أصدر خالد أيت طالب، وزير الصحة، ومحمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، قراراً مُشتركاً يقضي بتحديد لائحة من الأدوية مُخصصة لمعالجة الخصوبة لتستفيد من الإعفاء من الضريبة.
وأوضح القرار، الذي نُشر في العدد 6897 من الجريدة الرسمية، أن هذا الإعفاء يشمل الضريبة على القيمة المضافة عند الاستيراد، مع الاستفادة من الحق في الخصم.
وتم هذا القرار بناءً على المدونة العامة للضرائب من قانون المالية لسنة 2020، ولاسيما المادتان 92 و123 منها، حيث نصتا على تحديد لائحة أدوية لمعالجة الخصوبة لتستفيد من الحق في الخصم والإعفاء من الضريبة على القيمة المضافة عند الاستيراد.
وتضم اللائحة دواء “أندريول تستوكابس” الذي يُستخدم لعلاج أعراض انخفاض هرمون تستوستيرون لدى الرجال، وذلك عندما لا يقدر الجسم على إنتاجه نهائياً أو بكمية غير كافية نتيجة قصور الغدد التناسلية.
كما تضم اللائحة دواء “كلوميد”، الذي يُستخدم لحالات عدم الإباضة لدى النساء، والمعروف باسم “Anovulate”، وحالات الدورة غير المنتظمة لوجود ضعف في الإباضة كما في حالات تكيس المبايض المتعدد.
وتضم اللائحة أيضاً أدوية “كولبرون” و”داناترول”، و”دوستينيكس”، و”دوفاستون”، و”إندوجيست”، و”إستروفيم”، و”فوستيمون”، و”جيستيل”، و”لوفيريس”، و”ماترينيل”.
كما ستستفيد من الإعفاء من الضريبة والحق في الخصم أدوية “أوفيتريل”، و”بارلوديل”، و”بروجيفا” و”بروليفين” و”بوريجون”، و”يوجيستن”، و”أوتروجيستان، إضافة إلى دواء “فيسان”.
وحول هذا الموضوع، قالت عزيزة غلام، رئيسة الجمعية المغربية للحالمين بالأمومة والأبوة “مابا”، إن هذا القرار يأتي تفعيلاً لمقتضيات قانون المالية 2020، مشيرةً إلى أنه “خطوة إيجابية من شأنها المساهمة في تسهيل الولوج إلى بعض الأدوية الخاصة بالخصوبة”.
وتضم الجمعية المغربية للحالمين بالأمومة والأبوة عدداً من الأزواج الذين يُعانون من العقم أو صعوبات إنجابية، وتسعى إلى التحسيس بمعاناة هذه الفئة من المواطنين والترافع لدى الحكومة من أجل إقرار مقتضيات لصالحهم، خصوصاً أن هناك إمكانيات على المستوى العلمي والطبي لزيادة فرص الولادة لدى الأزواج الذين يعانون فقط من مضاعفات طبية تمنعهم من تحقيق حلم الأبوة والأمومة.
وأوردت غلام، في تصريح لهسبريس، أن “قرار إعفاء هذه الأدوية من الضرائب يُعتبر، من الناحية المعنوية، انتزاعاً للاعتراف بأمراض الخصوبة كأمراض تستوجب العلاج وتوفير سبل الفحص والتداوي لتحقيق الأمومة والأبوة”.
وحسب المتحدثة فإن “الحالمين بالأمومة والأبوة يتطلعون إلى اتخاذ تدابير ممُاثلة تستهدف أيضاً الأدوية التي تدخل في تقنيات المساعدة الطبية على الإنجاب، لتسهيل ولوج الزوجين في وضعية ضُعف الخصوبة إلى العلاجات الضرورية لرفع حظوظهم في الإنجاب”.
وأضافت غلام أن الجمعية “تتطلع أيضاً إلى صدور قريب وعاجل للتغطية الصحية الشاملة عن خدمات الفحص والعلاج الخاصة بتقنيات المساعدة الطبية على الإنجاب، التي تظل في مقدمة مطالب المحرومين من الإنجاب”.
غريب امر وزرائنا لم تجدوا سوى ادوية معالجة ااخصوبة لكي تعفى من الضريبة،يعني تشجعون كثرة الولادات من يسمعكم يقول اننا نعيش في سويسرا لا ينقصنا سوى زيادة النمو الديمغرافي.
الله يكون في عون من لديهم مشاكل في الخصوبة و أتمنى أن تكون هذه الأدوية سببا في زرع الفرحة لدى كل الأزواج الذين ينتظرون بكل شوق إنجاب الأطفال، وحظ موفق لهم بإذن الله.
الى كانو غادي يتزادو في الموغريب بلاش منها هاد الخصوبة و لا هرمون التستوستيرون نولدهم باش يرجعو خماسة عند لي ما يسواوش لا تعليم لا صحة اللهم إلى كتابت لينا الغربة ديك ساعت ارا ليا خصوبة
!جراء جيد خاصة مع تزايد مشاكل العقم. أنا متزوج مند سنوات و ما زلت أبحث عن الذرية الصالحة . اللهم أرزقني و أرزق كل محروم يارب
المغرب ليس بحاجة للأدوية المستعملة في تقوية الخصوبة. المغرب في حاجة إلى سياسة تقنين وتحديد الإنجاب. المغرب لم يعد يتحمل ان يرى شوارعه مملوءة بالاطفال المخلى عنهم. مشكلة المغرب في المستقبل هو توفير الغداء لكل هذه الأفواه الجائعة والتي تهدد أمن البلاد.
أندريول تستوكابس الخيار الامثل لممارسي رياضة كمال الاجسام .و أيضا لمن تعدى 50 سنة للعاديين.
المساعدة على الانجاب في المغرب جد مكلفة وحسب الاحصاءيات فان 15% من المغاربة يعانون العقم لسبب او لاخر فالدولة المغربية يجب عليها الالتفاتة الى هذه الشريحة من المجتمع وتعتبرها مرض والتغطية الصحية وحدها قادرة على مساعدة الازواج الحالمين بالامومة للحد من التفكك الاسري والطلاق ونظرة المجتمع والاسر بخيبة امل لهؤلاء هذا من جهة اما الادوية المعفاة من الضريبة لم تشمل جميع الادوية خاصة الإبر الباهضة الثمن مثل مينوبور وكونال ومن جهة اخرى اصدار قوانين لسد الطريق على مراكز الخصوبة والانجاب بعدم التلاعب بالاثمنة الخيالية الغير المحددة.
جميل ان يكون تكافؤ الفرص في الامومة لدى جميع المواطنين وجميل اكثر ان تقنن الدولة عدد الاطفال لكل اسرة في مثلا ثلاثة فقط كي تستطيع ان تكفل لهم كل مستلزمات الحياه ويقل عندنا عدد المتشردين والمنحرفبن والاميين والعاطلين والحراكة والكارهين للوطن.
المشكل ليس في الخصوبة ولكن في مصاريف الزواج …نسبة الزيادة في 2019 هي 0،95 وهي الاقل إفريقيا تعطلتووو
خاص تخدمو الشباب باش يتزوجو ويولدو…وبلا ادوية بلا ستة حمص
الماىدة( الماكلة)المغربية كفيلة بعلاج العديد من الأمراض. السؤال المطروح بكل موضوعية هو كيف لرب الأسرة أن يتدبر مصاريف تربية وتأهيل أجيال الغد !!! لان صراحة لن يكثرت له احد. في اغلب الاحيان يتنصل الوالد من المسؤولية وهنا يترك الاطفال للشارع فاما ان يسلكوا .في كثير من الأحيان يضيعون
مع كامل الاسف!!!!!
خلاصة: اللهم العزوبية والعنوسة . لتفادي تأنيب الضمير !!! ودنوب قليلة …..عند المنية
هذا ما بقى لينا غي الخصوبة!
وسولوا واش كاينة الخطوبة بعدا؟
خاصنا غي الخصوبة.
فين الأدوية ديال الأمراض المزمنة المقطوعة و الثمن غالي ديالها .
كاين أدوية كانت تدبير 200 درهم بدلوها بواحد.دوا تايدير 500 درهم.
عدد ديال أدوية مقطوعة من السوق.
تنتعجب من بعض التعليقات اللي كايقولو ايلا كان غادي يتزاد فالمغرب بلاش! واش اخويا غادي تصرف عليه ؟ كاينين ناس ماكرهوش يولدوه حتى فجهنم المهم هو يولدوه . العراقيين رغم الظروف اللي كايعيشوها و رغم الحروب في بعض المناطق و كدا .. هوما مزال تايولدو 4/5 دالصغار و حاليا قربو يوصلو ل 45 مليون نسمة .. وتجي نتا تقول ليا مايولدوش فالمغرب .. ماعمرنا غانزيدو للقدام ماحدنا ماكانحمدوش ربي على المعم اللي اعطانا
الحياة الكريمة أولا، حقيقتا أتمنا فتاة جميلة أعيش معها العمر كله بدون إنجاب. الأبناء مجرد مضيعة للمال وحرق كل ذرة أعصاب، من أجل مدى!؟ من أجل السير على خطى أسلاف وإظهار إنتماء للمجموعة.
زعما الاعفاء من الضريبة على القيمة المضافة بالنسبة لأدوية تقوية القدرات الجنسية بحال ايلا لمغاربة خاصهم غير هادشي وماذا عن الأدوية لمعالجة الأمراض المزمنة وبعض الحالات المستعصية من الأمراض التنفسية والجلدية والحروقات وادوية الحالات المستعجلة وووو
هم الفقهاء هو التكاثر وإغراق العالم ب"المسلمين" المشكل هو أنهم يفكرون فقط في ما قبل الإنجاب، أما بعده فرزق المولود على الله. ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر. فاليهود بضعة ملايين ويحكمون العالم ومتقدمون في كل شيء، يجب على المسلمين التعلم منهم والتركيز على الجودة لا العدد
المغاربة شعب ينتقد من اجل الانتقاد اولا هذا المقال لا يهم العزاب و لا شأن لهم به. ثانيا ان تنتظر يوميا حلم الامومة و الابوة الم لن يشعر به الا الاشخاص المحرومون من نعمة الانجاب ثالثا لمن يعلق عن جهل اغلب ادوية الخصوبة باهضة الثمنة و لا يغطيها التأمين و هذه الادوية التي تم تخفيض الضريبة عنها اثمنتها لا تساوي شيئا امام بعض الهرمونات المستعملة في اطفال الانابيب التي تتراوح اسعارها بين 3000 درهم و 1500 درهم. للابرة الواحدة لذلك كفى من التعاليق السلبية و اللي ايدو في العصيدة ماشي بحال اللي يديه في الماء البارد
بشرى لنا، 13سنة حرمان من الامومة،☹️
غير معقول يجب إعفاء جميع الأدوية من ضريبة وضربة القيمة المضافة الامراض معانات والأدوية مكلفة والفلوس قاتل عن أغلبية المرضى التغطية الصحية التشكل الا أقلية وحتى الذين يتوفرون على ما يسمى التغطية الصحية تخسر 200 درهم ترجع ليك 100درهم شركات الأدوية تنهب والحكومةتضيف لمستها من النهب والباقي يكملوا الصيدلي لك الله ايها المواطن
أحسن طريقة لرفع خصوبة المغاربة التي أصبحت الادنى افريقيا و عربيا هي تحسين الوضعية المعيشية وإلا فإنكم أيها اللصوص ستتركون لابناءكم اللصوص المستقبليين مغرب من الافارقة جنوب الصحراء كما وقع لفرنسا التي لاتكاذ ترى في غالب مدنها و رياضييها فرنسيين أصليين آهتموا بالشعب قبل فوات الاوان حسبنا الله و نعم الوكيل
بالفعل الأدوية مرتفعة الثمن ولا تعوض في غالبها كالمكملات الغذائية كما أن أغلب الفحوصات و الأشعة وبعض العمليات كا لحقن المجهري الخارجي و الداخلي أيضا لا اشملها التغطية الصحية وهناك أدوية تأتي من اروبا لا توجد في المغرب. هذه الفئة من الازواج تعاني لا يعلم معاناتها إلا الله سبحانه و تعالى مزيدا من التعاطف والتضامن المادي من طرف المسؤولين ونطلب من الله ان يفرج كربهم في القريب العاجل ان شاء لله ياربي
الادوية انخفض تمنها و الأطباء رفعو اتمنة الفحص
فهم تصطى
تتحية ضريبة الإستيراد على هذه الأدوية ليس إلا سياسة للتفريخ واستعمال هذا البشر كأذات للضغط على أوروبا واستفزازها كما هي القاعدة في الوقت الحالي