دحض المحامي محمد الحسيني كروط، بشكل قاطع، التصريحات المنشورة في الصفحة الخاصة بالصحافي المعتقل توفيق بوعشرين على موقع “فيسبوك”، التي ورد فيها أن “أحد أعضاء هيئة دفاع المطالبات بالحق المدني صرح له في المحكمة بأن الملف فارغ، والأشرطة المحجوزة لا تصلح لتكون وسيلة إدانة في حقه، وطالبه بالتحلي بالصبر”.
وأكدّ المحامي بهيئة الرباط أنه “يعتبر نفسه معنيا بتلك التصريحات، لأنه واحد من أسرة الدفاع التي تتشرف بالنيابة عن النساء الضحايا في ملف بوعشرين”، موردا أنه هو الذي وصفته التدوينة بـ”محامي الدولة”، لأنه ينوب عن موظفي الأمن في بعض القضايا المعروضة على القضاء، الذين قال بشأنهم: “إنني أتشرف بالدفاع عن الشرفاء من رجال الأمن وممثلي القانون”.
واستطرد المحامي الحسيني كروط أنه لم يسبق له أن تبادل الحديث نهائيا مع المعتقل توفيق بوعشرين أو وجه إليه الكلام، سواء داخل المحكمة أو خارجها، معتبرا “كلام بوعشرين مجرد كذب وافتراء”، مستدلا على ذلك بكون “كاميرات المراقبة بالمحكمة تشهد على صحة ما يقول”.
كما طلب المحامي نفسه من توفيق بوعشرين، ومن يتولى تدبير صفحته على “فيسبوك”، أن “يتحلّى بالجرأة ويسمي صراحة المحامي المنسوبة إليه تلك الافتراءات والأكاذيب، عوض الاختباء وراء المجهول والعبارات الفضفاضة”، بتعبيره.
اعتقد ان هدا المحامي لايحترم القضاء ولا الاضناء ولا المتهمين لسبب واحد هو مجالك ياسيدي المحكمة وليس الفايس بوك او الاعلام او …
بوعشرين يؤدي ثمن وقوفه في وجه المخزن وفضح اللوبي الاقتصادي في البلاد فأراد المخزن أن يربيه بشكل جبان ومفضوح باختلاق هذا الملف له ….يجب ان يكون المرء ضارب 100 قرقوبية باش اصدق هاذ الملف …الاتجار في البشر ههههههه….واش صحابكوم عاد هبطنا من الجبل
مول الفز تيقفز،
إذا كان هناك العديد من المحامين وأنت فقط واحد منهم، فمن جعلك تنط و تقفز من مكانك.
قالوا زمان لي فيه الفز تيقفز،أصلا أنت عار على مهنة المحاماة
كيف يكذب كلاما مفترضا يكون قد دار بين بوعشرين و محامي آخر ؟ إذا كانت الدولة و من يواليها تتعامل بهذا الطريقة في دحض الإدعاءات فهذا أمر خطير.
هذا المحامي لا يمكنه النيابة عن الآخرين و يؤكد بشكل قاطع زيف الدعاية دون أية حجج معقولة.
ما ألا حظه، هو سهولة إبعاد التهم الموجهة للدولة أو من ينوب عنها كما فعلوا مع فيديو تعرية الزفزافي. عندما قالوا بأنه شئ عادي يدخل في إطار التأكد من السلامة الجسدية للسجين..يا سلام على حرصها.
نفس هذه التهمة لو وجهت لمتهم لتمت إدانته تحت ذريعة الإعتداء على خصوصيات الأفراد و قدسيتهم و حيتهم الفردية وووو.
أما عندما تكون التهم موجهة للطرف الآخر (المداويخ) فهي ترقى إلى إدانة بمجرد النطق، بها ليصبح من شبه المستحيل ضحدها و لو بالحجج. هذا يدل أن القضاء ما هو إلا أداة في يد الدولة تعاقب بواسطته الأصوات التي تنتقدها.
هو يتحدث عن محامين آخرين ويعرف ما يقول. …فمتى كان غير المعني بالأمر ينصب نفسه مدافعا عن من المعني بالدرجة الأولى وبدون علمه او ادنه.
هناك ااكتير من تعجبهم تصريحاتك هم يريدون من بوعشرين ان يكون مﻻكا في نضرهم لكونه يكتب عن الحق لهدا نجد رئيس جماعة ينجح في كل انتخابات الجماعية فقط لخطاباته الرنانة المملؤة باﻷكاديب أمثال PGD
سبق لي ان درست احدى المواد القانونية عند هذا " المحامي" في الجامعة و أكاد أجزم انه مجرد مهرج كان يمثل علينا كطلبة دور الأستاذ.
بالدارجة بحال هاد الشخص لايشرف مهنة المحاماة.
السلآم، هذا المحامي محامي شجاع لا يعرف النفاق الله يكثر من امثالك، من يدافع على المظلومين من رجال الأمن وعلى النساء المغلوبين عن أمرهم يجب أن تشجعه على هذا العمل النليل.
ما يشهد به عامة الناس ان السيد بوعشرين صحفياً ماهرا ويعرف كيف ينتقد بعض مسؤولي الدولة والمقربين اليها .وهذا الأمر يفرض عليه ان يكون متحفضاً في كل الممارسات التي يعتبرها البعض من قبيل (الحرية الشخصبة) حتى لا ينطبق عليه المثل القائل ( اللي كيخلط راسو مْعَ النخالة كنقبوه الدجاج ) وخلاصة القول ان ملف بوعشرين له ما يكفيه من التعقيد .وغني بعلامات الإستفهام ؟؟؟
استعيروا كرسي كشف الكذب من امريكا واجلسوا عليه بوعشرين واسالوه ان كان مذنبا ام لا فان براه الكرسي اطلقوه وان ادانه احكموا عليه واغلقوا هذا الملف الممل الى الابد .
C’est incroyable combièn sont d’une hystérique hypocrisie certains commentateurs. Des qu’apparait Quelqu’un qui étale des vérités, il y a immédiatement des personnes qui, soit elles ne comprennent rien à rien, soit elles sont, ou alors carrément contre tout ce qui est Gouvernement , ou nos Institutions officielles , ou carrément notre Roi. On pourrait les appeler par différents noms, et pour ne pas trop blesser, on les nommera des négatifs inutils.
Cet avocat a souvent donné des analyses logiques, et a dévisagé des colporteurs de fasses nouvelles et des démagogues…..Alors SVP rendez à Cesar ce qui est à César ……
أنا طالب بكلية الحقوق أتتبع خطوات هذا المحامي في اليوتيوب.
إن الدكتور محمد الحسيني كروط إبن أحفير ،يصنف من أهم المحامين المرموقين في المغرب،يتميز بكفاءة عالية،و قوته تكمن في الإجتهاد في الملفات التي ينوب و يأزر فيها،عدد مهم من الملفات التي يوكل فيها يربحها وهو أيضا أول من ناقش أطروحة في علم الضحايا،وهو في نفس الوقت أستاذ جامعي مرموق بكليتي الحقوق السويسي بالرباط والدارالبيضاء.
ما يعجبني فيه ذكائه وأناقاته ونبرت صوته وإلمامه بالقوانين يجعله متمكنا في البحث عن الثغارات القانونية.
هذا الشخص أتمنى كطالب بكلية الحقوق أن أصل يوما إلى مستواه المهني الرفيع .
أكن له تقدير خاص.
رأي لطالب بكلية الحقوق.
السلام، تابعة الكثير من المحامين داخل الوطن وخارجه ، وفي نضري شخصي هذا المحامي من القلائل الدين يسعون إلى تطبيق القنون بحدافره أما الجهة المعاكس له التي هي الأغلبية الساحقة التي تعودت على التلاعبت بهذه القوانين في نظرها هذا غير طبيعي ، وخير دليل هو وضع عدم تطبيق القنون في المغرب بسبب هذه الفيئة الكبيرة التى أغلبهم وراء المآل وليس حقوق والواجبات،