وسط تصاعد الاستغناء عن الوظائف وبرامج الإجازات المكلفة، التي لا يمكن أن تستمر إلى الأبد، تواجه أوروبا مخاطر زيادة مدمرة في البطالة، التي لن يكون من السهل مواجهتها، طبقا لما ذكرته وكالة “بلومبرغ” للأنباء.
وتتعافى الاقتصاديات في مختلف أنحاء القارة وأيضا أمزجة الشركات، لكن الأمر يختلف عندما يتعلق بالتوظيف.
وبعد أشهر من الأزمة المرتبطة بمواجهة فيروس كورونا، لا تزال التوقعات غير مؤكدة فيما يتعلق بالتزام الشركات بالإنفاق.
وفي منطقة اليورو، يمكن أن تصل البطالة إلى 10 بالمئة بحلول نهاية العام، مع التراجع الاقتصادي، حسب دراسة للوكالة نفسها.