أفادت شركة اتصالات المغرب، أن مجموعة “فيفاندِي” دخلت في مفاوضات حصرية معَ شركة “اتصالات” الإماراتية، للظفر بـ53 في المائة من الحصة المملوكة للمجموعة الفرنسية في اتصالات المغرب.
وأوضحت شركة اتصالات المغرب، فِي بيانٍ لهَا أنَّها معبأة، بالصورة اللازمَة، لما قد يتمخضُ عن المفاوضاتٍ من خطوات، فِي إطار مهامهَا المحددة.
من جانبها، قالت فيفندي الفرنسية، اليوم الثلاثاء، إنها شرعت مفاوضات حصرية لبيع حصة اغلبية في اتصالات المغرب لشركة اتصالات الإماراتية مقابل 4.2 مليار يورو (5.54 مليار دولار) نقدا.
وأوضحت الشركة المتعددة الجنسيات الفرنسية المتخصصة في التواصل والترفيه أن “فيفاندي واتصالات ترغبان في الانتهاء من هذه العملية قبل متم 2013، شريطة الحصول على الرخص التنظيمية المطلوبة في المغرب والبلدان التي تتواجد فيها اتصالات المغرب”.
إلى ذلك، أوردت رويترز، أنهُ في حال تمَّ إبرام الصفقة، فَستكون أول صفقة تخارج كبرى لفيفندي في إطار استراتيجية، قامت بإطلاقها قبل عام لأجل خفض التعرض لقطاع الاتصالات، الذي يستلزمُ استثمارات ضخمة، بحيث أن صفقة “اتصالات المغرب” ليست سوى خطوة أولى في مسعي المجموعة الفرنسية لإعادة هيكلة انشطتها والتركيز على أشطة الإعلام.
كما تحدثت رويترز عن ارتفاع سهم فيفندي 3.31 في المئة بحلول الساعة العاشرة والنصف، بتوقيت جرينتش في حين اغلق سهم إتصالات مرتفعا 1.27 بالمئة. مردفةً أنَ فيفاندي تأمل أن تدر حصتها في اتصالات المغرب خمسة مليارات يورو، وهوَ سعرٌ رأته معقولاً في ضوء الاداء الفاتر لاتصالات المغرب، في الفترة الاخيرة، واستمرار المفاوضات لعدة شهور.
حريُّ بالذكر، أنَّ الشركة المملوكة لحكومة أبوظبي، تكون بشراء اتصالات المغرب فِي أول صفقة للاستحواذ على شركة أجنبية منذ فشل عرضها لشراء حصة مسيطرة في زين الكويتية مقابل 12 مليار دولار قبل عامين.
وبحكم حالات تعثر سابقة لشركة “اتصالات”، لعدم تملكها حصة مسيطرة كافية، فإنَّ الخطر لا يزال قائما، حسب رويترز، بالنسبة إلى صفقة اتصالات المغرب، في الوقت الذِي ذكرت فيه فيفاندى أنها تجري محادثات موازاةً مع مجموعة من المستثمرين المحليين، على أن تتضحَ النتائج خلال الاسابيع القليلة المقبلة.
عالله تاخدها . بعدا هادوك خوتنا و تايخليو الفلوس ف البلاد
إما ديك فرنسا دايرة بحال L'aspirateur
باراكا غير هاداك TGV لي شريناه بزز عندهوم
فرنسا تعتبر قطاع الإتصالات قطاعا إستراتيجيا ولا يزال للدولة الفرنسية حصة الأسد فيه ! الإتصالات مفرخة الذهب وهي منجم أموال لا ينبض وأستغرب من سياسة دولتنا التي فرطت في قطاع على قدر كبير من الأهمية لتصبح من أضعف المساهمين فيها ولن أستغرب غدا من تغيير إسمها ليصبح على هوى المالكين الجدد !!
أواخر تسعينيات القرن الماضي عرضت شركة " سامسونغ " الكورية الجنوبية على الحكومة 60 مليون دولار لشراء الخط الثاني للهاتف النقال " البصري " أعطى موافقته المبدإية لعلمه أن المجموعة الكورية تعهدت أن تجعل من المغرب نقطة إنتاج وتسويق سامسونغ في أفريقيا وغرب أوربا ! لكن الصفقة لم تتم لتدخل أطراف عدة أقنعوا الغفور له الحسن 2 أن الخط الثاني يمكن أن يباع بمبلغ كبير وهو ما حصل فبيع لميدي تيل بأزيد من مليار دولار ! من راهنوا على الربح السريع يمكنهم أن يناموا على حصرتهم وميدي تيل أصبحت كدكانة بقالة لم تفذ الإقتصاد ولا التكنولوجيا المغربية !!!! من راهنوا على المدى الطويل يمكنهم اليوم أن يطمإنوا لإختيارهم وهم يرون شركة " سامسونغ " تتربع على عرش سوق الهواتف النقالة والحواسيب بتكنولوجيا لم تستطع أمريكا منافستها !!!
اتمنى ان تقوم الشركة الاماراتية بتحسين خدمات اتصالات المغرب و ان تقوم كذلك بارجاع ثقة الزبائن التي فقدت بسبب سياسات التحايل و السرقة التي نهجتها الشركة و انتهاج الشفافية و المصداقة في تقديم خدماتها…
من بين هذه الخدع و الحيل التي تنهجها الشركة انها تتفق مع الزبون على خدمة (اشتراك في فورفي او انترنيت او موديم ….) و بعد مدة تنقص من جودة الخدمة فمثلا تنقص من الصبيب في الانترنيت او تحدده في المودم هذا بالاضافة الى ضعف الصبيب الناتج اصلا عن كثرة المستخدمين و ضعف الشبكة….
في الحقيقة يجب على الشركة الاماراتية اعادة هيكلة الشركة
الحمد لله على المنافسة التي جعلت سرقات المغرب ترضخ للأمر الواقع رغم أنها تملك أكثر من 60في المئة السوق فلها أقبح خدمات في القارة الإفريقية .
لدا فأتمنى أن تتمكن إتصالات الإماراتية من الحد من الزبونية وتحسن الخدمات مخفضة من الأسعار خاصة التابث والإشتراكات والإنترنث ,وأن تعيد النظر في سياسة الحلزون الدي يسير الشركة وهو نفسه.
يا ريت تتشارك لامارات مع المغرب بدل فرنسا فهي تضل دولة عربية شقيقة باءمكانها ارجاع الثقة للزبون المغربي
قطاع الاتصالات يتطلب استثمارات ضخمة لتقذيم خدمات ذات جودة عالية، ڤيفاندي أضحت غير قادرة على مسايرة التكاليف التي تتزايد كل سنة وأمام الأزمة الحالية وتزايد حدة المنافسة سواء في المغرب أو خارجه، لم يعد أمامها من خيار سوى الرضوخ أمام دولارات الشركة الايماراتية … فمرحبا بمخلصنا من سياسة الحلزون والأسعار المرتفعة والعروض الملغومة والخدمات الرديئة بكل المقاييس، نتمنى أن تحذث هذه الشركة طفرة نوعية في ميدان الاتصالات بالمغرب وتحسن من جودة كل الخدمات خاصة الأنترنيت
فيفاندي شراة اتصالات المغرب سنة 1999 بمبلغ 700مليون دولار
14عام ؤهي كتحلب ؤكتحصد
واليوم سوف تبيع ب 5.54مليار دولار
علاش الحكومة متشريش هده الشركة
بشرى للمغاربة فخدمات شركة اتصالات دات جودة و انا سبق و عشت في الامارات اسعارها في المستوى و كدلك الانترنيت دو صبيب محترم . بالنسبة للمكالمة من جوال الى جوال في الامارات التسعيرة هي 0,30 فلس للدقيقة .
اتمنى ان تخفض اتصالات من اسعار المكالمات في المغرب و انترنت جيد و تلغي الممارسات اللتي رسختها فيفندي في الشركة من سرقة و اهمال و كدب و احتيال على الزبون
لا تتفائلوا ايها المغاربة بعرض اتصالات الاماراتية لأنكم إن اطلعتم على تفاصيله سوف تصدمون,
فحسب ما يدور لدى المقربين من قطاع الاتصالات فالغيرة لدى المسييرين المغاربة على مصالح البلاد جعلت أحدهم يشير على الامارتيين بوضع شروط اقل ما يقال عنها انها احتكارية, فعلى سبيل المثال اشار اليهم بان يشترطو على الدولة عدم السماح بأي رخصة رابعة للهاتف,اي فاعل رابع في السوق.
بل هناك شروط تعجيزية كل هدفها الاحتكار وامتصاص اكبر قدر من الربح بعيدا عن كل منافسة او تطوير لقطاع الاتصالات في المغرب.
لاحظت خلال هذه الايام من رمضان ان صبيب الانترنت ضعيف جدا وبالكاد استطيع مشاهدة بعض الفيديوهات من يوتوب عبر شاشة التلفزة سمارت تيفي . كل الفيدوهات يتقطع تحميلها خاصة ان كانت من نوع HD .فكثرة الطلب على الانترنت انقص صبيب الويفي بشكل افقدني استعمال الانترنت عبر التلفزة. وهذا مع العلم أني أتوفر على 8 ميكا ومن المفروض ان هذا الاشتراك يكفل لي صبيبا محترما يكفل لي استعمال الا نترنت عبر التلفزة بشكل جيد.أتمني ان تعيد الشركة النظر في خدماتها والا تستعبط زبنائها خاصة بمدينة اكادير .
مرحبا باتصالات الاماراتية فهم اخواننا في الدين والعروبة فاو صيكم خيرا ان تمكنتم من الشراء فعليكم بتغيير الطاقم المسير ان اردتم الفلاح والنجاح
Je ne comprends pas pourquoi le Maroc ne se base pas sur des secteurs économiques bénéfiques pour le pays tel que le secteur de télécommunication. En tant que citoyen marocain, je me demande pourquoi notre pays n'investie pas dans ce secteur stratégique de telle sortequ'il n'en cède pas la propriété aux étrangers?!
Vivendi l'opérateur Français a tiré beaucoup de profit de ce secteur depuis des années et maintenant il cherche à le revendre à plus de 5 milliards d'euros aux émiratis, c'est dommage pour le Maroc.
والله يالمغاربة لا تعرفون هده الشركة انها تطبق المحدودية في انترنت حتى على ADSL انتظرو دالك وستندمون في يوم لا ينفع الندم على فكرة شركة وحيدا في امارة لديرا محدودية على ADSL وفي مصر كدالك