الأم للقاضي: ضربني أسيدي وأنا ميمتو قال ليك تنجيب ليه الرجالة للدار

الأم للقاضي: ضربني أسيدي وأنا ميمتو قال ليك تنجيب ليه الرجالة للدار
الإثنين 12 يناير 2009 - 15:30

قضية متهم بالضرب والجرح ضد أحد أصوله


عقارب الساعة تشير إلى الثانية بعد الظهر، قاعة الجلسات رقم 2 بالمحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء ممتلئة عن آخرها، ما دفع أحد المتقاضين، الذي لم يجد مكانا ليقف فيه، إلى الجلوس في أرضية القاعة بعد افتراش بعض العلب الكارتونية الفارغة، مؤثرا دفئها على الجلوس فوق الكراسي الاسمنتية الباردة، بمحاذاة القاعة.


كانت النساء أكثر الحاضرات إلى قاعة الجلسات، منهن العجوز والفتاة القاصر، كل واحدة منهن تراقب من يجلس إلى جانبها، وتحرص على المقعد الذي تجلس فيه، بل إن منهن من ينتمين إلى حي واحد، وحضرن لمتابعة محاكمة ابن إحداهن أو شقيقها، الذي اعتقل وأحيل على المحكمة.


كانت هيئة الحكم بهذه القاعة، اقتطفت استراحة قصيرة، بعد أن انطلقت الجلسة في الثانية والنصف، ونظرت الهيئة في عدد من الملفات، التي أحيلت عليها لأول مرة، وكان رئيسها يأمر كاتب الضبط بتسجيل حضور كل متهم ثم يخبره بالتاريخ الذي أجل فيه قضيته.


استغل بعض الحاضرين هذه الاستراحة القصيرة للخروج من المحكمة والبحث عن أقرب محل لتناول وجبة الغذاء، في حين فضلت بعض النساء من فضل الجلوس في القاعة رغم ازدحامها، كي لا تضيع عليهن فرصة الحصول على المقعد، ويضطرن إلى متابعة الجلسة وقوفا، وكان بعض المتقاضين يتجاذبون أطراف الحديث مع ذويهم من المعتقلين، ويطمئنون على أحوالهم داخل السجن، أو يعرفون تطورات الملف، من خلال إيماءات وإشارات، ليتفادوا غضب رجال الأمن المرابضين داخل القاعة، الذين يشتكون من تصرفات السجناء وذويهم من الحاضرين، كما لا يتوانون عن طرد أو توبيخ كل واحد أخل بالنظام داخل قاعة الجلسات.


كانت إحدى النساء، يبدو من ملامح وجهها، التي رسم الزمن أخاديده عليه، أنها قاربت 70 عاما، لكنها كانت شديدة البأس، ولم يؤثر عليها الكبر، كانت تجلس إلى جانب فتاة في الثلاثينات من العمر، وتنظران من حين إلى آخر إلى أحد المتهمين، الذي كان يجلس في الصف الأخير من المقاعد المخصصة للسجناء وحيدا، ويضع قبعة سوداء على رأسه.

كانت العجوز تصدر تنهديدات مطولة كلما نظرت إلى السجين، الذي ستنظر المحكمة في قضيته بعد انتهاء فترة الاستراحة، وتتحدث بين الفينة والأخرى إلى الفتاة التي كانت برفقتها، قبل أن تبادر الأخيرة إحدى النساء التي كانت بجوارها لتخبرها أن من تنظر إليه والدتها هو شقيقها الأكبر، وهو يتابع أمام المحكمة بسبب اعتدائه على أمه وضربها، بعد أن نشبت بينهما مشاداة كلامية، وضعت المرأة التي تستمع إلى حكاية الفتاة يدها على فمها، وكأنها أصيبت بصدمة من هول ما سمعت، فكيف يجرؤ هذا المتهم، وخط الشيب رأسه، على أن يضرب والدته الطاعنة في السن، بدل أن يكون رحيما بها، ويراعي مصالحها.



دخلت هيئة الحكم إلى قاعة الجلسات من جديد، ورفع العون القضائي عقيرته قائلا “محكمة”، ووقف الجميع احتراما لهيئة الحكم، ونظر رئيس الجلسة إلى الجميع قبل أن يشير بيديه معلنا أمره بجلوسهم، وشرع في النظر في الملفات المتراكمة أمامه.


نادى القاضي على ثلاثة متهمين، كانوا في مقتبل العمر، وبعد أن وجه إليهم الأسئلة المعتادة، تلى عليهم التهم الموجهة إليهم “السرقة باستعمال التهديد والسكر العلني وتبادل الضرب و…”، وقبل أن يكمل القاضي تلاوة التهم، قاطعه أحدهم قائلا “والله اسيدي ما درنا هادشي”، نظر إليه القاضي نظرة غضب، وأمره بأن يلتزم الصمت وألا يتكلم حتى يأمره بذلك، ثم سأل المتهمين الثلاثة هل سبق لهم أن دخلوا السجن، وما هي التهمة التي أدينوا بها، فأجابوا أنهم جميعا من أصحاب السوابق، بل إن أحدهم دخل السجن مرتين بسبب السرقة.



ونظر إليه القاضي متسائلا “جوج مرات وباغي ترجع للحبس مرة أخرى؟“


طأطأ المتهم رأسه قبل أن يجيب قائلا “راني السي القاضي يتيم، وما تيبغي حتى واحد يخدمني، كون لقيت الخدمة ما نرجعش للشفرة والحبس“.


القاضي: وأنتوما كتشفرو معاه؟


المتهمان معا: لا


القاضي: وهاد التهم الي مكتوبة هنا غير لصقوها ليكم البوليس؟


أحد المتهمين: السي القاضي راه حنا كنا سكرانين هاديك الليلة وتخاصمنا بيناتنا ماشي مع حتى واحد.
القاضي: ولكن أنتوما تشديتو في حالة تلبس بالسكر والسرقة
سكت المتهمون الثلاثة، وتدخل دفاعهم، ليطلب تأجيل القضية إلى حين إعداد مذكرة دفاعية، فاستجاب القاضي لطلبه، ثم نادى على المتهم، ابن المرأة العجوز، كان يرتدي سترة بنية، وسروال جينز، وقف أمام منصة الحكم، فسأله القاضي عن اسمه ومهنته، وهل يوكل محامي فأجاب بالرفض، ثم تلى عليه القاضي التهمة التي يتابع بها “الضرب والجرح ضد أحد الأصول“.



رمقه القاضي بنظرة صارمة، تعبيرا عن انزعاجه الشديد منه، فقد كانت الضحية والدته، وحين نادى عليها القاضي، بدأت الأعناق تشرئب لمتابعة المحاكمة، وعم الصمت القاعة، فالتهمة ليست عادية، والضحية هي الأم والمتهم هو الابن، تقدمت نحو المنصة بخطى متثاقلة، كانت تقف بصعوبة، وساعدها أحد رجال الأمن على الوقوف.



سألها القاضي: شكون أنتي ومالكي معاه؟


الأم: أسيدي هذا راه ولدي، وراني دعيتو حيث مابغاش يحشم القاضي: أش تيدير ليك وعلاش ضربك؟


الأم: راني شحال هادي قلت ليه يخرج ليا من الدار، غير حاضيني أنا وأختو، قال ليك كنجيب ليها الرجالة للدار
القاضي: وأنت تتجيبي الرجالة للدار؟


الأم: لا السي القاضي، راها بنت وحدة الي بقات عندي بلا زواج، واش ما باغانيش نقلب ليها على ولد الناس الي يسترها،


علت وجه القاضي ابتسامة خفيفة، ثم توجه القاضي بالسؤال للمتهم: علاش ضربتي مك؟


المتهم: راه غير ناض بيناتنا الصداع حيث قلت ليها ما تبقايش دخلي الرجالة للدار وغوتات وجمعات عليا الجيران وقالت ليهم ضربتها.


وقاطعت الأم ابنها: ضربني السي القاضي وأنا ميمتو وكليت المر عليه وعلى خوتو


فسألها القاضي: واش تسامحي ليه؟


الأم: نسامح ليه ولكن يدير التعهد ما يبقاش يتهجم عليا أنا وأختو


ووسط ضحكات الحاضرين التي عمت القاعة، أمر القاضي المتهم أن يقبل رأس والدته أمامه ويطلب مسامحتها، وبعد أن فعل وهلل الجميع لما حصل، أجل القاضي ملفه إلى آخر الجلسة، للبت فيه، ثم واصل النظر في باقي الملفات الجنحية.


الصحراء المغربية

‫تعليقات الزوار

27
  • مهتم
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:52

    لامات الساعة يا اخوان تاهبوا للقاء الدجال ..فالابن المسكين يرى المنكر امام عينيه. الام تتعاطى للقوادة وبنتها للدعارة , و الابن المكلوم يرى ذلك جهارا نهارا في بيته..اللهم لا ترنا في دنيانا مثلها مناظر..فدمنا حار جدا..وقد نرتكب ما يودعنا في السجن لعشرات السنين.اللهم لطفك ..لا حول و لا قوة الا بالله

  • freeman
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:10

    مهتم
    علامات الساعة هي ما تتفوه به أنت .كيف حصلت على هذه التفاصيل و ما هذا الحكم المسبق الجاهل ومن قال لك أنها قوادة.حسبي الله

  • moslim+
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:34

    كيف تبحتين عن زوج لإبنتك ؟؟ هل بالدعارة والقوادة ؟؟

  • le parisien
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:16

    مهتم
    يا اخي ان عقوق الوالدين من اكبرالكبائر عند الله سبحانه وتعالى الدوي اوصانا بالبر بهما وحفض جناح الدل لهم من الرحمة فضرب الابن لولدته او ضربها ولوكانت مخطئة.فالحيلة احسن من العار ياعاق الوالدين .

  • مواطن
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:12

    بغض النظر عما تفعلك تلك المرأة لكن يجب ان نرى موقف الام نظرتم كان يمكنها ان تدخله السجن لكن السيد القاضي المحترم استغل ضعف قلب الام التي لا يمكنه ان يستغني عن فلذة كبدها وذلك من حبها لابنائها// فؤاد ام موسى//

  • نسرين
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:18

    انا بغيت نفهم حاجة كيفاش قدرتي تحكم على هدي السيدة انت اصلا ماشفتيش بعينك..ايوا الحمد لله منين مكنتيش شي قاضي كراه مصيبة..واش ولدها سكيري شماتة اعنده سوابق اتتحل في فمك..اف على مستوى ايوا سيدي بغيتي تحيد المنكر بدى بكلمة تعاتب بها هدا السكيري الي كيصرب امه ماشي بالام اسي القاضي ديال راسك..انا تنطلب من اي انسان قبل مايصدر اي خكم في ادانة اي انسان اخر خاص احكم باش شافت عينيه ماشي غير هدرة الي ماعن بوها اساس ..اباش عجبني قال ليك دمه حار ..بصح اواااه ..ولكن هدي هي عقلية ديال المراض بحالك الجاهلين بمعنى اصح او بعبارة لائقة لك…

  • josef
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:14

    إليك هذه يمهتم “إن بعض الظن إثم” فحسب الله ونعم الوكيل فيك

  • درينكل
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:20

    وحتى هذه صحافة ، صحافة آخر زمان الله يستر

  • nadaالعروبية
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:22

    كان عليه أن يقيم دعوى قضائية ضدهما إن كانت أمه وأخته يتعاطين الدعارة أو يهاجر
    أما أن يعتدي بالضرب على أمه فهو عاق والعياذ بالله
    والله يهدي الجميع

  • سكينة 19 سنة
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:36

    هذا اخي ناتج عن عدم قرائته للموضوع بتاتا و انطلق من العنوان ليبني احكامه المسبقة الباطلة و هذا هو الجهل بعينه فاذا كنت اخي غير قادر على قرائة الموضوع فلا باس ان تلزم الصمت واراه هادشي لي خارج علينا شعب معجاااااز و جبهة سنطيحة من الفوق يا ربي يلطف بينا يا ربي قولو امين

  • خالد ناس الغيوان
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:46

    الى نسرين
    انت حكمت على المهتم و لم تفهمي الموضوع. الابن الشماته و السكير السارق قضية كانت قبل الابن العاق ان كان كلام امه حقيقة, الام قالت انها طردته من قبل يعني ربما كلام الابن حقيقي,انه لا يواقف على تصرفاتها و انه لم يضربها,
    اللهم اني اسألك اللطف

  • الغيور
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:44

    النساء في هذا الزمان اصبح عندهم الحق باطل و الباطل حق، الله المستعان

  • الغرباوي
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:48

    والله ما هذه الا تفاهات اصحافة اخر الزمان سيروا تشفروا راه احسن لكم.

  • إجدروا مصطفى بايض نصاب كذاب وم
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:32

    هناك شخص مغربي يدعى مصطفى بايض يعيش بمدنة البيضاء وبن سليمان هدا نصاب وكذاب وشفار مرة يدعي على أنه أستاذ جامعي بامريكا ومرة أخرى بوليس سري المهم أن هاد النصاب يدهب عند بعض العائلات الميسورة أو يبحث عن نساء ميسورات للزواج ويكدب عليهم وهو في الحقيقة متزوج 5 مرات وله 3 أولاد 25 سنة 15 سنة و 4 سنوات ولا يزال متزوج من زوجته الأولى القاطنة بأمريكا إحذروه إنه نصاب وكذاب ويستعمل الشعودة للحصول على ضحاياه.

  • *صحفية مراكشية*
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:50

    العاق و الضالم يجني عقوبته في الدنيا قبل الاخرة…

  • u . a . e
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:38

    يا اخي ما هكذا تورد الابل … قصه كلها سطرين وانت عملتها قصه الف ليله وليله…احترموا عقليه القارئ لو سمحتم .

  • فابريغاس الامازيغي
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:56

    اش هادشي واش كادحكي علينا ولا اش كايكوليك راسك شوفي ليك شي بلاصا خرا فين تكتبي المراحيض اولا المقاهي

  • ماجـــ الامير ــد
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:58

    لاي سمح لينا من ال ولدين

  • moh
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:54

    السلام انا لله وإن إلليه راجعون

  • ahmed
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:06

    غير بالعقل شكون اولا اش غادي اجيب الرجالة للدار اش غادين اديرو عند هاديك الشارفة الا ماشي الدعارة والفساد مع البنت.

  • زهووووووووورة
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:02

    ههههههههههههه ولاو حتى صحاب u a e كيكتبو التعليقات ديالهم على المغاربة خايت على الوقت

  • امجاهدي عزيز
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:00

    المسخوط عندو الزهر اما كان غادي يمشي لعكاشة ههههه

  • خيال
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:08

    الخبر زوين ولكن الطريقة باش مكتوب انشائية و ما صالحاش لبحال هاد المقامات حينت الانسان كايبغي اقرا فيساع و اشوف حاجا خرا
    و كنطلب من الناس كاملين لي كايعلقوا على الاخبار ما يبقاوش اسبوا أي واحد حينت الله سبحانه يكره الفحش و التفحش!

  • dirar albata
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:24

    الاحرى ان يترك البيت لهما ويبر بوالدته مهما بدر منها
    فالله تعالت قدرته قال وانجاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهمافيالدنيامعروغا ولتكن لنا في الانبيء اسوة حسنة

  • dirar albatal
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:40

    الاحرى ان يترك البيت لهما ويبر بوالدته مهما بدر منها
    فالله تعالت قدرته قال وانجاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهمافيالدنيامعروغا ولتكن لنا في الانبيء اسوة حسنة

  • dirar albatal yodakkiro bi 9a
    الإثنين 12 يناير 2009 - 16:04

    ثبت في الصحيح عن أبي هريرة أن رجلاً قال: يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك } قال: ثم من؟ قال: { أمك }. قال: ثم من؟ قال: { أبوك }. وفي رواية قال: { أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك، ثم أدناك أدناك }.
    قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً

  • mustapha
    الإثنين 12 يناير 2009 - 15:42

    “إن بعض الظن إثم” فحسب الله ونعم الوكيل فيك أما أن يعتدي بالضرب على أمه فهو عاق والعياذ بالله
    والله يهدي الجميع قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً لاي سمح لينا من ال ولدين

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج