لقي شاب في الـ 29 من عمره مصرعه ليلة أمس الجمعة بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، الذي نُقل إليه بعد تعرضه لضربات تسببت له في جروح ونزيف حاد، إثر دخوله في عراك مع أحد الباعة المتجولين بكورنيش أكادير حول مكان عرض سلعهم.
وقد تم نقل الشاب المنحدر من إحدى مناطق سيدي إفني في وضعية صحية حرجة إلى مستشفى أكادير حيث لفظ أنفاسه الأخيرة،.
عناصر الأمن الولائي بأكادير أوقفت المُعتدي بعد مطاردته حيث غادر مسرح الجريمة إلى وجهة غير معلومة، مما استنفر الأجهزة الأمنية التي تمكنت في وقت وجيز من اعتقاله، فيما أُحيلت جثة الهالك على مصلحة الطب الشرعي لإخضاعها للتشريح في أفق تحديد أسباب الوفاة.
السيد توفي من جراء الضرب والجرح وما معنى موضة التشريح الذي اصبح موضة فالرسول نهانى عن التمثيل عار على هؤلاء التشريح يكون في حالة واحدة في الموت المفاجئ او المجهول الاسباب وليس في مثل هذه الحالات هذا يسمى قتل اللهم ارزق اهله الصبر ولسلوان انا لله وانا اليه راجعون
كنت بالأمس بمطعم ماكدونالدز وتأسفت كثيرا لما حدث فالسبب تافه يتلخص في بيع الضحية بالونا أقل بنصف درهم عن ثمنه الأصلي ما لم يستسغه البائع الآخر ودخل في إستعراض لعضلاته سيكلفه دهرا من الزمن في غياهب السجن كما تأسف الحضور لتأخر سيارة الإسعاف لكن قدر الله وما شاء فعل
ادعو جميع المغاربة والمغربيات الى التوقف عن الشراء عند الباعة المستعمرين الطرطوار والطرق حتى يرحلو
الله يلطف بنا و يرحم و يصبر عائلة.
Celui qui assasine ce pauvre innocent merite la peine de mort.
لو كان الاعدام في المغرب ماكانو الجرائم صار القتل عندنا سهل للاسف
كنت حاضرا وقت نقل الضحية في سيارة الاسعاف و حسب شهود عيان فقط بدا المجرم يستعرض عضلاته على الضحية لمدة نصف ساعة حيت ضربه في وجهه و جسده و وجه له عدة طعنات و كدالك لطخ وجهه بالأرض
تكرفس عليه
و قد تم اي
قافه هناك عكس ما قيل انه تمت مطاردته
El oui, une nouvelle fois un être humain vient de perdre la vie à AGADIR! Un drame dû à l'indifférence et l''insouciance des "Pouvoirs Publics" chargés de maintenir l'ordre et de faire appliquer la Loi, tout en la respéctant soi-même.
Le drame qui vient de se produire sur la "corniche-plage" de la ville d'AGADIR ce vendredi 14/02/2014 selon la correspondant local, serait semble-t-il, une dispute entre 2 marchands ambulants pour raison de concurrence?
Mais ce genre de commerce dans le fond serait-il légal ou illégal? Est-ce une activité commerciale formelle ou simplement anarchique et tolérée au détriment de l'Art-49 de la "charte communale" N° 78-00 d'Octobre 2OO2?
Quotidiennement nous assistons aux dangers que constitue cette catègorie de commerçants "hors-la-Loi" dans nos villes, par l'occupation des trottoirs, l'éspace-publc, circulant en charrettes, en poussettes et même aujourd'hui avec des triporteurs motorisés et grande vitesse. Et qui en est vraiment résponsable? Le mutisme?
من غير الحق السماح لاي كان بالييع في الاماكن العمومية.و بناء علبه فان المسؤولية ينحملها الذين اعطووه رخصة الببع.
الله يلطف بنا و يرحم و يصبر عائلة