وقعت الحكومة، اليوم الخميس، مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب والمجموعة المهنية لبنوك المغرب ميثاق الإنعاش الاقتصادي والشغل.
وجرى التوقيع على هذا الميثاق من طرف محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة ممثلاً للدولة، وشكيب لعلج، رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب ممثلاً للقطاع الخاص، وعثمان بنجلون، رئيس المجموعة المهنية لبنوك المغرب، ممثلاً للقطاع البنكي.
ويتضمن الميثاق التزامات كل طرف، و75 مليار درهم من القروض المضمونة من طرف الدولة سيتم توزيعها من طرف القطاع البنكي في إطار شراكة بين الدولة والباطرونا.
وتندرج هذه القروض في إطار خطة لإنعاش الاقتصاد الوطني بميزانية تبلغ 120 مليار درهم.
وجاء توقيع هذا الميثاق تفعيلاً لتوجيهات الملك محمد السادس في خطاب العرش الأخير.
وستوجه هذه القروض المضمونة لجميع فئات المقاولات الخاصة والعمومية.
وسيتم منح هذه القروض بشروط تفضيلية على مدد تمتد ما بين 5 و10 سنوات حسب كل قطاع، والهدف من ذلك هو الحفاظ على النشاط ومناصب الشغل.
وسيتم تدبير نظام ضمان هذه القروض من قبل صندوق الضمان المركزي الذي خضع لإصلاح كبير مؤخراً، سيتحول بموجبه إلى شركة وطنية للضمان وتمويل المقاولة.
كما تم تخصيص 5 ملايير درهم من صندوق تدبير جائحة “كوفيد-19” من أجل تغطية مخاطر عدم قدرة الشركات المستفيدة على السداد.
والله لا يرجى خير من ابناكنا في المغرب فالظرفية صعبة وتتطلب قرارات صعبة اي المزيد من المخاطرة لكن ابناكنا تريد الربح المضمون والفاءدة العالية اي ان في الواقع الابناك المغربية تمارس الاحتكار الخبيث وتشتكي ايضا.
غير وقعوا مع راسكم غير فلوس الشعب خدامين بها و الاجراء المقهورين حتى 5% زولتوها لنا الله نحن الفقراء
تخصيص خمسة مليار درهم من صندوق تدبير جائحة كورونا لتغطية مخاطرعدم قدرة الشركات على السداد
السؤال الذي يطرح نقسه هل توجد الية فعالة للتحقق من الشركات التي ليست لها القدرة على السداد
لما يتعلق الأمر بأصحاب الشكارة، تمت الموافقة على الميزانية و التوقيع عليها بسرعة البرق و الخاسر دائما هو الشعب الذي سيتحمل عبء الديون. و سترون انه بعد استفادة المقاولات من هذه الكعكة التي الغرض منها الحفاظ على مناصب الشغل سيبدأ أصحاب الشكارة بطرد المستخدمين كوسيلة للضغط على الدولة لمدهم بكعكة أخرى.
لن ولو بجودة علينا ولو ب درهم مالم يكن ارجاعه إضعافها مضاعفة .حتى تمتلئ بطونهم السمينة وجيوبهم الواسعة.
على جميع سكان العالم ان يطالبون ببداية السلم . فأهل الكلمة هم الذين احسنو هلاك عالمنا. ولا يمكن إصلاحه إلا بابن الكلمة هذا . ورغم ضعف اسلوبي واخطاء اللغة ارى ان أفكاري واضحة و من يجهلها يمكن الاطلاع عنها في موقعي في الفايس تحت اسم ميمون باساين و انظرو في ما كتبت بين أبريل و شتنبر سنة 2017 . ويمكن استعمال فايسبوك بدون مقابل . قلت هذا لأن ارى كل عمل هذا النظام المسيطر هو مواصلة الحرب على الإنسانية وهي خطورة قد تأكدي إلى انقراض الانسانية