إسبانيا: تحرك خوَان كَارلُوس صوب المغرب تمليه علاقة "رَابِح ـ رَابِح"

نتمنى من الخارجية المغربية أن تتعامل مع إسبان بالمثل رابح رابح
و إستغلال هذا التوقيت بالظبط لظغط على إسبانيا في بعض القضايا، الحكومة الإسبانية بقيادة العنصري ماريانو راخوي تمر بمرحلة حرجة و يمكن أن تسقط في أي لحظة على حد قول لويس بارسناص أمين المال السابق و متهم بإختلاس المال العام و من محتمل أن يفرج عن وثائق تدين قيادات مهمة في الحزب الشعبي منهم رئيس الحكومة الحالي و السابق خوسي ماريا أزنار
أما خوان كرلوس مسكين مابقليه في يدير وجه وحيد نسيب عندو بهدلو و بهدل معاه تلك الأميرة كل نهار فضيحة جديدة

ان شاء الله كنشوف غادي يجي واحد النهار غادي تمشي هاد الازمة الاقتصادية د اسبانيا ديك الوقت غادي تكون الاسبقية للعامل المغربي وللسلع المغربية لغزو اسبانيا لذلك يجب علينا ان نساعد بعضنا البعض من الان وكلشي بالصبر . وهذه الزيارة ستكون ركيزة اساسية من اجل النهوض باقتصاد البلدين.
كنت اتمنى ان يحدو الرئيس الجزائري نفس الحدو لكن وللاسف ليس لدي اي تحليل لما يجول في مخ كحال الراس

دولة تستعمر أراضينا و تذل مواطنينا علينا أن نقطع العلاقات معها و ليس إستقبالها بالإبتسامات.
شعب أصبحت كلمة (( مذلول )) تتبرأ منه. لكثرة ذله.

التكامل الإقتصادي بين المغرب و إسبانيا هو الهدف الذي أن يجب على الشعبين المغربي والإسباني أن يعملا من أجل تحقيقه خلال السنوات العشر المقبلة. هذا هو المدخل لمعالجة الكثير من الإشكاليات التي عرفتها العلاقات المغربية الإسبانية. سيسمح هذا التكامل الإقتصادي إلى الإندماج الكلي للإقتصاد الإسباني في المنظومة الإقتصادية لإفريقيا الغربية والساحل والصحراء خصوصا بعد الربط القاري بين إفريقيا وأوربا عبر الممر البحري لجبل طارق وفتح الطرق السيارة على طول الساحل الغربي للمحيط الأطلسي إنطلاقا من المغرب حتى جنوب إفريقيا، كما أنه سيشجع على إندماج الإقتصاد المغربي في الإقتصاد الأوربي وإيجاد الحلول الناجعة والدائمة لمشكل التغور المغربية التي لا زالت إسبانيا تتواجد بها والتي ستصبح مناطق للتعاون الإقتصادي المتبادل والمثمر.. من أجل هذا كله، لا بد لإسبانيا أن تعمل على الدفع بالحل السياسي للمشكل المختلق من طرف الجزائر حول الصحراء المغربية وذلك حتى يتسنى أن يكون إندماجها الإقتصادي كليا بما في ذلك منطقة المغرب العربي الكبير وباقي بلدان جنوب الصحراء..

ان الاشارات التي تضمنتها وثيقة سفاراسبانيا بالرباط جاءت مبتورة من الملفات السياسية العالقة بين البلدين . الى متى تبقى سياساتنا الخارجية مسيرة وفق رغبات اسبانيا التي لاتنظر الينا بقدر ما تحقق مصالحها منا .صمتنا عن سبتة و مليلية و الجزر المتاخمة للسواحل المغربية و جرائم حرب الريف و التحريض في الصحراء المغربية وقريبا سينقبون عن البترول قبالة سواحلنا .ما هذه السياسة مع هذا الجار ?

حفظ الله أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الضامن لاستقرار وأمن ووحدة الوطن ونهضته ورقيه.

ان الميزان التجاري بين المغرب واسبانيا تميل كفته نحواسبانيا..فمنتوجاتها الصناعية والفلاحية .تغوزا اسواقنا .اما بالطرق المشروعة او عبر التهريب من خلال السليبتين سبتة ومليلية.فهي تبقى دائما الرابحة

ما جاء في الوثيقة وضح بأن الر ابح الوحيد من هذه الشراكة الإستراتيجية هي إسبانيا ، حيث يعتبر المغرب سوقا واعدة لتصريف صادراتها ، هذا من جهة ، ومن جهة ثانية ، تعتبر إسبانية مستعمرا حقيقيا وواقعيا لجزء من تراب المملكة المغربية ، كذلك إسبانيا ، تعتبر شريكا إستراتيجيا بإمتياز ، لكل من الولايات المتحدة الأمريمية وحلف شمال الاطلسي للحد من طموحات المغرب في إثبات شخصيته كفاعل جيوسياسي بالمنطقة ، بالنظر أولا لموقعه الجغرافي ، وكذلك لتاريخه السياسي ، بالإضافة لطموحاته الإقليمية افقيا وعموديا ، كل هذا يجعلنا نطرح أكثر من سؤال عن ماهية السياسة الرسمية للرباط إتجاه هذا الشريك الشاد الذي تجمعه به العديد من الملفات العالقة ، وعلى وجه التحديد إشكالية سبتة ومليلية والجزر ، وقضية الصحراء التي لا زالت إسبانيا رغم خروجها من إقليم إداريا ، فإنها لا زالت تعلب اوراقا سياسية بداخله ومع العديد من الاطراف الدولية ، ولا افهم كيف ل دولة ذات سيادة وذات تاريخ ، ترهن أجالا وقرونا ، بساسية المحافظة على الأوضاع على ماهي عليه ، بمعنى الرضى والمباركة : أن تجعل إسبانيا من أرضينا ، اسوقا عشوائية لتصريف بضائعها ,,

Prière 20 février demandez Ceuta et mellila dans votre sortie prochaine! Merci et vive le peule marocain