تعديلات "التبادل الحر" تخفض الواردات المغربية من الأجهزة التركية

تعديلات "التبادل الحر" تخفض الواردات المغربية من الأجهزة التركية
السبت 31 أكتوبر 2020 - 01:30

انخفضت واردات الشركات المغربية من الأجهزة الإلكترونية والتجهيزات المنزلية المصنعة في تركيا، خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري، نتيجة التأثيرات السلبية لتفشي فيروس كورونا على حركة التجارة العالمية، إلى جانب التأثيرات الإيجابية للتعديلات التي طالت بنود اتفاقية التبادل الحر مع هذا البلد.

وانخفضت واردات الشركات المغربية من منتجات الثلاجات وآلات الغسيل القادمة من تركيا، إلى جانب الصين وكوريا الجنوبية، إذ لم تتجاوز قيمتها الإجمالية في الفترة الممتدة ما بين يناير وشتنبر من العام الجاري ما يقارب 1.7 مليارات درهم، مقابل 2.1 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي، أي بانخفاض بلغت قيمته 400 مليون درهم.

وتراجعت واردات المغرب من أجهزة الثلاجات المنزلية وآلات الغسيل الأوتوماتيكية، المستوردة من الشركات التركية لوحدها، حسب بيانات رسمية صادرة عن مصالح وزارة المالية، بشكل لافت منذ بداية العام الجاري، إذ لم تتجاوز 231 مليون درهم.

وبالنسبة إلى الأفرشة المنزلية المستوردة من الدول الآسيوية وتركيا فقد شهدت بدورها تراجعا كبيرا، تجاوزت نسبته 24 في المائة خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري.

وبلغت القيمة الإجمالية لواردات المغرب من منتجات الأفرشة المنزلية، خلال الفترة المتراوحة ما بين يناير وشتنبر 2020، ما يناهز 1.8 ملايير درهم، مقابل 2.4 ملايير درهم في الفترة نفسها من العام المنصرم، أي بانخفاض بقيمة 600 مليون درهم.

‫تعليقات الزوار

36
  • الله ياربي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 01:41

    في انتظار تعليقات حريم السلطان وردود ابناء فرنسا اللذين جعلوا البلاد ساحة حرب بالوكالة

  • السلام عليكم ورحمة الله
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 01:52

    بحلول 2021 واستمرار الكورونا لن يصمد في هذا البلد الا أصحاب الوظائف..

  • hamid
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 02:07

    الميزان التجاري يميل إلى الجانب التركي، زيادة على زيارة السياح المغاربة إلى تركيا يفوق عشرات المرات زيارة الأتراك للمغرب.وهناك ظاهرة تشجيع أطراف مغربية للتسويق المنتوجات المغربية والتخفيف في الناس ة وبالمقابل كره الأتراك للمغاربة ورفض إعطاء معلومات للمغاربة خاصة في التصنيع وهذا عشته شخصيا في تركيا لإقتناء معدات كهربائية. وبعكس الإيطاليون والإسبان والفرنسيون الذين كانوا يمنحوننا كل التسهيلات ولا داعي لذكر الشركات. وما لاحظته هناك هو قوة التبادل التجاري والصناعي بين تركيا وإسرائيل وحتى مع فرنسا التي تعيش معها الآن تشنجا وهو ليس سوى سياسيا.

  • قليل من التوازن
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 02:55

    هل نخفض الواردات التركية لفائدة الصناعات الوطنية أم لحساب و لفائدة الجهات الخارجية؟ و من هي هذه الجهات؟ الزبناء المحميون المفضلون، هل ينقلون لنا التكنولوجيا؟ هل طلبنا المساعدة التكنولوجية من تركيا و رفضت؟ و تستحق بذلك العقاب التجاري؟ هل سيتم تقليص الواردات أيضا من أمريكا و الصين و فرنسا لحماية الصناعة الوطنية الناشئة بقوة و الناضجة و المنافسة عالميا؟ ما قيمة الواردات و الصادرات؟ تركيا تصدر ما يقرب من 200 مليار دولار بدون نفط و لا غاز. يعني تقريبا ضعف ناتجنا الداخلي الخام؟ ما هو الناتج الداخلي لإسبانيا مقارنة بنا؟ اقتصادنا هو 1/14 اقتصادها. نخاف أن يأتي يوم نحتاج فيه لتركيا بعد خذلان "الشركاء" و "الحلفاء" و لن نجدها؛ أو نجدها ذهبت بعيدا و مشغولة جدا عنا. الحكمة في التوازن في كل شيئ. أكثرنا من اتفاقيات التبادل الحر و لم نستفد شيئا. قتلنا فقط فرصة المقاولة الوطنية. لا صناعة،؛ لا مدرسة؛ لا تجارة!

  • محمد جام
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 02:56

    و حيث انقطع مدخول الكثير الأسر 100 ٪.
    مما جعلهم فريسة سهلة للأبناك و بعض أصحاب الكراء.
    فإنهم اليوم لن يشتروا أجهزة هم و عائلاتهم التي أضحت مسؤولة عنهم عوض الدولة.
    مما تسبب في فقر الجميع.

  • Citoyen de son temps
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 03:22

    انتظر بفارغ الصبر تعليقات حريم السلطان واتباع الاخوان المفلسون الذين مازالوا يحلمون بعودة الإمبراطورية العثمانية ويعيشون على الامجاد ومنفصلون عن الحاضر، هؤلاء اكبر خطر على مصالح البلاد، لان همهم الوحيد هو الاحساس بان لهم امل في العودة إلى الماضي وينجرفون مع كل موجة تستغل الدين لدغدغة مشاعرهم، وبالتالي سيتبعون كل قوى تسير على هذا النهج حتى لو كانت قوى خارجية

  • جلباب المناسبة
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 03:31

    الرسم أعلاه رمزي و معبر بدقة عن وضعيتنا الاقتصادية و العامة. بزي تقليدي مغربي جلبابي، بلغاوي و طربوشي نحتمي وراء ستار و درع تعديل اتفاقية التبادل الحر من موجة أسماك القرش المسننة و المرصعة بأهلة و نجوم. الرسم يحيل على العلاقات الاقتصادية الغير متوازنة. نحن في حالة اختباء و احتماء و رفض المواجهة. لباس الحفلات و الرسميات و البروطوكولات في مقابل أسنان و أنياب مكشر عنها. المنافسة الشرسة في مقابل غياب أسلحة المقاومة و المواجهة. ليس لدينا ما نواجه به؛ و ما ننافس به! تعديل اتفاقية التبادل الحر عبارة عن درع واقي و شعار و تملص من الالتزام . الله غالب! اللباس لا يناسب الظرف كما الاتفاقية لا تتناسب مع القدرة التنافسية المتباينة للطرفين. خارج إطار الرسم، يمكن تصور عالم منتج بحركية دؤوبة؛ و عالم متفرج غير منتج متفرغ للرسميات و الحفلات. يمكن تصور أيضا أسماك قرش بأسنان و أنياب أكبر متربصة. نحمي نفسنا من القرش الصغير لفائدة أسماك القرش الكبيرة. نفضل الأنياب الكبيرة على الصغيرة لتنهش اقتصادنا؛ لأننا نزعنا أسنان الإنتاج و المنافسة و لبسنا جلباب المناسبة.

  • الواقعي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 07:07

    بغيت غير نفهم.دابا المشكل مع تركيا هو الميزان التجاري يعني كنشرو عندها كثر ما كنبيعو.مما يؤثر على الميزان التجاري العام لي هو المهم فهادشي ماشي المهم هو الميزان التجاري مع دولة معينة .اشنو استافد المغرب ايلا منع الأجهزة التركية و هو ما كيصنعهاش يعني غادي يشري الاجهزة الفرنسية لي اغلى ثمنا .يعني هاذ الإجراء النتيجة ديالو أن الفلوس لي كانت كتمشي لتركيا غادي تمشي لدولة اخرى يعني الميزان التجاري مازال متقوب و ربما غادي يتزاد ثقوب .كون منعتو النسيج و البلاستيك من تركيا غادي نفهم انه فعلا لتقليص عجز الميزان التجاري لان المشتري غادي يضطر يشري المنتوج الوطني.و لكن ملي القضية خاصة بالأجهزة اذا كل ما في الامر هو لوبي شركات منافسة هو لي فرض هاذ التعديل.

  • عمر
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 07:12

    تم التضييق على الصادرات التركية إلى المغرب لأنها بجودة مصنوعاتها خاصة في النسيج أصبحت تنافس الشركات الفرنسية في المغرب و بعض الواردات المغربية من فرنسا. بل إن بعض أسواقها المنتشرة حتى في الأحياء الشعبية تنافس الأسواق الممتازة التي لا يصلها لا أصحاب السيارات.

  • مغربي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 07:27

    على المغرب حماية المنتوجات المحلية لحماية الأيدي العاملة المغربية لا يعقل أن تنتشر الأجهزة الإلكترونية البسيطة والافرشة التركية وبعض المواد الغذائية بهذا الشكل .رغم أن هذا لا يعجب حريم السلطان عندنا .

  • قمر الليل
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 08:08

    سوف يخرج عليكم إخواننا المسلمون بفتوى عجيبة غريبة كاللتي اخرجها علينا الغرياني ان مقاطعة المنتوج التركي حرام شرعا و شراؤها واجب على كل مسلم…

  • احمد
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 08:21

    لايجب أن نكون اتراكا أكثر من الترك.

  • عارب سبيل
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 08:28

    وماذا عن المنتجات الصينية التي اغرقت السوق المغربية وتمثل 4 مليار دولار من العجز التجاري؟؟

  • صناعة محلية
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 08:44

    الأفرشة والآلات المنزلية تستورد من الخارج
    هناك لدى عدد كبير من المغاربة فكر قار وهو الاستثمار في العقار أو الضيعات الفلاحية
    إذا هناك غياب تام للاستثمار في التصنيع لأن أصحاب المال المغاربة لايجرؤون على غير ذلك لأنه يتطلب فكر واستراتيجية وتعاون بين الدولة والمدارس الهندسية وصاحب المال
    فإن لم يكن هناك تكامل بين هذه القطاعات سيصل العقار إلى حده الاقصى لطلب السوق الداخلية وستتوقف الحركة كليا

  • عبدالمجيد
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 08:44

    شيء طبيعي ما دام المغرب طالب بمراجعة الإتفاقية التجارية مع تركيا ولكن لا ننسى أثر الجايحة لأن اثرها أكثر من المراجعة

  • Falcon
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:08

    Pourquoi empêcher les machines turques à l'importation alors que le royaume ne fabrique que le msemmen et marcha? C'est juste en soummission aux ordres de la France

  • مغربي وطني حر
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:22

    مزيان وأخيرا..
    هانحن سنقرأ في التعليقات أن هادوك اللي كايطالبوا بمقاطعة البضائع الفرنسية هم نفسهم من سيستنكرون هذه التعديلات ويستهزؤون من هذه الإجراءات ويبدون إعجابهم بالمنتجات التركية ويقولنها صراحة أنهم يفضلون المنتوج التركي على المنتوج المغربي. هم مغاربة ويقاطعون المنتوج المغربي لصالح التركي. هاداك النوع تالبشر لا يهمه لا الدفاع على دينه ولا على بلده بل يهمه فقط الدفاع عن تركيا أتعرفون لماذا؟ لأن ولائهم لمن يعتقدون أنه الخليفة الإسلامي الذي سيحرر القدس. مساكين لا تقة في الإخوان أبدا.
    سأقاطع التركي والإخواني وسأشتري سلع مغربنا الحبيب ودولة فرنسا الدولة الشقيقة. ضدا في الإخوان والإسلاميين المخربين.

  • المطمئنة
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:24

    الكل يعلم التضييق الذي وقع على البضائع التركية الجيدة الصنع و الرخيصة الثمن، ب اوامر خارجية، لا رضاء جهات اجنبية،
    بفضل البضائع التركية، استطاعت العديد من العائلات المغربية الفقيرة اشتراء ملابس جديدة العيد لابنائهم، بعد ان كانوا يشترون فقط من القديم او لا يشترون.

    كيف نضيق على دولة مسلمة؟
    عندما تولى اردوغان عمودية اسطنبول، كان الناس يسقون من وسط اسطنبول الماء حيث لم يكن في المنازل، وكانت فيها اكبر مزبلة في العالم، واقتصاد مضعضع وضعييييف، انظروا اليها الان!

  • وعزيز
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:28

    و ماذا عن التصدير…..

    هل رفعنا نحن قيمة الصادرات…… ؟؟؟؟؟

    التبادل الحر….

    يعني استورد كما تريد….

    و صدر ما لديك……

    الحكمة و التبصر…. قبل التوقيع على اي اتفاف

    لجلب الربح للمقاولات و للتجارة الداخلية…..

  • Maya
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:37

    الاتفاقية المعدلة لم تدخل بعد حيز التنفيذ باعتبار أنه لا زال لم يتم التصويت عليها بغرفتي البرلمان.
    فكيف ستخفض الاتفاقية المعدلة واردات المغرب من الأجهزة من تركيا، ومشروع القانون المتعلق بالمصادقة عليها لم يستوف كافة مسطرة المصادقة، علما أن القوانين لا تسري بأثر رجعي.

  • محسن
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:42

    الليرة التركية تواصل النزيف وتهبط الى قاع جديد بسبب هروب المستثمرين من تركيا خوفا من السياسة الحمقاء والمدمرة لأردغان وتصريحاته المعادية للجميع.
    إقتصاد تركيا يتدهور وعملتها تتدهور والديون الخارجية ترتفع بالمليارات ونسبة الفقر والبطالة تزداد ولكن بمبدأ ولو طارت معزة سيطلع علينا الإخوان "المُخدرين" بالأفيون الأردوغاني ويرددون أن اقتصاد تركيا قوي ومن أكبر الإقتصادات وأنها بلاديون وكل تلك الأسطوانة المشروخة المبنية على الكذب، وكما نعلم الكذب حرام يا أيها الإخوان.
    تصوروا لو استمر أردوغان في حماقاته واستفزازاته لفرنسا وأوربا وسن الإتحاد الأوروبي العقوبات الاقتصادية على تركيا ستكون القشة التي ستقصم ظهر اقتصاد تركيا الهش. زد على ذلك مقاطعة دول الخليج للمنتجات التركية هههه تدهور تدهور تدهور
    لاعزاء للإخوان المفلسين

  • Truth
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 09:58

    من المؤسف ان ترى الاقتصاد المغربي تتحكم به فرنسا, الجميع يعرف ان فرنسا تكن العداء لتركيا و قد نجحت في ارغام الحكومة المغربية بتخلي عن المنتوجات التركية ذات الجودة العالية

  • رحمة
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 10:02

    الحسد لا اقل ولا اكثر العرب المسلمون لا يطيقون ان يروا اخوهم في الدين متفوقا ورائدا ببلده لذلك فهم يفضلون ضربه واضعافه ولو على حساب الفرنسي او الاسرائيلي !!! المغرب لا يصنع ولا اي شيئ ورغم ذلك يحاول اضعاف واردات التركية فقط من الحسد ورغم ان دخول مواد تركيا سيخلق تنافسا في السوق سينزل اثمنة المواد الكورية والاوربية الا ان هذا لا يعجب من يسيرون امورنا من باطرونات وتماسيح وعفاريت.

  • بوعو
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 10:08

    أرى أن إنخفاض الواردات له علاقة بجائحة كورونا لاغير.

  • بدون كرامة
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 10:09

    يحاصرون تركيا لإرضاء ماما فرنسا التي تستحود على كل شيء في هده البلاد بدون حسيب ولارقيب.

  • Taxi Deutschland
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 10:21

    واي منتج يصدر المغرب إلى تركيا؟؟؟؟
    البلغة والجلابة البلدية ؟؟؟
    إلى متى نظل فقط دولة مستهلكة؟؟؟؟؟
    يا ترى أين الخلل ومن المستفيد؟؟؟؟؟؟

  • أستاذ من فاس
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 11:06

    أظن أن الإقبال على السياحة و المنتجات التركية ناتج بالأساس عن القناة الثانية 2M التي لا تتفانى في نشر الثقافة التركية على حساب الثقافة المغربية حتى أصبحنا نرى في مجتمعنا مظاهر المجتمع التركي و كذا رغبة المغاربة خاصة الشباب ذكورا و إناثا التشبه بالأتراك في اللباس و العلاقات و كذا الشكل. فالله الله في الثقافة المغربية يا 2M.

  • فؤاد
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 11:40

    تصنيع التلاجات و آلات الغسيل ليس بذلك التعقيد الذي يعتقده البعض.فبعضالمعلقين يتكلمون عن نقل التكنولوجيا وكأننا سنصنع F35.فهناك مهندسون مغاربة صنعو سيارة كهربائية و أجهزة تنفس .فوزارة الصناعة و التجارة وضعت قائمة لمنتجات كهربائية للمستثمرين الذين يريدون تصنيعها في المغرب ولحمايتهم قامت برفع الرسوم على المنتجات التركية اما الفرنسية فهي غالية ولا داعي لرفع رسومها فمن المنطق المنتوج المغربي يجب ان يكون رخيص بالنسبة للفرنسي .والاتراك إذا أرادوا الربح مع المغاربة يجب ان ينشؤا مصانعهم في المغرب وبذالك يستفيدوا و يفيدوا .

  • marroqui
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 12:23

    avec la covid et partout à travers le monde les gens ont commencé à consommer local pour encourager la production du pays et aider à creer des emplois
    alors pourquoi aider les turcs au dépens de nos gens

  • افقير
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 12:38

    الحل الوحيد والاوحد لمواجهة هده التراهات هو اتجاه المغرب نحو الصناعة واستيراد تقنياتها باي ثمن اولا للاكتفاء الداتي الوطني ثانيا لتصديرها نحو اخوتنا الافارقة ولتدهب فرنسا والصين وغيرها الى الجحيم

  • مغربي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 13:39

    الأجهزة الكهرومنزلية كيستوردها المغرب من الخارج لا حول ولا قوة الا بالله مانعرف اين عام تصنع في البلاد

  • يوسف
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 14:28

    انخفاض استراد السلع التركية مقابل ماذا هل في مقابل استفادة الصناعة الوطنية التي ستطور من نفسها ومن جودتها وثمنها الذي يجب ان يكون في المتناول لانه يستفيد من عدم تطبيق الجباية الجمركية عليه ام ان هذا التراجع هو لصالح ماما فرنسا واتفاقية اكسليبان التي نجهل بنودها المشكل ليس في تركيا او سلعتها المشكل هو في المنتج المحلي لا يواكب التطور وليست لديه الجودة المناسبة ماكرهناش نشرو سلعتنا معندنا منديرو لبتركيا لا فرنسا

  • مفهوم الإخوان
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 15:30

    في السياسة و الاجتماع، هناك الإخوان المفلسون و هناك الإخوان المفسدون. و هناك الإخوان الصالحون مع ربهم و وطنهم. كل و أفعاله و لونه! قد يجتمع الإخوان بالمفهوم البيولوجي، الفكري، السياسي، "المصلحياتي" أو المذهبي،الإيديولوجي،الحزبي على الصلاح أو الفساد. أتمنى أن يكون هذا الوصف موضوعيا و غير متحيز. بخصوص "الحريم"قد لا يكون محصورا في توجه جغرافي و ثقافي معين؛ مع التحفظ على الوصف! قد يكون فيه الشرقي و الشمالي و الجنوبي و الغربي. كل حسب الجهة التي يستفيد معها؛ربما يقبض منها؛ أخد حليبه الإديولوجي منها؛ أو تأخد منه كل شيئ بدون مقابل. من له برامج و رؤية واضحة يتفضل بها. من له التنابز بالألقاب، فهي إن لم تأخر و تعطل، فهي لا تقدم. الألقاب الحقيقية التي سترضي الجميع تخرج من صناديق الاقتراع النزيهة و الشفافة و الغير المخدومة: فائزون ينجزون ما وعدوا به؛ أو يذهبون للسجن من أجل خيانة الالتزام و البرامج الانتخابية ، خاسرون يعارضون و يضغطون بشكل بناء و منهجي و منتظرون للمحطة القادمة لاختبار مدى وجاهة و صحة معارضتهم. لقد نزلنا بالسياسة إلى الأسفل بما يكفي لقرون! لم تعد تحتمل التزويد و المزايدة!

  • mohamed
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 15:50

    المستفید من منع السلع الترکیه هی الصین لان امنتوجها فی متناول الزبون المغربی وارخص حتی من السلع الترکیه اما المنتوج الفرنسی فهو عالی الجوده و تمنه مترفع

  • متسائل
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 16:01

    اشكالية مقيتة يعيشها المغرب .ففي الوقت الذي يجب فيه العمل على التحرر من تبعية الدول الفاشية الاستعمارية الغربية نلاحظ تحولنا لمحاربة دولة مسلمة استطاعت التملص من التبعية وحققت استقلالا .وفرضت نفسها علميا وصناعيا واقتصاديا وعسكريا . لنجد انفسنا مجرد بيادق حتى اننا لا نملك صناعة ندافع عنها بل ندافع عن مصالح من يذلنا ويحتقرنا ويسب نبينا .فلو رفع المغرب من الضرائب على كل السلع الواردة لتفهمنا الامر ولكن استهداف بلد مسلم مستقل عن النظام العالمي يدفعنا الى طرح التساؤل المهم : هل فعلا نلنا استقلالنا ؟؟

  • أنور
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 16:07

    حتى المنتجات الصينية اكتسحت السوق المغربية وابتعت الأسواق والصناعة المغربية في خطر يجب الحد من منتجاتها والتشجيع على صناعتها محليا

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب