مثليون مغاربة يعرضون ممتلكاتهم الجسدية بفيسبوك

مثليون مغاربة يعرضون ممتلكاتهم الجسدية بفيسبوك
السبت 10 نونبر 2018 - 20:00

يلجأ مثليون مغاربة إلى موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من أجل استعراض ممتلكاتهم الجسدية في صفحات خاصة وتحت أسماء مستعارة وأحيانا بهويات حقيقية، وبأرقام هواتف تسهل عملية التواصل مع الآخرين.

وتناسلت صفحات فيسبوكية جديدة في المغرب لشباب يعرضون أجسادهم شبه عارية مجتزأة من الوجه حتى لا يتم التعرف على ملامح الشخص المعني، وتتضمن بيانات اتصال لا يُعرف مدى صدقيتها، فيما تتهاطل عليها تعليقات ترحب بالتعارف والتواصل، وأخرى تستنكر هذه التصرفات.

ويرى فيسبوكيون أن استعراض شباب مغاربة مثليي الجنس لأجسادهم في “الموقع الأزرق” سلوك غير أخلاقي في مجتمع محافظ ومسلم، وبأنه عبارة عن تشجيع على الرذيلة، بينما آخرون يجدون في الأمر حرية شخصية وفردية لا تضايق أحدا” وفق تعبيرهم.

‫تعليقات الزوار

31
  • Ahmed
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:12

    بلية صعيبة.

    الله يعفو عليكم والله يستر العيب

  • سفيان
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:12

    صافي كملت والله العضيم الا راك غادي للخسران احمادي

  • محمد
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:13

    يارب السلامة هذه مصيبة في بلد إسلامي واهله أناس محافظون اللهم لاتؤاخذنا بما فعل. السفهاء منا

  • bensaid
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:17

    انتم أحرار .خودو راحتكم.من أراد التواصل معكم فليبحت عن مواقعكم.

  • اجتماعي
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:22

    المغرب بلد مسلم.دستور المملكة يقر باسلاميتها…والاسلام يحرم ويحارب الرديلة بكل اشكاله وبالاخص اذا تعلق الامر برديلة اللواط وما شاكله..فما موقف الحكوم دات المرجعية الاسلامية؟؟؟؟

  • Abdelhak
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:22

    الحرية عندما تتجاوز ما هو أخلاقي وخاصة في مسائل ماجنة ليست بحرية وإنما انحراف سلوكي لا يليق بهذا البلد المسلم.

  • ادريس الوردي
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:23

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم.اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض واحفضنا من بلايا هذا الزمان ومن أصحابه،ومن خساسة افعالهم المنافية لديننا الحنيف يا رب.آمين

  • العولمة العولمة !!
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:26

    كل ما أخشاه وأسأل الله تعالى أن يحفظ منه بلدنا وسائر بلاد المسلمين هو أن تمنح الحقوق لهؤلاء الأمراض كما هو الحال في الدول التي رحبت بهم ! والله العظيم إلى حشوووومة بزاااااااااااااااف.

  • نور الهدى
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:29

    ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
    إلى أين وصلنا .أفيقوا يا أمة الإسلام نحن على مشارف الانهيار من تفشي قيم لاأخلاقية منحطة لا يأمر بها أي دين وأي عرف ولا اي عقيدة كيفما كانت.اللهم نسألك الهداية للجميع وان تحفظ بلدنا هذا من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن.

  • moslima
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:30

    أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم. إتقوا الله في أنفسكم ألا تخافون الله، ألا تخافون عقابه ،لقد أهلك الله قوم لوط بأشد العذاب بسبب لواطهم. قاليك حرية شخصية الله يعفوا عليكم وخلاص هذا الشيء اللي غادي نقول.

  • dak
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:31

    الدولة تاتبين الانياب ديالها فحراك الريف وجرادة وعلى بوعشرين و الإرهابيين تاتوصلهوم فرمشة عين. أما الشفارة وكروش لحرام ولكيادر فسداح مداح

  • sami
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:33

    انا لا أدافع عن احد لكن اَي بلد إسلامي هذا الذي تباع فيه الخمر في الحانات و في دكاكين للخمر ؟؟؟ وهذا الا مثال!!! نحن لدينا انفصام في الشخصية، الفرد يقضي الليل في الحانة في شرب الخمر و في الصباح يتحدث بقال الله و قال الرسول!!!! اَي إسلام هذا و اَي بلاد إسلامي محافظ هذا ؟؟؟ في رايي المهم هو احترام القانون واحترام الاخر وفي الأخير كل واحد حر في نفسه و في معتقده!!! و شكرا على احترام اختلاف الراي لا داعي للسب و الشتم!!! شكرا

  • المكناسي
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:35

    اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك حتى نلقاك.

  • fullacted
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:38

    هدا فعل غير اخلاقي ان يعرضوا اجسادهم للبيع ، لكن المثليين الحقيقيين هم الدين يعيشون الحب مع بعضهم البعض، وكانهم متزوجون.
    المثلية الجنسية شيء راق ، والحب فيها يكون حقيقيا
    فكم من مثلي مات من اجل حبيبه ، وكم من شخص غير مثلي دبح حبيبته فقط لانه لم يستطع افتضاض بكارتها.
    على كل حال احترم تحترم

  • فضحوا انفسهم ...
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:39

    المبتلى بهذا الداء (نسأل الله لهم الهداية) غالبا ما يبرر فعلته بأن لديه صفات الانثى وربما خلل هرموني ،وهي فقط أوهام وكذب يستحلونه للبحت عن الحرام ،والدليل انهم يعرضون أنفسهم لأنه لا يهمههم لا حب ولا علاقات ثنائية وحتى تلك الهرمونات التي يتحججون بها ،بعضهم يتناولها ليتحنت أكثر..نسأل الله العافية للجميع….

  • احمد علي
    السبت 10 نونبر 2018 - 20:45

    اين الحرية مما تفعلون تعرضون اجسادكم للرذيلة وتذلون انفسكم وتكفرون بخالقكم وبالنهاية سنموت وستموتون وسنحاسب جميعآ على مااقترفت ايدينا حينذاك لاينفع الندم اخيرآ ادعو الله عز وجل ان يهديكم الى مايحب ويرضى.
    لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.

  • اليوناني الحر
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:05

    ههه لا أهتم بما يفعله شخصين راشدين بينهما، حرية شخصية ولا تؤذيني بشئ

  • شي واحد
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:06

    هذه أعمال مخلة بالقوانين الجاري بها العمل في المغرب ويجب مراقبتها ومعاقبة المخلين بها مثلها مثل التحريض على الفساد

  • سميرة الكفيفة وأفتخر
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:06

    يعتقد عالم النفس الشهير «سيجموند فرويد» أن جميع البشر مُخنثين بالفطرة ولديهم «ازدواجية كامنة»، ويقول إن تجاربهم الشخصية مع الأباء والأمهات تجعلهم أما مثلي الجنس أو أشخاص عاديون، ويشير «فرويد» إلى أن التوجه الجنسي المثلي لا ينبغي أن يُنظر إليه باعتباره شكلاً من أشكال المرض النفسي، وفي رسالته إلى أم أمريكية بعثت له بطلب لتشخيص حالة ابنها المريض بما وصفته بالجنسية المثلية يقول «بكل تأكيد، لا يمكننا اعتبار المثلية الجنسية ميزة، لكنها أيضًا ليست مدعاة للخجل، أو لتدهور الصحة النفسية، أو علامة من علامات المرض، على العكس، نحن نعتبر المثلية الجنسية طورًا من أطوار تغير الوظائف الجنسية لدى المثليين، وليس من العدل أن نعتبر الشذوذ الجنسي جريمة، فهناك العديد من الأشخاص المحترمين للغاية -مثل دافنشي وأفلاطون- كانوا مثليي الجنس، فإذا كان ابنك غير سعيد، عصبي، مُمزق نفسيًا بسبب صراعات الحياة، مُرهق بسبب الحياة اليومية، يمكن للعلاج النفسي أن يجلب له الانسجام وراحة البال، سواء ظل مثلي الجنس أو عكس ذلك».

  • Salmimostefa
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:17

    اين الدكتور البوشيخي الخبير في العلاقات الاستراتجية والعلاقات جمسية لكي يحلل لنا الوضح وينورنا بعبقريته

  • Mounir gadari
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:23

    اللواط سلوك قديم كان يمارسه الأفراد وحتى قرى بأكملها وكلنا نعرف قصة قوم لوط. لهذا من أراد اللواط فصفحاتهم متوفرة في جميع المواقع التواصل الإجتماعي، ومن لا يهمه الأمر ويريد طريق الله لا يفكر في تصفح تلك الصفحات. لا داعي لسبهم وشتمهم ،فقط ادعو الله أن يعفو عنهم وإن كانوا مريضين ندعوا لهم الشفاء.

  • حسناؤ
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:29

    قبل انتقاد المثلين و المثلية يجب ان نعرف ما هي المثلية اولا و تعريفها و بحث فى الانترنيت يكفى
    اما موقف الدين منها امر يجب مراجعته

  • فرحات
    السبت 10 نونبر 2018 - 21:36

    هل من رادع لهذه الآفة الملعونة و هل أصبحت الدولة تسمح بهذه السلوكات المشينة لديننا الحنيف

  • آلاء
    السبت 10 نونبر 2018 - 23:21

    قريبا سيحل بهم العذاب بما حل بالسابقين لهذا احذروا من ان يستدرجكم الله فإنه إذا أخدكم لن يفلتكم و هذه الفاحشة ليست مرضا أو خللا هرمونيا كما يدعون وإنما اختيارا منهم و تزيينا من الشيطان و استحواذا عليهم لينسوا أنفسهم مع الله.
    للتذكير فقط لم يكن الدبر مدخلا قط و إنما مخرجا للفضلات أعزكم الله يا قراء و الفاهم يفهم.

  • البيزنطي
    السبت 10 نونبر 2018 - 23:40

    قبل اشهر قمت بإنشاء حساب فيسبوك كمثلي جنسي بغية التعرف عن قرب عن هؤلاء وطريقة تفكيرهم صراحة تفجأت كثييييرا للعدد الكبير لهؤلاء، لن اقول انهم مثليين بل شاديين جنسيين فلقد ربطت الاتصال بالعدييييد منهم واجزم على أن هناك سببين رئيسين لهذا السلوك الأول الكبث الجنسي المبالغ فيه الثاني الشك لديهم في قدراتهم الجنسية وفحولتهم، كما اجد الكثير من المتزوجين ذو الطلبات الغريبة، لذلك اعتقد ان من الضروري وبشكل مستعجل احداث مادة التربية الجنسية ففي غياب ثقافة جنسية يصبح المغاربة ضحية الثقافة الشعبية وافلام الجنسية حول الفحولة لذلك تتزيت نسب سقوطه في هذا المرض، كما كان ملاحظا لي أن العديد من الشواد هم ذو الفكر السلفي الاسلامي.

  • IBN JAZAIER
    الأحد 11 نونبر 2018 - 00:02

    ان لم تتدخل الدولة لاقاف هذه المهزلة فسوف ترون كيف يتسبقون المنحرفين والمرضى جنسيا على هذه المواقع الشيطانية وحتى السواح الاجانب سوف ترون اقبالا كبيرا على هذه الفيئة الشيطانية المغرب فالحقيقة بلد مسلم ولكن على ارض الواقع ترى كاءنه بلد اوروبي ويجلب اكبر عدد من المرضى جنسيا للعبث بالقصر اتمنى يوما ما ان نرى وجه اخر للمغرب الشقيق

  • Moha
    الأحد 11 نونبر 2018 - 00:19

    l'homosexualité a toujours existé et dans toutes les sociétés . Ce qui est nouveau et gravement dangereux c'est le web.. Ce diabolique moyen de communication et d'informations que tout le monde ne conçoit pas de la même façon.. d'abord au niveau de chaque culture et puis au niveau individuel.. Si presque tout le monde sait lire et écrire c'est pas évident pour tous de savoir réfléchir
    Alors sur différentes plates formes du net on trouve les gays.. les agitateurs.. les escrocs enfin tout ce qui peut intéresser les uns ou les autres et ce qu'il se fera surement c'est que l’accès à internet sera plus contrôlé qu'il ne l'est actuellement pour savoir exactement qui fait quoi

  • ام ياسر
    الأحد 11 نونبر 2018 - 00:39

    لاحول ولا قوة الا بالله، اذا ابتليتم فاستتروا.

  • Peace
    الأحد 11 نونبر 2018 - 05:09

    هذا اصلا ممنوع او يجب منعه, حتى في الدول الغير المسلمة يمكن اعتباره اخلال بالحياء العام و المتاجرة الجنسية الالكترونية, ربما يستعملهم اصحاب الاعلانات و الاشهار. و دعوة للانحلال الخلقي و الدعارة. و خصوص ا ان كثير من القاصرين و المراهقين يزورون هذه المواقع. و طبعا الاباء يخافون على اطفالهم من دخول هاته المواقع و التاثر بهذه المشاهد الشادة. يجب مقاضاة شركة الفيسبوك لانها, بدعوة الحرية, اصبح موقعها يستعمل في عدة قضايا لا اخلاقية, كالتشهير بالناس او تشويه سمعتهم او نشر اخبار زائفة او تضليل الناس, سواء في مجال الفن او السياسة…

  • حسن برقليل
    الأحد 11 نونبر 2018 - 10:02

    من أين جائنا هذا العفن الخطير هذاالقوم لوط عليه سلام لا عيش لهم معنا في هذا الوطن المسلم ونقي إرحلو من هذا الوطن إذهبوا إلى أصحاب العفن والأمراض المتنقلة قبل أن يرجمنا الله جميعا .

  • شاد
    الأحد 11 نونبر 2018 - 10:54

    الحريۃ للجميع والكل حر في نفسه وفي جسده

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس