رغم وصول الوضع الوبائي في المغرب إلى مستويات غير مسبوقة، بتسجيل آلاف الإصابات بشكلٍ يوميّ، تصرّ الحكومة على الاحتفاظ بنبرة التّهدئة والطّمأنة في مخاطبة المواطنين، إذ تحدثت عن إمكانية عودة المملكة إلى فرض حجر صحي شامل في حال خروج الوضع الصحي عن السيطرة.
ومازالت الحكومة تصرّ على أنّ الوضع الوبائي في المغرب “متحكّم فيه”، وهو ما يفسّر “تريّث” السّلطات في فرض حجر صحّي شامل بالمملكة، على الرّغم من ظهور بؤر كثيرة في مختلف جهات البلاد.
واستغرب معلّقون مغاربة احتفاظ رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، بنفس النّبرة “الهادئة” في تعاطيهِ مع الوضع الوبائي في المملكة، إذ قال أحدهم: “لست أدري متى يكون الوضع الوبائي في المغرب خارج السيطرة. اليوم أعلنت 4495 حالة و74 حالة وفاة، بينما مستشفيات عاجزة رفعت يديها”.
وقال ناشط آخر: “على الدولة أن تتحمل أيضا مسؤوليتها بتوعية الناس بالإجراءات الصحية والاحترازية، وفي الوقت نفسه تشديد المراقبة في الشارع العام لإلزام المتهورين بحمل الكمامة والتباعد، وإلا فالزجر والغرامات، وإن تطلب الأمر تدخل الجيش، لأن ما نلاحظه هو تراخي السلطات العمومية في تطبيق القوانين”.
وتساءل معلق آخر يدعى أمين: “ما معنى الخروج عن السيطرة لدى العثماني؟ إنه ببساطة لما يصاب 50 ألفا أو 60 ألفا أو أكثر يوميا …. العثماني يقارن المغرب في هذه الحالة مع إسبانيا وإيطاليا وفرنسا”، مضيفاً: “العثماني يتجاهل أن المغرب ليست لديه حتى 1% من القدرات والتجهيزات الطبية والصحية التي تملكها هذه الدول”.
وقال ناشط آخر: “ما الفائدة من تطبيق الحجر الشامل وتوقيف عجلة الاقتصاد والدراسة وكسب العيش وفي الوقت نفسه لا نفرض تطبيق الإجراءات الاحترازية في الشارع؟ ما معنى أن نقطع أرزاق الناس وخصوصا الطبقات الهشة دون أن نلزمها بإجراءات غير مكلفة يستطيع تطبيقها الفقير قبل الغني؟”.
بينما يؤكّد معلّقون آخرون أنّ “التباعد ووضع الكمامات وغسل اليدين والابتعاد عن التجمعات شروط ضرورية لمحاصرة الوباء”، متسائلين: “هل هذا وقت نترك فيه أبناءنا يلعبون الكرة في الأزقة وينقلون الوباء إلى أجدادهم وأمهاتهم داخل المنازل؟.. تطبيق الحجر الشامل هدفه منع انتشار الوباء، لكن إذا أخرجنا التلاميذ وأوقفنا العمل وتركنا الكل يتسكع بدون احتراز في الشارع فالنتيجة ستكون صفرا”.
وكان العثماني أورد أن عدم العودة إلى الحجر الشامل رهين بالالتزام الجماعي بتطبيق الإجراءات الاحترازية والصحية، مشيرا إلى “اقتراب فصل البرد وما تصاحبه من أمراض موسمية تضعف المناعة وتشبه في أعراضها ما ينتج عن كوفيد 19، ما يجعله عاملا غير مساعد على تجاوز الأزمة”.
لا يستطيع الكلام ببساطة لأنه ليس لديه ما يقول ثانيا القرار ليس بيده فاقد الشيء لا يعطيه ننتظر غذا ربما يأتي الخطاب الملكي بقرار ناجع إنشاء الله
العثماني هدي يبقى سد حل سد حل حتى هدي يتلف السوارت وهدي نبقاو على برا
Depuis un moment on voit que toutes les critiques sont dirigés vers les PJD qui ce cache derrière cette cabale médiatique un indice un milliardaire ….
انكم متناقضون.
حينما فرض العثماني الحجر كنتم تنتقدون ذلك.وتتهمونه بتدمير الفئات الهشة
والان حينما فعل ماترونه صوابا تتهمونه بالتلكؤ.
شعب متناقض
الناظور تستغييييييث ، إهماااال من الكل، السلطات ، المواطنين ، إكتضاض في المستشفى الحسني ، الوضع لا يبشر بالخير ، اللهم يارب ارفع عنا هذا والوباء والبلاء يارب
هل تريدون ان يقولو لكم ان الوضع كارثي و الله غالب …. والفاهم يفهم … غادي يخلعو المواطنين وصافي وماغايفيد هادشي فوالو …
والله اعلم
والاعمار بيد الله … لا العثماني لا غيرو غادي يبدلو شي حاجة
حتى نفقد السيطرة عاد اديرو الحجر الصحي , بينما الدول المتقدمة تقول حجر صحي حتى لا نفقد السيطرة , من لديه القرار السليم …
العثماني لا يملك ما يقدم ولا ما يؤخر، يدير حكومة لا تحكم.
تقرير لا يعكس الرأي العام للمغاربة
لا أحد من المغاربة مع الحجر الصحي أو التشديد في الإجراءات
الحجر لن يضيف شيئا سوى إصابة المواطن والبلاد في مقتل، وربما هذا ما يسعى إليه من يرجون له ويحاولون تصويره بمظهر المطلب الشعبي
يجب على الجميع تحكيم عقولهم وقبل ذلك ضمائرهم قبل التفكير في الحجر
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق
اتقوا الله واعلموا أن الدنيا فانية وأن كلا محاسب على أقواله وأفعاله
كتبت هادي شهرين الحالة خطيرة نظرا لان الفرق المغربية اغلبها فيها اربع حالات من ثلاثين لاعب…يعني كورونا متفشية كلشي دار ليا ديسلايك ….
المغرب يعيش وكان ليس هناك وباء الاسواق مزدحمة القطارات الحافلات وووو مافائدة غلق المحلات على الساعة ١٠ اصلا الكل كيدخل بحالو خاص المواطن يحس بخطورة الوضع على الاقل لي معندو مايدار يدخل بحالو
الحجر الصحي هو اغبى قرار يمكن ان تقوم به الحكومة
الا اذا كان القرار ليس بيدها….
الاوروبيين داروا الحجر لان شهر ديسمبر عندهم مقدس، من ناحية العطل والسفر وشهر الشوبينغ بامتياز، لي تبعت هم راكم حمقين، شوفوا مصر تركيا الجزائر السعودية، هاته الأخيرة رخصت للعمرة، نحن ليس لنا بابا نويل في ديسمبر. دعاة الحجر الكامل ماتحلموش بيه، نحن لسنا نصارى ننتظر ديسمبر
آش غادي يدير ليكم العثماني بغيتو تعيدو والديرو عاشوراء بقواعدها خلاكم وها النتيجة والناس باقية ما مسوقاش كاين لي ت يقول كورونا ما كايناش ولكن العيب ماشي ف العثماني ولا ف الشعب العيب ف هادوك الأطباء لي ك يخرجو بشي خرجات بأن كورونا ما تخلعناش والوضع الوبائي مستقر وكاين لي ت يقول التحليلات ما عندها حتى علاقة بالوباء والشعب ما واعيش حتى لديك الدرجة باش يستوعب بأن تضارب الاراء هذه تخدم اجندات غير مفهومة ولا معروفة
لا نريد حجرا صحيا واش اعباد الله مازال حتى موقفنا على رجلينا و نديرو حضر صحي أخر مالكم يا لمغربا انانيين لمخير فيكم لي راه يهدر على الحجر الصحي يا موضف فالدولة يا والديه كيصرفو عليه نتحداكم كن كنتم مياوميين تخدمو بنهار باش تطالبو بالحجر
اذا دارو لحجر باش نبقا نعيش ؟ هل نحن في دولة غنية متطورة باش تعوضلينا الخدما ؟ عوضو لينا الخدمة وحتى حنى معاكم راه والله واخا يديرو الحجر 2 سنتان والله لا مشا و لا نقص هذا الحل ديالو هو الفكسان و الرحمة من عند الله
ما لا أفهمه هو السر وراء إلصاق الوفيات بكورونا حتى لو كان السبب شيئا آخر. الأخبار تتواتر من المستشفيات حيث يتم كتابة "سبب الوفاة كوفيد 19" حتى لو توفي الشخص بمرض آخر. لماذا؟ ما المصلحة؟؟؟؟؟؟؟؟
لو كان الخير فالحجر لما نجح في الأول،، المشكل الآن هو الاقتصاد لا يستطيع تقبل ضربة حجر ثانية،، لو كنت مكان السلطة لاقترحت تشديدا في حالة الطوارئ تبتدئ من السادسة مساء،، كما كان الرفع تدريجي فلنجرب عودة تدريجية، لأنه هذه المرة أفضل قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق.
منين يسدو اجيوكلنا نتا و اصرف علينا و خلص لينا الماء و الضوء .الحجر غا بالسمية خاصو الشريف يكون بقوامو …واش ا عباد الله الناس ماعرفاش الالفمنالياء كيقولولهم رسالة نصية ل طناش بوطناش
السيد العثماني لا بيهش ولا بينش. السيد ما عندوش الحل والعقد كايتسنى تجيه الأوامر عاد ينوض يتحرك.
هاذ الشعب والله ماتقدر تعرف اشنو باغي
الحل الوحيد هو فرض حجر صحي على المناطق التي تشكل بؤرا
ينبغي لوزارة الصحة أن تلغي التعيينات الوطنية التي تعتزم القيام بها للممرضين وتقني الصحة فوج ماي 2020وأن تؤكد وترسم تعييناتهم المؤقتة لأن أغلبهم يشتغلون في مصالح كورونا الكوفيد 19 ،ومن غير المنطقي أن يتم تعيينهم وطنيا في مناطق قروية على مستوى مراكز صحية صغيرة وبلادنا في أمس الحاجة لهم داخل المدن في مصالح الكوفيد 19، ينبغي تثبيت تعييناتهم، فهذه السنة استثنائية
نوجه استغاثة الى حكام المغرب العميق لاتخاذ اجراء حازم و قوي لايقاف هذا الانزلاق نحو الهاوية المغرب ينتحر ببطئ بعد شهر او اقل ستصل الاصابات 10.000 في اليوم و اكثر لماذا نجحت دول في الحد من الوباء او حتى القضاء عليه مثل الصين لماذا لا نكون مثلهم و لو لشهر واحد يكون حجر صارم و جدي و بعد ستلاحظون الفرق الى اللقاء
كفاكم من الشعبوية السياسوية،اي مسؤول في الدولة هو مضطر ألا يزرع الرعب في المجتمع حتى لو كانت الوضعية الوباءية تثير القلق بعض الشيء،فالامور يجب ان تعالج بروية وكياسة حتى لا يذب الرعب في المواطنين والاقتصاد ومؤشرات البورصة و…و…الامر يعالج بحكمة.تتذكرون في شهر مارس عندما أعلنت الحكومة الحجر الصحي الشامل دفعة واحدة كيف تهافت المواطنون على الاسواق دفعة واحدة في ساعتين وافرغوا كل الرفوف وقفزت اثمان كل المواد الاستهلاكية بطريقة جنونية نحو الارتفاع نتيجة استغلال التجار الجشعين والمحتكرين للظرفية وحققوا ارباح خيالية على ظهر المواطن والمستهلك البسيط الذي يتصرف بغريزته دون تفكير.مستواكم ضعيف ولا تحللون الامور بعمق
أظن أنه حان الوقت لأفكار مبدعة تخرج المغرب من هذه الإشكالية الصحة / الاقتصاد
1 فرض إجراءات صارمة لمنع تجمعات الأطفال أثناء اللعب أو الشباب لتعاطي المخدرات
2 إغلاق المقاهي والأسواق العشوائية والحدائق
3 الضغط على السلطات لتطبيق القانون وعدم التهاون مع المخالفين وتحميل كل مسؤول تبعات التهاون في تطبيق القانون
4 الإغلاق التام المؤقت في نهاية الأسبوع للأسواق والمحلات وكل الأماكن ومنع الخروج إلا للضرورة القصوى
للأسف الشديد كانت المفاتيح بيد الشعب وليست بيد الحكومة لو أن الشعب كان إحترم توصيات أهل العلم لماوصلت الأمور إلى هذا الحد ولكن للأسف الشديد هناك أناس لحد الساعة لازال يكذبون الجائحة وهنا الخطأ الكبير وهم من يتروكو أبنائهم يلعبون الكرة في الشارع العام فمن كان يعلم أن الحجر الصحي يقطع الأرزاق فكان من الواجب عليه أن يضع الكمامة على فمه وليس في يده كأنه إختراع
يجب إغلاق المؤسسات الجامعية كحل أولي لأن بها طلبة يتنقلون يوميا
سلام عليكم
يا منافقون تردون قطع ارزاق الناس …الشعب متضرر من كل جوانب … في اوروبا يقولون من اتته كورونا وتشافى منها اخد المناعة لمدة سنة … كم اصيب في المغرب لحد ساعة 240,951 وتشافة 197,215الكل الحمد الله اخد المناعة ..
اذن مامن خوف هل تخفون من الموت الموت بأجل مسمى… التخوف هو ان يدمر الاقتصاد اكثر وتهدم ارزاق الناس ويصبح تضرر اكثر من كورونا … فأرجو من لهم مصلحة في تدمير الاقتصاد المغرب وزيادة في اموالهم ومصالحهم وقتل الفقراء ان يتقو الله في انفسهم فأرجو من الحكومة ان لا تتفق مع الحجر لأنه لان ينفع في اي شيء قريبا جدا سوف يوجد اللقاح وينتهي هدا الكبوس القبيح والمزعج وترجع الحياة الى احسن ان شاء الله
لا مفر من قدر الله . العين بصيرة واليد قصيرة ورئيس الحكومة بين الأمرين اما ان يفرض الحجر الصحي ويضحي بعجلة الاقتصاد او التعايش مع الوباء الى اخر المطاف حتى يعود الطايح أكثر من الواقف . ويبقى أملنا في الله بأن يرفع عنا هذا الوباء.
انا اضن الحل الوحيد بالنسبة لي هو اغلاق المقاهي فيضطر المواطن للدهاب لمنزله حيت معندو ميدير لا فنهار ولا فالليل وبالتالي بطريقة غير مباشرة غتلقا كلشي فدارو والدولة تحاول تعوض المساخدمين
مادا سيفعل العثماني
ادا كان الحجر الشامل مشكلة و ادا لم يكن مشكلتين
اللهم إن هدا منكر.سي العتماني لا يعي ما يعانيه الشعب المغربي عندما كانت الاصابات من1ال10في اليوم هناك حجر صحي أما اليوم نسمع بالالافات 5000وما فوق ويقول متحكم اليس هدا غباء حكومي أو بمعنى أخرى علامة استفهام ؟؟؟المواطن الفقير يموت وأنتم لستم هنا .حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
ألعثماني لاينطق حرفا الا بالاوامر وواهم من يظن بان العثماني هو رئيس الحكومة..وانتهى الكلام
لست ادري لماذا التحامل على رجل نظيف كالعثماني والتغافل عن اولءك الذين اساؤوا للبلد وخربوا المؤسسات الاجتماعية كالصحة والتعليم وتركوا ارثا ثقيلا واكلوا ممتلكات الدولة من هكتارات شاسعة استفادوا منها بدون موجب حق وكونوا شركاتهم وحققوا ثروة هائلة على حساب الشعب .انشري يا هسبريس
دليل سوء الوضعية هو التمديد للمرة الثامنة والاسواء هو التهديد بالعودة الى الحجرالشامل ,والصراحة التي لا تصل الى ادان فئة عريضة جدا هي اللي جات بالامس على لسان السيد وزير الداخلية (الناس ما بغاوش اتعاون معانا)وصدق من قال نوم عالم خيرمن عبادة جاهل. ,اللهم ربنا لا تؤاخدنا بما فعل السفاء منا.
أوافق رأي الأخ الوجدي فعلا كلامو كلو صحيح كنقتلوا على طرف الخبز
المسؤولية يتحملها المواطن الذي لا يتقن سوى الكريتيك ولا يستطيع حتى وضع كمامة على فمه. الخطاب الملكي واضح حينما نبه إلى تحمل المسؤولية خاصة المشككين في وجود الفيروس والمستهترين. فهدوء العثماني راجع فعلا لخروج الأمر على السيطرة ولا تهمه الأرقام وما يهمه هو أن يموت المواطن بكورونا وهي وباء من الله عوض موته بالجوع لما تفرض عليه الحجر الصحي ويكون هو المسؤول. فالمسئلة واظحة وانتظروا الأسوء واستمروا في العناق والبوسان وحتى السهرات في مقاهي الشيشة.
الحل الأمثل لمواجهة وباء كوفيد 19 يكمن في تعميم الفحص الطبي بالمستوصفات المحلية والمختبرات الطبية بأثمنة لا تتجاوز 100 درهم أو بالمجان حتى من أجل وقف الظاهرة، وتحديد حجم الإصابات بدقة، انتظار إيجاد اللقاح غير ممكن لأنه لن يكون هناك أي لقاح لفيروس لا يمكن الوقاية منه، على السيد العثماني مشكور، القيام عاجلا بإغلاق المدن الكبرى مثل الدار البيضاء ومراكش وغيرها من المدن الحيوية لحين اجراء التحاليل المخبرية، كجزء من الحق المرتبط بالظاهرة، على الدولة تحمل مسؤوليتها في منع انتشار الوباء، كل يوم يمر يعد يوم حزين داخل الأسرة المغربية….
على أصحاب الشأن الديني الأمر بالقيام لصلاة صلاة الجنازة عقب كل صلاة جمعة على أرواح شهداء كورونا …
وزارة الداخلية عليها تخفيض قيمة الغرامة على عدم ارتداء الكمامة لأنها غرامة غير قانونية في ظل أزمة اقتصادية يمر بها المواطن المغربي…
للأسف عدم تودي الميت مخافة انتشار العدوى وعدم الشعور بالدفء العائلي عند المناسبات محزن للغاية …
تعميم التحاليل الطبية على جميع المغاربة وإعداد الأطر الصحية الكفأة لهاته الغاية هو الحل المنطقي …
معلوم الادوياء مقطوعين الحقان ضد لزكام و الكلوروكين علاج هد الفيروس وحتئ فيتامين س والزنك اللي تيحميو الناس من الزكام ومن الفيروس مقطوعين من المستشفيات والصيداليات والحوامض اللي فيها فيتامين س دايرة السنان والسباب هوالتصدير للخاريج وحرمان واهمال المواطن من خيرات البلاد كما يقول المثل خيرنا يكلو غيرنا مع هد الحكومة الفاشلة من نهار جات جابت معاها غير الفقر والبطالة والمزيريا حزب اصحاب اللحي والخرقة كل اعمالهم وافعالهم الشيطانية في الخفاء .
واحد الحاجة مابغات تفهم لينا :
علاش دول العالم ما يشوفوا آش دارت الصين باش سالات مع كوفيد، وي ديروا بحالهم.واش الصين لا تريد أن تتعاون مع دول العالم للقضاء على الفيروس؟
ومليار ديال البشر و4000 ديال الموتى!
ماهو سر الشينوا باش قضاو على الفيروس وهاذي 7 شهور؟…
الحجر في هاذا الوقت، الاختصاصيون أكدوا أنه الآن لايفيد، لأن المرض أنتشر بما فيه الكفاية.كل عائلة لابد أن يكون فيها حامل للفيروس، وبالتالي الحجر الآن سيساعد على انتشار كوفيد.حيث العائلة ستكون اليوم كلو في المنزل.
في أول ظهور الفيروس كان الحجر مفيدا.
الآن يبقى مدى احترامنا للوقاية والكمامةوالتباعد، ونطلبوا الله يدير شي تاويل الى حين يتكتشف اللقاح.
من ينادون بحجر الصحي المعاكيز الذين يريدون تخييم في منازلهم و البعد عن العمل .
واش نتما عارفين ماذا يعني الحجر الصحي؟ ألم نجرب من قبل الحجر الصحي ؟ لم يفدنا في شيئ بل أخر الإقتصاد الوطني و فاقم البطالة فقط .
رئيس الحكومة يضحك على نفسه قوله دائما نحن متحكمون في الوباء و نحن دائما نرى و نسمع ارتفاع الوباء في أنحاء البلاد نحن نرفع اكفنا إلى العلي القدير ان يحمل عنا هدا الوباء!
الله يرحم من قال :ما ينقص الفقراء يتمتع به الاغنياء .