تبايَنتْ ردودُ فعل عدد من النشطاء المغاربة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إزاءَ إقدام عناصر الشرطة على مواجهة المجرمين بالرصاص الحيّ وإردائهم صرعى، كمَا حصل هذا الأسبوع في كلّ من مدينتي بني ملال وسَلا. وقد دافعَ طرفٌ عن قتْل “المشرميل”، فيما دعا الطرف الآخر إلى مواجهتهم بصرامة، لكنْ دون انتهاك حقّهم في الحياة، الذي ينصّ الدستور على أنّه أسمى حقوق الإنسان.
أنَس، واحدٌ من الفيسبوكيين المُؤيّدين، بشكل مُطلق، لمواجهة قوّات الأمن للمجرمين وقطّاع الطرق بالرصاص الحيّ، عبّر عن موقفه، بعد أن سرَدَ تفاصيل واقعة اعتداء تعرّض له من طرف أحد “المشرملين” في مدينة طنجة، وعجْز رجال الأمْن بعْدَ أن لجأ إليهم عن التدخّل، بسبب خطورة المنطقة، وقال: “لكل ذلك أنا مع الضرب في المليان.. بالرصاص”، ومهَر تدوينته بهتشتاغ “#الرصاص_هو_الحل”.
ويبدو أنَّ الذين سبقَ أنْ كانوا عُرضة لاعتداءات اللصوص والمجرمين كانوا أكثر تأييدا لاستعمال رجال الأمن للرصاص الحيّ لردعهم. تحكي فاطمة الزهراء قصةّ سلْب سلسلتها من طرف لصّ هدّدها برسم “خريطة” على وجهها بسيْفه، وقصّة سلْبها هاتفها المحمول، وتقول: “اقتنيته بأربعة آلاف درهم، من عَرق جبيني، اشتغلتُ شهورا عدّة لأوفّر ثمنه، ليسلبه هو بكل بساطة، دون أن يُباليَ لصراخي وبكائي”.
وتواصل فاطمة الزهراء سرْدَ “معاناتها” مع “المشرملين”، بالإشارة إلى القصص الرهيبة التي تسمعها عن أناس تعرّضوا للضرب بالسيوف والسكاكين، وتقول: “كُنتُ وأنا أمشي ألتفت ورائي وصورة إحداهن مدرجة بالدماء بعد أن ضرب اللص خدها بسكين حاد به ثوم لا تغادر مخيلتي”، قبل أن توجّه خطابها إلى معارضي استعمال الشرطة للسلاح بالقول ساخرة: “بالنسبة للناس لي كيقولوا البوليسي ميستعملش سلاحو ضد المشرملين كنقوليهم صافي راه البوليسي غيولي يقول للشفار لي هاز سيف: حبيبي قرب بص وبص بص”.
في المقابل، ينتقدُ سعيد دُعاة إطلاق الرصاص الحيّ على “المشرملين”، أو ما وصفه بـ”الإعدام الميداني لحاملي السيوف من اللصوص”، مُعتبرا أنَّ المطلوب، في المقام الأوّل، هوَ البحث عن الأسباب التي دفعت بهؤلاء إلى سَلْك طريق الإجرام، والقضاء على هذه الأسباب.
وكتب سعيد: “الأجدر بدعاة إطلاق الرصاص أن يطالبوا بمحاسبة الدولة الراعية الرسمية للجهل والفقر والتفكك الاجتماعي وتحقير مواطنيها ودفعهم للانحراف والشعور بالدونية واللاانتماء للكائن الانساني الذي يسمو بكرامته وحريته فوق كل الكائنات”، مضيفا: “سؤالي لكم يا من تطالبون بإهدار دماء إخوانكم في الانسانية قبل أي شيء آخر وبدم بارد: واش نتوما معنا ولا مع أبوبكر البغدادي؟”، في إشارة إلى الإعدامات التي ينفذها تنظيم “داعش”.
غيْرَ أنّ ليلى لا تتفقُ مع الذين يبرّرون لجوءَ “المشرملين” إلى اقتراف جرائم السرقة والسطو على ممتلكات الغير بالظروف الاجتماعية القاهرة، وكتبتْ في صفحتها “تيقتلوني واحد الفئة تتقول التشرميل أسبابه هي الأوضاع الاقتصادية؛ واعباد الله راه كاين عدد كبير من المغاربة أوضاعهم الاقتصادية بحال الزفت، ولكنهم من الحامدين الشاكرين. هادو شنو زعمة وقع لهم لي ما مشاوش للقرقوبي والتشرميل. بغيت غير تفسير الله يرحم الوالدين”.
فيسبوكيون آخرون عزوْا سببَ انتشار الجريمة وفرْض “المشرملين” سطوتهم في الشارع إلى التساهل معهم وعدم معاقبتهم بأحكام سجنيّة رادعة، “رجاء لا تطلقوا الرصاص على أي مجرم حاول الفرار. فقط من تمسكوهم فلا تخرجوهم من السجن بعد شهر واحد فقط!!”؛ الرأي نفسه أبداه ميمون، الذي يرى أنه لا داعي لإطلاق النار على المجرمين بغرض قتلهم، بل يُمكن استعماله فقط لشلّ حركتهم من أجل تسهيل عملية القبض عليهم وتقديمهم إلى العدالة.
وأردف: “لكن يجب أن تكون الأحكام التي تصدر ضد المتورطين قاسية ومعقولة، وأن يعيشوا في سجن حقيقي، وألا يستفيدوا من أي عفو، حتى يفكر المعتدي ألف مرة قبل الإقدام على فعل مماثل. السجن في هذا البلد لا يخيف سوى الذين لم يقضوا فيه ليلتهم الأولى. السجن أصبح مفخرة بالنسبة لبعض المتورطين، يعبرون كل مرة بأنه لا يخيفهم، وبأنهم مستعدون للعودة إليه في كل لحظة، هل أصبح الآن أرحم من بعض المستشفيات وأريح من بعض المنازل والشقق والحيوات خارجه؟”.
مع اطلاق الرصاص على المشرملين هادشي بزاااااااااااف
نعم ثم نعم للقرطاس لأي واحد يئادي الناس او يرهبهم و كفانا من الضسارة الخاوية
في تقديري الشخصي أنه لا يجب التساهل مع المشرملين بأي شكل من الأشكال، و كل من يرفع السلاح الأبيض في وجه الآمنيين و المواطنينن الأبرياء، يجب إنزال أشد العقوبات بهم……..
ليس هنالك انقسام، كلنا مع الرصاص ضد المشرملين، لأنهم لم يعودوا يخافوا وفي نفس الوقت نريد المساواة في القضاء مع خدام الدولة
إن تعليقات المدافعين عن إستعمال الرصاص أ كثر من المعارضين، حسب عملية إحصاء لعدد التعليقات .
لا مفارقات لا تباينات لا انقسامات الأمور واضحة وضوح الشمس . أما أن تكون مواطنا صالحا وإما أن تكون مشرملا مجرما يتلقى الرصاص
" البحث عن الأسباب التي دفعت بهؤلاء إلى سَلْك طريق الإجرام."
المجرم يبقى مجرما حتى ولو وفرت له سبل النجاح فإنه سيختار السرقة والإجرام.
دافعوا عن الضحية بدل حقوق المجرم.
تحية لرجال الحموشي و الي قال شي حاجة يخدم معاهم غي سيمانة يعرف بحق تمارة و الضغط لي عليهم والأوقات الطويلة الي كيخدمو والتهديدات الي كيعيشو فيها هم وعائلاتهم من المشرملين الي كيدافعو عليهم بعض الأغبياء وبعض الجمعيات الي كتبغي تشهر
أيها المنحرف لماذا تعتدي على أبناء وطنك؟ أيها المنحرف هل تقبل ان يعتدي أحد على امك اختك اخوك و ابوك؟أيها المنحرف لماذا انت هكذا لا تريد ان تعيش بسلام و تحاول العيش بالحلال تتعلم و تعمل على قد حالك و تعيش بكرامتك وتفرض وجودك كا مواطن صالح ؟ أيها المنحرف انت تريد ان تعيش مجاناً على حساب الناس تنام حتى الخامسة تسرق تعتدي تأكل الحرام و تعيش به و تؤذي صحتك في الخراب مخدرات حبوب هلوسة فكر في نفسك انت ذاهب الى دمار هل خلقت للتشرد و ان تقضي حياتك في السجو؟، أيها المنحرف كيف تطالب بالحقوق عندما تعتدي على المواطنين في الشارع و تريد انت ان تتمتع بحقوق الإنسان عندما يتم القبض عليك، الشعب المغربي يطالب بإطلاق النار على كل مجرم يهتدي على حرمة الموطنين نحن في دولة ولسنا في غابة، نحن أبناء الشعب المغربي نطالب بالاطلاق النار على كل من لا يحترم حقوق المغربي في الشارع و غيره كيف تريد أيها المنحرف ان تعتدي على حرمة الناس ولا احد يحاسبك هل نحن في غابة ام.دولة؟
صراحة لا يجب التساهل مع المجرمين كيف ما كان الحال لأنهم بصراحة لا يبالون بشئ يعترض طريقهم و لايكتفون بالسرقة بل يتلذدون و يتفاخرون في اجرامهم على المواطنين.
الرصاص هو الحل
اقول لاولئك الذين لا يؤيدون رجال الامن
نهار يشرملوليك بنتك اولا ولدك عيط على حقوق الانسان و الحيوان تاهوما
الشرطة المخول لها بالتدخل لمواجهة الشمكارة يجب عليها حمل سلاح الكلاش نكوف وقل كل من يحمل سلاح ابيض دون رحمة وعلى المشرع المغربي دعمهم بنصوص قانونية تجل وتقدس الشرطي قاتل المشرمل.
كما يجب على المشرع اعتبار حمل السلاح الأبيض مهما كان جناية وان تكون عقوبتها الحبسية رادعة وان تكون بأكثر من عشرة سنة.
مثلما يعتدي المجرم على حق المواطن في الحياة والشعور بالأمان فانا مع التدخل بالرصاص لحرمان هذا المجرم أيضا من الحياة
لو طبقنا حدود الله اي قطع يد كل من سرق لعاش الناس في امان
أنا مع اطلاق الرصاص حتى و إن قتل المجرم كم من شابة و شابة تعرضوا لعاهة مستديمة بسبب ضربة سيف أو سكين و كم واحد مات ، الرصاص هو الحل الرصاص هو الحل، فقدت الدولة و الشرطة هيبتها و أصبح الشرطي يتلقى اللكمات و الضرب و التهديد من طرف بعض البراهش، و عن الذين يبررون الإجرام بالفقر سأقول لك أن ذلك المجرم لم و لن يشتغل ب 2500 درهم في الشهر لأنه يحصل عليها في يوم واحد من الكريساج يا أيها الشعب إن المجرمين أصبحوا يشكلون تهديدا لنا و ارهابا لنا فل ننتفض من أجل عتق رقابنا و رقاب امهاتنا من تحت سواطير و سيوف المشرملين المسيطرين على الوضع في المملكة.
يجب إعدامهم وليس حبسهم لأن كل من يساهم في مس زعزعت أمن مواطنين هذي البلاد فلا يستحق أن يعيش فيها
منين تعرضو لكرساج عاد دويو .والرصاص الرصاص والرصاص هو الحل وكثره وشرطه خصها تكون بكتره
اطلب من السيد حموشي ان يعطي اوامره الصارمة لرجال المن ان يستعملوا السلاح ظد المشرملين وزبالة المجتمع اللدين يعترضون سبيل المواطن وكدالك لتامين حذاة رجال الامن
جميع البلدان لي في العالم تتستعمل الرصاص ولاكين في مناطق القدم اي في ساق المجرم لانه لا يملك الرصاص
نحن مع ارصاص والقصف بالطائرات ادا اقتضا الامر. لا يجب التساهل مع هاته الطائفة
سلام.انا مع القرطاس هو الحل لردع المجرمين.واش في نظر ديالكم ليسرق المراة رجل؟
اذ ما تواصلت الاعتداءات في المغرب ولم تحارب الدولة هؤلاء بقوة فسترى السياح ينفرون المغرب
السلام عليكم جمعة مباركة
انا مع اطلاق الرصاص ضد المجرمين على هذوك الوحوش الادمية ملي كيشربو فينيد(القرقوبي) و كيهزو السيوف و جناوة و يضربو الناس و يغتصبو لي بان لهم مرا بنية صغيرة ولد لي كان هذو راه خاصهم الاعدام
لي ماشي بنادم الموت فيه حلال الله يخليهم بلخلا هذ الجمعيات حقوق الانسان لضسرات ليا بوزبال
الله يرحمكم حسن الثاني و البصري
إطلاق النار عليهم في اليد او ارجل دلك هو القصص وشكرا
المشرملين كيتعداو علة ولادنا وعلة والدينا والأمهات المغربيات كلهم امهاتنا البنات المغربيات كلهم اخواتنا لي مس بهم لابد ما يموت حفض الله جلالة الملك لمكيحملش ليكتعد ومتشكر لرجال لحموشي لساهرين علة راحة ديلنا
أش هدا الجهل تهمشوا الدولة ينوض يضرب عباد الله واشمن حق فالحياة عند الي كيهز سيف وقتل الناس كدافعوا على الضالمين وكتنساوا المضلومين القاتل عندوا الحق فالحياة والمقتول تمشي عليه باردة إلى قواة الشرطة انتباه الرصاص في مواجهة حملة السيوف هو الحل الوحيد الشعب معكم لا تلتفتوا إلى جمعيات الشواد والعاهرات وأشباه الرجال
كونوا متيقنين أن الفئة التي ترفض إستعمال الرصاص هم من يعترضون سبيل المارة ، ويحاولون حماية أنفسهم بشعارات حقوق الإنسان
سمي الگريساج في الاسلام بالحرابة وحد الحراب القتل بدون محاكمة في عين المكان.
وللذين يطالبون بالتحقق وعدم إطلاق النار على الحرابين أودّ ان أقول ملي يوقف عليك بالسيف قولو أجي نديرلك التحليل النفسي.
الله يهدي ما خلق وصافي.
من الآخر السارق تقطع يده والحارب أي اللي كيكريسي اتحرب من طرف الأمن الوطني ويتقدم للمحاكمة دون مراعاة أي ظرف من الظروف وديك الساعة شوفو النتيجة النهائية لأنه يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن.
وخليونا من التفاهات ديال مسكين الفقر لا الدولة ماوفرتش حقا والواد المجتمع ظلموا. ايوا والبنت لمرا اللي كتخرج مع 6 ديال الصباح تخدم ويتعرض ليها يتعدى عليها هدا راجل هدا؟؟؟؟
في الواقع الكل مجرم ويستحق العقاب إلا أن الجريمة تختلف من شخص لآخر فلو لم نكن مذنبون ما فتح الله باب التوبة علي مر الزمان ولم يحدد سن معين لأن كل بن آدم خطاء وخير الخطاءين الثوابون ولهذا لو بحث كل في نفسه سيجد نفسه اقترف ذنبا عظيما ويستحق عليه القتل ولكن تاب أصلح وأصبح عضوا فعالا في المجتمع انا مع العقاب والاشغال الشاقة في السجن اما ان يأكل وينام فهذا ليس بحل كم من طرقات وعرة تحتاج الإصلاح. كم من أراضي قاحلة تحتاج الاستصلاح وكم كم
الذين يهددون الناس بالسيف اوالحديد ووووووو هؤلاء مجرمون عنفيون تيبغيو يعيشو فابور بلا ما يخدمو وهادشي محروم مكروه ومرفوظ عند الشعب المغربي وعند كل شعوب العالم ,ولكن واش تنعرف انا وهو انا البوليس يظربو المشرملين عند الرجلين وماشي للراس ,لانه ممكن هاد المشرمل غادي يتوب في الحبس,متقتلوش لانه حتى هو عندو والديه وخوتوه , الى مقرقب وما باغيش يطلق للسكين ظربوه للرجلين كسروه ومن بعد حكم عليه ب20 عام ديال الحبس ولكن متظربوش للراس ,هادي معناها فتنة وماشي تربية,سيرو شدو هادوك لكيعلفهم بالحبوب المهلوسة هو الاول.
أنا شخصيا مع الرصاص تخيلو معايا تفيق الصباح غادي الخدمة ولا تقرا المهم خارج ماعليك مابيك حتى إدقو الجيران ولا البوليس على والديك ولدكم ولابنتكم راها في صبيتار ضربها مشرمل بسكين موس خدمية وسرق ليها صاك وبما يحمل أوضربها لوجه ولا البطن ويضيع ليها حياتها ولهذا يجب أن يطلق الرصاص ويجب قطع اﻷيدي وشكرا
اشمن حقوق الانسات امريكا لفيها حقوق الانسان راه عاطيها غي القرطاس شكون هدا لتعاقب وخدا العبرة بالعكس تتعجبو الفكرةوتيعاودها قهرونا فهاد البلاد شهر كامل والانسان تيضرب فتمارا ويجي واحد شابع نعاس وراحا ويديها ليك القرطاس هو الحل
ان مثل هؤﻻء اﻷشخاص المشرملين أصبح من واجب رجال اﻷمن والدرك القضاء عليهم بواسطة الرصاص الحي ﻷنهم أصبحوا خطرا على الفرد و الدولة بحيث أصبح السياح اﻷجانب يتخوفون من القدوم إلى المغرب و هذا يشكل عاءقا أمام نمو البﻻد و تقدمها.إذن فأنا كمواطن مغربي حر غيور مع إطﻻق الرصاص الحي على مثل هذه الشردمة من الشخاص .
بسم الله الرحمان الرحيم
نحن مع التعامل الصارم مع المجرمين بما فيها استعمال الرصاص ضدهم .و الذين يقولون عكس هذا اعتقد انهم يغردون خارج السرب او يعيشون في عالم الرفاهية و ليس لديهم اي احتكاك بالواطنين في الاماكن العامة .و لم يتعرضوا و لو مرة واحدة لاي اعتداء .و هولاء يتبنون وجهات نظر الجمعيات الحقوقية بين قوسين.و نتساءل ماذنب الذين فقدوا حياتهم بسبب هؤلاء المجرمين ام ان هؤلاء ليس لديهم حق الحياة .ما ذنب الذي او التي خدش و جهها و عاشت طول حياتها او حياته في ازمة نفسية .و ما ذنب الذين يصارعون الزمن من اجل لقمة العيش و يات صعلوك لا قيمة له و يسلبه رزق اولاده .و ما ذنب الشرطي الذي تهدد حياته يوميا …………………..الصرامة ثم الصرامة .
من قال أن مواجهة المشرملين بالنار تقسم الفايسبوكيين ؟ لا ثم لا ثم لا ، كل الصفحات و المجموعات و جدران الفايسبوكيين المغاربة تؤيد وبضدة مواجهة المشرملين و السفلة بالقرطاس الحي ، إنما نوجه رجال أمننا الأوفياء إلى توجيه القرطاي إلى الرجل أو الكتف ، لا نريد قتل أحد سوى القبض عليهم و وميهم في السجون لمدة طويلة ، حتى لا يعودوا لما يفعلون بالأبرياء . و رقة خضراء أمام رجال الأمن ، و دعاءنا لهم بأن يحفظهم الله من كل مكروه .
اللص الذي يتجول حامﻻ سكينا هو شخص ﻻ يخاف القانون. كيف تطلبون من الشرطي عدم استعمال السلاح وهو في مواجهة شخص قد يقتله بالسكين ؟ لقد حصل هذا مع عدة شرطيين. إذا أمكن رميه بالرصاص في رجليه فهذا هو المطلوب أما إذا كان الشرطي في حالة خطر فعندها لن يفكر …
عندما يضع أحد اللصوص سكينه على عنقك ويهدد حياتك وربما حتى لو أعطيته ما تملك قد يشوه وجهك أو يطعنك فحينها سوف تتمنى لو كان باستطاعتك حمل مسدس للدفاع عن نفسك. أعرف شبابا ماتوا طعنا من طرف لصوص وتركوا أمهاتهم ﻻ زلن يبكين. فهل نفكر في حقوق اللص ونترك اﻷبرياء يموتون ؟
مذا ينتظر من المجرمين والمشرملين ؟ هل سيصنعون الاقمار الصناعية والصواريخ والطاءرات ؟ والتحية الى رجال الامن .الموت للمجرمين
السلام عليكم .تحية للجميع .الرصاص هو الحل لكن المهم الا يكون في الهواء او في الارجل بل يجب ان لا يضيع الرصاص ونهدر المال العام .الرصاصة يجب ان تكون في مقتل ومن هذ المنبر اوجه تحية شكر ةتقدير الى رجال ونساء الشرطة الذين يادون واجبهم رغم الاكراهات التي تواجههم والله المستعان
لا أظن أن هناك من يدافع على المشرملين الا إدا كان واحد منهم من غير المعقول أن يواجه شرطي أعزل مشرمل مسلح بالسيف اما عن المشرملين اللدين قتلوا فهم ارادوا التهجم على الشرطي كما تعودا ان يفعلو دلك مع المواطنين فيجب محاربة هده المظاهر بشتى الوسائل فحتى في الدول العظمى عندما يشهر الشرطي المسدس عليك بالاستسلام والا فالطلقة من نصيبك لا يجب التمازح مع المشرملين لان الدولة تأخرت كثيرا في القيام بواجبها حتى وصلنا الى هدا الحد من التفرعين حيت لم تعد للشرطة اي هيبة ولم يعد السجن رادعا للمجرمين على الدولة أن تقوم بمراجعة وتعديل هدا الملف الدي يؤرق المغاربة والاماكن الشعبية خصوصا اما من يتكلم عن حقوق الانسان فأقول له من يخترق حقوق الناس اولا ويقوم بارهابهم وقطع الطريق عليهم فهؤلاء لا يردعون الا بالقوة يخافون ولا يستحيون …
ان ما اصبح يعيشه المغرب من اوضاع متردية امنيا اخلاقيا سياسيا فاصبحنا نرى العديد من الجمعيات الحقوقبة المدعومة من الغرب جمعيات اغلب اعضاىها من الاطر العليا محاميات مهندسات طبيبات لكن للاسف عانسات من دون زواج فاصبح همهم الوحبد هو تدمير قيم المجتمع ومبادىه فاصبحنا نراهم يداغعون عن الامهات ااعازبات والمثليين والان جاء الدور على المشرملين اللله يرحمك يازمن الحسن الثاني
السلام عليكم
بالنسبة للاستعمال الرصاص الحي ضد المشرملين فكرة صائبة لاكن ليس بداعي القتل بل بغرض ايقاف المجرم لشل حركته اي اصابته في مكان لا يؤدي للوفاة يتم تكبيله و اسعافه تم الى السجن مع تشديد العقوبة اما القتل فيستعمل اثناء الاحتجاز الرهينة و عدم غضوع المجرم انداك يمكن ارداعه عن طريق القناصة هاته النقط هي الحل الوسط من وجهة نظري للايقاف مايعرف بالمشرملين
شكرا هس بريس
Bravo pour les forces de sécurités!! c'est comme ça
qu'il faut combattre ce genre de personne, je suis d'accord.
هادوك لي معارضين غادين يكونو هما المشرملين هاداك لي معارض كون تعرض لشي ضرف من لي كيوقع غادي يكون اول مؤيد ولا حول ولا قوة الا بالله
في امريكا التي تجبد لينا الادن كل سنة في تقرير خارجيتها حول حقوق الانسان ادا اوقفك رجل امن وامرك بوضع يديك فوق راسك فحاول أن تعترض ستجد نفسك وقد تحولت الى بغريرة مثقبة بالرصاص وما عندك ماتصور منو لان القانون معه وهو من يمثله وادا رأى فيك تهديدا لامنه وسلامته فانه يرديك قتيلا على الفور
هادا مايجب ان يطبقه الامن والدرك عندنا
الدرجة صفر من الرحمة مع المجرمين المشرملين الدين يشهرون سيوفهم في الشارع العام ويخيفون أمهاتنا وأخواتنا
ومع دلك انا مع أنه لا داعي لإطلاق النار على المجرمين بغرض قتلهم الا في الحالات القصوى، ومع حمل رجال الامن لكاميرات صغيرة كرجال الدرك حتى يكون هناك اثبات على المشرمل وننتهي من هدا الجدال.
اظافة الى انه يجب أن تكون الأحكام التي تصدر ضد المتورطين قاسية ، وأن يعيشوا في سجن حقيقي، وألا يستفيدوا من أي عفو.
لو كان الفقر و التهميش هو السبب في ظاهرة التشرميل لاصبح 90% من المغاربة مجرمين بما فيهم بعض الموظفين الدين يعانون مشاكل جمة .
يجب التعامل مع هذه بشدة وصرامة ،فالذي يحمل سلاحا، قصده القتل، لذا يجب ان يقتل حتى يكون عبرة لدون سواه !!!
شتي دبا حكرة ديال بصاح .ما بقاش قادهم طحن مو بنادم
دبا قتل مو بنادم أضن أننا في عهد حماية أيام رصاص. أنشر ضيق صدر من هاد دولة حكرة يا هسبريس
celui qui brandi une épée sur ta tête ce n'est pas pour te présenter les honneurs (je fais allusion aux banditisme )ceux qui agresse les gens pour les dépouillés de leurs biens, devant l'intervention des éléments de la police ils devraient déposé les armes et ce rendre immédiatement ci non la police ,après sommation dois tirer pour neutraliser ces mafaiteurs. à bon entendeur salut
أقول للمعارضين على إطلاق الرصاص لو إنقلبت الأدوار و كان بإمكان المشرملين إستعمال الرصاص فهل سيترددون؟
كل من يعارض اطلاق الرصاص فهو واحد من الاثنين اما انه واحد منهم او انه لم يتعرض للاذى من طرفهم اقسم بالله لو ان هؤلاء المعارضين لو تعرضوا للعنف من طرفهم ومزقت اجسامهم و وجوههم من طرف مشرملين لايدوا اطلاق الرصاص. فالعنف لايوقفه الا القوة و تشديد القانون
لسنا طبعا مع أبي بكر البغدادي ولكن قطعا نحن مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه في تطبيق حد الحرابة الذي هو عقاب رباني إلهي لا يفقه فيه الداعون إلى حقوق الإنسان
وقال الشاعر : زعم الفرزدق يوما أن سيقتل مربعا..فأبشر بطول سلامة يا مربع
تريدون القضاء على الانحراف بحقوق الإنسان ابشر بطول سلامة أيها الانحراف
أن المعتدي يملك الإرادة الحرة ومادام يملكها فهو محاسب عليها
كل من يؤيد المجرمين هو مجرم والرصاص هو الحل وعندما يتراجع المشرملين عن أجرامهم وتهديد العامة من المواطنين حين ذالك سيأخذ السيد عبد اللطيف الحموشي طريقة التعامل مع المنحرفين أما الآن نؤيد رجال الشرطة في تدخلهم بالرصاص الحي .ولهذا أن خاف الوالد عن ولده فاليربيه واليتتبع خطواته بالنهار واليل حفاظا عن سلامة ابنه
الزرواطة لجميع من سولت له نفسة الاعتداء على المواطنين بالنسبة للبعض والرصاص بالنسبة لحاملي السلاح الأبيض اما الجمعيات الحقوقية التي تدافع عن المنكر تذهب للشرب من البحر نحن مجموعة من الأصدقاء نتناقش مع بعضنا البعض وكلنا مع استعمال الزرواطة .
المجرم جزائه اقصى العقاب ، السجن وليس كالسجون ؟ سجن يفقد فيه المجرم كل الكماليات من تلفاز ،الهاتف ،لباس ،رياضة….. ،ويعيش فترة تجعل يندم عما اقترفه، اما بخصوص استعمال الرصاص فمن حق البوليس استعماله خصوصا وأن بعض المجرمين يستعملون السيوف والكلاب؟ فكيف سيحمي رجل الامن نفسه او شخص ما في قبضة المشرملين علنل ان القرقوبي يجعلهم لا يخافون ولا يشعرون بما يقترفونه؟ (لي دار الدنب يستاهل العقوبة) اولهلا يخطينا امن ورجالاته؟
حمل السلاح إعلان عن الحرب ومواجهة حاملي السلام لا يكون إلا بسلاح أقوى مما يحمله هو في وجهك وهؤلاء المشرملين
ليسوا بسراق عاديين ضحية الفقر والتهميش بل هم مجرمين محترفين و مدمنين المخدرات ،التي سلبة عقولهم فأصبحوا مجرد الات إجرام تحصد أرواح الأبرياء وتهدد سلامتهم
الرصاص للمجرمين و كل من سولت له نفسه التعدي على حرية الاخر من تعديب وسلب ما لديه …القصاص العين بالعين و القتل بالقتل والسجن الردع
"وكتب سعيد: "الأجدر بدعاة إطلاق الرصاص أن يطالبوا بمحاسبة الدولة الراعية الرسمية للجهل والفقر والتفكك الاجتماعي وتحقير مواطنيها ودفعهم للانحراف والشعور بالدونية واللاانتماء للكائن الانساني الذي يسمو بكرامته وحريته فوق كل الكائنات"، مضيفا: "سؤالي لكم يا من تطالبون بإهدار دماء إخوانكم في الانسانية قبل أي شيء آخر وبدم بارد"
لا أظن أن المنحرفين المجرمين ينتقون من اوصلهم إلى مثل هذه الأوضاع ، بل إن اعتداءاتهم تطال فقط الأشخاص مثلهم .
أنا لا أعتقد مطلقا أن الشرطة تطلق الرصاص الحي جزافا ومن أجل القتل ، لذا فدعمهم واااااااجب دون انقسامات .
ملاحظة ، المجرم المنحرف يظل مجرما ولو أدخل السجن مئات المرات ، وقليل جدا من يمكن إعادة تربيتهم.
المجرم الذي يغتال الناس ويفقدهم حياتهم ليس له الحق في الحياة …
الظالم ليس له حق الحياة التي هي من حق المظلوم …
اية حقوق انسان هذه التي تساوي بين المجرم والامن ؟!!!
القاتل يقتل … هؤلاء الذين هم ضد اطلاق الرصاص على المجرمين اكيد انهم سوف يغيرون رايهم اذا ما تعرضوا للجرم والاذاية . انذاك سيشعرون بما يشعر الناس جميعهم
لاتساهل مع عتاة المجرمين الرصاص و السجن المؤبد دون عفو لان الامن هو من ركائز الدولة و اذا فقد انهارت و على المسؤولين الانصات لمطالب الشعب الذي يريد…..
لا يمكن لنا تبرير لجوء هؤلاء المجرمين لشهر السلاح في وجه المواطنين وسلبهم ما لديهم بحجة انهم لم يجدوا عملا او ان ظروفهم الإجتماعية ضعيفة فكم من واحد تعرض للإعتداء والضرب وضروفه أشد صعوبة من المعتدي ولكن دنبه انه يعمل ويكافح من اجل لقمة عيش حتى ولو كانت بسيطة تم كيف تفسر لنا التهجم والإعتداء على الأصول هل هدا في نظر من يدافع عن هؤلاء القتلة مرتبط بظروفه الإجتماعية فعندما تصل الامور لحد الإعتداء على الأم التي لاحول لها ولاقوة فهدا يعني ان هدا الشخص اصبح فاشل ومجرم فحتى الحيوانات لاتعتدي على اصولها
يجب قتل او بتر يد كل من سولت له نفسه الاعتداء على الناس وعلى ممتلكاتهم
لان الترهيب جريمة نكراء وانا احيي السيد الحموشي على هذه المبادرة حتى يعيش المواطن المغربي في سلم وسلام.
للأسف، عندما أرى أن الأغلبية توافق على ضرورة مواجهة "المشرملين" بالرصاص الحيّ، فهذا يدل على تخلف و بلادة هذا الشعب في أغلبيته. يا عباد الله!!! ماذا لو كان هذا 'المشرمل' مظلوما أو أول مرة يحمل سلاحا أبيض في يده، ماذا لو كان متوحّدا أو مريضا عقليا، كيف نعطي الحق للشرطي بقتله بالرصاص؟!! اتقوا الله !! موافقة هذا الشعب المتخلّف على مواجهة "المشرملين" بالرصاص الحيّ ليست عدالة بل مجرّد انتقام، لا نريد شعبا متخلفا يحركه الحقد و الانتقام، بل نريد شعبا واعيا يحركه الايمان و العدالة. لا نريد إعطاء الشرطة و الإدارة وسيلة لتزيد في تسلطها على هذا الشعب أكثر مما هي عليه، نريد الحد من سلطة الإدارة و تحقيق العدالة الاجتماعية. بدل مناقشة هل تواجه الشرطة "المشرملين" بالرصاص يجب مناقشة هل يجب إصلاح منظومة العدل و الضرب بيد من حديد بأحكام صارمة قد تصل إلى الإعدام على "المشرملين" لكن بعد تحقيق و محاكمة عادلة. و أيضا كفانا من العفو الملكي، إن كان الله سبحانه لا يعفو عن الظلم حتى يقتص المظلوم من الظالم، فكيف لعبد و إن كان ملكا أن يعفو و يضيّع حقوق العباد
نعم لرصاص ضد المشرملين هادشي راه بزاف بزاف…
ماشي غير القرطاس ، الصواريخ اللي خاصهوم ! ضسارة هذه ! كفانا من السيبة و الهدرة الخاوية !! الرعب في الشوارع ! بااااارااااكااااا!
هناك عدة بدائل عن الرصاص الحي كالرصاص المطاطي والمسدسات الكهربائية التي تشل حركة المجرم أو المسدسات الصوتية التي تصدر صوتا فقط لإثارة دهشته، وفي حالة كان من الضروري استعمال الرصاص الحي بإمكان الشرطي اطلاق رصاصة في الهواء أو التصويب على مناطق الكتف والقدم والذراع.
على اﻻمن استخدام السﻻح ضد اﻻشرار الدين انعدمت الرحمة من قلوبهم فهم شياطين والشيطان ﻻيتخد معه الرافة فهو العدو اﻻكبر واﻻجرام ادا استعملنا معه الموادعة انتشر كانتشار النا ر في الهشيم فﻻ رحمة مع المجرمين وعلى الامن ان يؤمنوا الشعب من هده الكﻻب المسعورة
الدي يدافع عن هؤلاء القتلة اما انه منهم او مريض متلهم او مختل عقليا او تعلمه ناقص لا ييجعله يفرق بين الحق والباطل لا تتقوا في الجمعيات الحقوقية فانها تخرب المجتمعات
السلام عليكم
وبعد ان مع اطلاق الرصاص على اللصوص لان الشرطي يطلق رصاصتان تحذرية بعد عدم الامتثال يطلق رصاصة على اللص فهذا معقول جدا والسلام
على الأمن القيام بواجبهم وبصرامة وقسوة ودون أي رحمة أو شفقة مع هذه الفئة التي لا ترحم شيخا ولا طفلا ولا رجلا ولا نساء. .. مرض خطير في المجتمع يجب بتره بجميع الوسائل لا السجن الذي يعتبرونه فندق 5 نجوم
السلام عليكم.
أفضل شيء هو القصاص يعني من قتل يقتل في ميدان عام لكي يكون عبرة و من تعدى على شخص يجلد والله ان شاء الله لن تجد من يجرؤ على أن يروع أحدا و كفانا من اسطوانة حقوق الإنسان لأنهم يعطون الحق للجلاد و ينسون الضحية
انا مع الرصاص وفي الراس مباشرة حنى لا نجمع طاقم طبي لعلاج حشرة ربما يوما ما يقتل واحد من الاطباء اللذين انقدوا حياته
كلما وجد عنف يوجد عنف مضاد. كل شيء رهين بالجرعة المناسبة من العنف الشرعى للدولة حسب ضوابط و قوانين معروفة للجميع و واضحة تماما. ثم ارى من خلال الفيديوهات انه لا بد من استعمال مسدسات صاعقة كهربائية بدل الرصاص نظرا لقرب المسافة و عدم وجود تهديد لحياة رجل الامن. و فى الاخير المجرمون هم ايضا ضحايا لمجتمع استهلاكى لا يوفر لهم فرصة العيش و الاستهلاك
أن لم يسمح بأستعمال الرصاص مع هؤلاء فليتأبط كل منا سيفه للدفاع عن نفسه عند الضرورة.. أدن فمن الأفضل أن يقوم بالمهمة رجال الأمن وبالرصاص الحي فمن يهدد أمن الناس لا مكان له في الحياة حتى ولو كان ابنا لي..
السلام عليكم. شكرا وجزبل الشكر للحموشي ورجاله ونطلب منهم التعامل بصرامة مع المشرملبن وحتالة المجتمع. لان من يعارض لم يقع يوما بيد المشرملبن او احد من عائلته، فأتمنى من رجال الشرطة ان يتعاملوا بجدية ويستعملو سلاحهم في اي تدخل مع المشرملبن التوفيق انشاء الله.
انا مع الرصاص المجرمين كثرو انا بغيتهم يطبق القانون ديال الصح لي سرق تقطع ليه ايدو ولي قتل يتعدم هكدا سنقلل من المجرمين
هؤلاء يقتلون للحصول على قرقوبية…ماذا يريد المجتمع بأمثال هؤلاء…الرصاص الرصاص من لا يرحم لا يستحق الشفقة
لا للتسامح مع المجرمين ، ومن يتساهل معهم بمبررات واهية (حقوق الانسان) نعم ، و لكن المجرم ليس إنسانا بل هو أدنى من الحيوان . فالمجرم اذا صادفك سوف لن يرأف عليك . ولن يرحمك فهو لا يعرف لا حقوق ولا واجبات همه الوحيد هو السرقة او الاغتصاب او كلاهما مهددا بالسلاح او القتل
مع استعمال الرصاص في حالات الضرورة وفي غير اماكن القتل ..
تقسم؟ منين جات هاد تقسم؟ السواد الاعظم من المغاربة يؤيدون استعمال الرصاص ضد المشرملين وهناك من ذهب الى ابعد من ذلك فعن اي تقسيم تتكلمون؟ نقطة في ماء البحر ؟ نعم ثم نعم لقتل اي شخص يحمل سلاحا ضد المواطنين او رجال الشرطة هؤلاء عالة على المجتمع وعلى ذويهم ويمسون ايضا القطاع السياحي وتذكروا ماذا حصل للسياح الالمان في فاس والدار البيضاء..لا تاخذكم الرافة بهؤلاء الحثالة واريحوا المجتمع منهم ونحن معك يا الحموشي
Dans un État tel que le Maroc,ilne faut point soutenir les forces de l'ordre pour qu'ils puissent utiliser leurs armes contre les délinquants car pour eux ce serait un feu vert pour massacrer encore plus les innocents.Par contre dans les cas extrêmes ils devront etre former pour immobiliser les criminels. Et je pense de ma part que l
كم من فتاة جميلة يتمناها اي شاب للزواج فاذا بمجرم يشوه لها صورة وجهها ليسلب منها هاتف ويبيعه ب 600درهم او1000درهم على الاكثر. فما مصير هذه الفتاة نفسيا وما ذنبها اليس لها الحق في الحياة (سر جمال المراة وجهها فان شرمل فقد ماتت وهي حية) نعم لاستعمال الرصاص نعم للدفاع عن الضحية.
العقوبة السجنية للمشرملين لا تكفي، بل عندما يدخل المشرمل الحبس ثم يخرج يزداد احترافية و عنفا و يقول غي لحبس راني موالفوا… خاصة يلتقي مع مشرملين اخرين فيتبادلوا التجارب و الخبرات….
لمحاربة الظاهرة لابد من تطبيق شرع ربنا…. اما الحلول الاخرى فتبقى ناقصة.
نعم مع الرصاط . وﻻكن في الحاﻻت التي يجب استخادمه فيها محتما . لهادا تبقى الكرة في ملعب الشرطي
نعم الاف المرات نعم لاطلاق الرصاص على المشرملين
لانها الطريقة الوحيدة والمثلى لردعهم كي يرفعوا سيوفهم
واعتداءاتهم على المواطنين الكادحين. نعم اقول المواطنين الكادحين
لان هؤلاء اللصوص لا يسرقون ولا يعتدون الا على المواطن الكادح
ابدا لم نسمع ان مشرمل اعتدى على ميسور
ولهذا فانا اضم صوتي لاصحاب المدافعين عن اطلاق الرصاص
على المشرملين والحكم عليهم باقصى العقوبات تصل الى حد المؤبد
هذا اذا اردنا لوطننا الحبيب ان ينعم بالسلم والطمانينة
الغريب في الأمر أنهم يعترضون المواطنين البسطاء ويشهرون أسلحتهم في واضحة النهار هل يريدون اللعب بالطبع لا ثم لا ويأتي البعض ويقول حقهم في الحياة
شفار ديما شفار علاش هو شفار حية كيبقا اتبووق لحشيش حتا لصباح ونعس نهار كامل الافاق خصو جوان وشنوار قاسحة باش افطر وعلاش منديرو زيرو حشيش ونقلعوه من جدر والمصيبة لكبيرة كاينين بزناسا كيدخلو حتا لغبرة ولقرقوبي وسليسيون لحصيل ومافيه؟؟؟؟؟؟؟؟
أولا وقبل كل شيء أوجه الشكر الجزيل لكل محبي السلام والأمن والاستقرار ، في يومنا هذا اضحينا نرى التفشي الملحوظ للجريمة بكل اصنافها وذلك راجع لاسباب إجتماعية شتى، ولكن ما يهمنا في نقاشنا الآن؛ هي ظاهرة "التشرميل وذوو الضمير الاجتماعي الميت" ،في كل اطلالة اخبارية فيسبوكية او هسبريسية " كيهبطنا الماء في الركابي" فلان اعتدى على فلان سلب حق فلان مع التهديد او الضرب بالسلاح الأبيض ليصبح المعتدى عليه مجرم نتاج الاعتداء تحت شعار" تخصرت فوجهي مابقا عندي مايدار " حينها نصبح مع تفاقم عدد المجرمين والاعتداءات لهذا هناك عدة حلول من بينها ما هو سلمي كاعطاء فرصة للمجرم بعد قضاء مدة سجنه واعادة ادماجه وتلقينه حرفة داخل المؤسسة السجنية تخول له تحصيل لقمة العيش الكريم …… وهناك حلول صارمة لمن رفض الإذعان للضوابط الاجتماعية " كالتشديد المكثف للعقوبات السجنية زمنيا وجسديا ، واطلاق الرصاص إذا دعت الضرورة للقضاء على " فيروس التشرميل "والحد من انتشاره عيينا عانينا توسوسنا لعفو الله يهدي ماخلق.
والله والله ثم والله لو لم تعطى الاوامر باطلاق النار على هؤلاء المجرمين ستندمون كلكم … ممنوع تطلع الى العمل وادا رحت للعمل ممنوع ترجع واذا خرجت من بيت 90 /100ترجع او ماترجع ممنوع تجلس جلسة عائلية مع اهلك في قهوة او مطعم المعلمين كان الله في عونهم حراس اللمن اللي في الشركات حتى هم كان الله في عونه عندك حفلة او عرس كان الله في عونك عندك جنازة كذلك كان الله في عونك اشنو هذا وين عايشين فكرو مزيان والله ثم والله لو لم تعطى التعليمات باطلاق النار لن تنعمو بالراحة ولا الامن على جميع المستويات ذاخل المجتمع المغربي والسلام عليكم بمجرد حمل السلاح الابيض في المغرب انت مجرم لانك في بلد آمن ولاداعي من حمله وتشهر به على الناس فكيف لايطلق النار على هذا ولو لكسره ليعاقب على فعلته ارجوكم اخواني الوضع قريبا سينفجر بطريقة هذه او باخرى
فالحقيقة لو كان لهم شغل أو مصاري يعيشوا بها رَآه ماغاديش يكون هاد التشرميل لي واصلينوا دابا.. كما يقول المثل؛ الراعي منين مايصيب مايدير كايبدا يقطع فحوايجوا!!! واش آعباد الله المعلمين لي قرينا عندهم شبعونا عصا والامام فالمسجد العصا فالمنزل العصا فالزنقة العصا زائد الفقر الهمجزية والحكرة كي بغيتوا يطلع بنادم فعقلوا؟؟؟! خاص يكون إعادة النضز فجميع القطاعات… لي لباس عليه كيقري وليداتوا في مدارس عاليا متوفرين ليهم أنشطة وفنون ويدرسون عند الأجانب وموفرين ليليداتهم كل شيء في الهدوء التام.. قارن هذا مع ذالك مول العصا والعنف والضلم؟! الله يهدي مخلق.. وشكرا
الرصاص هو الحل لهؤلاء التي تهجم على المواطنين و ترويعهم ، و الرصاص هو الفاصل بين أمان المواطنين و حفظهم أو التسيب و الإنفلات لهؤلاء المجرمين الذين يرهبون و يرعبون الناس بسيوفهم بدون رحمة… ثم على الحكومة المسؤولة أن تنظر في أوضاع الناس و أحوالهم و العيش الكريم….
مع اطلاق الرصاص على المشرملين بدون رحمة او شفقة فالفقر لم يكن يوما سببا في سرقة الناس ونهبهم واصابتهم بعاهات مستديمة بالسيوف والالات الحادة فاطلاق الرصاص بدون تردد على المشرملين هو الحل لتحقيق الامن والامان والا سيصبحون هم الدولة في قلب الدولة لقد عم القتل والسراق في البر والبحر وعلى الرصاص ان يتحرك بقساوة لطحن المجرمين .
يا من يدافعون عن المجرمين اتمنى ان يصيبك ما أصاب الاخوة و الأخوات الدين تعرضوا للاعتداء و تجرب الضلم و الانكسار الدي اصابهم في أجسامهم و نفوسهم. ولا ننسى رجال الشرطة الدين أصيبوا خلال مزاولة مهامهم . وإلا فأنتم هم المجرمون وخائفون على انفسكم
في كل الاراء الواردة اعلاه ، لايوجد اي متعرض للاعتداء من قبل هذه الفئة الخارجة عن القانون ، يبدي رأيه برفض استعمال الرصاص لا لشيء الا لهول ما تعرضوا له وما بقي مرسوما في اذهانهم من تعدي .
عكس أولاؤك الدين ينادون برفض استعمال الرصاص لا لشيء كدالك الا انهم لم يجربوا الوقوع كضحايا للاعتداءات لانهم لو جربوا لغيروا رأيهم 390 درجة وانظموا للفئة المنادية بالاستعمال .
انا مع اطلاق الرصاص ضد المجرمين وقطاع الطرق والارهابيين ، حقوق الانسان للمواطن الشريف الذي يريد حقه في التعليم والصحه والشغل …. اما من يعتدي على الناس فهو ارهابي لا فرق بين المشرملين وبين تنظيم داعش الكل في الاجرام سواء.
ماذا تفضلون مثلا مجرما حمل سيفه وبدأ يهدد المواطنين فاصاب احدهم إصابة قاتلة او اصاب احد رجال الشرطة اصابة قاتلة عند تدخلهم لايقافه مع نوع هدا المواطن رب اسرة إطار في قطاع مهم للدولة ام تفضلون قتل هذا المكروب المضر بصحته بعائلته بحيه بوطنه بشرع الله اضن يجب الاحتفاض بهاد المجرمين لتتقدم دولتنا وتسير نحو التحضر والرقي فبماذا ينفعنا شرطي او رب اسرة او ارملة تحملت مسؤلية اولادها فلنضحي بالجميع حتى نحافظ على مشرملين ديلنا
les pays les plus démocratiques au monde utilisent le droit de tirer a balles réelles sur les personnes pour atteinte à l'intégrité physique d'autres personnes
Mise en danger de la vie ou la santé d'autrui
ليس الامر بهذه السهولة من حيث تحليل أسباب الانحراف وأبعاده الخطيرة على المجتمع بصفة عامة الا ان حمل السلاح الأبيض لابد ان يكون بمثابة الخط الأحمر
…لسبب بسيط فالذي يحمله يريد ان يستعمله ضد برئ غير عابئ بحياة الآخرين فإذا أصيب الضحية بعاهة او قتل ،فالمنحرف الذي يسمى -بالمشرمل- لايهمه الامر بتاتافهو حاقد على الجميع ويريد الانتقام من الجميع اليس هناك من قتل حتى والديه ؟!فالامر جد خطير ،،نعم ان هناك اسبابا مخزنية بالأساس من ترك الشعب المستضعف الغير الأمن في اساسيات الحياة من اقتصاد وفراغ روحي …يتصارع بينه وينشغل بأمنه المفقود نتيجة حمل لسلاح الأبيض من طرف الحاقدين -المشرملين -لترويع حياة المستضعفين بما فيهم بعض رجال الأمن الغيورين على أمن الآخرين والذين بدورهم يتعرضون للهجوم بالسلاح الأبيض بكل أنواعه مما يستدعي الدفاع عن المجتمع- المواطنين -بإطلاق السلاح الوظيفي…
ارجو من الاخوان والشباب المغاربة قبل لا يتفاقم الوضع هذه ليست انتخابات مساند ومعارض قبل لا تتكلم او ترد على اي انسان حط نفسك في احد المواقف من هاذو انت رايح لبيتك انت وزوجتك وامك جاي من عرس او حفلة اوي اي شيء من هذا القبيل وصادفت هذا النوع من المجرمين وتعداو على حرمتك امام عينيك وطلبت الشرطة . وردو عليك الشرطة قالو لك حدد المكان ولما عرفو المكان قالو لك لا والله المكان هذاك خطير جذا وسبق لاحد الشرطة تعرض للاعتداء هناك احنا آسفين والله . فهل ستعارض موضوع اطلاق النار يا الحبيب فكر …
من يقولى حقوق الانسان اديجب ان تعطى الى المشرملين اتمنى ان يصادفوه ويعاقبوه ويسلبون مالديه ويشرماوه وحين انذاك اتمنى ان يقول سامحه الله حقوق الانسان هههه اتمنى اضا انيشرملوا احد النلئه اوزوجته ويشرماونه ونتمنى ردة فعله هل يقول حقوق للانسان للشغدفارة والكريساج كم ان ىجل وزوجته وابناؤه تعرضوا لتشرميل اليس هذا ظلما سحقا كل من يتعامل مع هذه الظاهرة بحقوق الانسان بالنسبة لي هو اكبر مشرمل وشفار او تلميذ داعشي باديلوجية جديدة ظلها حقوق الانسان ما رايك ان يتساهل رجل معه سيصبح مثل الكاب حبيب المشرمل يسبر بارادته لا بارادة السلطة وكم من الخكايات تعرضوا لها رجال الامن وسلبوهم سلاحم وبزتهم الرسمية ان تعرضت 5مرات لكريساج بالسكين المهم بالنسبة لي هذه الظاهرة مصنفة في جرائم الارهاب
la terre la terre parle arabe comme il a dit dareouich maintenant la terre parle marocain Merci la sûreté nationale mille saluts pour vous vous faites honneur pour nous malgré on est loin du pays nos coueur avec vous vive le Maroc
نعم مع الرصاص وأي وحد عارض عرفوه منهم
بسم الله الرحمن الرحيم
ماذا عن "المشرملين" الكبار، الذين ينهبون ثروات المغرب كل يوم تحت غطاء "خدام الدولة" و الدائرين في فلكها؟
شخصيا انا مع ردع المشرملين بكل الطرق و لكن ….
انها منظومة معقدة، يجب اصلاح القضاء اولا، لو ردع "المشرملون" في السجن لما خرجوا ليروعو الناس في الشارع، ثانيا وجب اصلاح التعليم و اجباريته الى حد ما، ثالتا معاقبة الفاسدين و "المشرملين" الكبار اولا كي يكونو عبرة للاخرين. "الحڭرة" تولد كل انواع التسيب.
و الله اعلم
نعم انا مع اطلاق الرصاص على المجرمين. واللذين لا يوافقون على ذالك فإما انهم مشرملين او أن لهم قريب مشرمل وراضون على ذالك.
الله يعز المخزن لهﻻ يخطينا مخزن وقسما بالله العظيم وراه اللي قلب على شي حاجة كيلقاها واش هادو كو تيمشيو للمسجد ويصليو الأوقات ديالهم غادي يضربو بالرصاص
وقضية ملقاوش الخدمة :
راه تيسير الرزق راه الله اللي كيرزق العبد غير سبب راه وخا يكو عندك الرزق قد ما يكون وما يسروش ليك الله راه ما يصبح عندك والو إيوا إتق الله واقنع وآمن بالله يرزقك من حيث ﻻتدري وﻻ تعرض للرصاص تخير معا راسك آلعشير ( ولد دربنا ..ماما)
المشرملين غير صالحين لا لأنفسهم ولا لاسرهم ولا لمجتمعهم . انا مع إطلاق الرصاص لإعطابهم وليس لقتلهم
مع و دون تحفظ، كيفما كان الوضع
توجد اسلحة كهرباءية.توجد كلاب مدربة .لتثبيت المجرمين وشل حركتهم في كل الدول اسلحة خاصة بالتوقيف دون القتل.كفاكم سفكا للدماء
نعم حتاش هما خسهوم اعرف عقوبة حمل السلاح فقر ماش ساباب انا فقير امشي كبحلهم خدام علا راسي حمد الله
انا ضد إطلاق النار على المشرملين يجب تطبيق الشريعة قطع يد السارق كان مواطن او مسؤول في هذا البلد
ارب بغيت غير نفهم المعادلة واش لمشرمل هاز سيف كيسرق ويقتل ويولد الهلع في المواطنييييييييييييييييييييييييين , هو عندو الحق في الحياة والناس ضحية الاعتداء معندهمش الحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رب الى قدرتو توفرو ليتا حارس امني مسلح لكل مواطن غير اعطيو حق الحياة لهذ لمشرملين اللي معندهم لا دين ولا ملة و العياد بالله
استعمال الرصاص هو الحل والا ستكون هناك فوضى حيث انه في غياب الردع سيلجا المواطنين الى قضاء الشارع.
pour que notre maroc se developpera il est temps de metre fin a ces types qui sement la terreur dans notre societe et qui donnent une mauvaise image de notre pays ces gents n'ont pas volut etudier ni chercher un travail avec dignite ils veulent pier au citoiyens alors la il ne reste qu'a autorise au policier d'utilise les armes a feu pour nous en debarase de cette peste
لما لا تستعمل قوات الأمن الصاعق الكهربائي في هذه الحالات مادام المجرمون لايتوفرون على أسلحة حية مثل جميع الدول المتقدمة؟
هادا هوا المعقول. باراكا من السيبا لي ولينا فيها فهاد البلاد . يجبل قتل المشرملين وليس إداعهم في فنادق ياكلوا ويشربوا على حساب المواطن ومنين يخرج يبدا يشرمل المواطنين.
حكم قاطع الطريق هو النفي أو قطع الأطراف من خلاف.الرمي بالرصاص هو عقاب رحيم في نظري
ولكم في الحياة قصاص يا اولوا الألباب. ( صدق الله العظيم). نعم انا مساند لاطلاق الرصاص.كيف لشرطي اعزل من السلاح ان يقبض على مجرم يشهر في وجهه سلاح ابيض!!!!؟ لا بد له من استعمال مسدس الوضيفي نعم و الف نعم لستعمال السلاح الوضيفي بدون تحجج ب حقوق إنسان لأن المجرم تجرد من إنسانية وأصبح يسطو على المواطن الانساني بسلب ممتلاكاته مسبباً له بعاهات مستديمة والامثلة كثيرة .فمن يستحق التمتع بحقوق الانسان هل هو المواطن الانساني الصالح ام المجرم الفاسد الدي تجرد من الأنسانية.حقوق الانسان تمنح للانسان الصالح لتحميه لا تمنح للمجرم الدي تجرد من الانسانية واصبح يهدد أمن وصحة المواطن الصالح. شكرا
من يعامل المواطنين بالسيف ليس مواطنا ولن نقبل بالفوضى نعم للنضال من اجل الحق في الشغل والكرامة نعم للتعليم نعم للصحة ، نعم للسكن ، لكن الاعتداء على مواطن بسيط بعد التشبع بالخدرات غير مقبول بتاتا ، يساهم في الفوضى ، ولهذا فلحد الساعة لم تستطع لا المدرسة ولا هيئات المجتمع المدني تكوين هؤلاء المجرمين لذا يجب الصرامة والاعدام شنقا امام الملأ حتى يكون عبرة للتابعين ، كيف يعقل ينام حتى الصباح ويسلب حق مواطن يعمل على اسرة ، نطالب الدولة تحمل مسؤولياتها في هذا الباب ومن يدافع على الاجرام باسم حقوق الانسان فانت خاطئ المجرم في عالم اخر ، ولو كنت بين ايديهم سترى حقوق الانسان ، هناك اسر ايتام لحد الساعة ضحايا الاجرام ن هناك معطوبين هناك …. كفى فلنفرض القانون ونطالب الدولة بالحقوق
من هم هؤلاء الفسبوكيين؟ هل هم أغلبية المواطنين المغاربة؟ كيف يعقل أن نحكم على الأمور بالعاطفة؟ إذا كانت القوانين مبنية على العاطفة الانفعالية أو الانتقامية فهذا يتناقض على دولة الحق والقانون، استعمال الرصاص لتوقيف مجرم ما هي آخر وسيلة تتجه إليه السلطة، ولا تستعمل إلا لايقاف اعتداء محقق وشيك أن يحدث وكذا بعد تحذير لمراة. لا فرق بين المشرمل والمفرط في استعمال السلاح.
هادو اللي ضد إطﻻق الرصاص على المجرمين كنتمنى شي نهار يحصل فيها هو وﻻ شي واحد ف العائلة ديالو معا شي مشرملين ونشوفو هاديك الساعة واش غادي يبقى متشبت بالرأي ديالو هاديك الهضرة ديال المجتمع وﻻ الفلسفة الخاوية غبر خليها هاد المجرمين كيبغيوها باردة يجيبها بﻻ ميضرب عليها تمارة أنا كنعرف ناس عندهم عائلة مخدامينش أو حامدين الله مكيمشيوش يتعداو على عباد الله داير كروسة ديال الخضرة كيبيع ويشري وحامد الله المهم كيخربق ماشي غادي كيتلقى لبنات مساكن غاديين للعمل كتخدم على عائلة هو يجي ياخد ليها فلوسها باردين هذا راجل تدافع عليه انت الراجل أنا كنطلب من رجال أﻷمن يصوبو ل الرأس ماشي الرجل ف أمريكا اللي فيها جميع المنظمات ديال حقوق أﻹنسان الشرطي مسموح ليه يقتل المجرم إلى كان هو وﻻ شي مواطن مهدد بالسﻻح اما اللي كيضربوه ل الرجل هو اللي كيكون هارب أما قدامهم أو مهددين كيصوبو ل الرأس وﻻ القلب حنا عندنا فالمغرب مجرم شدوه ضيعو وقتكم معاه كاينة عقوبة يشدوه يحيدو ليه كﻻويه يعطويوهم لشي واحد كيدير دياليز منها عتق رقبة ومنها يقضيو على فيروس
ليس هنالك اي تقسيم …لن تجد مغربي ولا مغربية واحد يعارض فكرة اطلاق الرصاص بل نطالب كذلك بالاعدام, المتحدثون عن عدم اطلاق الرصاص هم العملاء و ممولي الجريمة في المغرب يتمنون لو كل المغاربة يقتلون بالسيف يريدون دعشنة هذا الشعب المغربي.
الذين يخافون من المخزن عملاء وهذا امر معروف فخوفهم من ان يأتيهم الدور يجعلهم يقفون مع دواعش العصر, اي مغربي او مغربية يحبون وطنهم و يحترمون الشعب المغربي و لا يخرقون قوانين البلاد فلن يخافو من المخزن ابدا والله يعز المخزن لو لا المخزن كان شفنا بنات بلادنا كيتصدرو للجزائر وفرنسا بسبب العملاء وكون الشعب اليوم عايش تحت رصاص امريكا وروسيا و زيد وزيد. اللهم لك الحمد ولك الشكر الله ينصر المخزن الله ينصر المخزن الله ينصر المخزن
il faut pas que la justice se trompe de cible
la police a pour mission de protéger les citoyens et de amener les criminels devant la justice peu imprte les moyens utilisé pour atteindre le buts
Sanctionné la corruption des juges par ces hors la lois
يجب ترخيص السلاح و استعماله ادا اقتحم مشرمل بيتك. كم من الناس داخل السجون لانهم قتلو معتديا داخل بيوتهم
كيف تتكلمون على حقوق إنسان للمجرمين بأن لا يطلقون عليهم رصاص ونسو أن أمريكا التي يتشدقون بديموقراطية التي يدافعون بها على المجرمون يقتل المجرمون كل يوم .لأن المجرم مجرم إدا لم يجد الجدية والمسؤولية من الشرطة سوف يتفاخر بجرائم و يتعدى على المواطن
كيف يعقل ان تفكيك منظمات إرهابية دولية ولا يتمكن حتى من تحقيق الأمن لمواطنيه. تفهم تسطا
المشرملين المثقفون هم دعات عدم إستعمال الرصاص
انا بعدا معا هد القارار انا بغيت البوليس استعمل رصاص معا المشرملين لي ماماتش برصاصة وحدة اعودو بتانية اقتلو حيت الي مماتش غيصح غدي اقتل اللهما اموت هوا
نعم ثمة نعم الرصاص اولادنا وبناتنا ولينا نخافو عليهم من اخرجو هدشي بزاف الله اعز الشرطة
متفق تماما مع القرطاس للمشرملين، ولي متفقش معانا، خاص يشرملو ليه شي واحد من عاءلتو، عاد باش يعرف الألم و الضرر للي كايتسبوا ليه هد المجرمين على المجتمع.
قطع في القرآن لا تعني بتر تدبر القرآن جيدا
الامر بسيط جدا ولا يحتاج الى تعقيد اذا هاجمك شخص مقرقب وبدون سلاح وانت كذلك هل ستدافع عن نفسك بكل ما اتيت من قوة ام انك ستختار الاماكن المعينة خوفا عليه طبعا لا لانها الفطرة يا اخي والا ستكون ضحيته لانك تقاوم شخص مشحون بمخدرات قوية تعطيه القوة والشجاعة والسرعة وانت بالنسبة اليه ذبابة
مع الرصاص الحي و اللذين يعترضون لم يسلبوا شيءا ولم تسيل اي قطرت دم من اجسادهم ولم تشوه وجوههم ولم ولم …………. ولم يفقدوا حبييييييبا على قلوبهم يجربوا تم يعارضوا ام انهم من صحاب الحرفة شركاؤهم
قولوا صدقا او اصمتوا
و الله يرحم لي صنع القرطاس
vive لقرطاس ضد المشرملين
الصراحة المشرمل خاصو يتشرمل احبابي
الكل بدأ يكتب رأيه في الفيسبوك حتى القتلة والمشرملين وهم الذين يعارضون استعمال السلاح اما العامة فإنهم يقولون نعم للسلاح ونعم للسلاح لنتأمن عن حياتنا وحياة أهلنا واستقرار بلدنا
لماذا تدافعون عن المشرملين ام المشرملين يدافعون عن افعالهم في بعض التعليقات
في رأيي الشخصي لا اجد اي فرق بين من يحمل حزاما ناسفا لقتل الابرياء و من يحمل سيفا في وجه المواطنين و رجال الامن،لذا يجب اعدام اي شخص يسلب ممتلكات المواطنون او حاول الاعتداء على القوات العمومية ،صدقوني لو كنت شرطي ووجدت ابني او اخي يحمل سيفا ويهدد حياة الابرياء
لاطلقت عليه الرصاص
تحية كبيرة لرجال الامن
الرصاص هو الحل:
الشرطة تقضي على الأوساخ المشرملة
والقضاء يقضي بالإعدام على الأوساخ الفاسدة
بكل اختصار الرصاص الحي والموت للمشرملين وشكرا لرجال الأمن على التصدي لهذه الفئة الخطيرة على المجتمع .
اطلاق الرصاص على المشرملين هادا هوا المعقول
ليس هنالك انقسام، كلنا مع الرصاص ضد المشرملين،
يجب تطبيق الشريعة قطع يد السارق كان مواطن او مسؤول
نعم و 1000نعم للرصاص مكاين لا ضروف اجتماعية ولا اقتصادية ولا تا حاجة هؤلاء الشرذمة و الحثالة من البشر ميستاهلوش يعيشو موتهم افضل من حياتهم و يجب دفنهم في المزبلة كالجيف اقول هذا الكلام لأني مررت بتجربة مريرة مع مجموعة من الكلاب الضالة حيت ضيعني فوجهي و من الخدمة ديالي
نعم أنا مع الرصاص الحي للمشرملين
Combattre à armmes égales contre cette criminalité
qui touche les citoyens,les touristes,les investiseurs et l'économie sauf les poches de certains juges corrompus
السلام وعليكم
تحية إلى رجال الأمن اللهم سدد خطاهم. هاذا المجرمين والمشرملين لا يصلح معهم الا القرطاس
ليس هناك انقسام يجب استعمال الرصاص ضدهم كم من شاب وشابة وامرأة عاملة راح ضحية هؤلاء
القتل بالرصاص أقل مايمكن فعله ضد هؤلاء المجرمين. لوكان الامر بيدي لأمرت بتغيير العقوبات في حق هؤلاءالمشرملين من السجن إلى الإعدام شنقا أمام الملأ وترك جتتهم للكلاب حتى يكونوا عبرة للآخرين. أما المتعاطفون مع هؤلاء الاآدميين أطلب منهم أن يطلوا في اليوتوب على فيديوات التشرميل التى تمكن البعض صدفة من تصويرهم…وما خفي كان أعظم…وفوق هذا وذاك فالدولة متعمدة خلق الرعب وقلة الأمن والغلاء الفاحش حتى ينشغل الشعب ويبقى تحت رحمة الفاتورات والإجرام كي لا يحلم بما هو احسن .. حتى يبقى الامر على ماهو عليه.
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب
كلنا مع الرصاص وإن أودى بحياة من لا يبالي اصلا بحياة الناس فكيف لنا أن ندافع عن مجرمين لن يتوانوا في قتل أبرياء إن أتيحت لهم الفرصة !؟
السؤال المعكوس هل هؤلاء المشرملين الذين تدافعون عنهم وتطالبون بعدم سلب حياتهم عند المقاومة والاضطرار سوف يترددون في قتل أو تشويه ضحية أو شرطي ؟ ؟ ؟
لا تهاون ولا تعاطف مع من يرهب ويخوف الناس
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب
نعم للرصاص ضد المجرمين والقتلة والشرملين مزبلة المجتمع لانهم طغوا في البلاد فاكثروا وعاتوا فيها فسادا ،لم ينفع معهم الحل السلمي والطرق الحضارية .
هؤلاء اناس يخافون ولا يستحيون ،اذا هؤلاء المدافعين عن حق المجرمين يريدون ان يتسلح كل مغربي او زائر حتى يتمكن له مزاولة اعماله .
اتركوا الامن ان يشتغل وان يجتهد وان يستعمل ويسخر كل طاقته للقضاء على هذه الشردمة من المجتمع
والا اخذوهم انتم ايها الحقوقين اصحاب اللقمة .
شكرا لمصالح الامن بكل اصنافها تحياتي
مخزن ظالم ولا قوم فاسدة
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب. صدق الله العظيم. الإجرام تطور .لذلك يجب ردعه.
كلمة لمن يرجع سبب التشرميل للفقر….يا متخلفين يجب ان تعلمو ان الفقراء ليسوا قطاعين الطرق ولا مجرمين بل نحن ولله الحمد لدينا كرامة ولا نرضى حتى ان نتسول من اي احد و نشتغل ليل نهار بدون تكبر والرزاق الله تعالى, ليس الفقر هو السبب بل الفقر اكبر محفز لمن يريد حل لنفسه لكن هذه الشاكلة التي تعترض الناس وتقتلها وتسرق وتغتصب بنات الناس و تدعشن حياة الناس هم اشرار عالة على المجتمع المغربي ولو اتيته بعمل والله لن يقبله ولو خيرته بين ان يجني مليون بالحلال وان يجنيها بالحرام لاختار ان يجنيها بالحرام فكفاكم كذبا ونشرا لثقافة الجهل والفقراء تاج راسكم والله لدينا من الكرامة و الشرف ما ليس لديكم ولا لهؤلاء المشرملين حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم, هؤلاء لما يموتون لهم جهنم لانهم تعاملو بمثل ما تعامل به كفار قريش وشعيب وثمود وعاد عليكم من الله ما تستحقون جميعا, مصيبة ثقافة الجزيرة الخبيثة جعلت العالات لها صوت وقلبت كل مفاهيم الحياة الفطرية السليمة. اما من لديه حسابات مع المخزن او يخاف من فضحه فليحلها لكن ليس على حساب امن الشعب والف تحية لرجال الامن الله يوفقكم وينصركم ان شاء الله وجزاكم الله الف خير
الله يهدي ماخلق وأقول نعم للرصاص نعم للرصاص ثم فرض أحكام الى المؤبد في الاعتداء والإعدام عند القتل..انشري هيبريس
اصلا المشرمل يخرج من جحره و هو عازم على الاعتداء و قتل عباد الله اذن هو لا يحترم حق الاخرين في الحياة لذا وجب محاربة هذا الحيوان المتوحش القاتل بكل الوسائل حتى بالصواريخ
ليس الرصاص فقط وإنما القنابل العنقودية والنووي حتى لا يبقى مجرم مقرقب على وجه الأرض
لست مع الرصاص واتمنى من كل شخص التحدث باسمه وعلى نفسه. أما استعمال الرصاص الحي لإيقاف الجانحين فهذا إعدام بدون محاكمة. هناك عدة طرق وحلول لإيقاف هذا الوباء. منها إيجاد حل لمعظم العطالة وسط الشباب. ثم إن كان لابد من استعمال السلاح لإيقاف العنف لماذا لا تستعمل الشرطة الرصاص المنوم الذي يستعمل مثلا لإيقاف وتنويم الحيوانات المفترسة…….
لفهمت من هاد الناس لكيدافعو على لمشرملين ممكن يكونو هما لمشرملين بأنفسهم جزاءهم القتل بالقرطاس
انا معا قرطاس لأن إعتقاد اللذي كان عند المجرم بأن شرطي عنده مسدس فارغ .والأن سوف يعمل المجرم الف حساب قبل أن يتعدى على أي مواطن.
من يجلس فوق كرسي وثير ولم يسبق له رؤية أو التعرض للسرقة مع العنف ويقول كلاما إنشائيا أكثر منه واقعي فأتمنى يقصد الأماكن التي يديرها اللصوص ويحكمونها بسلطة السيف ….
أما مسألة تحول شخص إلى مشرمل أو مجرم… بسبب الظروف فهذا كلام إنشائي لأن شرعنة تصرفات هؤلاء الأشخاص وإعطاء صكوك الغفران لهم بهذا الكلام الرومانسي سيأدي بنا إلى إنتاج شعب متعاطف مع الجريمة ولن يخلو بيت من مشرمل .
نحن مع محاربة الفقر ومع التعامل بصرامة مطلقة مع من يهدد سلامة المواطنين. الحق في الحياة لا يستحقه من يهددها.
الأجدر هو استخدام السلاح نعم ولكن في الساق لا في منطقة اخرى من الجسد .
نعم ثم نعم لاستعمال الدخيرة الحية ضد كل اشهار للسلاح الابيض في وجه رجال الشرطة او المواطنين.فالولايات المتحدة الامريكية هي دولة الحقوق ويتم استعمال الدخيرة اثناء تدخلات الشرطة.
1000 تحية للسيد الحموشي والله يعاونوا لاعادة الامن والامان للمواطنين.
الله يرحم الحسن الثاني الرجل الدي كان له دور كبير في زرع الأمان في بلدنا الحبيب . كم نشااق إليم يا أحسن ملك في العالم اللهم أسكنه فسيح جناتك و أطل في عمر إبنه حبيبنا محمد السادس
الاعتداء متواصلة حتى وصلت إلى الأمنيين وفي القريب العاجل يجلسون في بيوتهم ونطلب من هائلاء المجرمين الظالمين بحمايتنا بالمقابل كما يجري في بعض الدول الفاشل، كفا ثم كفا حقوق الإنسان أو حقوق المجرمين
أو عفا الله عما سلف.
الحزم كل الحزم مع المنحرفين وقطاع الطرق.لولا الرصاص لما طالت الجريمة حتى رجال السلطة والشرطة .اما المواطنين العزل فحدث ولا حرج. اما ان تحاربوهم او ستتفشى الجريمة وسيظطر المواطنون الى الدفاع عن انفسهم بنفس السلاح الدي يرهبونه بهم. هؤلاء المنحرفون الدين يسلبون المواطنين الصالحين ممتلكاتهم يجب ان يسجنوا في مكان لا تصلهم فيه لا قفة ولا زيارة لكي يتوبوا ويقتنعوا على ان العمل هو الدي سيجلب لهم الرزق وليس حمل الساطور والمدية وعتراض سبيل المارة.
إذا ما قمنا باستفتاء حول هذه الظاهرة سنجد 99%يقولون باستعمال الرصاص من طرف رجال الأمن.أما الذين يرجعون ذلك للدولة أقول لهم:هذه قمة الجهل،وما ذنب الضعاء وهم الذين يتعرضون للعنف?هذا من جهة ،من وجهة أخرى لماذا لاينتفضون ضد هؤلاء الساسة الذين أوصلوا البلاد لهذا الوضع? لماذا لا ينظموا للتظاهرات المطالبة بالحقوق المسلوبة للمواطن?وفي بعض الأحيان يقف هؤلاء المجرمون في وجه المتظاهرين السلميين بعد شحنهم من طرف المخزن ووو…
هل رجال الأمن يعترضون المارة و يضربون الناس بالسكاكين و السيوف? هل رجال الأمن يأخذون بنات المواطنين والتحرش بهن بالعنف والقوة?هل رجال الأمن يؤرقون الناس في نومهم بالسراخ والكلام الساقط?.هل نطبق حقوق الإنسان مع هؤلاء الشرذمة من المجرمين لنسلب حقوق الملايين من المواطنين?. نعم نحن مع الرصاص ولا شيء غير الرصاص وتحية لرجال الأمن الشرفاء.
إيقاف المشرملين يجب أن يكون بدون رصاص وإن اقتضى الوضع ذلك فليكن في الأطراف أو الأماكن الغير المؤدية إلى الوفاة
اذا تساهلنا مع المجرم معناه اننا نشجعه انا
مع الرصاص هنا في فرنسا اذا طلب منك الشرطي ان تتوقف وتحركت لن يرحمك
أظن ان الدولة عندها يد في هذه التسيب الي ولى الان??
بمعنى ان شريحة من المجتمع تعيش في أمن وامان
والطبقة المهمشة (خليهم يتشرملو فيما بنهم)
انا مع من يؤيد استعمال الغاز الكريموجين اولا.
إطلاق الرصاص الحي ان دعت الضرورة الى ذلك.
انشري هسبريس ان كنت مع الحق وشكرا
و الله اهدكوم الاغوان واش هداك سيجن لي كدويو عليه رولا فندق 5 itoil كلشي فيه وكل شرب ناعس كلشي فبور شكون فحالو معكول ميخافش منو
لحل هوا الاعمال شاقة مع الحبس ديال بصاح
حتى في وقت الجاهلية… كان الملئ يتلدد عند سماع الاعدامات…. نحن لسنا في الجاهلية… وفرو الشغل التربية الصحة و التعليم اولا قبل توفير القرطاس… ورغم دلك فالدول العاقلة تستعمل التازر و ليس القرطاس!
العديد من المتشرملين احوالهم الاجتماعية جيدة .الشىء الذي يدفعهم الى اقتراف تلك الافعال القدرة هي التساهل .واستعمال الرصاص الحي لا التمر والحليب
اعتقد ان جل المعارضين لاطلاق الرصاص على المنحرف الذي يهدد سلامة المواطنين اما من باب ولوطارت معزة لان الدولة (او المخزن كملا يحلو لهم)هو الذي امر بهذا او ان هذه المعارضة تاتي من المشرملين انفسهم حتى يبقى يصول ويجول والا فكل ذي عقل الا وهو مع هذه الخطوة المحمودة والا سينفلت الامر وبدل السكاكين سيتسلح المنحرفون وقطاع الطرق بالاسلحة النارية وسيكون الامر اصعب.
نعم للرصاص والرصاص ثم الرصاص.وشكرا جزيلا لرجال الامن والشرطة.ولن نتراجع عن دعمهم.
القرطاس هو المعقول مع المشرملين. ..ما يصلحوا غير لدراز ….حكارا ،يحكروا على لعيالات و الدريات. ..يجب ازمييييييط في الحبس و خارج لحبس
كل من يدافع عن المجرمين الله يسلطهم عليهم وعلى أوﻻدهم وبناتهم كفاكم نفاقا.
نعم نحن بي شدة الامن ان يستعمل سلاحه ضد هؤلاء الناس الجاهلة والمشرملة حمايتا لانفسهم ولل المواطنين نعم تم نعع لرصاص لردعهم لانهم يفكرون غير في الاجرام
إن الذي يشوه وجه إنسان يعرفه أو لايعرفه بسيف أو بغيره – وقد يحكه بالثوم لكي يبقى الجرح مفتوحا- بسبب او بغير سبب هو سادي أكثر منه منحرفا .ويستحق الموت بالرصاص .من غير إضاعة الوقت والجهد في المحاكمة والمرافعات. وأوجه كلامي إلى بعض الآباء المساكين الذين يدافعون عن أبناءهم المنحرفين بدعوى أنهم قصر غير راشدين:من لم يحسن تربية أبناءه لايحق له أن يلوم المجتمع .لأنه هوالذي يؤذي المجتمع والدولة وليس العكس .ثم إن دولة عظمى هي أمريكا لم تستطع القضاء على الجريمة في شوارع مدنها إلا بعدة تدابير كان أولها رصاص الشرطة في صدور القتلة الذين لا يخشون الله ولا يعرفون الرحمة ولا يتقيدون بقانون.
مواجهة الاشرار لا تتاتى الا بالعنف ، هولاء عاثوا في الارض فسادا ،ويجب مواجهتهم بالقوة اللازمة حتى ولو ادى ذلك الى قتلهم ، لان من له الحق في الحياة هو من يحترم الحياة ،والسلامة البدنية للاخرين ، المشرملون الى الجحيم ،وارى ان من يدافع عنهم فهو منهم او له صلة او منفعة من وراءهم ،تصور يا من تدافع عن هولاء ان احدهم اعترض بنتك ، واغتصبها بالقوة ،عندءذ ستغير رايك .
يجب التبليغ من اشهر سيف او سلاح في اي حي لا للخوف فهدا واجب وطني لا يعد تبركيك للحد من هده الخطورة
تعليقي إلى السيد الدي يسمى مشارك
انا أود أن أقول لك إن أقوى دولة في العالم اد تجرأ مواطن عندهم وهدد المواطنين بالسلاح الأبيض أو الناري فهو يعدم هل سمعت وفهمت ماقلت لك يعدم هدا الشخص اولا انك قلت ان كان هدا الشخص مريض عقليا فاعتقادي أن المصابين عقليا لا يحملون السلاح في وجه المواطنين. وقلت أيضا أن حمله مرة واحدة اخي مدا تقول هل السلاح لعبة عاشوراء ام مدا حمل السكين في وجه المواطنين جريمة كبرى يااخي اطلع على القانون. ومسألة أخرى بالله عليك أن تعرض فرد من عائلتك ولا قدر الله وقعت وفاة كيف سيكون ردك ؟ كيف تمر ازمتك شخص عزيز عليك وافته المنية على يد منحرف. أخي تمعن في الدي قلته لك وغير رايك.
انا بكل صراحة وشفافية وشجاعة مع استعمال السلاح فورا. ومن هدا المنبر احي الشرطة المغربية على الدور الدي يقومون به من أجل سلامة المواطنين
من يرفض تدخل البوليس بالر صاص الحي فهو من جماعة المشرملين.كيف نعطي للمشرمل حقه في الحياة وهو يسلبها لارباب عائلة.ويترك الاطفال يتامى.المشرمل في نيته القتل.فان لم تقتله قتلك.لهذا اءيد التدخل بالسلاج كيفما هو يعترض المارة بالسلاح.لا بد من تكافئ الفرس.
ال
أصبحنا نخاف على ابنائنا و ز وجاتنا كلما غادروا المنزل من قطاع الطرق و المشرملين و الغريب ان عددهم يزداد و الاجرام اصبح عادي في المغرب و هذا راجع لغياب الصرامة و العقوبات الرادعة. السجن بالنسبة للمجرمين مكان مألوف يترددون اليه مرارا و تكرارا بدون خوف بل مرتاحين فيه لتوفره على الطعام و الترفيه ربما ادا كنت ترغب في الزواج او اي مناسبة اخرى تكلفت لك ادارة السجن بكل شيئ .
و الله ثم و الله ان لم تخيفهم بالرصاص الحي و الكلاب المدربة و بالقنابل حتى، لن نتمكن من اجهاض ظاهرة التشرميل.
خاص لي مامتش بالرصاص يتحكم بالسجن الحقيقي ماشي اربعة نجوم خاص لحريط والردع الحقيقي
االشرع هو الحل قطع اليد بالنسبة للسارق
من يغرد بحقوق الانسان للمشرملين.عليه ان يغادر مكتبه وينزل للشارع ويظهر من محفظته ورقة 200درهم.فبعد ذالك يعطينا رابه فب حقوق الحيوان.
من يعارض إما.
-لفرط العاطفة
-أو لم يشرمل
-أومن آل زبالة عقوق الإنسان والعياد بالل
الرصاص هو الحل وبضبط النفس مع تفادي القتل ماأمكن
bonsoir ,mon avis c'est une idéale méthode pour lutter contre les indésirables ,leur récompense est la mort ,leur existance reproduisent les pires descendant,en conclusion je suis avec les tirs orientés au criminels ,ils ne méritent pas d'être marocaine.
في أوربا و أمريكا لا يتكانون عن الموضوع بصفة هادا مشرمل و ما هي حقوقه و هل يجب قتله أو ما يشبه دلك من تأويلات.
الأمر بسيط كل البساطة فلا تكترو علينا بالدراسات: إدا قام أحد بتشهير السلاح الأبيض في و جه أي شخص و إدا أتت الشرطة و طلبت منه الإمتتال و لم يستجب لأمر السلطة فقد و جب إطلاق الرصاص عليه. مادا ننتضر ؟ حتى يقتل الناس؟
هل حقوق حامل السلاح الأبيض أهم من حقوق المواطنين في الحياة و السلم؟
أجيبوني من فضلكم
من جهة أخرى الموضوع ليس خاصا على المشرملين فقط بل هي قظية كل حاملي سلاح أبيض. لذلك يجب استعمال اللفض العام و هو حامل السلاح الأبيض.
إشكالية هذا الموضوع .تجد حلها في مقتضيات القانون الجنائي ، خاصة المقتضيات المنظمة لحالات الدفاع الشرعي ، رجال القوة العمومية مطلوب منهم التدخل حماية لأمن المواطنين .وفي تدخلهم هذا قد يواجهوا بردود عنيفة وبأسلحة بيضاء ،عندها يجب تقدير كل حالة على حدة ،ذلك أنه في بعض الحالات يكون فيها استعمال السلاح الناري امراً لا مفر منه ، حماية لأرواح رجال الأمن اولاً….بينما في حالات اخرى لا يكون أي مبرر لإستعمال السلاح الناري ولا حتى استعمال العنف ضد المخالف للقانون .
ينبغي أن لا ننظر إلى هؤلاء الأشخاص بعين الرحمة وبمنطق حقوق الإنسان لأنهم مجرمون وقتلة . في الشرع تقطع أرجلهم من خلاف و يقتلون لأنهم يحاربون الله ورسوله . إلى من يدافع عنهم هؤلاء ليسوا ضحايا المجتمع هؤلاء جبناء أعداء المجتمع يبررون قتل الناس والمواطنين ونهبهم بأنهم فقراء وتخلى عنهم المجتمع . ومن المعلوم أن الله سبحانه وتعالى وهو الرحمان وأن رحمته لاتقاس برحمة البشر وأن رحمته جل جلاله فوق إدراك البشر لم يمنحهم هؤلاء المجرمين والقتلة ،ممن يلقبون بالمشرملين ، الحق في الحياة و حكم عليهم في الدنيا بأقسى العقوبات وو عدهم الله عز وجل بالعذاب الأليم في الأخرة والعياد بالله . فهؤلاء كالشياطين ملعونون والعياد بالله .
لكل من يرفض إستعمال رجال الأمن الرصاص ضد المشرملين أقول: لو كنتم يوما ما ضحية إعتداء بإلسلاح الأبيض من طرف هؤلاء المجرمين وجربتم الوحشية التي يعتدون بها على المواطنين الآمنين نتيجة الأقراص المهلوسة لتمنيتم أن يتم إعدامهم بدون رحمة
انا ما متافقش على قتل المشرملين ولكن مع استعمال رجال الامن للسلاح الوضيفي ادا دعت الضرورة وكان الشرطي او الشخص المعتدى عليه في خطر. متلا الشرطي او الدركي يضرب المجرم بالقرطاس لرجليه او ليديه دون قتله. وخاص يصدر قرار من مديرية السجون باش يمنعو القفة على المساجين ويبقى ياكل غير الاكل ديال السجن وهكدا المجرم غادي يضرب الف حساب قبل ما يرتكب الجريمة.
بسم الله الرحمان الرحيم
الى كل من يتشدق بحقوق الانسان والجمعيات الاممية .هؤلاء السيافة لا يعترفون بهم وبكم لانه يعرف انه معتدي اصلا.فمن تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه.والضرب بيد من حديد ورفع الصلاحيات لرجال الامن للدفاع اولا عن انفسهم والشارع
إذا آستمر الأمن على هذا المنوال؛ إطلاق الرصاص على كل من سولت له نفسه الإعتداء على الأبرياء من ابناء شعبنا العزيز ،ستعود الأمور إلا نصابها حيث أنه في الآونة الأخيرة وخصوصا بداية هذا العام وقع خلط لبض المفاهيم خصوصا عند شردمة المجرمين التي يكون في الغالب مستواهم الدراسي لا يتعدا التعليم الإبتداي، وهذا الخلط يتمثل في عدم فهمهم لمفهوم حقوق الإنسان حيث قام البعض بفهمها كما يلي (نسرق كما بغيت ونكريسي كما بغيت ولا شدوني رني عندي حقوق ميضربوني ميك فصوني ونهز صوتي على الخزن ويلا مشيت ل حبس نعيش قيد وتدخل مرتي عندي لكنت مزوج وهكذا).شكرا على النشر
ليس هنالك انقسام، كلنا مع الرصاص ضد المشرملين
كيف يعقل أن نترك من يقتل الابرياء بسيف،ويدمر حياتهم بتشويه وجوههم،أو يحدث لهم عاهة مستديمة ليس إلا ليسلبهم ما يمتلكون ،ونقول ليس خطأه وإنما خطأ الدولة.هدا الدي يدافع عن هؤلاء القتلة ما تعرضت أخته أو ابنته أو أمه لمثل هذا الفعل الشنيع.ولهذا من يخرج من بيته بنية السلب والنهب فليقتل
اعطيت الحرية للشرطي ان يطلق الرصاص وفعلا بدؤوا بالتنفيد العشوائى للرصاص على الذين يستحقون وعلى الابرياء تحت غطاء( المشرملين ) كما وقع في بني ملال كما تعرفون يجب استعمال السلاح للدفاع عن النفس باطلاق النار على الارجل او اي مكان لا يودي ضربه الى الموت ولكن نراهم يطلقون النار على الراس او الصدر وليس هناك من يحاسبهم اللهم ان هذا لمنكر اصبح الحموشي هو القاضي والجلاد الذي يحكم ويعدم في نفس الوقت فهل الشرطي المغربي لا اقصد الكل ولكن الجل في مقام هذه المسؤولية . اخاف ان نصير ك كولومبيا .
لا امل في انسان فقد ادميته وانسانيته من اجل بعض الدراهم ياتي ليؤدي جسم الانسان بالسكين بعد ان خلقه الله سبحانه وتعالى في احسن صورة يجب التخلص من هده الشريحة لانه لا خير فيها و بعد سنوات ستكون عبىءا على المجتمع لانه فات فيها الاوان ولن تندمج بعد ان سلكت طريق الهلاك للاخرين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد
يجب إعدام مروجي القرقوبي والخبرة والحشيش والسي ليبيون والخمور
أمام الملأ
يجب توفير فرص الشغل
يجب ضرب بعصا من حديد كل من سولت له نفسه إدارة الشغب أو الفوضى بين الناس
ويجب تخصيص سجون للمجرمين يأخذون فيها أشد العذاب
أوا طبقوا هذه الخطة غير سنة واحدة
ثم شوفوا الفرق
والله أنا أقترح "مسيرة" مؤيدة للشرطة والأمن والرصاص ضد هؤلاء المجرمين.
امريكا وفرت كل سبل النجاح..ومع دالك تجد العديد من المجرمين فيها..ولا تتردد في استعمال السلاح معهم من اول وهلة..الحل هو الرصاص بدون رحمة
الذين يعارضون إطلاق الرصاص على المجرمين يدخلون إلى بيوتهم باكرا وبعيدون عن مناطق الخطر ويستيقظون في وقت متأخر ويعيشون عيش الأغنياء ومنازلهم محروسة من طرف حراس خاصين ويمتلكون سيارات تبعدهم عن الخطر . ومعارضو إطلاق الرصاص يجهلون أولائك الذين يكدحون ليلا ويستيقظون في الثلاثة أو الرابعة صباحا ويقطعون مسافات طويلة في المساء والليل كي يصلون إلى منازلهم ومهددون من طرف المشرملين . فمعارض إطلاق الرصاص بعيد عن هذه الحياة الصعبة
مشكل هده الفئة الخارجة عن القانون اجتماعي واقتصادي ونفساني تحس انها بدون مورد مالي فتسلب ما عند غيرها (اقتصادي) تستعمل السلاح للاستقواء وربما تكون عصابة من عدة افراد ،تستعمل اامخدرات وهدا يدخل في الضعف النفسي بتقليد الغير واجتماعي من خلال ااتربية والتنشئة اﻻجتماعية غير السوية ويتدخل حتى السياسي بترك الحال يتفاقم حتى اصبح ظاهرة اجتماعية ومن بين الحلول المستعجلة حاليا استعمال الرصاص الحي .ادا هاجمك قاطع طريق فمن حقك الدفاع عن نفسك بما اوتيت فان مات فلا يلومن اﻻ نفسه .
لنا في قصة الخضر مع سيدنا موسى العبرة لما قتل الخضر ذلك الابن لانه علم من ربه انه سيرهق والديه طغيانا و كفرا اي سيكون عالة على المجتمع و عاقا لوالديه الذين لاحول لهم و لاقوة فقتله خير من ابقاءه حيا يفسد في الارض بعد اصلاحها والسلام عليكم.
من يدافع عن المشرملين .فهو منهم ويستحق بدوره الضرب بالرصاص .وهو مجرد فيروس وحتالة يتنكر وسط الشرفاء والرجال الاشاوس الذين ينادون بقتل الكلاب الضالة.ومن يدافع عنهم .ينتظر طلقة الأمن في الرأس أن شاء الله .لأنه مجرد كلب من هذه الكلاب.
Nous parlons de la conséquence c est à dire des jeunes "mchermline"qui agressent avec des armes blanches des citoyens comme eux….où en est la
,cause c est à dire les marchands de psychotropesne faut il pas les juger à la peine de mort comme en Indonesie ou en Iran!!!!
الرصاص ثم الرصاص لكل حاملي السﻻح في وجه الشرطة و فالرأس باش ميضيعوش القرطاس على الوحوش ابشرية و يزيدوهالم بالعﻻج و يدخل السجن ياخد فترة نقاهة و يخرج اكتر من اﻻول . الى صاحب التعليق مشارك لي قال تقدر تكون اول مرة كيهز السﻻح هادي هي الفرصة باش تكون اخر مرة حقوق المواطن قبل حقوق المشرمل بالنسبة لناس لي كيدافعو عليهم اما منهم و اما كيهزو الشيفور من باب الفيﻻ بالطموبيل و يديه فين باغي و كيسحابليه المغرب كلو عايش هكاك خرج من الدروبة في 5 ديال الصباح باش تجيب طرف ديال الخبز لوليداتك و يوقف عليك واحد بمسطرة فيها 3 مترو يحيدليك 20 لي غادي تركب بيها و يشرملك و يزيد بحالو هادي الى ما صفاهالك و خﻻلك وﻻدك يتامى و ﻻ البتن لي تبقى شهر كيضرب تمارة من الشروق الغروب و يجي واحد يديهم باردين و يزيد يخصرليها وجها الحل هو القرطاس في الرأس لي هاز السﻻح عول يقتل اللهم يتقتل
في نضري الخاص لا بد من استفتاء شعبي مع ولا ضد القتل بالرصاص.(انا مع القتل بالرصاص ليكون عبرة للاخرين.واهاته الفكرة روادتني عامين سلفا حينها قلت بان الامن مستقبلا لابد من ان يستعمل الرصاص الحي لردع هؤلاء المشرملين.)
أنا مع القرطاس لأن اللصوص وقطاع الطرق والمشرملين كترو بزاف في السنوات الأخيرة
يجب اطلاق الرصاص اولا على كل من يدافع عن المشرملين ، لان امثال هؤلاء لا يريدون الخير لهذا الشعب و انحرافهم الفكري هذا اخطر من الانحراف السلوكي للمشرملين ، فأي حق في الحياة لمن يهدد أمن الابرياء و يروعهم ، و ينشر الهلع بين المواطنين بل و يعطل مصالحهم أحيانا . بل و يشرد عائلاتهم بسبب مجموعة من الحثالة الفاشلين اجتماعيا و…..، دون ان ننسى ان هذه السلوكات من الحرابة في الشرع اي قطع الطريق و التي لا توجب القتل فقط بل تقطيع الاطراف من خلاف او الصلب او النفي من الارض كل ذلك مفصل عند علماء اصول الفقه .
المجرم لا يولد مجرم هناك أسباب ومحيط و مجتمع ولا ننسى ان أغلبية رجال المخزن مجرمون ورجال الدولة لصوص .انا لست مع الرصاص الحي.
بهاده الطريقة ستدفعون المجرمين لاقتناء أسلحة و مسدسات ونصبح كشيكاغو
أنا مع الرصاص ضد المجرمين. ولكن لا ننسى أن هؤلاء المجرمين يتحولون إلى وحوش بعد إستعمال الأقراص المهلوسة وسبب هذا تجار الأقراص. فلماذا لا نحارب هذه الظاهرة بالقانون مثلا كل من وجد عنده قرص مهلوس 1 يحكم عليه بسنتين سجنا قرصين ب4 سنوات …..دون رحمة لأن هذه الأقراص هي السبب الرئيسي لهذه الظاهرة. أيضا يجب منع حمل السلاح الأبيض منعا كليا وتجريمه بنفس درجة تجريم حمل المسدس في المغرب . يجب على الأمن و القضاء أن يكونوا صارمين مع هؤلاء الوحوش قبل فواة الأوان.
مليون مرة مع استعمال السلاح .لاكن على الشرطة القيام بتطوير الاليات من استعمال لتسجيلات على غرار الشرطة الامريكية .كل شيء موتق لكي لا يضلم احد اخر
لتيقول تعاملو معهم كبشر. لو وقف عليه مشرمل. سيقول ضربوهم. بمدفع
أنا مع استعمال السلاح .لأن المجرمين لم يعود كالمجرمين السابقين بل أصبحوا يتفننون في حمل الأسلحة من سيوف وكريموجين وغيرها من الأسلحة بل ويتباهون بها كما أصبحنا نرى على الشبكة العنكبوتية زد على ذالك أنهم عندما يصبحون داخل السجن يأكلون مالذ وطاب من الطعام الذي يأتيهم من خارج السجن لان أهلهم ينفقون عليهم بغزارة أكثر كما كانوا يأكلون خارج السجن . فكما أني مع استعمال السلاح والرصاص الحي فإني مع منع عليهم الطعام وسجاءر وغيرها في الزياراة . كما أثمن على تعليمهم حرف أو صنعة ومراقبتهم بعد الخروج المشروط وقبل ذالك متابعتهم من طرف طبيب نفسي ومعالجتهم من المخدرات. وشكرا
قرأت مجمل التعليقات ،والحقيقية هي ان الكل مع استعمال الرصاص الحي في حق من يعتدي على الناس اي. التشرميل، و كذالك يجب على الدولة استرجاع هيبتها اننا بدأنا نلاحظ ان بعض قليلي التربية يعتدون على رجال السلطة و هذا غير مقبول،وفي نظري حتى يتم كل شيء تحت مظلة القانون ،هنا يجب على وزارة العدل ان تقوم بدورها ،لانها مسؤولة لنها تتسامح مع الراشين والأحباب و الاصحاب و هذا اصبح غير مفجقبول
ومن يعارض فهو متواطئ او مستفيد
نآزر رجال الأمن و نشد على يد السيد الحموشي المدير العام للأمن الوطني ونحييه على شجاعته ومهنيته وجرأته لإيقاف هذا النزيف الذي أبتلي به المجتمع المغربي ولم يكن له من حل إلا الحزم. فأنا كنت أعشق الدار البيضاء ومدينة فاس قصد الزيارة والسياحة والإستمتاع مع أسرتي الصغيرة بجمال مدننا المغربية ورغم أنني أمتلك سيارة جيدة والله إلا أصبحت أعاني من فوبيا المشرملين وقطاع الطرق واللصوص . حتى صلاة الفجر السي الحموشي عشقت أن أقيمها في المسجد قرب منزلي ولكني بت أخشى أن أواجه في طريقي منحرفا أو مجرما قاتلا كالحادثة التي تعرض لها إمام المسجد والمصلين في المسجد وقت صلاة الفجر بالمدينة القديمة في تطوان . وعدلت عن الصلاة في المسجد والآن أصلي في بيتي والسلام والتحية لأسرة الأمن الوطني .
بدل ان تكثف الدولة جهودها و نبحث عن رأس المشكل و نقتلعه من جذوره الذي هو المخدرات بكافة انواعها تريدون إبادة أنفس ضعيفة و مريضة إخترتم ايسر و في نفس الوقت أقسى الحلول تريدون إبادة أنفس ضعيفة و مريضة عوض أن تعالج أين الرحمة أين القلوب أين الإيمان و الله لا خير فينا حكومة و شعبا انا لله و انا اليه راجعون ..
مكاين احتا انقسام نحن ضد الاعتداء على الابرياء هدوك مجرمين خاصهم الرصاص والاعدام يقتلون ويسببون عاهات لاناس لادنب لهم وكيف تتعاطفون معهم لوكانت اختك هي التي اعتدوا عليها وسلبوها اموالها واغتتصبو شرفها ورموها كالقمامة هل تتعاطف معهم اتعجب لاناس يرفضون قتل هؤلاء المجرمين والله كل ماتتمناه هو ان يكون ضحيتهم ليعرف حق المعرفة ان هذه المخلوقات يجب ان تنضحر من وجه الأرض
إن الشخص الذي يحمل سيفا أو سكينا ويتجول وسط المواطنين الآمنين هو خطر دائم ولجوء المواطنين الى طلب السلطات الأمنية باستعمال قوة السلاح هو بالدرجة الأولى لردع مثل هؤلاء. حتى يفكرون ألف مرة في حمل الأسلحة الممنوعة .أقول للذين لا يحبدو او لا يريدون لقوات الأمن استعمال الأسلحة الناريه لو كانت الأسلحة النارية في متناول المجرمين (المشرملين) هل كاتو سيرحمون ضحاياهم أو سيتركون رجال الأمن تصفد أيديهم. اننا مع تطبيق القانون ولو بقوة السلاح
نعم ثم نعم لإطلاق الرصاص ومن قال عكس ذالك فإبحتو في أمره ستجدونه من الخونة ومن أصحاب الفتن الذين يتلددون عن سماعهم أخبا الإعتدئات
بنادم ولاسابق مقدرش تبقا مع مكتب وقتك ولا ولادك فالزنقة ليست هناك أي انقسامات نعم للاستعمال أشد والطرق لردع هؤلاء الطاغين ماعندهم دراع الخدمة كيقلبوها كريساج!
ارى من منضوري الخاص ان استدعاء الحموشي للالاف من رجال الشرطة لاعادة التكوين في استعمال السلاح هي نقطة الانطلاقة ولاتساهل مع المجرمين.وما يزكي قولي هدا هي واقعتا التي حدتت ببني ملال وسلا. وهي انطلاقة ننوه عليها رجال الامن ونٱزرهم في ردع المجرمين وقطاع الطرق لاستعاد الامن وهبته.
وانا مع اطلاق الرصاص على المشرملين
إلى كل معارض…
كل نهار كنسمعو وحدة وقف عليها واحد بموس، واحد گريساه واحد بسيف، الاخرى خاسرو ليها وجها، الاخر خلاوه بعاهة مستديمة… ليوما جات فهاداك، غدا نقد نكون أنا أو نتا أو مك أو ختك… (لا قدر الله).
المعادلة ساهلة، واش البوليسي يضرب بالسلاح الوظيفي هاداك المشرمل لي أصلا حياتو خطر على المجتمع؟ ولا نخليو المشرمل يضرب بالسيف البنت لي راجعا من المدراسة ودارهم كيتسناوها، ولا الأب لي مشا ياخد خلصتو باش يوكل ولادو، ولا المرا لي نهار كامل خدامة وراجعة عند واليديها..؟
كنقول لهاد المعارضين ولي كيبروا الأفعال الإجرامية بالفقر والبطالة والدولة… كلنا عايشين فنفس البلاد، والأغلبية مستواهم الاجتماعي تحت الصفر ومالاقيش خدمة، لكن ماشي كلشي اختار طريق الإجرام.. وهادوك المشرملين لي كدافعو عليهم را واعيين وعارفين شنو كيديرو وهوما لي اختارو را ماشي دراري صغار ما كيميزوش او مجانين مختلين عقليا.
هادشي لي كان خاصو يكون من شحال هادي : الانذار الأول، الانذار الثاني، ما بغاش.. السلاح الوظيفي.
Vous voulez la jouer soft, je suis pas contrariant. Vous voulez la jouer hard… on va la jouer hard
قرأت جل التعليقات وهناك إجماع فيسبوكي وهسبريسي على استعمال الرصاص في القضاء على المشرملين.
أظن أن هؤلاء يجب أن يقتلوا على الفور أي ميدانيا. أما اذا ما تم شل حركتهم فيجب أن ينفو من محيطهم بأن يسجنو في الصحارى والغابات بعيدا عن ذويهم وأهليهم مع الأعمال الشاقة والجوع
لأن السجن أصبح ملاذا امنا لهؤلاء كما أصبح مجرد باحة استراحة بحيث يعيدون ترتيب أوراقهم ثم بعد العفو عنهم يصبحوا أكثر شراسة وتشرميلة من ذي قبل.
الله سبحانه وتعالى وضع الحدود في الاسلام ليس عبثا وانما لردع كل من سولت له نفسه أن يعتدي على حق من حقوق الغير. وحد الحرابة القتل.
في نضر المعارضين ترى ما هي الطريقة الانجع لااستئصال الضاهرة???.
انهم اصبحوا مثل الحيوانات المفترسة انعدمة فيهم روح الانسانية وكبرت لديهم روح الاجرام والانتقام ولم يعد ينفع معهم لا حوار و لا مساعدة .
والى كل هؤلاء الذين يدافعون عن الحق في الحياة المرجوا زيارة المعتدى عليهم
لتعا ينوا عن قرب الماسي التي يعيشونها والمجرمون يقدون بضع شهور او ايام في حالة اعتقالهم ام اغلب الحالات تقيد ضد مجهول ارجوكم انتم المدافعين البحت عن هذا المجهول…….
المشرمل ﻻ تتوفر فيه مواصفات اﻹ نسان حتى يطلب له الحق.
نعم للرصاص ضد إنسان فاقد للإنسانية،ولا يمكن تشبيه شرطي برجال البغدادي فالأول يسعى إلى تحسيس المواطن بالأمان بينما الثاني يفرض نفسه بالعنف،لن يرضى فينا أحد لو عادت زوجته للبيت بوجه مجروح هذا إن لم تغتصب.كلنا فقراء ونعاني لكن هذا لا يغفر لي الاعتداء على الآخر.
انا لاارى ان هناك انقسام حول الظاهرة بل جل او كل المعلقين يؤيدون استخدام الرصاص الحي ضد المجرمين .ثم ارد على من يعتبر ان الفقر سبب لجوء المجرمين الى اعتراض الناس هدا غلط اجدادنا واباؤنا عاشوا الفقر اكثر من هدا لكن لم يسرقوا ابدا المجاعة دفعت الناس الى اكل العشب بدل الاسترزاق من جيوب الابرياء
_ ثم ان ابو بكر البغدادي هو حين نترك هؤلاء المجرمون يتجولون بسيوفهم ينتقون الضحايى الضعاف من نساء واطفال من اجل السرقة والسبي هدا هو مفهوم داعش اما قتل هؤلاء المجرمون فهو حلال باجماع الاءمة وكل الاعراف والقوانين . امريكا تعدم بالغاز الصين بالرصاص السعودية وحدها من تقتل بالسيف لكن العلماء والفقهاء وليس السعوديين وتترك اللصوص كفاكم من التعاطف مع خؤلاء الحثالة حتى يصلح امرهم ولن يصلح الا بالرصاص
حين تطلقون النار على المجرمين المرجو منكم ان تضعوا آذانكم على قلوبهم لتنصتوا هل هم لا زالو على قيد الحياة فإن كانوا المرجو توجيه رصاصة أخرى في الدماغ حتى ينتهي لا تأخذوه إلى المستشفى.مباشرة إلى المقبرة. عطيو لباباهم القرطاس القرطاس القرطاس حتى يتوبو
Bon le droit de vivre ok mais de quel vie on pale de l'agresseur ou la perssonne agressée .je pense que le mcharmel qui veut hotter la vie au autre ne merite de vivre .un grand merci a la police national tuer tout les mcharmlin je suis d'accord ils ne servent a rien meme en prison ils font perdre a l'état beucoup d'argent
كون دارو انتخابات مع او ضد اطلاق النار على المشرملين كون شافو نسبه تصويت ديال بصح وعرفو نسبة العزوف عن التصويت حتى هيا هههههه فكرة مزيانه غتخلي قاع هاد الضصارة ديال الاحزاب تسالي ويعرفو باللي تاواحد فيهم مكيمثلنا
السن بالسن والعين بالعين والبادي أظلم. الرصاص الرصاص الرصاص .تحية إجلال الى رجال الامن البواسل في مواجهة الميكروبات والطفيليات البشرية التي عدمها خير من وجودها…
اﻹجرام في المغرب لا علاقة له باﻷوضاع اﻷجتماعية. بل راجع لتساهل اﻷمن و الذين يتعللون بتدخل الجمعيات الحقوقية في عملهم.
تعرض صديقي لسرقة و ذهبت معه ﻷحضار هاتفه من اللص. ببرودة قال المشرمل انه يستيقظ باكرا و يتوجه لمنطقة معينة و في اقل من ساعة يجني 3500 درهم ثم يعود .
هاتف صديقي كان يساوي 4500 درهم وقتها
شكرا للرجال الشرطة هذا عمل مسموح به حتى في اعظم دول العالم امريكا وكذلك الاعدام اما من يقول علينا مراعات ظروفهم لانهم ليس لهم عمل فهل هذا يبيح لهم اعتراض سبيل الغير لا والله هذا محض هراء وكلام سخيف عليهم ان يحترموا المواطنين وكما يقول المثل احترم تحترم مثلا انا ليس لي عمل اوشغل فهل تسمح لي نفسي ياعتراض سبيل المارة هذا حرام كما احيي رجال الامن الاشاوس الدين يدافعون على المواطنين مع التسيب الذي يحدثه المجرمون شكا يا رجال والامن والف شكر وفقكم الله والسلام
Oui faut tuer les agresseures
الفوضى هي ملي يوقف عليك شمكار ويسلبك كل ما عندك ويضربك وفالاخير يدوز شهرين اولا ثلاث ويخرج يتفرعن
يجب إستعمال شتى الوسائل من أجل الحد من الإجرام
لكن يجب النضر جليا في الأسباب الأصلية للاجرام
دون غض الطرف عن اللصوص الكبار
تحية لرجال الأمن الشرفاء ونحن معهم 100 % ليقتصوا من كل مشرمل لاكن ما الذي يضمن عدم ت ص فية السياسين أو الأفراد ذوي التوجه المعارض ؟
نطلب السيد المحترم الحمدوشي أن يعطي تعلماته الي رجل الأمن أن يطلق قرطاس علي المجرمين الدين سولت لهم أنفسهم الاعتداء على الموطنين وعلي الشرطة بخاصة ونقول هدك لكدافع علي هدو المجرمين ادخل سوق راسهم حيت هادك محسوش بمرارت الاعتداء على المواطنين الأبرياء نهار اتكرس شواحد فيهم عاد اقول هدش بصح حيت دبا الفلوس دخل حنا معكم يارجال الأمن شكراً
Tous pour appliquer la loi ,
Et les policiers ont le droit de se protéger contreles criminels , même dans les pays les plus développé au monde (((USA ))) Les policiers on le droit de utiliser leurs armes pour se défendre ..vous pouvez jette un coup d'oeil sur YOUTUBE.
ليصمت الجميع و ندع الرصاص يتكلم ……
تحية و تقدير لرجال اﻷمن اطلقوا الرصاص على المشرملين و قطاع الطرق و من يرشقون السيارات و الحافلات و القطارات بالحجارة لا تأخذكم بهم لا شفقة و لا رحمة لقد عاثوا في البلاد فسادا و سفكا للدماء و سلبا ﻷرزاق الناس و ممتلكاتهم . اصبحنا نذهب لصلاة الفجر خائفين و الى السوق خائفين و السفر في الطرق خائفين هل نذعن لهؤلاء المجرمين كلا أظن انه لو لم يتجرأ رجال الامن على اطلاق الرصاص عليهم لتحولنا الى حرب اهلية المواطنون ضد المشرملين و اللصوص . حفظكم الله يا رجال اﻷمن و سددوا رميكم فاينما اصبتم المشرمل فلا بأس المهم توقيفهم وان كان الاحسن هو اعدامهم
الرصاص هو الحل الوحيد الشمكارة اللي شوهو البلاد حقوق الانسان هي اللي خرجات علينا خلات الجهلاء يتعداو على الناس بالسيوف الله القتل بالرصاص ولا الاعدام هو الحل باش نعيشو بامان
احسن حل لردع المشرملين هو الرصاص .سجن مع التعديب لاقصى حد عدم النوم مع الاشغال الشاقة طول النهار وهذا قليل في حق قطاع الطرق
هادوك اللي ضد قتل المشرملين العنيفين اللي كيستنفد البوليس معاهم جميع الوسائل ..هادوك الدعاة ما تعرضوش هما وامهاتهم ونساؤهم وبناتهم واخواتهم للتشرميل باش يعرفو بحق داك الشي ويبدلو رأيهم 180 درجة.
انا سبق وتعرضت للاعتداء من طرف 3مشرملين مسلحين في حي خطير ملقب حومة الشوك واسمه الحقيقي حي بنكيران في طنجة ووقع هدا الاعتداء في سنة 2009 واكثر من يتعرضن للاعتداء يوميا هم النساء العاملات صباح الباكر ومع دذلك انا ضد قتل الشرطة للامجرمين بل افضل اول شيئ توفير الامن المواطنين بشكل منتضم وليس بشكل مناسباتي مثل الدول المتقدمة يعني تقليل نسبة الاجرام قبل وقوعه وبعد ذلك اذا كانت حالات معزولة يتم استعمال تصويب الرصاص نجو الرجل او اليد وليس القتل لان الجهل والضروف الاجتماعية القاهرة والفقر هم من يخلق لنا مجرمين انا اتفق مع شرطي واحد اذ قام با قتل مجرم لان العملية تكون سريعة جدا بين الشرطي والمجرم ومن حق الشرطي ان يدافع عن حياته ممكن يقتل المجرم اما ادا كان عدد رجال الامن من 2 رجال امن الى اكثر اعتبر دالك شيئ مخجل ان يقومو با قتل المجرم لان الحمية تغلب السبع واخف الضرر هو تصويب الرصاص للشل حركة المجرم وليس قتله يجب على الامن ان يكون عائلة لكل المغاربة هو الحاضن وهو المربي ولا يتحول الى عدو للمجرمين ويجعل من نفسه طرف خصم وعدو للمجرمين خطير جدا
المجرم وليس قتله يجب على الامن ان يكون عائلة لكل المغاربة هو الحاضن وهو المربي ولا يتحول الى عدو للمجرمين ويجعل من نفسه طرف خصم وعدو للمجرمين خطير جدا ادا اصبح الامن من صاحب خدمة نبيلة الى قاتل للمجرمين لان ذلك سوف يجعل الشرطي هدف للمجرمين سوف يتربصو به في اي وقت وايضا مادام الشرطي مستعد للقتل المجرم حتى المجرم يصبح مهيئ للقتل رجل الامن تتحول من عملية تربية وعدل وسجن الى مصير وهو القتل من كلا الطرفين لا اعتقد ان المجرم سوف يعجز عن قتل الشرطي حين يكون على اقتناع ان الشرطي له هدف واحد هو القتل وليس التربية والجزاء والعدل والسجن لا نريد انتقام مابين المجرمين و الشرطة نريد ان يكون واجب وطني هو الامن والقضاء والسجن وقبلهم التربية والتعليم والشغل والحياة الكريمة ولا تنسو المجرمين فقراء ويعتدون ايضا على الفقراء الدين يشتغلون بعرق جبينهم والحل لن يكون في التشدد في العنف
اما ان تكون مواطنا صالحا تسعى لاسعاد بيتك وبلدك واما ان تكون مواطنا لم تسعفه الحياة فخاض في كل سلبيات الحياة بدءا من المدرسة الى آخر المشوار .
الشرطي يحمل سلاحا ليدافع عنا .
المشرمل يحمل سيفا للهجموم علينا
لا يا اخي ليس هناك انقسام ! الاكثرية الساحقة اي ما يفوق 90% من المستجوبين مع اطلاق الرصاص و في الراس ، فقط جمعيات عقوق الانسان و افرادها محسوبون على رؤوس الاصابع التي لها رأي اخر لعنهم الله
بمادا سیواچه رچال الامن المجرمین فی نطرکم ؟کیف تنم حمایه الواطنین الابریاء ؟ من اولی بالمعروف ،؟رچل الامن ام المجرم؟….اتقوا الله فی آلضعفاء با جمعیات الکلام من اچل الکلام
هاد الشي راه جد جد عادي عند الدول المتقدمة اول حاجة تايقريوها لرجل الامن هي الا شفتي احياتك في خطر اقتل ويمكن ليكم اتشوفو الفيديوات. خلو رجال الشرطة ايخدمو انتوما ضخمتو الموضوع اوكبرتوه ابلا اقياس ولي تايقول العكس انا نتحداه ملي ايكون شي امقرقب هاز سيف ايدوز من احداه مايشدو لينا ماوالو غايدوز
Ou ont été les droits de l'homme quand ces voyous attaquent leurs victimes?Toute personne qui ne croit pas à ces droits évidents,et ne les respectent pas,ne mérite
absolument pas d'en bénéficier. Vu leur monstruosité,ces voyous représentent un mal et un virus menaçant la vie humaine,donc le sort logique auxquels doivent être
destiné c'est l'extermination.Tous les outils doivent être autorisés.
لكنْ دون انتهاك حقّهم في الحياة، الذي ينصّ الدستور على أنّه أسمى حقوق الإنسان. ??? !!! وهل حافظو هؤلاء على حقوقهم اولا ؟؟ ينتهكون حقوق غيرهم يعتدون على الاخرين ووينتهكون حقوقهم وحريتهم ويسلبون منهم حياتهم ومالهم ثم يطالب ان تحترم حقوقهم ؟؟؟ .. احترم تحترم احفظ حقوق غيرك تحفظ حقوقك تعتدي على حرية وحقوق غيرك لا حقوق ولا حصانة لك
لـــكل فعل ردة فعل يساوي له في الشدة ويعاكسه في الاتجاه
حقيقة لا افهم كيف يفكر هؤلاء المعترضون على قانون التصدي للمجرمين ؟؟؟ !!!!
مع احترامي لقراء هيسبريس هادو لكيقولو حقوق الانسان واش لمشرمل بعدا تعرف حقوق الانسان؟؟؟؟؟
نعم والف نعم لاطلاق الرصاص في حق المجرمين كيف نفكر في اعطائهم فرصة للحياة في حين هم يزهقونها لاناس ابرياء ادن لا رحمة لا شفقة في حقهم
اعتقد ان كل من يدافع عن الحق بالباطل فهوباطل فالقتل ورد قي ايات كثيرة وفي كل الكتب السماوية المنزلة لكن بطرق شرعية واقول لمن يدافع عن المشرملين وقطاع الطرق عسى ان تكون منهم فنحن ضد الاجرام والمجرمين ضد من ينشر الرعب في الشارع فموته احسن من حياته نضطر تحت اكراهات معينة لبتر عضو من جسمنا لضمان السكينة وراحة البال ابلاحرى مجرم لانحترمه الالأننا نتقي شره وابشرك ان ماوقع من قتل شرعي في صفوفهم كان له وقع كبير على المجرمين وصدر الاسف انكم تدافعون عنهم لكن ربلما انتم منهم"الله اسلطهوم عليك"امين يارب العالمين لعلك ترحع الى رشدك وتعرف ان المجرم سرطان ينخر جسد المجتمع فاما ان تتخلص منه أو يتخلص منك فأيهما تختار
يجب اﻷبقاء على اطلاق النار على المجرمين اللدين لم يردعهم لا سجن و لا توبيخ ولا اصلاح ولا نصيحة. بالله عليكم يا من يؤازرون المجرمين لو حصل لكم مثل ما حصل لبعظ الظحايا من عنف وسلب اموال واﻷعتداء والاغتصاب لما عارظتم على علاج هده الآفة الخطيرة….ساساند اﻷخ او.اﻷخت الدي قال او.قالت هناك شباب يعيش حياة كالزفت لكنه حامد ربه وملتزم بسلوكه النظيف وراظ بحظه.لكنه لا يلجأ الى مثل هده التصرفات ولا حتى ان يفكر في الخوظ فيها….كفى ايها اﻷخوان من الأستهتار وكفى من تشجيع هؤلاء المنحرفين…انا في نظري الشخصي هده الظاهرة.او.اﻷفة يجب معالجتها بهده الطريقة..وهي اطلاق النار على كل من سولت له نفسه احراج او التعدي او.سلب او نهب بالسلاح اﻷبيظ . هاد شي بزاف .. ختاما انوه برجال اﻷمن على ما يقومون به ونحن بجانب رجال اﻷمن في محاربة هده الظاهرة وفي اي ظاهرة تمس بامن بلادنا. والشكر لرجال اﻷمن.
وما دور المسدس إذن إن لم يستعمل ضد حامل للسلاح؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
تحية لكل الاخوان رايي الرصاص ثم الرصاص ثم الرصاص الذين يقولون لا عند هم احد اقاربهم مشرمل من الاحسن ان يبقو معطوبين طوال حياتهم.
عندما يواجه المجرم رجل الأمن بالسيف والبيتبول والكريموجين فماذا عساه يفعل؟ الرصاص بطبيعة الحال أما التبرير بالوضع الاجتماعي والفقر فالدول المتقدمة لا تخلوا من مجرمين. تحية لرجال ونساء الامن المخلصين
في نظري الحل يكمن في إعادة التجنيد الإجباري،يبداو يجمعو هاد المشرملين وديوهوم يكاجيو،في الجيش غادي يترباو مزيان ويعرفو قيمة العمل في الحياة،ويوليو رجال،يعتمدو على راسهم،ويتهرس ليهم الراس شوية،من هاد المنبر أدعو كل الشباب لرفع ونشر شعار * إعادة التجنيد الإجباري * على مواقع التواصل الإجتماعي لكي تصل الرسالة إلى المسؤولين
انا اقطن في ايطاليا ادا طلب منك الشرطي ان تقف فمن الواجب ان تقف وادا هربت رحمك الله
Defendre un criminel c est encourager le crime. Et ceux qui defendent les delinquants se sont eux meme des criminels dans un sens etroits ou bien ils sont des criminels instruits .je suis avec l utilisation des armes contres tous ceux qui porte atteinte a l ordre publique ou a la quietude des citoyens . 3
مع فرض الامن بأي طريقة كانت حتى وإن تطلب اﻷمر إطلاق الرصاص الحي .
لا يوجد أي انقسام، الجميع مع إطلاق الرصاص على المشرملين.
Zero tolerance with those criminals! so logically speaking, police officers will apply one shoot one kill principle! Those who are defending those criminals are as scoundrels and villains as the formers! We must talk about human rights as soon as we are real humans. Until then the police must fire at any who exposing life of the innocent people to hazards. So once again one shoot, one kill for those rascals.
je ss pour un nettoyage radical avec arme merci pour la sureté nationale
Puisque la justice est faible, elle n’arrive pas à préserver nos droits, alors que des milers de jugements non exécutés, il est normal devant cette carence que la police doit jouer le rôle de justiciable pour éviter l’anarchie. Mais pour cela la police doit avoir tous les moyens lui permettant d’agir rapidement non en défensive, mais en offensive afin d’éliminer tout individu exhibant une arme même fictive, comme c’est le cas aux USA .
La différence entre un pays évolué et un pays sous-développé c’est l’ORDRE.
انا مع إطلاق الرصاص الحية على مستوى الراس والقلب والكبد وكل باقي أطراف الجسد لكل من تعدى حدود الله ولكل من هدد سلامة الوطن والمواطنين ورجال الأمن.
نعم للردع ضد العنف ضد حاماي السلاح والسيوف و المشرملين الرجلة ماشي بالسكاكين الراجل هو اللي اجيبها بدراعو كاين شي بنادم هنا غي داوي خاوي باغين اصطادو في الماء العكر او مايصطلح اعليهم الخلواضة باغينها تنوض كايطلبو غي العمى انا مع الرصاص اوواقطيع اليدين الا تاحت الفرصة ولينا غاديين ف المدينة ا‘ خايفيين انا شفت اوروبا او ماعمرني شفت شي مشرمل كلشي مربي مايتعدا اعليك حد مادويك حد كلشي مربي او احنا المسلمين اللي خاصنا نعطيو العبرة للاسف العكس اوربيين مكايحملوش السلاح تا مقص الضفران مافيهش الموس ههه
خاص القصاص خاص الضرب علي ايادي المجرمين او تالسجن اتبدل السيستيم اديالو الحبس او الاشغال الشاقة ماشي انعاس او اتدواش راه بسيف الواحد مايشتاق الحبسسس خاص اللي حامل السلاح اتعاقب عقوبةوالمجرمين راه الامان مابقاش اعباد الله خاص اطبق القانووووووووووووون ماش غي العنف ضد المجرمين خاص العقوبات الصرمةةةة راه بزاف هاد الشي المجرموكايتشد شوية كتقول اتهنينا شوية كايبان ليك خارج كايدور او انت فراسك اتشد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا لا لا والقانوووووووووو ن
وتسمى أيضاً قطع الطريق؛ هي خروج طائفة مسلحة في دار الإسلام؛ لإحداث الفوضى، وسفك الدماء، وسلب الأموال، وهتك الأعراض، وإهلاك الحرث والنسل، متحدّية بذلك الدين، والأخلاق، والنظام، والقانون. وكما تتحقق الحرابة بخروج جماعة من الجماعات، فإنها تتحقق كذلك بخروج فرد من الأفراد، فلو كان لفرد من الأفراد فضل جبروت وبطش، ومزيد قوة وقدرة، يغلب بها الجماعة على النفس، والمال، والعرض، فهو محارب وقاطع طريق.
هؤلاء المشرملين لو كانوا في احدى البلدان المتقدمة لتم اعلان حالة الطوارئ وتم طلب القوات الخاصة لتعامل معهم وتم تصفيتهم بالرشاشات وتم التصفيق على ذلك في النهاية.
لكن من اجل الانصاف يرجى توثيق عمليات الشرطة بالكاميرا عند استخدام السلاح الوظيفي. وفي الحالات التي يكون في المشرمل مقرقب يرجى استخدام المسدسات الكهربائية 10000 فولت يطير تاثير القرقوبي
لي تا يقول الكريساج عندو علاقة بالحياة الاجتماعية راه تا يحلم ،الكريساج هو قلة التربية والجهل،في التمانينات كان الفقر اكثر او كان الاحترام وااحشومة،او لي غاذي نقوليكم ما بقاوش الرجال لي تا تجيهم النفس يا ولدي،مون كانو هاذو في وقتنا كون ربيناهم بلا بوليس.
وما اريد قوله الرصاص تم الرصاص او في الرأس بلا حنانة لان هاذ المصيبة ولات كارثة في المغرب وسببه وهو الهجرة ديال العروبية في وقت الجفاف لي داز. او العروبية ما كاين غير ولد او طلق للزنقة تربي.القرطاس الله يرحم الواليدين راه هو الحل معا هاذ الوحوش.
يجب إطلاق الرصاص في الرأس وليس الرجل او الكثف كفانا من بلابلا بعض الحقوقيون المنافقون مديروش سبة بالفقر والجهل وانعدام الشغل هذه اسباب غير مبررة عليهم يحاربوا المجرمين المسعورين يحملون السلاح ويعتدون على الضعفاء الفقراء والمساكين اليس هذا مشي منكر الله يقول من قتل نفس بغير حق كأنما قتل الناس جميعا صدق الله العظيم لما تنزل قول الله تعالى على النبي صلى الله عليه وسلم بعد اعود بالله من الشيطان الرجيم (فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا صدق الله العظيم ) يقول النبي صلى الله عليه وسلم باكيا يا جبريل هل تضيع امتي الصلاة يا جبريل هل تضيع امتي الصلاة قال جبريل يا محمد يأتي أقوام من امتك باعوا دينهم بعرض من الدنيا قليل وضيعت الصلوات والتبعت وارتكبت المحرمات اليس الصلاة هي من تنهى عن الفواحش والمنكرات اين نحن من أمة محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم يارب رد بنا الى دينك ردا جميلا يا رب يا رب
2- الحرابة – أو قطع الطريق – تعتبر من كُبريات الجرائم، ومن ثمَّ أطلق القرآن الكريم على المتورّطين في ارتكابها أقصى عبارة، فجعلهم محاربين للّه ورسوله صلى الله عليه وسلم، وساعين في الأرض بالفساد، وغلّظ عقوبتهم تغليظاً لم يجعله لجريمة أخرى؛ يقول اللّه – سبحانه -: " إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَْرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلاَفٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَْرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآْخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ " [سـورة المائـدة: الآية 33]. ورسول الله صلى الله عليه وسلم يعلن أن من يرتكب هذه الجناية، ليس له شرف الانتساب إلى الإسلام، فيقول: "من حمل علينا السلاح، فليس منا. رواه البخاري، ومسلم، من حديث ابن عمر.وإذا لم يكن له هذا الشرف، وهو حي، فليس له هذا الشرف بعد الوفاة؛ فإن الناس يموتون على ما عاشوا عليه، كما يبعثون على ما ماتوا عليه.
أقسم بالله العلي العضيم أنني زرت بلد كوبا و وجدتها بلدا آمنا جدا بل ليس كمتله في الأمن في الشوارع و تجولت في أحياء ها الفقيرة و الله لا تجد أحدا يزعجك و لو بنضرة. تعرفون لمادا؟ المخزن رباهم.
إيوا خليو المخزن ديالنا يدير خدمتو مع مجرمي السلاح الأبيض. و المخزن ديالنا راه قادر جدا و فيه الرجال المقتدرون و المحترفون ينتضرون فقط التعليمات.
هاد مجرمي السلاح الأبيض هم حقا خونة الوطن و متلهم متل بوليزاريو لأنهم يريدون أن يرهبو إخوانهم المغاربة بسيوفهم. يأكلون خبز هاد الوطن الكريم و يشربون ماءه المبارك و بعد ملئ بطونهم القدرة يخرجون ليل نهار يشهرون السيوف في وجوه زوجاتنا، أمهاتنا، أولادنا…..فمن أخواننا و أخواتنا من دبح على وجهه من أجل هاتف نقال و زد وزد علىدلك من أنواع الإجرام و الترهيب لأخوانهم المسلمين المغاربة. لعنهم الله.
تحية خالصة لرجال الأمن. الله يعاونكم.
الله ينصر سيدنا محمد السادس.
السلام عليكم لم يسبق لي أن تعرض لي أحد من المشرملين لكن يكفي ما رأيته هذا الشي كتار بزاااااف لم يعد هناك أمن في البلد انا ضرب بالرصاص إلى الرأس لكل حامل سلاح .
القتل الأوتوماتيكي لحامل السلاح ممنوع..أولا : التهديد إن هو أبدى مقاومة ..ثانيا شل حركته إن هو أراد الهرب..ثالتا : إعدامه إن هو صمم ايداء الغير رغم التحذير..
الموقوف ..5 سنوات على الأقل..و في مدينة تبعد عن مدينته ب 700 كلم على الأقل..مع الأعمال المدنية و حضور نقاشات اجتماعية ..و قبل خروجه اختباره ..إن هو مازال يحمل بوادر الشر يزمم في لائحة الشريرين ..وجب عليه الالتحاق بالشرطة كل شهر من أجل مراقبة أعماله..و الرجوع للسجن إن هو رفض..
ظاهرة التشرميل أصبحت كابوسا مرعبا في حياة المواطنين الأبرياء خصوصا الفئة الفقيرة التي عانت كثيرا من القتل والعنف والاغتصاب والسرقة. .وانعدام الأمان والسلامة. .لدا على جميع المواطنين الشرفاء والسلطات الأمنية أن يوحدو جهودهم بكل قوة وصرامة لمحاربة المشرملين بالسيوف والسكاكين الذين هم بلا شك يحقدون على المجتمع ويسعون الي الانتقام واذلال الناس الأبرياء واذايتهم. . وو الله إن الحل الأمثل للقضاء على هولاء إلا باستعمال القوة الرادعة كالسجن المشدد أو الأعمال الشاقة أو التكوين والتأهيل أو قطع اليد أو الرصاص الحي على الأعضاء الأربعة أو الرأس في الضرورة القصوى دفاعاً عن النفس والله يحفظ بلادنا بالأمن الاطمئنان.
انني مع الأمن الوطني إطلاق الرصاص علي كل من يهدد سلامه الأمن المغربي ويهدد سلامة المواطنين المغاربة كما يتطلب لسلطات المغربية وإدارة الأمن إعطاء وتسليح قوات الامن المغربي بالرشاشات من نوع أمريكي sig sauer mcx او AR 15 لكي يقوموا بتصفية هده الجماعات المجرمة الطاغية .
لاشفقة و لا رحمة مع القتلة و قطاع الطرق و المفسدين في الأرض و من يعتون في الأرض عتوا . إذا كان الشرطي يتعرض للخطر و المواطن يتعرض لعاهة مستديمة أو الفتك من المجرمين فما دور السلاح الذي مع الشرطي أو الدركي ديكور متقل بحمله ليل نهار. إذا خفتم رد الفعل أو إتارة الإحتجاجات الفقاعات الهوائية. اعطوهم الصاعق الكهربائي المتطور أو البخاخات التي تشل حركة المجرمين أو الرصاص المطاطي الذي لا يقتل هناك أنواع كثيرة من أسلحة الدفاع تستعمل في بلاد حقوق الإنسان تدريجيا
حتاج لقانون واضح يجعل حمل السلاح ضد المواطنين يساوي حكم إعدام وشهادة وفاة للمشرمل. لو عرف هؤلاء أن التعرض للمواطنين بالسلاح يعني قانوناً قتلهم بالرصاص الحي في عين المكان لما تجرأ واحد منهم حتى أن يفكر في حمل السلاح. لكن "الضسارة" وتساهل الشرطة هو من يشجع هؤلاء المجرمين من التفنن في اقتناء أطول الأسلحة وشحدها وكأنهم جزارين محترفين. زيرو تسامح مع من يستعمل شريعة الغابة ويعتمد على سلاحه لاقتناء وأخذ ما يريد من المواطنين وكأنهم عبيد يشتغلون عنده. الحزم ثم الحزم وأمن المواطنين فوق كل شيء. أما للمدافعين عن هؤلاء المجرمين فأقول أتمنى ألا تتعرضوا أنتم أو أحد أقاربكم كالام أو الاخت أو الزوجة الخ لهجوم هؤلاء المجرمين حتى تفهموا وتقولوا لنا رأيكم بعد ذلك. ظروف الانسان الصعبة لا تبرر أبداً الهجوم على الشارع بالسيوف، فلو كل شخص يمر بظروف صعبة حمل السلاح لخربت البلاد والعباد ولما استقر مجتمع أبداً. الاسلوب الامريكي هنا مطلوب جداً، حمل السلاح يساوي توقيع اختاري للموت فليخر إذن الموت من يريدها ويترك المواطنين في أمان. وكفانا عواطف رخوة وشكراً
ما كاين لا انقسام لا والو يضربوهم بالقرطاس حيت هدشي بزاف قتلوا رجل من الحي ديالنا و يتموا ولادو بغاو يخطفو زوجة من الزوج ديالا و لما الزوج دافع على زوجته طعنوه حتى الموت في 5 صباحا العمال ماشيين للخدمة تعرضوا لسيارة النقل كلها و سرقوهوم هدشي لكنقولكم بعض الحوادث لوقعت فجهتنا و زيد و زيد أن مع الرصاص يضربو البعض يخافو البقية
اولا شكرا لطرح الموضوع لاني بالامس تعرضت للصرقة قرب منزلي في الصباح هددني بالسلاح واخد كل شي وفي الاخير ضربني بالسكين في وجهي انا احس الان بالخوف من كل شي هدا حرام يجب الحزم مع هدا النوع من البشر
La réponse d’un citoyen américain à un policier, ça commence toujours par : YES SIR…
لابد من اطلاق رصاص على هده عناصر مسميون بالمشرملين لانهم طغو كتير كتير وكل يوم وراء غياب امن ولان امن لايرد اطلاق رصاص يتزايدون على فعل جرائم وضرب فتيات وفتيان في ربيعي اعمارهم ليسلبو امموالهم ونقودهم وهده اشياء حرام فلدلك يجب ضرب برصاص ايي شخص يحمل سلاح ابيظ لان هدا شعب مكيحشمشي قد مكايخاف شعب خواف ولا بد من استعمال رصاص معا هده انواع من مجرمين
وكاين تقصير خطير مم طرف الامن في المغرب يتواجدون فقط في وسط المديمة وامام المؤسسات العمومية والاجنبية اما الاحياء الهشة الشعبية التي تسكنهل اعداد كبيرة جدا وتعد الجريمة والتشرميل رياضة شعبية يومية
الذين يتعرضون للناس في الأزقة والروب ليل نهار ويشهرون السلاح الأسود أي السيوف و السكاكين في وجوه الناس و يضعوها على حناجرهم ليسلبونهم أرزاقهم, كل هؤلاء يقطعون الطريق، و الدين الأسلامي الحنيف ككل الأديان يتبرأ من مثل هؤلاء و يأمر بقتلهم و صلبهم ولوكان هناك أكثر من القتل في حق هؤلاء لوجب اتخاذه.فمثلا ذلك الذي يسقي خنجره بالثوم ثم يقطع خذ شخص ما لا لسبب سوى أنه امتنع عن اعطائه ما يملك في جيبه أليس هذا منتهى الكراهية و الحقد للآخرين؟ هذا لا يكتفي بأخذ رزقك بل يشوه خلقتك امعانا في الجرم!! اطلاق الرصاص الحي هو أفضل السبل، فكم من رجال الأمن هم أنفسهم أضحوا فريسة لهاؤلاء المجرمين بسبب التردد في اطلاق الرصاص.والكل يعلم أن جهات من المخزن تحبذ الوضع على ما هو عليه لكي تترك الناس مرهوبون لا يفكرون الا في سلامتهم.أما الذين يتذرعون بأن الشرطة قد تتجبر أو أنه لنترك العدالة تقتص. فكل هذا هراء ،و هؤلاء لم يكتووا بعد،بنار التشرميل،ولنا مثل في ما يجري بالبرازيل،تلك الدولة العملاقة:الشرطة تطلق الرصاص على مآة الحالات في كل يوم .
Les opposants ou ceux qui hésitent , qui disent mais, il ya une autre voie : libéralisation des armes à feu !
هؤلاء الذين يدافعون عن المشرملين ربما هم منهم فاحذروهم فالمشرملون هوقطاع الطرق وهذه جريمة يجب ان تكون عقوبتها قصوى وفي الاسلام تسمى الحرابة وعقوبتهم معروفة
لماذا لا تطلقون النار على السفاح العراقي الاصل والاسباني الجنسية الذي اغتضب اطفال وطفلات ملائكة وقتل فيهم الحياة وغادر من الباب الواسع الى بلد اسبانيا التي تدافع عن مواطنيها بكل قوة وحزم حتى لو هتك عرض اطفال ابرياء ولكن ليسو اسبانين طبعا
من دفع الأمن ثمنا للحرية خسرهما معا…الأمن هو الأول ثم الحرية…
نعم لاستعمال السلاح لسلامة وأمن المواطن بزاف بزاف غاديين وحاضيين جانبنا اش هاد الحالة
الذين يدافعون عن المشرملين واللصوص وقطاع الطرق هم الذين يركبون السيارات الفارهة ويعتادون الأماكن الراقية سواء للترفيه أو التبضع، و يتم نقل بناتهم وأولادهم بالسيارة من طرف سائق العائلة إلى باب المؤسسات التعليمية الخصوصية والمحلات التجارية الراقية والمصحات الخاصة في حالة مرضهم، هولاء لا يحتكون هم وأبناءهم وزوجاتهم بهذه الطينة من البشر الشرير ليعرفوا ما يقوم به هولاء، ولو قدر الله وأصيب أحد أفراد من طرف مشرملين أو قطاع الطرق لاقاموا الدنيا واقعدوها واتهموا الشرطة بالتواطؤ وعدم القيام بعملهم، لك الله يا وطني ولك الله يا الطبقة الكادحة، أخدم وصور الفلوس ويديهم ليك الشمكار والمشرمل فرمشة عين تحت التهديد بالسيوف.
نعم للرصاص ضد المجرمين فمن عارض فهو منهم أو يساعدهم فخاف أن يرمي بالرصاص في فيفضح امره
نعم ثم نعم لاطلاق الرصاص على كل من يحمل السلاح لان من يحمل االسلاح فهو ارهابي .
الفيسبوكيون لم يقسمهم اطلاق الرصاص بالعكس كلهم مع اطلاق الرصاص على المجرمين الضاسرين .كانتمنى من الامن باش اينقيوا رياض السلام بالمحمدية من الشفارة والبزنازة والمجرمين