انتقدت الشاعرة المصرية نجاة علي تصرفات مواطنها الروائي يوسف زيدان، على خلفية سلوك أقدم عليه في ندوة فكرية ضمن فعاليا مهرجان “ثويزا” بمدينة طنجة، أثار غضب بعض الحاضرين.
وكتبت صاحبة ديوان “كائن خرافي غايته الثرثرة”، في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تعليقا على تدخين زيدان أثناء مشاركته في الندوة المذكورة: “أشعر بالخجل الشديد، وربما القرف، مما فعله الكاتب يوسف زيدان”، متابعة: “زيدان أساء إلى نفسه قبل أن يسيء إلى المغرب أو إلى صديقنا الشاعر الجميل ياسين عدنان”.
وأضافت الشاعرة المصرية ذاتها: “ما فعله أثناء الندوة وما كتبه في صفحته يكشف ضحالته الثقافية والمعرفية، وسوء أدبه مع من استضافوه في بلدنا الشقيق المغرب، الأقرب إلى قلوبنا..لا أظن أن واحدا مثل يوسف زيدان أو أماني الخياط يمكن أن يهز شعرة واحدة أو يؤثر في علاقة بلديين كبيرين بحجم مصر والمغرب”.
يوسف زيدان مفكر ومثقف عملاق،يجب احترامه.انه من المفكرين العرب المرشحين لنيل جاءزة نوبل.
يوسف زيدان يجب ان يحترم الاخرين قبل ان يحترم نفسه .قد يكون اديبا لكنه ليس بمؤدب.تصرف لا اخلاقي من شبه مثقف.ظن نفسه مثقفا.
ان قمة الإبداع هي البساطة . المعرفه و الوعي شيئان مختلفان . قد تكون جبلا من المعرفه. ولاكن بدون وعي فالجبل يغدو من من جليد يذوب تحت حراره سجاره .
يوسف زيدان معروف دائما يدخن اثناء محاضراته.
ان تكون روائيا وكاتبا و…لا يعني انك فوق منظومة القيم والاخلاق والعادات التي توجه وتنظم المجتمع . زيدان تصرف بعنجهية ونرجسية وانتفاخ الذات وازدراء بالاخر. وهذا وامثاله لا مرحبا بهم
زيدان روح رهيفة وثقافة فرعونية دقيقة وانسانية سمحاء لن تخدش شموخه سجارة إلا عند الذي يجهل كعبه ورسوخه على عرش الآدباء العظام.
كن من شئت و اكتسب أدبا.. و كما قال أديبنا الشاب عدنان هل كان زيدان سيتصرف مثل ذلك التصرف لو دعي إلى ندوة ثقافيه بباريس أو لندن.. بالطبع لا!! لكنه الغرور يركب المرء فيسقطه في أعين الناس.
"كائن خرافي غايته الثرثرة" اذا كان هذا فعلا هوتعقيب اديبة من مصر خال من اللباقة واللياقة فاعلم ان مصر فعلا بارت ولم يبق فيها ادب رحم الله زمن مصر زمن الادب والشعر والفلسفة والفن حين كان يتكلم الاديب او يشعر الشاعر او يحاضر الفيلسوف لا يتحدث بكلام عيال وكانت حتى الكراسي نفسها تصمت لتصغي اليهم لو كان بباريس او لندن لاتوه بالمرممدة
الى سعيد صاحب التعليق رقم 4
ليكن في علمك ان ياسين عدنان قال انه حضر معه كمحاضر في ندوة "الادب" ببرلين… واستمرت ساعات ولم يدخن… وحضر عدة محاضرات في اروبا كان فيها زيدان ولم يدخن يوما… انها الانا المجروحة
اكثر دول العالم تفكر حاليا بمنع التدخين في الاماكن والساحات العمومية بحيث اصبح التدخين في القاعات والحافلات والاسواق الكبرى ممنوع رسميا…في المغرب نفس الشئ….وسوف اقول بان جل العائلات المغربية منعت التدخين داخل البيوت بل واصبح التدخين داخل البيت من الماضي…لدا اقول للسيد زيدان وبالواضح…مرحبا بك في المغرب اي وقت تشاء على شرط ان تاتي بثقافتك لا بوقاحتك….عليك احترام قوانين البلد والا لا حاجة لنا بك وبثقافتك..
لمم يدخن زيدان في برين لان القوانين واضحة و التنظيم محكم. ممنوع التدخين يعني ممنوع التدخين، اما عندنا فزيدان دخن في اليومين السابقين و لم يمنعه أحد و في اليوم الثالث وجد وجد منفضة السجائر على الطاولة و فوق ذلك هناك ضيفة لا تتحدث الا الفرنسية و زيدان لا يجيدها، و كالعادة لا ترجمة فورية لاهم يحزنون داخلنا عليكم بالله حتى اللي ماكايكميش غتجيه الرغبة يشعل المرتال!
السؤال الأهم الذي يجب ان يطرح تعليقا على حادثة السيجارة ، والذي يمكن ان يساعدنا في فهم ما جرى خلال الندوة .ما هي الأسباب والمبررات التي تجعل كاتب من حجم يوسف زيدان يخرج عن صمته وينثر دخان سيجارته ويثير الانتباه إليه ويكسر وقار ندوة فكرية مخصصة للتنوير وبحضور ثلة من المفكرين والأدباء والمهتمين ؟؟ الأكيد وبشهادة الحضور هناك أسباب مباشرة استفزت الكاتب حدثت داخل القاعة أحس من خلالها ربما بالإهانة ونضيف إليها أخرى غير مباشرة ولا شعورية تشكل شخصية الكاتب والكثير من أبناء مصر ام الذنيا هي ما يمكن ان نسميه "تضخم الأنا " ليكون إشعال السيجارة هو ردة فعل دفاعا عن الأنا وتأكيدا أنني انا هنا ولا أحد مثلي ويحق لي ما لا يحق للآخرين !!؟
المغرب له قانون منذ التسعينات يمنع التدخين في أماكن عمومية بالاضافة الى وسائل النقل العمومية بجميع أنواعها، كان على الروائي يوسف زيدان الانسحاب لفترة وجيزة لتدخين سيجارته بكل حرية ، وعليه احترام قوانين البلد المضيف كما هو معمول به في جميع البلدان.
إلى "ملاحظ" كائن خرافي غايته الثرثرة" هو اسم ديوان الشاعرة نجاة علي و ليس تعليقها على زيدان.. المرجو قراءة المقال بتركيز قبل التعليق عليه..
زيدان فعلا أساء إلى نفسه من حيث ظنه أنه أساء إلينا
المغرب أكبر منه ومن أمثاله الذين لا تربطهم بالثقافة إلا الألقاب فقط
وعاش المغرب وعاش الملك
رجاء كفى من تهويل واقعة إشعال زيدان لسيجارته الملعونة ،كان على مسير الندوة الهمس لزيدان بعدم التدخين في القاعة وعدم إحراجه والجهر بتنبيهه ، وكان على زيدان مغادرة القاعة بهدوء لنفث سيجارته دون إزعاج الحاضرين وانتهى الأمر .
غريب حقا أمر الأدباء العرب وحبهم للتعليق والرد على التعليق ووو…….
YA ALLAH
arrêter de s'exciter devant un grand écrivain qui s'est permets de fumer en pleine débat intellectuel.
j'ai assisté à des débats en France et j'ai vu des invités fumaient et il n'avait pas tt ce commentaire mal placé de la part des poètes ou écrivains au point de dire des conneries.
pour moi le plus important c'est le résultat final de cette rencontre.
هناك قوم يجعلون من اﻷفعال المدمومة كالتدخين كأنها من الﻹجابيات وينسو ن الضرر الدي تسببه لغير المدخن.هدا الﻷديب أو شبه مثقف بعيد كل البعد عن اﻷدب ﻷنه متعجرف ويريد فرض سلوكه الشاد بقوة أنه مشهور ومرموق إﻻ أن أفعاله تدل على أنه صعلوك
كلكم جهل وثقافتكم ثقافة بائدة لا تصلح لشىء يتحدثون على الشعر كما لو انهم انتهو من اختراع الصواريخ او وضع نظريات في الاقتصاد والاجتماع. هذا تخلف مركب يجروننا اليه لكي لا نرى في المعرفة الا خزعبيلات الادب العربي المعاصر
اتسائل مع نفسي .لماذا البعض يتعمد اقحام كفاءة و معارف الرجل مع أخلاقه.؟ يريدون قياس كل شيء بمقياس واحد.
كأننا نريد قياس الحجم و المسافة والوزن بميزان الحرارة.
العلم علم و الأخلاق أخلاق و أنا متؤكد أن لا أحد ممن يدافعون عنه يسمح بإهانته. من طرف من كان.
إن رده بعد الحدث في وساءل التواصل الإجتماعي كان : كون المنظم مغمور . هو أشد غباءا وكان عذرا اكثر من الزلة . يدل على ارتباكه و احساسه بالذنب دون الإعتراف به. فهل قيمة زيدان في أدبه ام في شهرته ؟ هناك فرق طبعا.
الى السيد samad المرجو في المرات المقبلة ان لا تعلق باللغة الفرنسية لانك لا تتقنها ثم انك مغربي حبذا لو تكتب بلغة تكتبها وتتحدثها بطلاقة فهذا لن ينقص من قيمتك شيئا
هدا الرجل أصبحت شطحاته كثيرة وخرجاته الغريبة ماذا يريد من ورائها أهو حب الظهور وإثارة الإنتباه أم أشياء أخرى لا يعلمها الآ هو. أتدكر له مرة في إحدى القنوات المصرية أنه شكك في إحدى حواراته في ألإسراء والمعراج وأنه من صنع الخيال.إنني لست ضد من يعيد قراءة التاريخ والنصوص الدينية ولكني لا أفهم منهجيته في طرح بعض الأمور بطريقة غير علمية ويغلب عليها نزوة فردانية أستشف منها غالبا حب الدات والظهور.
انا صاحب التعليق رقم 8 اشكر الانسة وفاء على تنبيهي فيما يخص "كائن خرافي غايته الثرثرة" استسمح وتحياتي للانسة وفاء وللشاعرة الكريمة نجاة علي ولقراء هيسبريسنا الكرام
ki Zidan ki Kiran ; when they feel unsecured they come like a crazy cow and turn around to beat the one who make them naked
our Kiran will kill us if we don't vote for him next election ,and their Zidan want to destroy Adnan because he ask him to not smoke
so proud to be Imazighan
السيد زيدان أديب وكاتب وفيلسوف وباحث ومحلل وشاعر وطبيب ومهندس وباشا وبتاع كلو إرفع رأسك انت مصري والدليل على أن المصري بتاع كلو شوفوا السيسي وكل الحكام الذين تعاقبوا على مصر (بتاع كلو) ولهذا مصر لم تعرف يوما من التقدم منذ الفراعنة لانها دولة بتاع كلو يا عمي الله .ماعليشي ياعمي زيدان انت معذور قل ما بدا لك انت بتاع كلو (يا له)
كمثقف كان الأجدر به قبل الآخرين معرفة أن التدخين في الأماكن العمومية شيء غير محبب، بل هناك قوانين تمنع ذلك،نظرا لأن فيه مسا بصحة الآخرين قبل حريتهم…ألم يسمع بالتدخين السلبي و هو المثقف؟!
الا يعلم هذا الأديب المصري بان التدخين مضر بالصحة و يقتل…؟؟؟ فإذا كان لا يعلم هذه المعلومة البسيطة و الهامة … فأنا لا تهمني ثقافته او تثقيفه للآخرين …. كما ان تدخينه في ندوة عامة و في مكان مغلق ينم نفسيا عن كونه لا يعير كبير اهتمام للاخرين و ربما يكون نرجسيا… اسالوا الأطباء النفسانيين فعندهم الخبر اليقين…..
أعتبر ما حصل خطأ جسيما صادر عن اللجنة المنظمة فقد كان من المفروض أن يعامل المفكر و الأديب يوسف زيدان بطريقة تليق بإنتاجه الفريد و أن يسود الحب و الاحترام العلاقة بين المتدخلين . كما لم يراعي المنظمون قيمة المناسبة و حاجة المغرب للصدى الطيب الذي تمثله مثل هذه المناسبات : للأسف يحتاج طرح السؤال على أديب كيوسف زيدان استراتيجية في التناول و صيغ واضحة وبنية غير قابلة للـتأويلات ولكن للأسف لم نكن على قدر المناسبة