لم تصمد الشركات العاملة في قطاعي البناء وتسويق السيارات المدرجة في بورصة الدار البيضاء أمام الآثار السلبية لجائحة كورونا على الاقتصاد الوطني.
وأعلنت هذه الشركات تراجعا كبيرا في أدائها المالي خلال النصف الأول من السنة الجارية.
وتراجعت مبيعات مجموعة أوطو نجمة، المتخصصة في تسويق السيارات الأجنبية بالمغرب، بنسبة 30 في المائة خلال النصف الأول من سنة 2020.
وتأثرت المبيعات بالانخفاض الكبير في تسويق العربات خلال الفترة الممتدة ما بين أبريل ونهاية يونيو، بنسبة قياسية غير مسبوقة بلغت ناقص 38 في المائة.
وانخفضت المداخيل الإجمالية لأوطو نجمة، خلال النصف الأول من العام الجاري، بنسبة 11 في المائة، بعد أن استقرت في مستوى 950 مليون درهم.
وتراجعت مبيعات شركة سوناسيد، المتخصصة في صناعة الصلب والحديد الموجه لقطاع البناء والأشغال العمومية، بنسبة 34 في المائة، بعد تسجيل انخفاض في معاملاتها بنحو 1.2 مليار درهم.
ويأتي هذا الانخفاض نتيجة توقف معظم أوراش البناء ومشاريع الأشغال الكبرى، إثر تطبيق المغرب لحجر صحي صارم لمحاصرة انتشار كورونا.
مقابل هذا التراجع في نتائج هذه الشركات المدرجة في البورصة، سجلت المقاولات العاملة في قطاع التكنولوجيات الحديثة، خاصة المتخصصة في البرمجيات والحلول الرقمية، نتائج إيجابية نتيجة الإقبال الكبير على هذه الحلول من طرف الشركات والمقاولات الكبرى والمتوسطة.
قطاع السيارات ممكن تضرر مع الجاءحة .اما البناء فلا اضل .الان اسعار مازالت مرتعة .ولم نشهد على هبوطها.
رغم الكساد في الأرض والخسارة في البورصة فإن هاذين القطاعين لا زالا على حالهما ما قبل كورونا ولم ينقصوا درهما واحدا… فمزيدا من الخسارة حتى الإفلاس
كان خاصهم يخسرو من شحال هدا حيت دايرين ما بغاو فالأثمنة و لا أحد يتدخل, اللهم لك الحمد و لك الشكر
الغرق لقطاعات الرفاهية.
البناء السيارات. الخدمات. الاسواق الكبرى. الغرق ثم الغرق ربحوا كثيرا و لم يساهمو بشيء.
في بناء المدارس .المصحات…………
هذا شيء ليس بغريب
قطاعين من اكثر القطاعات الريعية ذات الربح السهل التي تحتكرها بعض العائلات المقربة من السلطة
ففي قطاع البناء مثلا ثمن شراء شقة بالنسبة للمواطن المغربي يعد من بين الاغلى ثمن في العالم مقارنة بالمدخول. وهامش الربح يفوق ثلاثة أضعاف، فقط لسواد عيون قلة قليلة من المحتكرين عديمي الضمير والانسانية والمبدأ،
وكذلك السيارات نفس الشيء غلاء فاحش مع هامش ربح لا يوجد حقا في اي بلد في العالم
البناء لا يمكن ان يتضرر لان الشقق التي تقام ب 10 ملايين تباع ب 25مليون. يعني الدولة دائما تفكر في اللوبيات العقار على حساب المواطن. كدلك السيارات التي تصنع هنا تباع بضعف تمنها. مثلا احد الانواع تصنع هنا وتباع ب 12 المليون بينما نفس السيارة تباع في اسبانيا ب 7 ملايين مع العلم ان الدخل في اسبانيا مرتفع على المغرب
في جميع الدول سوق العقار يخضع للعرض و الطلب و بتالي الاسعار تنخفض لتشجيع الاقتناء الا في مغربنا الحبيب كلهم متافقين تيقول نخليهم غير مسدودين و منقسش الثمن ان شاء الله يبقاو مسدودين حتى تفلس و يبيعوهم فالدلالة
هاد القطاعات ماخسروا والو، لازالت الأثمنة على حالها …. الخاسر الاكبر هو المواطن البسيط
المتضرر الاكبر من ورش البناء هو العامل المياوم الغلبان على امره اما المقاولون الكبار فيزدادو غنى عن غنى لانهم لم يتاثروا ورغم انخفاض تكلفة البناء من مواد الاسمنت و الحديد فان اسعار الاراضي في ارتفاع و السكن الاقتصادي لم ينخفض سعره الخيالي
لا زالت اثمنة العقار ملتهبة بل بالعكس ارتفعت اكثر
والمسكين يعاني الأمرين
قطاع البناء يجب ان يخدم السياحة للاسف لانرى الا بنايات بشعة. الملك الحسن II تكلم عن دلك …..
غزو ﻷرض الفﻻحية لدفن ﻷمول حرام.
البناء ﻻزال مستمر في غزو ﻷرضي الزراعية وهدا مؤسف جداً. دول العالم يبنون علوان ناطحات سحب لكي ﻻيستهلكو ﻷرض الفﻻحية. الغزو ﻷرضي الفﻻحية غير مقبول، ضياع المال في لماباني غير مستعملة غير مجدي.
نعام لتوسيع وإصلاح ﻷرضي الزراعية. دفن لمال في لمباني غير مستعملة حرام.
يجب على المغاربة خصوصا الجالية الامتناع عن شراء حتى يتحطم كليا وتعيد الدولة النظر في الموضوع لايعقل ان يكون العقار اغلى من اروبا
الله يعطيهم الخسارة في الخسارة باش يوقفوا الضسارة الحمد لله ما حشاوهاليش شريت طوموبيل معشرة ضذا على منتوجهم وشريت عقار خارج برنامج السكن القتصادي
قطاع البناء ما زال منتعشا و ما يصاحبه من الرشوة و الهدايا ففي مدينة بومالن دادس قامت البلدية بإعطاء رخصة بناء لمكان قلت من قبل إنه مخصص للطريق بل اقتلعت منه ست أشجار زيتون وبعض الاغراس الأخرى اتصلنا بالجهات المسؤولة بمن فيهم رئيس البلدية و أعوان السلطة و الباشا إلا أن الكل يتهرب من المسؤولية
المراقبون يأتون ولكن لا يحركون أي ساكن يقيمون القانون ضد من لم يعطيهم أية رشوة و ينتصرون للراشي مهما كان اختراقه للقانون
واش غير أوطو نجمة لي كاينة؟
شركات السيارات يمتلكها مترفون لا يفهمون التعامل والتكيف مع الأوضاع المالية العالمية.
هم لم يتأثروا بكوفيد ولكن تأثروا بتراجع المبيعات.
تمسكوا بأثمناهم الباهضة ويتبعونها بالشكاية.
نرجو أن تكون الدولة في المستوى حتى لا تنطلي عليها حيل و دموع التماسيح، فتقدم لهم مساعدات مالية مباشرة أو غير مباشرة.
من لا يعرف كيف تسير الأمور في البورصات فسأشرح له ، الشركات التي تريد القيام بعمليات مالية ضخمة تقوم بإرسال attaché د presse التابع لها لوسائل التواصل المعروفة من أجل نشر خبر يمكن أن يكون صحيح كما يمكن أن يكون زائف ، وذلك لغرض في نفس يعقوب ، ومن هاته الشركات الكبرى لم تتضرر بل هي تقوم بنشر هاته الأخبار البائسة لكي ينخفض سعر الأسهم المالية وبالتالي الشركة أو أصحاب الأسهم المسيطرون يتمكنون من شراء الأسهم بثمن بخس ، إذاً يجب أن تفهموا الخبر عكسيا و، إذا كنتم تملكون أسهما في هاته الشركات وفإرفعو ثمن أسهمكم ولا تبيعوا بثمن بخس نتيجة خبر زائف ، وعلى الرسول البلاغ ونحن لكم بالمرصاد فزمن الجهل قد ولا ، يا مصاصي الدماء البشرية الجشعين