برز المغرب كأكبر ثالث مستورد للقمح الأوروبي بأكثر من 2.5 مليون طن خلال موسم 2019-2020، وفقا لبيانات نشرتها المفوضية الأوروبية. ويأتي هذا في وقت تراجع فيه متوسط المحصول المغربي من الحبوب في الهكتار الواحد إلى 7 قناطر، بانخفاض ناهز أكثر من 50 في المائة مقارنة بالموسم السابق، و59.5 في المائة مقارنة بمتوسط السنوات الخمس الماضية.
وحسب المفوضية الأوروبية، فقد تصدرت الجزائر قائمة مستوردي القمح الأوروبي خلال الموسم المذكور؛ إذ زادت مقتنياتها بنسبة 9.9 بالمائة كمعدل سنوي، لتصل إلى 5.7 ملايين طن، وكذلك الأمر بالنسبة للمملكة العربية السعودية التي زادت مقتنياتها من هذه المادة من أوروبا بنسبة 14.3 بالمائة، لتصل إلى 3 ملايين طن.
وتعد فرنسا أكبر مصدر للقمح إلى وجهات خارج الاتحاد الأوروبي؛ إذ شحنت 12.9 مليون طن إلى الخارج، تليها رومانيا التي باعت 5.2 مليون طن، ثم ألمانيا بـ 4.6 ملايين طن، فبولندا بـ 3.3 ملايين طن، ثم ليتوانيا بـ2.3 مليون طن، وبلغاريا بـ 2.2 مليون طن.
وعلى الرغم من أن الاتحاد الأوروبي صدر هذه المادة الحيوية إلى الخارج، إلا أن دوله تستورد كذلك من بلدان خارج الاتحاد. وقد بلغت وارداته 1.1 مليون طن من كندا، و778.039 طنًا من الولايات المتحدة.
يذكر أن فرنسا التي تعد أول منتج للقمح في الاتحاد الأوروبي سيعرف إنتاجها لهذه السنة تراجعا غير مسبوق منذ عام 2004، وهو ما يسبب قلقا متزايدا للفلاحين الفرنسيين.
وتشير التقديرات إلى أن فرنسا ستسجل واحدة من أفقر المحاصيل في السنوات الـ 16 الماضية في عام 2020، بتراجع نسبته 20 بالمائة مقارنة بعام 2019.
وفي الوقت الذي كان فيه إنتاج فرنسا من القمح في 2019 يقدر بـ 39 مليون طن، ستنخفض الكمية إلى 31.3 مليون طن.
يذكر أن حكومة سعد الدين العثماني كانت قد وضعت ضمن فرضيات قانون مالية 2020 تحقيق محصول حبوب في حدود 70 مليون قنطار، لكن تأخر التساقطات المطرية وضعفها جعل الموسم الحالي ضعيفاً.
وحسب النوع، يُقدر محصول القمح الطري بحوالي 16.5 مليون قنطار، والقمح الصلب بـ7.5 ملايين قنطار؛ أما محصول الشعير، فسيصل 5.8 ملايين قنطار، فيما تبلغ المساحة المزروعة نحو 4.3 ملايين هكتار.
وفين هي الهضرة ديال الرؤية الحكيمة وسياسة السدود والمغرب الأخضر وحنا عمرنا حققنا الإكتفاءالذاتي في مادة القمح. وراكم أنتما لخضريين!!!
والمغرب كيستورد كي كان الاكتفاء الذاتي ولا مكانش المهم العاقه موجوده وليخلص كاين
الشعب المغربي يبدر مادة القمح لايعقل رمي ملاييير من الخبز الجاهز يوميا وتحويله لعلف للحيونات لو كانت هنا سياسة مآطرة لتعامل مع هدا لمنتوج الى وهوا القمح المستورد لما احتجنا من بعد لاستراده وكتفينا بما ينتج داخليا ووفرنا تروة ولو زدنا من مساحة الاراضي المزروعة لاصبحنا من المصدرين لهده المادة الحيوية وامنى من المنتجين للخبز الجاهز ان يراعو اهمية هده المادة المطلوبة ولا يسقطون في فخ الربح السريع وصناعة اطنان من الخبز بدون طرورة
الحل هو استغلال مياه البحر والعمل على مشروع ضخ مياه محلاة بمفاعلات قادرة الى الوصول الى ابعد منطقة حدودية بالمغرب.اامغاربة قادرون على فعل المستحيل و على الدولة ان تضع وزيرا للفلاحة يكون مهندسا و معه طاقم له خبرة يحب الخير للبلاد والعباد.لقد انتهى زمن تتعدد المهام و الارتجال و الرعونة.البلاد ستصاب بالجوع اذا استمر الوضع على ما هو عليه.
يجب على المغرب ان يغير من استراتيجيته الفلاحية بحدف زراعة الحبوب لان بلدنا لا يتوفر على المؤهلات الطبيعية لدلك فالمناخ الجاف و قلة الاراضي الصالحة لزراعة هده المادة تجعلنا نضيع الوقت في انتضار الغيت الدي لا ياتي . فامكانيتنا الفلاحية بسيطة للغاية مقارنة باوربا التي حباها الله بالامطار طوال السنة و جودة الاراضي ، يجب ان نتجه لزراعات لا تحتاج لماء كثير مقاومة للجفاف الدي نتميز به و دات قيمة مضافة كبيرة كالصبار و التين .
الحمد لله بالنسبة الي اتوفر على قطعة ارض قليلة ولكن اعطت خمسة عشر قنطارا للهكتار في ناحية تازة ارض مباركة ومثمرة نحبها كثيرا لموقعها الجغرافي توفر لنا معيشتنا من الحبوب والفواكه والخضر والزيتون الحمد لله على نعمته
بلد أول منتج للفوسفاط في العالم و يستورد القمح من الخارج…حلل و ناقش
وأين الأراظي الفلاحية الخصبة التي تتحدثون عنها؟ قلة المطر هو سبب لكن قلة المساحة المخصصة لزراعة القمح سبب أخر.
إذا قل الإنتاج فيجب أن نراجع تصرفاتنا.
نستورد الأطنان من القمح بالعملة الصعبة لإنتاج تلك الحلويات التي تباع في الدكاكين لتسمبم أطفالنا و التي إنتاجها يستلزم أطنانا من السكر و الذي يتم إستيراده أيظا. ناهك عن الفائض من الخبز الذي يلقى به في الأزبال.
القمح الاوروبي المعدل وراثيا ، يعني ضرره أكثر من نفعه ، اللهم زد وبارك ، كلنا في الهوى سوى ، حتى أجسامنا أصبحت معدلة وراثيا بسبب تهكير وتعديل جينات طعامنا . قل لي مادا تأكل أخبرك عن أمراضك المستقبلية .
الجزائر حققت الاكتفاء الذاتية من القمح الصلب يجب ايضا نشر هذه المعلومات ليس دائما تنشرون الاسوء عن الجارة الشرقية
سؤال لطالما تبادر الى ذهني كيف اننا نقوم بتصدير القمح ونحن نقوم أيضا باستيراده!!!… اتمنى الحصول على اجابة
الأمن الغذائي في بلادنا مرتبط بتساقط الأمطار .فكلما كانت السنة مطيرة ومنتظمة يكون محصول الحبوب قد اقترب من تحقيق الاكتفاء الذاتي والعكس صحيح في سنة غير مطيرة والحل هو الاعتماد على الخضر بما أنها متوفرة بدل الاعتماد على الخبز فعلى المائدة المغربية لازلنا نرى كثرة الخبز عن مواد تغذية أخرى مع العلم أن الخبز يسبب عدة أمراض منها السكري .
لاخير في امة تأكل مما لاتزرع.هو حال كل الدول الاسلامية ياحسرتاه
المغرب ديما نفس القصة طاحت الشتا ولا ماطاحت المهم قبل الانتاج كادكون الفلاحة زينة وقت الحصاد ديما والو النقص في الفلاحة وسيرو بردو كرهتونا فهاد البلاد الشتا كاطيح ولكن كنعمرو بها غير البيسينات ونسقيو بهال الرياضات
عشرون سنة من مخطط المغرب الاخضر و لا زلنا لم نحقق اكتفائنا الذاتي من القمح؟ لماذا تصلح هاته المخططات اذا؟
أعتقد انه من الخطأ تهميش زراعة الحبوب وتعويضها بزراعات أخرى رغم قيمتها المادية للفلاحين إلا ان الحبوب والقمح لديهم اهمية خاصة في تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين وعلى الدولة التفكير بجدية في هذا الأمر ويمكنها مثلا توسيع مساحات زراعات الحبوب خاصة في المناطق التي تشهد تساقطات مطرية مهمة ومحاربة استغلال مياه السدود والمياه الجوفية لزراعة المخدرات وهو ما يؤثر بشكل كبير على الفرشة المائية ودعم الفلاحين الصغار عبر تخفيض أثمنة البذورو دعمهم من ناحية التسويق تاطيرهم تقنيا في مايخص عقلنة استعمال المبيذات
وا المغرب واش غادي تستورد القمح او الشعير? الا كانتي غدي تستورد القمح باش اولاد بابا اوماما افطرو بزيان, بلاش,بلا ماتشريه لن القمح اصبحت اكثرية الدول تلغيه من القائمة الغذائية في حين الشعير نعم حيث اصبح ثمن طن واحد من الشعير يساوي ثمن 2 اطنان من القمح نظرا للقيمة الغذائية الهائلة التي يتوفر عليها الشعير.من الاحسن ان تستورد الشعير ففيه خير نافع لصحة الانسان.
مشكل الماء في المغرب ليس عويصا كما يضن البعض تحلية مياه البحر هو الحل حت اسبانيا امريكيا و كتير من دول تعتمد علي تحلية مياه البحر في الفلاحة يجب استقاض المسووليين فقط يجب بناء محطة لتحلية مياه البحر كل 200كم من الشاطيء البخر لتلبية نقص مياه الاستعمال اليومي و الفلاحة عبر قنوات بعددات مع الدفع الشهري من قبل الفلاحيين
نقول أن السعودية %95 من أراضيها صحراء . ما مشكلة المغرب؟ لديه نفس تضاريس إسبانيا .هل المشكلة في سياسة الدولة أم عقلية الفلاح المغربي التي ما زالت تقبع في زمن المرابطين والموحدين…
الأراضي الفلاحية تتحول إلى بنايات، هناك فقط تفكير في الربح السريع، لا وجود لمغرب أخضر بل مغرب الاسمنت
لطالما كذبو علينا اننا أحسن من الجزائر فلاحيا لكن طلع العكس أردت التحقق بنفسي من مواقع عربية و اجنبية بعيدا على مصارنا فأنصدمت الجزائر رائد عربيا فلاحيا مع مصر و لقد أكتفو ذاتيا و في كل المواد الفلاحية تقريبا و هم يصدرون للخارج من فضلكم أرحمونا كفاكم كذبا على الدراويش المغاربة
وعلى الرغم من أن الاتحاد الأوروبي صدر هذه المادة الحيوية إلى الخارج، إلا أن دوله تستورد كذلك من بلدان خارج الاتحاد.