترول الى 9 دولار للبريل و في المقابل الوضع في الدول المصدرة بقيت على حالها و الدول الفقيرة ازدادت فقرا. من الممكن ان الدول الغير المصدرة لهذي المادة التي هي اغلى من الذهب ان تدرس هذا الامور بعين العقل. هذي المادة التي تسمى بالذهب الاوسود و التي تحرك العالم باسره و بسببها عرف العالم تطورا كبير, منها يصنع عديد من الاشياء مفيدة و ليس يخرج البنزين فقط.
    انصحكم, ان يفكر البعض منكم قبل النشر.
    انشر من فضلك,

  • الى من رد على القنيطري
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 16:33

    هل تعلم أن حتى الحيوانات لا تكره مجانيا !!! لماذا في عهد الشاه كانت الشيعة والسنة سمن على عسل ؟؟ ومن بعد الثورة الإسلامية أصبحوا كما تقولون ماجوس ووو ؟؟؟ حكامك مرعبون من الديموقراطية الإسلامية دفعوا الملايير لتشويه الشيعة واليوم يدفعون الملايير لتشويه الإخوان المسلمين أتحداك أن تجبني لماذا تكرهون الإخوان ؟ وبأدلة عندما يقول حاكم طرأت معزة ترددون طال عمرك يرأيناها تطير لولا مال النفط لما كانت عندكم القدرة لمهاجمة اليمن وقتل الأبرياء مال النفط خلاكم طغات و مغرورين تظنون أنكم تنفقون على العالم العربي أما الجزائري مسكين نتكلم عن تدمير الدول العربية و جريمة قتل أطفال العرب جوابك خارج الموضوع . لو تفضلتم إنشروا الله يرحم والديكم

  • سعيد
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 19:25

    الى الى الجزايري 14يضهر انكم الشغب لله المختار سمعتكم مشهورا فى العالم جميع فندق الذعرا وخمرت فرنسا فى ملك الجزايرين وتتكلم عن العرض والشراف انصحك ان تستقيض فبل الفجر من اجل شكرات حليب

  • محمد سعيد KSA
    الثلاثاء 7 يوليوز 2020 - 06:42

    السلام عليكم

    نلاحظ بأن البعض لا يقدرون نعمة التعبير عن الرأي التي تتيحها القليل من المواقع الإخبارية مثل هسبريس فنجدهم يروجون لافكار منحرفة عن الواقع والحقيقة لتوظيفها للجهات التي يعملون عندها أو أن صاحب التعليق مؤدلج في الأساس وعلى سبيل المثال من يروجون أن مهمة التحالف العربي هو قتل أطفال اليمن بينما الواقع ميليشيات إيرانية بلسان يمني أطلقت أكثر من 300 صاروخ بالستي بإتجاه المدن السعودية منها إثنان بإتجاه مكه هذا من غير الطائرات المسيرة والقذائف والصواريخ التقليديه هذا من غير إستهداف أرواح اليمنيين وتدمير بلدهم.

    معلق آخر أتي بموضوع قديم أصبح كل العالم يعرف زيفه وهو "حصار" قطر بينما الحقيقة مقاطعة دولة زعزعة الأمن في الدول العربية ورعت ودعمت الإرهاب وما تسريبات خيمة القذافي إلا كمامه تسكت هذه الأصوات المنفرده المهزومه التي لا زالت تجتر خطط وتعليمات محور الشر القديمه.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة