"فيسبوك" يغدو مشتلا للكراهية .. مباركة الإرهاب باسم الله

"فيسبوك" يغدو مشتلا للكراهية .. مباركة الإرهاب باسم الله
الخميس 5 يناير 2017 - 11:00

“ماذا كانت تفعل تلك الشابة في منتصف الليل داخل الملهى بإسطنبول”، “لم يكن المصابون في الهجوم يقيمون الصلوات.. كانوا في لحظات سكر وعربدة”، “إنهم يستحقون ذلك المصير”.. إنها تعليقات نشطاء أبدوا شماتتهم عبر صفحات “فيسبوك” من مصرع ضحايا ملهى إسطنبول.

وباشرت بلدان عربية تدابير زجرية حيال عدد من النشطاء الذين أساؤوا إلى ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف الملهى التركي ليلة رأس السنة؛ ففي الأردن، شرعت وحدات مكافحة الجريمة الإلكترونية في التحقيق وتتبع عدد من التعليقات والتدوينات التي أساءت إلى القتلى والجرحى. وطالب مستشار بوزارة الخارجية السعودية مواطنيه بـ”تبرئة الذمم وإحسان الظن في ضحايا حادثة إسطنبول”، داعيا إياهم إلى أن “يراعوا الله في نفسيات ذويهم، خاصة المتوفين منهم”. وفي لبنان، أوقفت الشرطة شخصا غرد في موقع “تويتر” بعبارات مسيئة إلى ضحايا هجوم إسطنبول.

وتعلق شامة درشول، المتخصصة في تحليل الخطاب الإعلامي الرقمي، على هذا الموضوع بالقول، في تصريحات لهسبريس، إن الخطاب العنيف والمتطرف، والخطاب المحرض على كراهية الآخر، والخطاب المولد لما يمكن تسميته بـ”الإرهاب الرقمي”، كلها سلوكيات بدأت تغزو عالم الأنترنيت.

وتضيف درشول بأن “شبكات التواصل الاجتماعي التي من المفترض أن تسهم في تقديم عالم “بديل” عن العالم الواقعي المليء بالعنف، أصبحت حاضنة لهذا العنف، وشجعت أصحابه على وضع منشورات كأسهم تتداول عبر عدد الجيمات والمشاركات والمشاهدات والتعليقات، وليس عبر قيمة المنشور”.

وسجلت الخبيرة ذاتها أنه “بالرغم من ما يتداول عن شعب فيسبوك مغربي وغيره من الكلام الرنان، فإنه ما زالت المؤسسات والأفراد أيضا يتعاملون مع هذه الشبكة باستهتار، في الوقت الذي تستخدمه الجهات المتطرفة وذات الأيديولوجية الإقصائية بشكل جدي، إلى درجة احتكاره واستخدامه للترويج لإيديولوجيتها”.

وزادت المتحدثة بأن “الخطورة تتجلى في عدم التفريق، في الشبكات الاجتماعية بالمغرب، بين حرية التعبير وبين خطاب العنف، باعتبار أن الإرهاب يبدأ بفكرة، وأن القاتل لا يصل إلى مرحلة القتل عشوائيا؛ بل يتم بفكرة يتم الترويج لها على أنها الأصلح”، مشيرة إلى أن “المغاربة يعتبرون الشتم في “فيسبوك” ليس مضرا، ما داموا يشتمون في الواقع ولا أحد يتابعهم”.

واعتبرت درشول بأن “التشفي في مقتل مغربيات في ملهى تركيا، ووصف القتيلات بالمومسات، يظهر بجلاء أن المواطن المغربي لم يع بعد ماهية الديمقراطية، وأنه حتى لو كانت القتيلات عاملات جنس، فهذا لا يسقط عليهن في مجتمع ديمقراطي حقهن كمواطنات، متمثلا في قيام الدولة بمحاسبة القاتل”.

وخلصت المحللة إلى أن “المواطن المغربي الذي يحلم بالعيش في بلد كالسويد، لا يزال مواطنا قاصرا، لا يعي بعد حدود التعبير، واحترام الآخر، ولا حتى القوة التي منحته إياها التكنولوجيا والأنترنيت في أن يسهم في توفير مجتمع آمن، للجميع مكان فيه مهما كانت اختلافاتهم، وليس أداة للمحاسبة والمعاقبة والتشهير، ونشر الكراهية والعنف، ومباركة الإرهاب باسم الله”.

‫تعليقات الزوار

72
  • medo
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:18

    على هاد الحساب مبقا لا حورية التعبير ولا هم يحزنون دبا التعليقات أو التدوينات باش غدي تنفع الجرحى ولا القتلى وباش غدي ضرهم والو
    المهم بنادم يجمع الوقفة؟

  • ninja
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:18

    من الأ حسن يديرو دوك التعليقات باش نعارفو معامن تان تعاملو حسن ما يجيوك على غفلة .
    دابا هادك لي دارو دوك التعليقات فصميم ديالهم كاين واحد الدعشوش صغير.

  • chamakh
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:19

    انا ارا حسب رايي المتواضع انا المسالة لى تبت بلكراهية من شيء فقط لو رجعنا الى الوراء ايام جدودنا الدين كانت تجمعهم المحبة والانس وعرضنا عليهم الحادت اضن ان رايهم سيكون مماتل لراي سلفهم يعني المجتمع بخير والحمد لله

  • حسن رأي
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:21

    ليس الفايسبوك هو المسؤول ولكن فقهاء الضلالة الذين نشروا الجهل باسم الدين و أصبح التحجر و اللاعقلانية هي السائدة في التفكير العربي المتكاسل و الجامد.

  • شاهد.عصر
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:22

    القاتل يعتبر مجرما ويعاقبه القانون والتعبير او التشهير ليس احراما لان الاجرام هو التحريض على القتل او المشاركة والاسهام فيه هذا هو معنى الاجرام او ارهاب او مايحلو للصحافة والمحللين حسب ميولاتهم حينما سبوا الرسول واساؤوا الى الاسلام بالافلام والتشهير بالاكاذيب لم يعتبروه اجرام سموه حرية التعبيروختاما فليعلم الجنيع نحن المسلمون اوالمغاربة شعب مسالم الدين يحرم القتل كما كان نوعه بالخطا او الاجرام قال الله تعالى (من قتل نفسربغير حق كانما قتل الناس جميعا)

  • mounir
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:23

    السلام عليكم الن نخجل من انفسنا ونرتقي بفكرنا لاشياء اكثر فائدة لنا ولمجتمعنا هل سنبقى على نفس المسار هذا حلال وهذا حرام كفانا استهزاء بعقول الناس من مات فهو الان عند ربه هو اعلم به ومن نجى لعلها تكون اختبار له وتنبيه اذا لما نضيع الوقت في كلام لا يسمن ولا يغني من جوع فكما قال الشاعر(من لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الاسباب والموت واحد)

  • بزا
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:25

    المواطن المغربي الذي يحلم بالعيش في بلد كالسويد، لا يزال مواطنا قاصرا، لا يعي بعد حدود التعبير، واحترام الآخر، ولا حتى القوة التي منحته إياها التكنولوجيا والأنترنيت في أن يسهم في توفير مجتمع آمن، للجميع مكان فيه مهما كانت اختلافاتهم، وليس أداة للمحاسبة والمعاقبة والتشهير، ونشر الكراهية والعنف، ومباركة الإرهاب باسم الله". خلاصة الكلام

  • عبد الله
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:26

    لذلك نكرر يجب تعليم الناس أصول الدين ولا نقصي علماءنا فقط لأنهم هاجموا مهرجان موازين…

  • موسى
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:33

    لاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
    أما من دخل أماكن مشبوهة فليس الحق لأي أحد أن يقتله.
    هذا فعل المجرمين اللذين أرادوا زعزعة استقرار تركيا

  • أبو رامي
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:35

    أنا متضامن مع ضحايا الإرهاب وأشجب الإرهاب أين كان وأيّاً كانت الضحية لأنه عمل جبان والإسلام لا يوجد فيه نص يحرض على الإرهاب، هذا من جهة. أما أولئك الذين قد يباركون قتل ضحايا الإرهاب فهم لهم قصر في النظر وقلّة في الفهم. نقول على ضحايا الإرهاب الله يعلم بمصيرهم وهو يتولى أمرهم، أما حملة السلطات لمتابعة الفسبوكيين فهي تعتبر سابقة وخطيرة على مستوى حريات التعبير. وفِي الأخير لا يمكن الإسراع في أي إجراء مادام البحث عن مدبري الجريمة لازال قائماً. وادعاءات داعش بأنها وراء الجريمة الله أعلم بها. وسوف يظهر الحق قريبا في المستقبل، إن شاء الله، وضوح النهار

  • Abderrahim Maghrebi Pur
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:35

    المشكل المطروح الان هو كيف سيتصرف الاباء والامهات في الستقبل, بعد هذه الحادثة وحادثة ابنرشيد في منتصف السنة الماضية.
    انا من مواليد (كرجل)1963 كنت احترم المواقيت المفروضة في منزلنا مثلا مع حلول الظلام ينتهي كل شئ اسمه الشارع ويحل قانون البيت, وبهذه الطريقة والحمد لله و بفضل ابائنا رحمهما الله اصبحنا مهندسين, والى الان والله العظيم لما احب ان افعل شيئا احسبه عدة مرات في داماغي لكي افرح قبرهما.
    لهذا يجب على الامهات خاصة ان يرجعن الى لله ويربين ابناءهن احسن التربية.
    نطلب من الغفور الرحيم ان يتجاوز عن سيئات الموتى
    كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ

  • Omar33
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:37

    Il faut créer les conditions socio économiques pour que notre Jeunesse ne sombre pas dans la drogue l'alcool l'illégalité et dans les réseaux terroristes qui exploitent le mal de vivre de la Jeunesse

  • عبد الله
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:38

    كل من يتدخل في الشؤون و اﻻمور الشخصية الخاصة بحياة اﻻخرين اعتبره غير سوي و يعاني من عقدة العجز الجنسي او الخوف من اﻻخر او خيانة زوجية سببها والدته او زوجته او اخته او قريبة له ،
    اﻻنسان السوي يهتم بشؤونه الشخصية و ﻻ يتدخل في حياة غيره و الفضل يعود الى التربية و التنشئة المنزلية الحسنة و الجيدة،

  • ١محمد١
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:40

    علينا أن نكون صريحين مع أنفسنا فأنا من جيل عاش الوسطية في المغرب…

    الدولة هي السبب فيما وصلنا إليه عندما سمحت لتجار الدين بالعبث في ثقافتنا لكي تكسر شوكة اليساريين… القبض على أشخاص هنا وهناك ليس هو الحل…

    الحل في تغيير حقيقي لإستراتيجية الدولة…

  • حسن
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:41

    لقد أصبح العالم الرقمي وكرا يتنامى فيه قطيع الحاقدين على كل من يختلف معهم وأصبحت كتائب الإرهابيين تصول وتجول بكل حرية وتنفث من خلال تعاليق الكراهية وتمجيد القتل سموما تضر بكل ما تقوم به الدولة من مجهودات في مجال التربية من أجل خلق مواطنين متزنين يتصفون بالاعتدال والتسامح وحب الإنسانية…الإرهابيون ليسوا فقط من قام بتفجير نفسه أو ممارسة العنف المادي ضد الآخر المختلف، هم أيضا من يتبنى فكر الإرهاب ولو لم يمر للتنفيذ وخير دليل عناصر كتيبة البيجيدى التي مجدت مقتل السفير الروسي وحرضت على هدر دم السفير المعتمد في المغرب أيضا…

  • massine
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:41

    "'وأنه حتى لو كانت القتيلات عاملات جنس، فهذا لا يسقط عليهن في مجتمع ديمقراطي حقهن كمواطنات" وهل نحن حقا في مجتمع دمقراطي ؟ ؟ إذن الدمقراطية في نظركم هي حرية الحانات و حرية الجنس ، أما عندما يطالب الشعب بحقوقه البسيطة و ينزل عليه المخزن بالهراوة فتلك فتنة و تخلف,

  • علي
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:45

    الارهاب الحقيقي هوا عيش الناس في بلادهم كأنهم في بلاد آخر الموطن الرباط و التماري نعيش عشت دبانا في بطانة وش اعباد الله منن تفيق علي طوبيس هز مدينة كملا هدا ره الارهاب بعنه و تسدع مع ناس حيت شراكة مدرتش خدمتها خلص دبز سير لكومسري هدا صباح كتحل عنيك علي هد مصائب ولتي خصك دبز بش تشد طكسي من تمار الي رباط و بزاااااااااف لموت لكحلا انشرها يا هسبريس

  • analyste
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:47

    le probleme qu´on doit voir en réalité,c´est qu´on a appris la religion d´une facon aggressive,tous ceux qui ne font pas comme nous sont des koufar a exclure,tuer,exterminer etc…la religion doit avoir ses limites dans la vie quotidienne sinon ca sera le feu qui nous brulera tous

    surtout dans le temps de globalisation ou beaucoup de gens sont perdants,seule cette vision de la religion leur permette de se sentir autrement que les autres qui ont réussit

    on doit faire un update et vite sinon on se dirige vers une guerre mondiale a cause de le religion

  • السي مروان
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:48

    ظاهرة التعليقات الحاضة على الكراهية ظاهرة عابرة للانترنيت و لا تخص شعبا معينا. لذلك لا يستقيم وصف الانسان المغربي بالقاصر من طرف هذه المحللة المزعومة. سيظل دائما هناك اشخاص يكنون الكره لمن يخالفهم في العرق أو الثروة او المبادئ او اسلوب الحياة. لذلك لا يجب نعت المغاربة بالقاصرين فقط لأن فئة منهم تكره من يخالفها.

  • شوف تشوف
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:51

    الفيس لوك أصبح مشتل للكراهية والعربان تغدوا في ظله متوارية وامعتصماه شكوناك ودماء هاماتنا له ملاقية .

  • atlas eagle
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:51

    الاغلبية الساحقة من المعلقين في وسائل الاتصال او وسائل اسا ءة الاتصال، والذين يسيؤون التعليق هم في الحقيقة لا يعرفون أخلاق الكلام ولا يتحكمون في افكارهم و عقلهم وعدم احترام الاخرين. فيطلقون العنان لالسنتهم ولا يفرقون بين ما يجب ان يقال ومايجب ان لا يقال. يضنون انهم منقذوا البشرية . من لايعرف السكوت لا يعرف الكلام. والذين يسيؤون التعاليق في الحقيقة لا يعرفون بقيام ولو بعملية حسابية بسيطة في الرياضيات .

  • عمر أبو رضوان
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:52

    ألا يعلم أولئك المساكين أن الله يغفر الذنوب جميعاً إلا الشرك، مهما بلغت ذنوب المسلم إن لم يشرك بربه فآخرته إلى الجنة، ألا يعلم أولئك المساكين أن سباب المسلم فسوق وقد أمرنا أن نذكر امواتنا بخير، وأما من مات فيهم من غير أهل الإسلام فهم من أهل الفترة ولا تقوم عليهم الحجة حتى يبلغهم الإسلام الصحيح، فالله أدرى بحالهم هل هم أهل الجنة أو النار، فلعل هؤلاء المسكين يسبون قوماً قد وضعوا أقدامهم في أول نعيم الجنة، التحذير مشروع ممن يخرب الإسلام والمسلمين أو خلف ما يمكن أن يخرب الإسلام والمسلمين، هذا ما تعلمته من المنهج السلفي

  • محمد
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:55

    رحم الله ضحايا تفجير إسطانبول 2017
    لا بد من تدخل الدولة لمحاسبة المحرضين على الاٍرهاب والكراهية ، لا عذر لمن يجهل القانون .لا تسامح مع العابثين باستقرار الوطن .

  • hassan
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:58

    غريب امرك يابلدي عنمدما يقتل مؤمن او ملتحى ينعت بشتى النعوت والسب وغيرها ولا احد يفكر في اهله وداويه وعندما يقتل فاجر اوعاهرة او …..لابد ان يتباكى عليه الجميع ولايمكن حتى تسآل مذا كنت تفعل هناك .ان مجرد تساءلك يدخل في معادات العاهرات الفسوق. صلى عليك المنافقون يابلدي.

  • مبروك
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:58

    الفايس والواطساب تسلط عليها المتطرفون الدينيون سواء الدواعش المغاربة أو المتعاطفين معهم خاصة بالشمال. ولكن المشكل أنهم ينشرون أفكارهم الهدامة باسم الدين الإسلامي ويساهم المشارقة بمنشوراتهم الداعية للبارطاج أي النشر بدعوى الحصول على الأجر والحسنات وهدا خطير حيث بسهولة يسيطرون على عقل الشباب والشابات.

  • حسن بلحاج
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:59

    صحيح أن أولئك الذين كانوا يتواجدون في ذلك الملهى الليلي بإستمبول حين نفذت تلك العملية الإجرامية الذنيئة لم يكونوا يصلون أويقومون الليل بل في الغالب كانوا يشربون أم الخبائث أي الخمر محتفلين حسب ضنهم بدخول 2017 ولكن من أعطى الحق لأولئك المجرمين حتى يقتلونهم مقترفين أفعال لم تعرفها حتى عصورالجاهلية فديننا بريء منهم ومن أفعالهم فهؤلاء الضحايا كانوا في حاجة إلى من يأخذ بيدهم وينصحهم فالدين النصيحة وليس القتل فأمرالناس يعود لله الذي خلقهم

  • amahrouch
    الخميس 5 يناير 2017 - 11:59

    Cela montre combien est enraciné le daeshisme dans les sociétés musulmanes issu du boukharisme en particulier et de l héritage religieux en général.Revoir les textes de Boukhari et les autres est le seul remède à ce que nous observons aujourd hui.Le boukharisme est la semence principale du daeshisme.Cinquante ans d éducation islamique pronant la tolérance et la modération sera suffisante pour éradiquer la violence au nom de la religion

  • اسامة
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:04

    قال جل جلاله إسئلوا أهل الدكر إن كنتم لا تعلمون ,أول واحد يجب أن يتكلم في هدا هم أهل العلم فنحن ضد الفساد و الزنى و ضد كل ما حرم الله إن كنا مسلمين حقا لكن هل هل يجوز شرعا قتل من وجد متلبس بمعصية أو كبيرة من الكبائر هدا ما نريد من أهل الإختصاص أن يوضحوا لنا , و المؤمن في رأيي أنه لا يقدم على شيئ حتى يعلم حقا حكم الله فيه و الله اعلم

  • وزير الدفاع
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:06

    يجب الضرب بيد من حديد لان تلك التعليقات التي تتضمن استحسانا للارهاب تدل على اصحابها وهم في الحقيقة دواعش غير رسميين لذلك وجب على الدولة محاربة كل مظاهر الارهاب والتطرف ومن ثبثت عليه الحجة فمصيره السجن حتى يرجع عن غيه

  • ياسين الفكيكي
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:09

    الفكر الداعشي اصبح ينخر الوطن ما الفرق بين دواعش الفكر ودواعش السيف انها مسالة وقت فقط حتى يتحول هؤلاء الى أولئك. يجب الضرب بيد من حديد على كل من يدون أو يغرد اشادة بالارهاب أو شماتة بضحاياه حتى لو كان طفلا لان المسالة لم تعد تطاق ونحن نرى كيف يذبح الأطفال الدواعش ضحاياهم كالكبار تماما. المغرب مسؤولية في اعناق الجهات الأمنية و اَي تقصير لا قدر الله سيجعلنا نندم. اما ضحايا التفجير فنسأل الله لهم الرحمة و الجرحى الشفاء و ليعلموا ان القاتل مجرم ولو كان مسلما و ان المقتول ضحية ولو كان شيطانا والله هو العدل المطلق و سيقتص للمظلوم من الظالم

  • Un nostalgique
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:10

    أو لم تظهر الأيام التي يعيشها العالم أن الشعوب الفقيرة فكريا لاستحق إلا جرعة مناسبة من الديمقراطية لنموها الفكري والثقافي. والعكس لن ينتج إلا الفوضى والهمجية ودكتاتوريات من نوع جديد كما هو حال مجتمعات البلدان الإسلامية في الزن الذي نحن فيه حيث مهما كانت الحرية التي يضمنها القانون الوطني والدولي فتبقى اليوم تحت رحمة حاملي عقيدة التطرف والإقصاء التي باتت تبسط على ذوي العقول الخارجة عن العصر زمانا ومكانا.
    الإعلام الفوضوي العالمي ينقل سموم الفكر الخرافي السهل الاستيعاب من عقول ليس لها قوة التفكير والفرز والانتقاء. لذا وجب منع قنوات الكراهية بكل أصنافها. وتجريم كل من لمح إلى الإشادة بالإرهاب وإخوانه وأخواته وردعه.

  • ملاحظ
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:17

    و اين حرية التعبير التي ينادي بها العالم كله ! نفاق في نفاق !!! سؤال وجيه ، هل كانوا يصلون في الحانة و استشهدوا !!!؟

  • هشام
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:20

    لا ادري لم في كل حادث ارهابي نبدا في اتهام الدين و رجال الدين و كان هؤلاء عندهم تليكوموند يتحكمون في الناس كيف شاؤوا و ان هذا الانسان مسلوب الإرادة و لا فكر له…مشكل الارهاب نابع اساسا من الفقر و الاقصاء و الظلم و الفراغ الذي يعيشه المواطن كل يوم و ليس من الدين و هذا يبدو في التعليقات المتطرفة على الفيسبوك. الاسلام دين متكامل و القتل و الجهاد بشروطه و الفتنة اشد من القتل. الاجرام قد ياتي من مؤمن و قد ياتي من ملحد. هناك من يلتحف تحت عباءة الدين و غرضه ليس نشر الاسلام أو إقامة دولة العدل و انما هدفه السلطة و الحكم و السيطرة لا غير. الدول الامبرليالية كان هدفها التوسع و التحكم في خيرات الغير و ليس نشر المسيحية حتى لو كانت في جزء منها ذات حمولة دينية. باختصار خليو عليكم الله فتيقار و لي بغى يدير شي حاجة يديرها و يتحمل فيها المسؤولية.

  • سابقة خطيرة
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:21

    سابقة خطيرة في المغرب
    يعني ان حرية تعبير نصليو عليها صلاة الجنازة
    هل تريدون المغرب الرأي الواحد ام مغرب الاراء المختلفة
    لايمكن ان تجمع الشعب على راي وحد
    رحم الله جميع شهداء المسلمين واللهم ادخل جميع الشهداء الجنة

  • أبو خولود
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:27

    خلاصة القول، والعاقل سوف يفهم: ليس مشكلتي الموت.بل مشكلتي على أي حآل سأموت
    يارب إختم صفيحتنا ب لاإلاه إلا الله محمد رسول الله.

  • جغلف عبد السلام
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:28

    من يغدي الارهاب ويشجع المغاربةعلى التطرف ،ان السؤال سيبقى معلقا ومع الاسف ستكون العشرية القادمة كلها ارهاب وسيعتنق هدا المدهب الفاسد ملايين من العرب ،والحلول الامنية واحدة من اهم انتشار هدا الفكر وتطرف المحللين السياسيين بدفاعهم عن التحكم والفساد وتجار السياسة وغياب افق الاختيار الشعبي والعدالة الاجتماعية وضعف الدولة القطرية للدفاع عن البلاد والعباد .

  • سعيد
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:37

    انا ضد الإرهاب ويجب أن لا نحكم على أحد ولكننا كدولة اسلامية يجب محاربة الملاهي والخمر فإن هذه الأشياء تجلب الهلاك والفساد لأبنائنا وكل يعلم مايقع من جرائم وحوادث السير اللهم ردنا إليك ردا جميلا

  • لطيف 100
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:37

    هذه ليست حرية تعبير ولاهم يحزنون ,هؤلاء المؤيدون لهذا العمل الإرهابي هم إرهابيون ومتطرفون ومحرضون أنفسهم بأفكارهم التي تسبق الفعل الإجرامي وعبروا عن ذلك بكل وضوح وعلانية فماذا تنتظر الدول العربية , لاتخاذ الإجراءات الزجرية والحيطة والحذر ضد هؤلاء المدسوسين وسط الشعب المسالم , فهم أصبحوا منتشيرين عبر التراب الوطني يزرعون الأفكار التطرفية بطرق شتى …

  • مواطن
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:47

    العنف قريب منا ،نعاينه يوميا في شوارعنا، في مناقشتنا، الإعتراف بالآخر المختلف مسألة جديدة علينا . حشاكم من وراء البهيمة للأنترنيت. من يتلددون بمآسي الغير هم فقط مرضى وجب معالجتهم عند أطباء نفسانيين.

  • مغربي
    الخميس 5 يناير 2017 - 12:50

    سؤال:
    واش كان ملهى ليلي
    ولا
    مؤسسة سياحية كما قالت 2m و الأولى في الاخبار ديالهم.
    المصيبة هاد نساو بان كلشي تيشوف القنوات ديال بصح لي متيكدبوش

  • وديعة
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:01

    السلام عليكم ، يؤسفنا ما وصل اليه فكر الناس من جهل وتطرف باسم الدين، وليس العيب في الدين فديننا سمح مسالم وتعاليمه واضحة ، بل العيب في تدين الناس وعنصريتهم الفكرية !!
    انا مؤمن ملاك والاخر فاسق شيطان !! انا من الصالحين مفتحة لي ابواب الجنة !!! والاخر بئس الظالمين جهنم خالدين فيها. الناس تنصب انفسها وكلاء على الله بيدهم مفاتيح الجنة والنار ، يدخلون من يشاؤون النار، ويدخلون من يشاؤون الجنة بتبريكاتهم وصكوك غفرانهم !!!

    انا بالنسبة لي لا فرق لدي : بين من فجر ذلك المقهى بقنبلته !! ومن القى الشماتة والتشفي في الموتى رحمهم الله تعالى بالسنتهم !!

    الاول غير المنكر فجورا بيده ، والاخرون جلسوا يغيرونه بالسنتهم .

    هذا كله مرجعه الى الفهم الاعوج للدين ؟ تغيير المنكر باليد يقضي ان تمد العين للاخر ليصلح من نفسه ،ابنوا مصانع وشغلوا فيها بكرامة الفتيات التي يدفعهن جور المجتمع لامتهان الدعارة !! ساعدوا السارق لكي لا يسرق بمد بيد العون اليه .
    تغيير المنكر باللسان يدعي تقديم النصيحة بالحكمة والموعظة الحسنة ، ارشاد طريق الخير للناس ، فالدين النصيحة !! وليس تشفي في الموتى وارهاب وتفجيرات !!

  • الراء الغربي
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:07

    التعليقات المقابلة
    هل رايتم تعليقات الغربيين على المسلمين في فيس بوك و يوتب و دايلي موشن و حتى في مواضيع ويكي بيديا….و في اعلامهم المقري و المراي و المسموع… انها تعاليق عنصرية و تحريضية و تشفي على ماسي المسلمين
    انهم يصفون قتلى العراق و سوريا و افغانستان المدنيين يصفونهم بالجردان و الصرارير و الكلاب و ان القوات الغربية لها الحق في قتل المدنيين المسلمين الاطفال او النساء او الشيوخ و انهم احط من الحيوان…
    اضف الى ذلك جعل اجساد و بنايات المسلمين مختبر لتجريب احدث اسلحتهم الفتاكة بتواطئ مع الحكام الخونة و المتقفين العملاء الدين يزورون الحقائق…
    كم عدد ضحايا ارهاب المتطرفين المسلمين من سكان الغرب? وكم ضحايا حروب الغرب على المسلمين?
    قارن كم قتل الغربيون من اخوانهم…امريكا المكسيك البرازيل فرنسا ايطاليا… لترى العجائب ما قتله المسلمون مند 14قرنا لا يساوي عشر ما قتلته الامم الاخرى… امبراطوريات الروم و الصين و الفرس و الماغول و حروب الكنيسة و الحرب العالمية دون نسيان ابادة الهنود الحمر و قبائل بكاملها في اسيا و افريقيا… لكم عندما ندرس في التعليم بالدارجة اضن سنكون على اطلاع على 0

  • مواطن عادي
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:18

    ليس المسؤول هو الفايسبوك ولا قنوات الخليج ولا ولا. المسؤول الرئيسي الذي نحاول دائما تبرئته في تبريرات مضحكة هي النصوص الدينية نفسها والتراث الديني عينه. سنردد دائما اسطورة الفهم الخاطئ للدين والتطرف والتأويل الحرفي للنصوص، لكن سيظل الارهاب يلاحقنا دائما. الدين الذي لايستطيع تهذيب سلوكنا وهو بيننا منذ 1400 سنة ليس دينا. النص الذي يخلق ارتباكا في التأويل على مدى مئات السنين ومنذ نشأته الأولى، هو نص ليس فقط غير صالح بل ضار وخطير. عندما تضع الدول قوانين، تقوم بتغييرها وتحيينها بعد سنوات على أساس أنها متجاوزة أو لم تحقق الأهداف التي وضعت من أجلها. وعندما يتمكن خبير من وضع قانون ببعد نظر فإنه يستمر طويلا، مثل دستور فرنسا لسنة 1958، الذي تمكن سنة 1986 من تدبير حالة غير مألوفة وغير متوقعة هي حالة التعايش السياسي بين اليمين واليسار. عندما تكون النصوص في غاية الاتقان فإنها تخترق ذلك الفرد وذلك المجتمع، الذي نقول عنه نحن أن هو مصدر العلة وليس نصوصنا. نحن فقط في حاجة إلى نظرة سليمة ونقد كل اعوجاج ولو احتمى في أنفاق المقدس.

  • ali
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:27

    انا أظن ان هناك خلط كبيرفي المفاهيم لذلك وجب التفريق بين ثلاث أشياء:
    1. الإرهاب: لاشك ان كل انسان سوي ضد قتل أي نفس كيفما كانت, بل حتى الحيوان لايجوز قتله إلا لمصلحة كالأكل وبشروط فما بالك بالإنسان المكرم. وهنا وجب التنديد بكل أنواع الإرهاب سواء الذي يمارسه أشخاص او دول بإسم محاربة الإرهاب وهي تقتل الألاف من المدنين بأسلحة محرمة كما تفعل الأن روسيا في سوريا
    2. التشفي في الموتى: فكيفما كانت ديانتهم او أخطائهم وجب الإبتعاد عن ذلك وشجبه
    3. ظاهرة إشتغال مغاربة في أشغال تسيئ الى سمعت المغرب والمغاربة:
    هذه الظاهرة موجودة للأسف ووجب مناقشتها بكل هدوء بعيدا عن التشخيص. فهناك مغربيات قلائل اتجهن إلى الخليج او اوروبا وامتهن مهن مشبوهة وبالتالي كما يقال "حوت خنزات شواري" . فرغم ان المرأة المغربية يضرب بها المثل في العفة والصبر والكفاح والعلم …إلا اننا أصبحنا نهاجم وننعث بالدعارة كما وقع من خلال برامج ومسلسلات مصرية وخليجية وأصبح المغرب يشار إليه بالسياحة الجنسية وهذا ليس كله صحيحا. لذلك وجب كل مغربي ومغربية ان يفكرألف مرة في سمعت بلده وأهله قبل القيام بأي عمل حتى ولو جنى منه اموال الدنيا كلها

  • سام
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:42

    واذكروا موتاكم بالخير وكفى اللهم استر عيوبنا و لا حول و لا قوة الا بالله

  • Abel
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:54

    Je trouve certains commentaires, sur les deux filles mortes à l'attentat d' Istanbule sur face book et certains medias internet, nauseabonde. Les auteurs de ces commentaires sont comme des parasites charognards, qui boivent le sang des morts. Comment un individu peut arriver à ce stade de haine?
    Là on sort de l'humanité, de la religion et on entre dans un univers sordides.
    Et je suis étonné qu'aucune plainte, ni interventions des autorités pour arrêter ces daesch au carré, qui se defoulent sur les morts d'un daesch.

  • أخراز الاستاد
    الخميس 5 يناير 2017 - 13:56

    عندما يكون احدهم امام الشاشة يعتقد انه يقود العالم نحو الخلاص,الدين لله والحرية للافراد .
    لا بد احيانا من الدكتاتورية لشرح الديموقراطية للبعض فالامور تعرف أحيانا بأضدادها,

  • nagato
    الخميس 5 يناير 2017 - 14:03

    أغلبية من ينتقد من كان في الملهى لا علاقة له بالإرهاب و لا الكراهية. كل ما في الأمر أننا كمسلمين تدفعنا غيرتنا و حميتنا على إخواننا و أخواتنا ألا نريد لهم إلا الخير و نكره لهم ما يسوؤهم و أي إساءة أكبر أن يموت الإنسان و هو على معصية و تختم له بخاتمة السوء و العياذ بالله و يبعث على ذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم من مات على شيء بعث عليه أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
    الملاحظ الآن أنه تتم دعششة أو دعشنة كل من يستنكر وجود الناس في الملهى و هذا إرهاب فكري لا يقل عن الإرهاب الدعشوشي أو الدعشوني و هذا الإرهاب أو الهجوم و اتهام المخالفين و رميهم بالتهم الباطلة هو الذي يولد و يمد الإرهاب الدعشوشي و الدعشوني بمقومات الحياة و البقاء.

  • منير
    الخميس 5 يناير 2017 - 14:12

    لا يحاسب الانسان بما يفكر به و انما بما يفعله او يهم بفعله و إلا فمحاسبة أولى تكون لمن يسيئ الى الاديان الاخرى كما تفعل شارلي ايبدو، هذا من جهة ، ومن جهة اخرى لا يجوز البتة الشماتة في الموتى مهما كان الامر خاصة إذا كانوا مسلمين

  • إن بعض الظن إثم
    الخميس 5 يناير 2017 - 14:28

    قال تعالى : : "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين " .
    هذه هي أخلاق القرآن الكريم و أخلاق المسلم .
    أما توزيع التهم بالظن من غير علم ، فهو كفر وفيه إثم كبير.
    الملاهي الليلة يختلف بعضها عن بعض ، ففيها التي تكون خاصة بالفرجة فقط بدون فسوق وإباحة.
    وقد تكون الضحايا من النادلات الشريفات التي يكسبن أجورهن بعرق جبينهن ، و قد يكن من المارات بجوار الملهى فقط ،إلى غير ذلك من الأسباب.
    حسنا فعلت السلطات في الأردن ولبنان ، لأن فضاءات الأنترنيت تعتبر فضاءات عمومية يجب مراعات شعور الأخرين فيها ، وعدم السماح فيها لنشر الكراهية وتحريض السذج ، وتمرير خطابات التطرف والجهالة والفتنة باسم الدين.

  • غريب في وطنه
    الخميس 5 يناير 2017 - 14:55

    لا لإزهاق أرواح الأبرياء سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين .. أكبر الكبائر هي قتل الروح الزكية التي يجب تحصينها و حمايتها من كل الأخطار التي يمكن أن تلحق بها … و بعض الأشخاص، للأسف، لا يفهمون الدين و مقاصده و يتبجحون بالقول التافه تجاه الإنسان الذي كرمه الله تعالى منذ أن خلقه على وجه هذه البسيطة ..

  • عبد ربه
    الخميس 5 يناير 2017 - 14:57

    نعم الإسلام ضد الإرهاب فلا يجوز قتل النفس التي حرم الله .فقتل شخص بدعوى كافر أو فاسق حجة واهية ما أدراك لعل الله يرزقه التوبة و تكون خاتمته أحسن منك .رحم الله الجميع و أحسن خاتمتنا .

  • Pedro
    الخميس 5 يناير 2017 - 15:00

    ان في رأيي المتواضع ان صورة الحجرات تشير الى الذكاء العاطفي والتواصل الإيجابي والمعاملات بين البشر:
    يقول الله تعالى في الآيات التالية:

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ

    يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

    صدق الله العظيم.

  • بنحمو
    الخميس 5 يناير 2017 - 15:30

    الخطأ ليس في الشباب بل في من زرعوا بذور الكراهية و الإقصاء في قلوبهم لثلاثة عقود أو أكثر حتى أصبح لذينا جيوش -أو جماعات لكل لونها- تنادي بأشياء لم نعهدها في آباءنا و أجدادنا…الخطأ في الفقهاء الذين يعملون طول اليوم و الليل بزرع بذور الكراهية في المجتمع، يريدون تغييره إلى مجتمعات لم نعهد بها قط، كاللباس الأفغاني، و الحجاب السعودي، و تحريم زيارة القبور….
    لقد أصبح المجتمع في نسبة منه غريب عنا !! أم أننا أصبحنا غرباء في مجتمعنا…
    الغريب أن أقصى التطرف نجده لذا أبناء جاليتنا في الخارج ،بل ولذا أباءهم…ذهبوا حفاة عراة و بعد حين أصبحوا يريدون تغيير المجتمع الذي تركوه..
    الغريب:
    المواطن المغربي الذي يحلم بالعيش في بلد كالسويد، لا يزال مواطنا قاصرا، لا يعي بعد حدود التعبير، واحترام الآخر، ولا حتى القوة التي منحته إياها التكنولوجيا والأنترنيت في أن يسهم في توفير مجتمع آمن، للجميع مكان فيه مهما كانت اختلافاتهم، وليس أداة للمحاسبة والمعاقبة والتشهير، ونشر الكراهية والعنف، ومباركة الإرهاب باسم الله"

  • ملاحض صغير
    الخميس 5 يناير 2017 - 15:53

    لايجوز التشفي في الميت كيف ما كانت الحالة . وهل يجوز التشفي الذي يموت في حادة سير؟ هل يمكن ان نقول(بغيتها فيه، او سرو هذا) اذن اذا وقعت المصيبة نقول ان لله وان اليه راجعون. اما حرية التعبير لاتجوز على الميت. وما فاذتها هنا؟

  • musse
    الخميس 5 يناير 2017 - 15:55

    اليس من المحتمل أن يكون القانون الجنائى الذي يحاسب على العلاقات الجنسية الرضاءية بين الراشدينن قد ساهم في تنمية هذا التفكير المتطرف ….انا لا افهم ….و الظاهر أن مجتمعنا سيبقى متخلف لعقود ..

  • ايت واعش
    الخميس 5 يناير 2017 - 16:11

    هناك حرب تدور بين المحافضين خريجو المدارس العتيقة وبين الحداثيين والليبراليين…فالمحافظون خريجو ا المدارس العتقية والكتاتيب وكليات الشريعة ..لهم موقع معروف يحرض على الكراهية جهارا نهارا ضد الاخرين هؤلاء لم يعوا بعد انهم ليسوا اولياء الله على الارض وان الناس ايسوا قاصرين حتى يفرضوا وصايتهم عليهم…هؤلاء يجب ان يتعلموا اين تقف حريتهم..وانهم ليسوا مرشدين ولا مسؤولون عن الاخلاق وان المجتمع مجتمع للكل وليس قطيع عليهم قيادته وارشاده….يجب ان يكف هؤلاء عن ايداء الاخرين سواء بالتحريض او بلغة الكراهية كما يحدت في انزالات التعليقات هنا…وسواء بالشماتة…….يجب على الدولة ان تنتبه لموقع معين يحتضن تفكارا مسمومة سبق للموقع ان حرض ضد شخصيات عامة …وخاصة

  • Lectrice
    الخميس 5 يناير 2017 - 17:43

    الى الشامتين الساخرين ماذا كان تعليقكم حين سقطت رافعة على الحجاج في السنة الماضية ؟ وأثناء التدافع في منى ؟ وحين كان تسونامي في التايلا ند والظلال في إيران؟ كل هذا كان في بلدان إسلامية والضحايا كلهم مسلمون ! اتقوا الله وكفاكم شماتة

  • مسلم
    الخميس 5 يناير 2017 - 17:45

    الله وحده له الحق في الادخال للنار او الجنة.. فبدل ان تحكم على خلق الله احكم على نفسك.. و ما احوجنا اليوم الى اصلاح انفسنا بقيم التسامح و السلم و تحقيق مقاربة ونقذ ذاتي للوصول الى حقيقة ان عاهرا دخلت الجنة في كلب سقته فغفر لها… و الرسول صلى الله عليه وسلم بكى لجنازة يهودي قالوا ما يبكيك قال وددت لو اسلم ودخل الجنة.. الله لم يخلقنا ابدا ليعذبنا.. وهو ارحم بنا من والدينا.. فدع اخي حكم الموتى والاحياء للرحيم و استفرغ نفسك لنفسك لا لغيرك.

  • مغربي.....
    الخميس 5 يناير 2017 - 17:49

    التعليقات و الااراء لاتعني الإسلام في شيئ والمرجعية تحرم القتل و التشفي. تعني فقط اصحابها وليس بالضروري ان يكونوا مسلمين .والاسلام ليس بمطرح للنفايات . الإنسان بنيان الله في ارضه لعن الله هادمه .

  • citoyen marocain avant tout
    الخميس 5 يناير 2017 - 19:02

    Ceux qui disent du mal des victimes des attentats ne sont pas des humains, ni des vrais musulmans… le vrai musulman ne doit pas dire ni faire du mal à son proche. Si ces victimes étaient de leurs familles,ils n'aimeraient pas qu'on les traite de la sorte. Ces gens sont des lâches,des inhumains, des incultes

  • ABDELKRIM
    الخميس 5 يناير 2017 - 19:03

    إلى صاحب التعليق 5 شمس . عطارد.
    انقل الآية من مصدر موثوق.
    قال تعالى ''مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا'' {المائدة: 32 }

  • Au commentaire Lectrice-59
    الخميس 5 يناير 2017 - 19:20

    Au commentaire Lectrice-59, Quand la grue ( Lbouji) est tombé à la mosqué de la mecque en faisant plus de (800) morts, tous les commentateurs de l'occidents sont réjouis, surtous ceux de MSN et site web raciste et celles associes au journaux oxidentaux
    Il suffit de regarder un peu internet youtub, wikipedia, site de journaux… que tu remarquer à quel point les peuples musulmans n'ont qu'Allah, car sont trahis par leurs propres gouvernements
    Mais tous ça est connu par tout le monde sauf quelque moutakafine dyal tawakhir azzaman
    almarjou annachr

  • احترموا المغربيات رجاءا
    الخميس 5 يناير 2017 - 20:03

    للعلم السيدة الي ماتت الله يرحمها جاءت من الكويت رفقة زوجها الكويتي و لذيها منه طفلين والثانية صديقة لها كانت عارضة عليها والملهى الليلي عبارة عن مطعم بها فرقة موسيقية تحي ليلة راس السنة تماما مثل اغلب المطاعم في المغرب التي تحي ليلة راس السنة بفرق موسيقية تسهر به عاءلات محترمة فلاداعي للشماتة في الموت والله ثم والله ما مشوه بلادنا غير البعض منا الي كينشر كلام سيء عن المغربيات والله العظيم اغلب الدول العربية بها فساد اكثر بكثير من المغرب لكن رجالهم لا يخوضون في اعراض بنات بلدهم ويجتهدون في الدفاع عنهن بكل بسالة " اتقوا الله في المراة المغربية فانها امكم وبتكم واختكم وخالتكم وعمتكم ووووو

  • عتيقة
    الخميس 5 يناير 2017 - 21:05

    حرية التعبير تقف عند حدود حرية الآخر في أن يعيش حياته بالشكل الذي يريده ويراه مناسبا له.ولا أحد له أن يتدخل في اختيارات الناس فيما يخص أسلوب حياتهم.والشماتة في الموت أو في مصائب الناس لا تمت لا إلى الأخلاق الإسلامية ولا الإنسانية بصفة عامة.فلا حول ولاقوة إلا بالله.

  • سعيد
    الخميس 5 يناير 2017 - 21:16

    اصبح بعض الناس يحكمون على الناس ويتجرؤون على الناس حتى بعد مماتهم ونسوا ان الله هو الدي يحاسبهم ويدخل من يشاء الجنة و يدخل من يشاء النار

  • حسن يوسف
    الخميس 5 يناير 2017 - 22:04

    نسمع المتأسلمين دائما ينتشون بأعمال القتل لما يكون الضحايا في الأماكن التي يعتبرونها أماكن الفسق والموبيقات.لكن لما انهار مسجد بفاس قبل سنوات أثناء صلاة الجمعة وهلك فيه العشرات من المصلين،ابتلعوا ألسنتهم. وعندما تحمل أحد قادة جماعة إسلامية بكتب وهابية ودهب إلى الرشيدية لنشر الإسلام، كأن سكان الرشيدية لازالوا في الجاهلية، دهسته شاحنة وتناثرت أشلاؤه على مسافة كبيرة لبشاعة الحادثة، ابتلعوا ألسنتهم،وعندما وقعت أحداث مميتة متوالية في الحرم المكي وذهب ضحيتها مئات الحجاج،ابتلعوا ألسنتهم. لكن عندما تقع نفس الأحداث لمن لا يقاسمونهم إيديولوجيتهم،آنذاك يتجردون من كل حس إنساني ويهللون ويصفقون لهذا "القصاص الرباني" الذي لحق بالفاسقين في وعيهم المقرف. قال احد الحكماء: في الحياة هناك دائما الأخيار والأشرار، وسيظل الأخياريفعلون الخير والأشرار يقترفون الشر. لكن لكي يمارس الأخيار الشر لا بد من الدين ليدفعهم إلى ذلك
    42- وديعة. أفكارك جميلة، ولكن القول بأنه "ليس العيب في الدين فديننا سمح مسالم وتعاليمه واضحة" يحتاج إلى تأكيد ولو كان الأمر كذلك لما حصل ما يحصل بسبب هذا الدين.أدرسي الإسلام جيدا وستعرفين

  • فاعل خير
    الجمعة 6 يناير 2017 - 00:31

    لم تقتصر الفكرة على مواقع التواصل الاجتماعي بل أصبحت كلاما متداولا عن بطولات داعش في المقاهي والشوارع وبكل حرية وكأن شيئا لم يحدث في غياب الدرك خصوصا في سيدي علال البحراوي ،وانتم تعلمون المخابء الموجودة بالسهول المجاورة للبحراوي من غير المخدرات السلاح الفتاك ممكن أيضا أن تكون أسلحة كالبنادق وممكن السلاح الحي بدون شك اما البحراوي فرسالة للحموشي والحصاد بخصوص مدينة البحراوي وفاقرب الأوقات تكون حملة شرسة على عصابة ولاد صالح الموجودة حاليا قرب الوالي سمحمد ابن عبد الله في الغابة المقابلة للسيد تقريبا ب 800 م وأحسن وسيلة هي التطويق جواد رأس الخيط لعصابة ولاد صالح ورصد التحركات أما الدرك الملكي فالبحراوي راه طالقين اللعب والفراغ العقلي يؤدي للتطرف خصوصا مع الإدمان الحشيش والقرقوبي غيكون فريسة سهلة بيد المتطرفين في كل مكان و المدمن كيمل الحياة ديالو وكيولي قنبلة موقوتة.

  • بنعباس 1 يتبع
    الجمعة 6 يناير 2017 - 10:57

    من سوق عكاظ إلى "جوطية" الكلام
    كان للعرب السبق في سوق عكاظ وهو واحداً من أشهر الأسواق في العصر الجاهلي إلى جانب سوق مجنة وذي المجاز؛ تعرض فيه السلع كالتمر والسمن والعسل والملابس والأدب حيت يأتي الشعراء بقصائدهم لتعرض على محكمين من كبار الشعراء في العشرين يوماً الأولى من ذي القعدة، ثمّ تتوافد إلى سوق مجنة في آخر عشرة أيّام من شهر ذي القعدة، وتقضي الأيّام الثمانية الأولى من شهر ذي الحجّة في سوق ذي المجاز. ثمّ تبدأ بالحج.,قيل انه هدم بعد مجيء الاسلام لما كان يحمله من فرقة وبغضاء ومن عادات سيئة تجلب الوبال إلى حد الحروب .
    بعد قرون جاء الانترنيت ليبسط عبر مسميات مختلفة على نطاق واسع بوسائل جد متطورة , دون تمييز, بدون مصاريف لعرض الآراء والتصورات في مختلف المواضيع والتواصل وتقديم التهاني والتعازي والأخبار والتجارة ,والابحات العلمية ,والندوات الآنية ,وتصفية الحسابات إلى حد التشهير والقذف والابتزاز إلى جرائم إرهابية بنقرة واحدة وبأحاسيس لحظية تولد أفكارا واستنتاجات ومشاركتها مع الجميع,ميزاته متعددة منها إمكانية إعادة نفس المواضيع مرات عديدة

    يتبع

  • بنعباس 2 تابع
    الجمعة 6 يناير 2017 - 11:02

    مواضيع تختلف في مضمونها ومحتوياتها وتوجهاتها العلمية والأدبية والدينية والتوعوية,والنقدية للأشخاص والسياسات,آراء تدفع بالقارئ للتفاعل وتحسين فكره لتدبير الحياة بالتعلم والتاطير والمساعدة على بعت الأمل للتغلب على المشاكل لمن أحسن التبضع وأخرى تدور به في حلقات مفرغة تشفي غليله , تغالطته بالاطمئنان, يتخيل مرتاحا في حينه تقتل وقته بلا استئذان وتجعله يائسا, وفيها ما يدفع إلى الهاوية بأساليب ملتوية مدروسة في تقديمها.
    بين سوق عكاظ والشبكة العنكبوتية وعلى نفس المنوال عرف مجتمعنا "الجوطية" : مكان تعرض فيه بطرق تلقائية دون تزيين سلعا متعددة منها القديمة المهترئة والمتوسطة والتحف الجميلة النادرة وماركات مسجلة باثمنة تناسب الطبقة الكادحة والمتوسطة لاتبات الذات داخل مجتمع يؤمن بالمظاهر , تزاحمها الطبقة الغنية ,هي سوق ممتازة تستجيب لميزانيتهم المتواضعة ملبية رغباتهم ,هناك من يسميها "البال" و "اقلب شقلب" ولا يمكن نكران خدماتها داخل المجتمع.

    يتبع

  • بنعباس 3 تابع
    الجمعة 6 يناير 2017 - 11:06

    تتشابه مع الميدانين إلى حد بعيد وتظل جميعها مفيدة في الحرية المطلقة لعرض السلع أو الأفكار بسهولة دون ضريبة ولا مقص للرقابة وجاذبية غريبة لزبناء يبحثون عن شيء ما , لا يعرفونه ,قليل من لهم أهداف معينة هنا أو هناك ولا المخاطر المحدقة بهم ,لهذا وجب توخي الحيطة والحذر لكل ما يعرض من سلع وآراء لكي لا يكون الزبون صيدا سمينا للمتربصين بأوجه متعددة : الكترونية واحتيالية متطورة , هو الذي دخل إحداها لصيد رخيص أو همزة محتملة أو تمضية للوقت ,دخول يلزمه المعرفة والعلم بخبايا أمور "الجوطية" سواء كانت للكلام أو لسلعة أو لخبر….
    صفحة نوافذ على الفايسبوك

  • أبو سمية
    السبت 7 يناير 2017 - 00:47

    اذكروا موتاكم بخير، أو اصمتوا، هذا هو ديننا. كله عفو ومسامحة ومحبة ونصح، وبساطة.

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال