24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
17 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:41 | 08:07 | 13:46 | 16:48 | 19:17 | 20:32 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- الدببة القطبية الجائعة تهدد حياة سكان مدينة روسية .. والجيش يتدخل
- نجوم الويب المغربي
- "الركادة أولاد جرار" .. جحيم النقل العمومي ومعاناة السكان لا تنتهي
- نحن والديمقراطية
- المعارضة تدين تأجيل انتخابات الرئاسة في نيجيريا
مسيرة احتجاج تطالب بالحريّة لـ"معتقلي الحسيمة" من شوارع بروكسيل (5.00)
النقد الدولي يرصد تضييع عدم الاندماج المغاربي 4 آلاف دولار للفرد (5.00)
- مسيرة احتجاج تطالب بالحريّة لـ"معتقلي الحسيمة" من شوارع بروكسيل - (104)
- انتقادات تلاحق نزار بركة .. مسؤول سياسي "مُفرنَس" يؤيّد التعريب - (85)
- أوجار: الأمازيغية قضية أمّة .. العودة إلى "نقطة الصفر" مرفوضة - (72)
- العثماني: "البيجيدِي" يتسم بالقوة والملك محمّد السادس يحمي المغاربة - (60)
- مغاربة متضررون من "إلغاء الهجرة" يسائلون كندا عن القيم النبيلة - (36)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
المصارف "الإسلامية" والبنوك "التقليدية" .. أي فرق؟

في الوقت الذي تُجرى فيه المشاورات من أجل السماح للمصارف الإسلامية بولوج السوق المالية المغربية، وفي الوقت الذي يتخوّف فيه أصحاب البنوك "التقليدية" من منافسة المصارف الإسلامية القادمة من الشرق، خصوصا في ظل وجود دراسة تفيد بأن 84 بالمائة من المغاربة يفضلون التعامل مع هذه المصارف، فإنّ السؤال الذي يطرحه الكثيرون، هو: ما الفرق بين تعاملات البنوك الإسلامية والبنوك التقليدية.
في السطور الآتية يشرح خبير الاقتصاد، الدكتور عمر الكتاني الفرق بين تعاملات المصارف الإسلامية ونظيرتها التقليدية.
التمويل بالمشاركة
الوظيفة الأساسية للأبناك هي التمويل، سواء تعلق الأمر بالخواص، (أفراد لحاجات استهلاكية)، أو تمويل الشركات لحاجات استثمارية. لكن ما هو الفرق بين التمويل الذي تعتمده المصارف الإسلامية والتمويل المُعتمد من طرف البنوك التقليدية؟
المعاملات التي تعتمدها المصارف الإسلامية، يقول الدكتور الكتاني، نوعان، وهما التمويل بالمشاركة والتمويل بالمرابحة. التمويل بالمشاركة هو عملية يدخل بموجبها البنك الإسلامي في العملية الاستثمارية، كشريك يأخذ نسبة من الأرباح، وإذا كانت الخسارة يتحمل نصيبه، لذلك فإنّ البنك يهتم بمستقبل المشروع ويتابعه، لأنه كلما كان مربحا تزداد ارباح المصرف، بينما البنك التقليدي لا يهمه ما إن كان المشروع سينجح أم لا، لأن الشركة اليت أخذت القرض ستودي نفس الفائدة، سواء كانت الأرباح قليلة أو كثيرة.
ويضيف الكتاني أنّ التمويل بالمشاركة فيه توزيع للأرباح وتقاسم للخسائر، فيما الأبناك التقليدية تمويلها قار وليس متغيرا، وهذا من الناحية الاسلامية غير مقبول، فإمّا القارّ بالقار وإما المتغير بالمتغير.
التمويل بالمرابحة
الأبناك كلها، سواء التقليدية أو "الإسلامية"، تأخذ نسبة من الفوائد عن القروض التي تمنحها للمَدينين، لكن الفرق يكمن، حسب الدكتور الكتاني، في أنّ البنوك الإسلامية تعمل بنظام المرابحة، ويعني شراء سلعة وإعادة بيعها للزبون، مع نسبة من الفائدة.
بالنسبة لقروض السكن مثلا، يتوجّه الزبون عند البنك بعد أن يكون قد حدّد ثمن السكن ما مالكه الأصلي، ويقوم المصرف الإسلامي بشراء البيت من عند مالكه، ويُعيد بيعه للزبون، على شكل أقساط شهرية، مع نسبة من الربح.
العملية تشبه تماما ما تعتمده البنوك التقليدية، ما دام أنّ كلاهما يربح في النهاية نسبة فائدة زائدة على الثمن الأصلي للبيع، لكن الدكتور الكتاني يرى أن هناك فرقا بين العمليتين، ويقول إنّ النسبة المضافة إلى المبلغ الأصلي للبيع، والتي تعتمدها المصارف الإسلامية، تُحدّدُ على أساس أنها نسبة من الأرباح وليس نسبة فائدة.
ويشرح أكثر "الفرق هو أن البنك الاسلامي يقتني سلعة ويُعيد بيعها، كما يحصل في التجارة، إذ أن التاجر الصغير عندما يقتني سلعة بالجملة لا يعيد بيعها للزبون بنفس الثمن الذي اقتناها بها، بل يضيف إلى ذلك نسبة من الربح، وهذا ليس ربا، طالما أن البنك يبيع للزبون منفعة حقيقية، بينما البنك التقليدي يقدم القروض المالية فقط، أي أنّ تمويلات المصارف الإسلامية مبنية على أصول حقيقية وليس على معاملة مالية فقط.
ويضيف أن المصرف الاسلامي يتحمل المخاطرة إلى نهايتها، ففي قرض السكن مثلا، يظلّ البنك مسؤولا عن البيت ما دام في ذمّته، أي ما دام أنّ الزبون لم يدفع الأقساط كاملة، لأنّ النظام الإسلامي يعتمد على تقاسم المخاطرة مع صاحب السلعة، حيث إن هناك تقاسما للمخاطر بين المستثمر ورأس المال، بينما البنك العادي في حال وقوع أي مشكل في البيت (إذا شبّ فيه حريق مثلا)، فإن المسؤولية تبقى على من حاز البيت وليس على البنك.
نسبة فائدة مرتفعة
من بين السلبيات التي يشتكي منها زبناء المعاملات المالية البديلة في المغرب، ارتفاع نسبة الفائدة، مقارنة مع المعاملات التقليدية.
الدكتور الكتاني يشرح ذلك على أنّه أمر مقصود، "لأنّ أصحاب البنوك التقليدية يخشوْن من هيمنة المصارف الإسلامية، "وهذا الهاجس غير منطقي، لأن تجربة النظام المصرفي المزدوج في الشرق أثبتت أنه من الممكن أن تتعايش المصارف الإسلامية مع نظيرتها التقليدية، وهذا هاجس نفسي أكثر منه حقيقي".
ويضيف الكتاني أنه حتى إذا افترضنا أن نسبة 84 بالمائة من المغاربة سينتقلون للتعامل مع المصارف الإسلامية في حال الترخيص لها، فلماذا لا يُؤسس أصحاب البنوك التقليدية، كما هو الحال في الخليج، فروعا إسلامية؟ خوصا وأننا نعيش في عالم نتحدث فيه عن الليبرالية، ويجب ترك الحرية للمواطن.
وأضاف أن المصارف الإسلامية لن تنتزع جزءا من السوق من الأبناك التقليدية، بل ستوسّعه، وستأتي بأرباح من أماكن غير موجودة.
وعمّا سيستفيد منه المغرب في حال دخول المصارف الإسلامية إلى السوق المغربية، قال الكتاني إنّ المغرب لديه فرصة تاريخية ليكون مركزا ماليا دوليا، لكونه يحتلّ موقعا جغرافيا لا مثيل له في العالم، لكونه يقع في مركز ما بين 3 قارات، وهو ما سيمكّنه من أن يكون واسطة تجارية بين القارات الثلاث.
وعمّا إذا كانت معاملات المصارف الإسلامية ستحافظ على صبغتها الإسلامية بعد دخولها إلى المغرب، خصوصا في ظل الحديث عن وضع قوانين صارمة من طرف بنك المغرب، وتسميتها بالبنوك التشاركية، قال الكتاني إنّ المؤشرات المتوفرة حاليا، تفيد أن القانون البنكي الإسلامي "سيُمسخ"، لأنّ دور اللجنة العلمية التي تمّ إنشاؤها لمواكبة دخول المصارف الإسلامية إلى المغرب لا يتعدى دورا استشاريا، بينما يعود القرار النهائي لبنك المغرب.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (110)
التامين ايضا يجب ان يكون اسلاميا و ذاللك ايضا فتقاسم المخاطر بين المؤمن و المؤتمن، وذالك بان تعود شركة التامين في اخر السنة الى المؤمنين اما ان تطالبهم بالمزيد و اما ان ترجع لهم الفائض و ذالك بعد استخلاص اتعابها و ارباحها المتفق عليها مع الجميع مند البداية
فرنسا اللتي حاولت إستقطاب بنوك إسلامية، كانت تلك المحاولة لإستقطاب الرأس مال الخليجي ليس إلا.
فما يسمى بالفائدة في عرف البنوك التقليدية؛ يصطلح عليه لدى البنوك الإسلامية بالربح التجاري، أو الإيجار المنتهي بالتملك بالنسبة لقروض السكن... وتبقى المسألة ذاتية ـ نفسية ليس إلا؛ كل حسب منظوره و معتقده.
وتبقى العبرة بالمقاصد و المعاني، لا بالألفاظ و المباني..
اما فيما يخص ما جاء في المقال عن الأبناك المزعومة اسلامية فلا فرق في المعاملة بالربا لان الزبون هو الذي يأتي بالسلعة ويؤدي ثمنها أقساط مع فوائد
الله يرحم الوالدين سمو الاشياء بمسمياتها
فلاحيلة مع الله
شكرا للأستاذ عمر الكتاني على هذا التوضيح..
كنا ننتظر من مشروع قانون البنوك الإسلامية أو التشاركية أن تغيث المواطن المغربي الملهوف، المثقل ظهره بالتبعات و التكاليف المرهقة، التي أوقعته بين مطرقة هزالة الدخل وبشاعة أسعار القطع الأرضية وأثمنة مواد البناء الملتهبة؛ أضف إلى ذلك احتلال طغمة من المحظوظين لاقتصاد الريع من أراض ومال عام..
غير أن طبيعة المعاملات البديلة بالشكل الذي أوضحه الأستاذ الكتاني - إن قدر
لها الميلاد - سوف لن تكون بديلا عن المعاملات الربوية أكثر من كونها إخراجا جديدا للفائدة من ثوبها التقليدي إلى الفائدة في ثوبها البديل الشرعي؛ وهو ما تفسره نسبة الربح الخيالي الذي يجنيه البنك البديل عن طريق المرابحة ،وهي - مع الأسف الشديد - نسبة لا ترقى إليها نسبة الفائدة المقررة لدى البنك الربوي؛ كل ما في الأمر أن النموذج الأول غبن بالفائدة والنموذج البديل غبن بالربح؛ فهذا غبن وذاك غبن ممتاز.
فهل غبن المسلمين في أموالهم، بل في دينهم ، من سماحة الإسلام في شيء؟؟
كأننا والمــــــاء من حولنا *** قوم جلوس حولهم المـــاء
الامر سهل لمن اراد الحرص على دينه
مع بداية تعامل هذه الابناك ما علينا سوى البحث عن فثوى العلماء الصادقين وطريقة تعاملها هي التي سوف تتبث مدى مصداقيتها ومطابقتها للشرع
وإدى اتضح تلاعبها و مخالفتها للشرع وجب علينا مقاطعتها
ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
والسلام.
ثانيا إنه أحسن حين إستعمل كلمة قرض و تفادى كلمة دين، لأن البنوك تتعامل بالقرض لا الدين. و سؤالى هل الربا في القرض أم في الدين؟
عكس الأبناك الغير ربوية فزبونها يفظلها لانها ببساطة غير ربوية و حلال.
أما مردودية إلا بناك الإسلامية على البلاد أولا هدا رأسمال جديد إضافي و بالتالي سيجلب مستتمرين من بلدان أخرى و منهم من لا يتعامل مع الأبناك التقليدية الجشعة التي ليس لها من الوطنية إلا الاسم
أقول لمن لا يرى الفرق بين البنك التقليدي و الإسلامي هل يضرك في شيء دخول البنك الإسلامي إلى المغرب أنا في نظري هي إضافة تنموية اقتصادية وبالتالي ستكون هناك تنافسية التي تصب في مصلحت المواطن والسلام
الرابح اذا ما هي الا طريقة ملتوية اها النتيجة فهبه واحدة فيما يخص السكن في القرض التقليدي انت مالك للسكن من الوهلة الاولي وفي حالة عدم التسديد يلجئ البنك الي القضائ قبل مباشرة البيع وتأخذ ما فضل من البيع اما في المشاركة فيبقى السكن ملكا للبنك ليقرر كيف ومتى يشائ وكل ما سبق وان دفعته فأجرك على الله والأجر الآخر للبنك
فهده البنوك البترودولار موجودة في مصر مند زمان فارباحها تفوق بكثير ارباح البنوك الاخرى في كل عملية فمثلا شقة يمول شراءها البنك التقليدي بالفوائد يصل ثمنها 60 مليون نفس الشقة عند البنوك الخليجية يصبح الثمن 70 مليون
ادا البنوك الخليجية البترودولار هي اكثر ربوية من البنوك التقليدية لهدا و جب تسميتها ب بنك البترودولار
اشارة اخرى و مهمة جدا هي ان الشقة المقتناة من تمويل البنوك التقليدية هي في ملكية الزبون من اول العملية و مؤمنة من كل الاخطار من الاول الى تسديد اخر دفعة فحتى ادا و قع مكروه و توفي صاحب القرض فلا خوف على مصير الاولاد و العائلة و فالتامين سيؤدي ما بقي من القرض و ستبقى العائلة في مامن لن يطردها احد اما في بنوك الاعراب الخليج فالشقة تكون في ملكية ملكية البنك و لن تكون في ملكية الزبون الا بعد تسديد اخر سنتيم من القرض و ادا قدر الله و توفي الزبون قبل تسديد القرض فمصير العائلة و الابناء و الزوجة هو الشارع لان الشقة ليست في ملكيتهم
لفائدة بين البنكان أي التقليدي كما سمي في هذا المقال والحقيقة ريبوي والإسلامي موجودة ولا فرق بينهما أقول لاخواني عودوا إلى كتاب ربنا ولنقراه بتدبر لان إذا أخدنا المال وارجعناه أي المال بالزيادة فتلك الفائدة أما أدا اشتريت الشئ بالزيادة فداك اسمه الربح لقوله تعالى ( الذين يأكلون الربا لا يقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذالك بانهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ماسلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) وأريد ان أقول لاخواني فوالله انا ديننا ما ترك صغيرة أو كبيرة حتى قننها فالقران والسنة هم أعظم دساتير لحياتنا ومماتنا فلاتغركم تلك الكلمة التي يقولون فيها فصل الدين عن الدولة لان من ابتكرها ليس لهم دين من الأصل لأنهم حرفوه أما نحن والحمد لله فدس تورما أي القران لهو صالح لأي مكان وزمان والسلام
'est faut. Une banque traditionnelle ne financera certainement pas un projet 'elle estime non rentable! Une banque pour donner un prêt doit d'abord évaluer la réussite du projet avant de prêter. En ce sens, même une banque rationnelle prend le risque et évidemment cette dernière ne prête pas l'argent à n'importe qui. En plus de prendre le risque, une banque rationnelle ne vient pas partager les bénéfices si le connait un succès. J'aimerais avoir une réponse: Est ce que ces banques disant islamiques prêtent à n'importe qui pour n'importe quel projet? Évidemment NON. Alors arrêter la désinformation au nom de la religion et soyons logiques.
Ceux qui pensent que les banques ‘’Islamiques’’ sont une solution à leur misère vont être déçus
الفرق بين البنوك الإسلامية و البنوك الربوية هو كالتالي:
- البنك الاسلامي يتعامل بعقود البيع و الشراء : فهذا حلال حتى لو كانت نسبة الربح كبيرة و لنأمل أن نصل إلى اتفاق لتخفيف نسبة الربح
- النك التقليدي يتعامل بعقود السلف بفائدة و هذه هي الربا التي حرمها الله و رسوله, قال تعالى مخاطبا الذين لا يريدون ترك الربا (فإن لم تفعلوا فاذنوا بحرب من الله و رسوله)
إذن الفرق هو أن معاملات البنك الإسلامي حلال بين لا نقاش فيه و الآخر حرام بين لا نقاش فيه
و من أراد التفلسف, كما قلت يوما ما لأحدهم الذي لم يرد الاقتناع (بسبب ما يبدو له أن نسبة الفائدة في البنك التقليدي قليلة): إذن الزنا أحسن من الزواج!
لأن الزنا رخيص و يفي بالغرض, أما الزواج فهو باهض الثمن و صعب المنال خصوصا مع القوانين!
لكن هل يقارن الزواج بالزنا ؟
فكذلك لا يقارن البيع بالربا
"الذين ياكلون الربا لا يقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بانهم قالوا انما البيع مثل الربا واحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وامره الى الله ومن عاد فاولئك اصحاب النار هم فيها خالدون"
ما اريد قوله هو انه في حالة دخول البنك الاسلامي الي المغرب فسيدخل بجبة الاسلام ولكن لا فرق ان كان دوره استشاريا فقط فان المغرب ليس كما يقولون بلد الاستثناءات بل هو بلد يسيره اليهود وهم الماسكون بزمام الامور لا محالة.......
اولا لامنعوا البنوك الاسلامين ثانيا:رفعواسقف الارباح لذا البنوك الاسلامية لكي لا يتعاطى معها الناس.
ستكتشف الامور ان شاء الله رويدا رويدا لان البنوك الربوية تحارب الله وسوف يحاربها وهو المنتصر.
يقول فيكم الله عز وجل:ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا
ما هو الحل البديل في نظركم؟ إنكم تنتقدون وتحبطون ولا نعرف ماذا تريدون؟ يجب أن تعلموا أن الإسلام له نموذجه الإقتصادي، يبينه أهل التخصص في الشرع والاقتصاد،
أنتم تريدون بنك إسلامي خيري مجاني وهذا غير معقول ولا مقبول فلابد له من الربح بما يوافق الشرع...
ماتبقاوش عاداويين
ونشكر الدكتور الكتاني على توضيحاته هته التي تبين أن لا فرق مادي بين البنوك التقليدية و نظيرتها الإسلامية و إنما هناك بعض الفرق على المستوى المعنوي و العقائدي و تأثير البنوك التقليدية بولوج الإسلامية لسوقنا المالية لن يكن في نظرنا إلا إذا تم تسويق صورة الجديدة بشكل ملغم إعلامية أما إذا فتح نقاش شفاف إعلامية و فهم الناس أسس معاملاتها فأظن أن الكثيرين سيعيدون النظر في نظرتهم إلى هذه الأبناك التي سبقت دخولها صورة لامعة إرتبطت بشكل كبير بسوسيولوجية المجتمع المغربي الذي يسهل التأثير عليه إنطلاقا من منظور ديني كما تفعل الأنظمة تماما
و أنا أشك بوجود نوع من الربا فيما يخص عروض السكن هذه التي يتم بيعها للزبون بغير الثمن الآني للعقار
و الله أعلم
( سورة البقرة الآية
هذه البنوك ألصق بها الإسلام قسرا لتبرير تعاملاتها وجدب السدج أما هي في الأصل فهي بنوك تسعى للربح أكثر من البنوك التقليدية.
مثال:شركة العمرات تبيع لك شقة ثمنها 25مليون سنتيم
هذه الشقة إن اشتريتها عبر البنك التقليدي فهدا الأخير يقرضك مالا بنسبة فائدة وتؤدي أقساطا شهرية
إدا اشتريت نفس الشقة عن طريق البنك الإسلامي فهدا الأخير يشتريها أولا لدى العمران ب25مليونا ثم يبيعها لك بهامش مهم من الربح إدن سيبيع لك الشقة بأكثر من 30مليون سنتيم وتؤدي ثمنها بأقساط شهرية كما هو الشأن عند شرائك عبر البنك التقليدي وقد تكون أقساط البنك الإسلامي أكبر من أقساط البنك التقليدي وبشكل واضح
إدن الحديث عن تحليل الشراء بهذه الطريقة هدا ليس سوى تحايل على الناس واستغباء لهم ومن يريد أن يدفع اقساطا أكبر في تعاملاته وبيعه وشرائه عبر ما يسمى البنوك الإسلامية فليفعل ذلك وذلك شأنه
و ذلك لعمري قول من كان قبلنا، حين قالوا إنما البيع مثل الربا و القصد في الأمرين مختلف و طرق التعامل تتباين، إن هذه المقاومة التي تًكال للبنوك الإسلامية لتدل على مشروعيتها من الناحية الإسلامية، الذي لا يعرفه الناس هو ان هذه "المنتوجات البديلة " ليست مقصورة على دار الصفا بل توجد في كل الأبناك ولكن حين تسأل عنها في الوكالات البنكية تسمع من الموظفين عجبا، يقولون لا فرق و الأفضل المنتوج العادي.
هنا نجد كذلك انه كعملية حسابية لا فرق في كلا الحالتين ا نما الفرق في طريقة المعاملة و النية..
المهم سواء البنك الإسلامي أو التقليدي لا فرق ربا ربا......بالتالي المواطن غاديقلب على البنك ل على قد جيبو ......
وادعو كل باحث متجرد إلى البحث و الإستعلام عن حقيقتة البنوك الإسلامية و صيغ تعاملاتها في المواقع المتخصصة على النت ليكتشف أنها أكبر من أن يقيمها أو يعلق عليها مجرد كاتب في الجورنال. وخاصة من يصطاد في الماء العكر و يجد في نفسه و صدره حساسية مفرطة من كل ما هو إسلامي. و السلام عليكم.
Mon père est mort il y a deux ans ( date de décès le 11/07/2011 ).Il a était commerçant alimentaire . même si on a des contrat d'assurance décès [wafa assurance], et relevé de compte bancaire depuis 1999 à 2011[attijariwafa bank] ,
"meilleure banque en Afrique du Nord"
qui contient des déductions d'assurance pour chaque année, le jugement en première instance à jugé de payer la dette à la banque (120.000 € ) (le crédit c'est facilité de caisse) , on est 3 frères,3 sœurs sans travail le magasin est encore fermer ...
يكفي جوابا قوله تعالى:" و أحل الله البيع و حرم الربا". هذا لمن يفقه الفرق بين الوسيلتين. أما من يستمد معلوماته من مجرد التعليقات الصحفية فعليه بالبحث و السؤال في الكتب و المواقع الإلكترونية المتخصصة.
يا اخوان هل ضروري في حياتنا امتلاك مسكن(شقة) و العيش كل حياتنا لتحقيق هدا الحلم و المساهمة في اغناء من يستعبدنا. اعرف كل الاجوبة لاكن ليس ضروري العيش كعبد تعمل طول النهار وفي اخر الشهر توزع الراتب بين الابناك و المدارس و ووووو . كل هذا وبعد الستين من العمر ان شاء الله تجدك و من كنت تريد ان تورث لهم (لاولاد ) وسط شقة لا تتجاوز 60m
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

المساواة في الأراضي السلالية

أوجار واللغة الأمازيغية

تلويث البيئة عند المغاربة

معاناة أسرة مع التوحد

مطابخ ألمانية فاخرة بالمغرب

داداس في مواجهة مرميد

خالد الهبر في بيت ياسين

المعهد الفرنسي .. آفاق جديدة

بنعبد القادر وشيطان الفساد

المياه العادمة بشيشاوة

جديد محاكمة المهداوي

احتجاج أمام سامير

العثماني وتحدي الفساد

أزمة نقل خانقة بالبيضاء

الكراوي وتقنين الأسعار

فيلسوف فرنسي والعلمانية

إصابة جديدة بإنفلونزا الخنازير

جنازة مهيبة لوالدة الخياري

الصحة تحت المجهر

المنافسة وتسقيف المحروقات

احتجاج ضد معمل بشيشاوة

محتجون ضد حفل ماسياس

بركة وحكومة العام زين

التبرع بالدم بمعرض الكتاب
