أظهرت دراسة جديدة تتعلق بما شهده موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” خلال حرب غزة، عام 2014، أن مستخدمي الموقع في إسرائيل كانوا يسارعون في الضغط على زر “إلغاء الصداقة”.
وذكرت صحيفة “هاآرتس” أن نشر كتابات على الإنترنت، أو مجرد “إعجاب” يبدو أنه “بريء”، كان ينهي علاقات بين متصفحين عرب ويهود، ويقود إلى سيل من السباب، وربما فقدان العمل أحيانا، بعد تقارير من أشخاص كان يُعتقد أنهم أصدقاء.
وبحثت دراسة نشرتها “المجلة الأمريكية لعلم الاجتماع الثقافي” ما كان يحدث خلال الحرب التي استغرقت شهرين، عام 2014 ، وكشفت إلى أي مدى أسهمت فلسفة وسائل التواصل الاجتماعي في الخلافات الشخصية على موقع الـ”فيسبوك”، وأدت إلى موجة غير مسبوقة من إلغاء الصداقات والحظر.
وبينما نقلت الصحيفة عن علماء اجتماع وصفهم لما حدث بأنه “تشذيب سياسي”، فقد اعتبرت أن الأمر لم يكن مجرد مسألة هامشية، وإنما كان ظاهرة غير مسبوقة على الإطلاق.
إعادة تفعيل شركات الاتصال لخدمة VoIP من أجل COP 22 الذي سيحتضنه المغرب الشهر القادم ماهو إلا دليل على كوننا مواطنين من درجة ثانية أوثالثة أو أدنى وصافي.
معضم الشركات و بالأخص في أروبا قبل تشغيل أو تعامل مع أي شخص، تتطلع على رأيه و أفكاره في حسابه الفيسبوكي، و الكثير من الشباب لا يدركون مدى خطورة هد الموقع الصهيوني، شخصية كل مشارك في الفيس يمكنك تحليلها في ثواني و تعرف عن أفكاره و موستوا ثقافته، مهما غير إسمه أو كان منافقاً في أرائه.
الفايس بوك أصبح صورة طبق الاصل لصاحبها و تعكس صورته الحقيقية من خلال كل ما يدونه على صفحته أما الخطر الكبير أن الحكومة الصهيونة أصبحت تعتقل شباب فلسطينيين لمجرد كتابة كلمات تشجيع أو تهديد على الفايس بوك لعمليات طعن أو دهس في حق جنود صهاينة
أ ودي واش مازال ما بغيتو تفهمو .. (ولن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم) راه عمرهم ما غيكونو أصدقاءكم و لا حلفاءكم و لا اخوانكم من غير الا كنتو بحالهم و فهمو هاذ الشي و فيقو شوية. هذاك راه كلام رب العالمين. ما فهمتش أنا علاش كتمشيو ديرو بحالهم علاش كتربيو الكلاب و تخرجو بيهم و علاش كتشربو الشراب و تمشيو البيران و علاش كديرو أعياد الميلاد و علاش كتهدرو ف ديوركم و الاماكن العامة باللغات الاجنبية و كتخليو العربية…. و فيقو باراكا و ديرو الشان ل راسكم علاش هما ما يلبسوش الحجاب بحالنا و لا بربو اللحية و يحيدو المسطاش و لا يصومو رمضان و لا و لا و لا….. علاش علاش هاذ الشي علاش امتا غنولو حنا ناس. باراكا من ديك الفلسفة الخاوية و العلمانية. راه منهاجنا هو القرآن و السنة ديال النبي. فيييييييييييييييييييييقو و كنهدر مع أمة اقرأ اللي هي أمة محمد صلى الله عليه وسلم