تحديات الخروج من حصار الحجر الصحي لا تزال مستمرة افتراضيا؛ فأمام غياب أنشطة مستجدة على أرض الواقع، لجأ عديد المواطنين إلى مواقع التواصل الاجتماعي من أجل تصريف حاجتهم إلى أجواء جديدة تبتعد عن الروتين المنزلي.
وانتشرت صور على مختلف الوسائط الاجتماعية، تستعرض لحظات جميلة قضاها أفراد قبل إعلان حالة الطوارئ الصحية بالمملكة، ويحاولون من خلال ترويجها محو أثر الأخبار السلبية التي تتواتر بشكل مستمر عن فيروس كورونا المستجد.
وامتلأت مواقع التواصل الاجتماعي، على امتداد اليومين الماضيين، بصور لمختلف الرواد من مختلف الأعمار، تتحدى الحجر الصحي، وتحاول نشر الإيجابية في صفوف الناس، مع مناشدهم الالتزام بالتعليمات، من أجل ضمان ممارسة الأنشطة الاعتيادية بعد 20 أبريل.
ويرى لحسن مادي، وهو أستاذ متخصص في علوم التربية، أن ظاهرة الحجر الصحي جديدة على الجيل الحالي من المغاربة، ولم يتعودوا عليها إلى غاية الأيام الحالية، حيث شهدت بدايتها موجة من التشاؤم والسلبية، وذلك نتاج الخوف من الفيروس.
وأضاف مادي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن التعاطي الأولي بسلبية مع الحجر جاء لكونه قرارا صادما مفاجئا؛ لكن بمرور الأيام استوعبه الناس، وباتوا يطمحون إلى عودة الحياة بشكل أفضل مستقبلا، وهو ما تعكسه الصور المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح الأستاذ الجامعي أن هذا التحدي يبرز كذلك التفاؤل الذي يطبع المغاربة، ويأتي لدحر إحساس الهزيمة الذي انتاب الجميع في البداية، مؤكدا أن صور التطوع والتضامن التي جسدها المغاربة على امتداد الفترات الماضية تبين بالملموس قدرة المجتمع على الخروج من المحنة.
تعلمون لماذا؟ لأنهم ـ أي المغاربة ـ يرتلون قول الحق سبحانه: "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا" صدق الله العظيم… ولأنهم يعلمون ـ أيضا ـ أن ما يصيبهم ما كان ليخطئهم، وأن ما يخطئهم ما كان ليصيبهم. وأن الأمر كله بيده الحق سبحانه.
الانتباه لعمال الفلاحة وموزعو السلع في هذه الايام ضرورة ملحة عمال الفلاحة يتكدسون في نقل عشواىي ويشتغلون في ظروف لا تحترم التباعد الاجتماعي وغالبا يتنقلون من اقليم لاخر يجب ان يشتغل الجميع ضمن اقليم محدد وان تتوفر وساىل نقل تحترم الشروط، كذالك العاملون باللوجيستيك ان توفر الشركات توعية تامة او تعتمد نقل متجزيء وليس نقل طويل لمسافات طويلة بحيث اقرب نقطة تزود التي بعدها …وهكذا…الابداع ضروري هذه الايام ومشاركة المعلومات المتوفرة …حملات الدعاىية تحتاج لثحديث
بنادم كيخاف في الاول كيفكر عندو هاد الفيروس ولكن ملي كتفوت 14 يوم في الحجر الصحي او مكيحس والو كيرتاح او كيولي الحجر الصحي الله يعطينا عا ناكل نبركو حتى عام الله يجيب عا الصحة والسلامة
اضن ان 20 ابريل ليس بالتاريخ المناسب لرفع الحجر الصحي خشية ان تعود الاصابات من جديد كما يحدث الان في الصين.
لذا قبل اتخاذ اي خطوة في هذا الشأن،يجب التخطيط لها واخذها مأخذ الجد،لانه وكما نعلم الشعب المغربي اجتماعي بطبعه وبالتالي ستتعدد الزيارات والمناسبات وكثرة السلام من الخدين ليس فقط بقبلتين ولكن 4و6 وفي بعض الاحيان تفوق 10 مع (التعناگ) بحرارة.
كلما زادت مدة الحجر الصحي زادة نسبة ااوقاية والشفاء من المرض.
التصريح ليس جديدا على الغرب وعلى المركزية الاوروبية ،الجديد هو ان الطبيب يريد اعادة الاعتبار لنفسه وترميم عجزه الواضح امام التطور الصيني علميا وتكنولوجيا ،وهو محاولة بائسة لاسترجاع الثقة المفقودة والتطور المفقود امام هذا التنين الصيني القادم من دول العالم الثالث ،لم يعد امامه نفسيا سوى هذا التشبت بزمن ولى ،هذا ما يفسر العنصرية باعتبارها سلوك معوض عن نقص في شيئ ما ،لان كورونا عرت هشاشة الغرب على الاقل في المستوى الاجتماعي ……
لم يحصل هدا مع من اعتاد على الجلوس في البيت قبل الحجر الصحي ودلك لأسباب صحية او حتى طبيعة الوظيفة التي تلزم البعض المكوث في البيت لمدة طويلة ..
وعلى كل حال يجب اخد الظرف بعين الاعتبار حتى يصبح اختياري وليس الزامي ..فلحد الساعة الوقاية الوحيدة المتبقية للسالمين هو البقاء بالبيت..
فلنستمر في شعارنا " بقا في دارك تنقد اولادك او جارك.."
اللهم ياقوي يا عزيز ،اعط قوة من قوتك للمسلمين ،والبشرية جمعاء،اللهم اجعل المغرب بلدا قويا عزيزا
يا رب قوي اولياء امورنا ووفقهم لما احبه وترضاه ،اللهم انزع حب الامل منهم و الجوع حتى يحبوا الشعب ما يحبون لانفسهم ،اللهم وفقهم لخدمة الوطن بتفان
ينتشر الفيروس عن طريق الهواء. إذا كنت تتحدث أو تتنفس بجانب شخص ما ، فأنت تخاطر بنشر الفيروس إليهم. الحل هو : 1- البقاء في المنزل. 2- الخروج فقط في حالة الطوارئ ووضع قناع أو وشاح.
اصبح الانترنيت والتلفزة المتنفس للجميع في غياب عدة انشطة وعودة الحياة الى مجراها الطبيعي.
لكن عوض استغلال الوقت في ما يفيد الجسم والعقل نرى الاغلبية يهدرون الوقت في التفاهات الفايسبوكية وغيرهعامن وسائل التواصل الاجتماعي
التخوف غير صحي وغير سليم لان الواجب هو اتخاذ الاحتياطات والحجر والنظافة وارتداء الكمامة لان المرض لا يظهر لدى البعض اي ليس له العوارض كما ان لا احد يرضى او يتقبل ان يكون محط انظار الناس اي قد يفضل التخفي والانزواء بدل القيام بفحص طبي.
كلام هاد الخبير نفسه هو أيضا وحتما مجرد محاولة لدحر الإحساس بالهزيمة ..
أما الواقع الملموس فيقول أن البلد وكل العالم أمام محنة حقيقية ولا أحد محمي أو بعيد عنها
والواقع يقول أن كل شبر في هذا البلد في حالة طوارئ وأن كل إنسان معرض للإصابة بالمرض ..
والأمل الوحيد هو أن نطلب من الله أن يوفق أحد المختبرات الطبية العالمية لاكتشاف دواء فعال ..
الابداع في بريطانيا وصل حد ان يلبس الطاقم الطبي اكياس القمامة لتعويض النقص في الملابس الواقية يحتاج هذا الوقت للابداع للمشاركة في كل شيء، وعلى السلطة ان تتفاعل وتنفتح بمتابعتها لما يكتب وقد تكون فيه بعض الحقائق كل المتابعين من مختلف المناطق يجب ان يكتبوا عن الخلل او مكمن الخطا في مناطقهم من احترام للحجر الصحي و كل ما يظهر انه يهدد السلامة الصحية ، مثلا جماعة التمسية التابعة لايت ملول مازال الناس يتجولون دون اكثراث للحجر الصحي
بعون من الله وبعد مرور هادا الوباء بردا وسلامآ علي أمة محمد (ص) رغم أنه سيخلف بعض الأضرار…في الارواح وأختلالات في الاقتصاد الدي لم يكن يوما….سيأتينا نباء ان من إستفاد من كل هادا … شركات الاتصالات اي جلها. في من باب الوطنية او ليوسموها كما يشؤؤؤ..تخفيض التسعيرة..او التبرع شهريا مادام الوبأء لم يسثوعب ..ونضلب الله ان يجنبنا وإياكم اي سوء..عليهم المبادرة بأي وسيلة تتاح لهم بدل غطص وجوههم في الرامل والتربح من الأزمة..
أشار الخبير قانوني " السي معتوق" ان كورونا هي وباء و ليست كارثة و الأصح انها كارثة لأن الكوارث منها الطبيعية و البيئية و البيولوجية و كورونا و الملاريا ….تدخل ضمن هذا النوع …..المهم ان كورونا لا يهمنا انها كشفت عن مغرب فقير على مستوى قطاع الصحة و هو البلد المستقل منذ 64 عاما بل الكارثة هو الأمية و الجهل ….الناس في البيضاء في حي مولاي رشيد و سيدي مومن و المسيرة 02 و التشارك و الهراويين ….ليس لديهم أي نسمة للحجر الصحي تجمعات طوال الليل تتداول التدخين و أسواق حبلى بالناس ….وصلنا مرحلة لم يعد الناس يهتمون لأنفسهم و لا لذويهم و لا لتصريحات المسؤولين و توجيهات الأطباء …خلاصة القول و بحكم تخصصي في الفلسفة السياسية أقول أنه في دولة الحق و القانون يصبح للدولة الحق في ممارسة العنف المشروع لحماية الصالح العام …كما أن الله ينزع بالسلطان ما لا ينزع بالقرآن…..أدام الله مولانا دخرا و ملاذا لهذا البلد
التعب من العزل"، “Isolation fatigue”, هو المصطلح الذي استعمله مدير شرطة و مكافحة الجريمة في بريطانيا! بأنه اذا طالت فترة العزل سيصيب الناس إحباط و تعب مما سيؤثر سلبآ على قدرتهم على الإلتزام و بالتالي سيضر بجهود مكافحة كورونا.
من الدروس المستفادة امام الوباء العناية بالنضافة ورعاية الاطفال وحماية المسنين واعانة الضعفاء والسهر على المرضى وتشيع الموتى والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والمواساة والانفاق والتضامن وحسن الضن والمحبة والاخوة. انها لحضة مع الدات من اجل الجميع من اجل الحياة.
المغاربة شعب راق و متخلق بقيم الإسلام فقط يجب تأطيره و توعيته وإعطائه الفرصة في الحياة.
إن تاريخ 20 ابريل ليس منطقيا
كما لو ان كورونا توقع عقد عمل على غرار الموظف المتعاقد ….
الدولة عندها الامكانيات التقنية للتجسس على كل المغاربة عبر هواتفهم النقالة وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي
السؤال هو: لماذا لا تستغل الدولة هذه المعطيات big data لمساعدة وزارة الصحة في محاصرتها للفيروس ؟
إذا لم نبرمج أوقات الحجر الصحي بما يفيد ويخرجنا من عنق زجاجة الفراغ القاتل للوقت وللنفسية وللصحة…فطبيعي أن نصاب بالأمراض النفسية الانتهازية. و يوجد في العالم الأزرق ما نملأ به أوقاتنا بكيفية إيجابية، سواء بالقراءة أو التفاعل، أو المشاركة في الرفع من المعنويات، أو الرد على الطبقة الرويبضية التافهة، أو خلق أجواء مرحة مع الأسرة….الفراغ رأسمال الشيطان، والنفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية.
السلام عليكم
عن اي احساس بالهزيمة تتحدثون .عنوانكن غير مناسب بتاتا ..نحمد الله و نشكره ان شاء الله نحن سنحاصر هذا الوباء و نتود الى انشطتنا العادية و الله معنا مادمنا نقوم بالدعاء و نامل ايجاد دواء في اقرب الاجال .على كل مواطن ان يصبر و يتضامن مع اخوته المغاربة بما استطاع لدلك سبيلا .
20 ابريل ههه موحااال القضية بدات تحماض والحالات ولاو كتزادو بالمئات فاليوم اضن سوف يقومون بتمديد الحجر الصحي نطلبو ربي يرفع عنا البلاء وان نتستقبل رمضان والوباء قد زال والمساجد فتحت يا الله احساس جميل تضرغو الى الله والدعاء له سبحانه وتعالى
الهزيمة لا نرضى بها كشعب مغربي وإنشاء الله سننتصر سننتصر على الوباء وتعود المملكة كما كانت من قبل أو أكثر شعبنا وحكومتنا وقيادتنا العليا في حالة الدفاع والهجوم على من يهدد ويطرق باب مغربنا كيف ما كان سواء إن كان مرئيا أو غير مرئيا والحمد لله عل أي حال
عن اي تفاؤل تتحدثون مثل هدا الكلام اقوله لبناتي الصغيرات لكي لا يتاثرن اما انا من داخلي فانا محطمة كليا لكن الزمن كفيل ان ينسينا كل ما يحدث الان فلطفك يا رب.
أرى أن هذه المبادرة هي طيبة للخروج من الأزمة التي نعيشها كلنا مع هذا الوباء فارجو من أن يبعد عنا هذا الوباء القاتل. آمين يارب العالمين