تعرض أحد ساكنة الجماعة القروية لهلالة، بإحدى المناطق الجبلية النائية باشتوكة آيت باها، لاعتداء جسدي من طرف رعاة رحل مجهولين، وجهَ على إثره شكاية إلى وكيل الملك بابتدائية إنزكان، ونسخَ منها إلى وزير الداخلية كما إلى ديوان المظالم.
الضحيَّة قال إن الرحل اقتحموا ملكه واستولوا بالقوة على معدات للسقي التقليدي، مستغلين ظفيرة في ملكيته لتروية ماشيتهم، لكن تدخله لثنيهم عن أفعالهم ومطالبتهم بالتوقف عن الإضرار بممتلكاته وبالغطاء النباتي بمستغلاته الزراعية، جوبه بالهجوم والاعتداء الجسدي في أنحاء متفرقة من جسده مستعملين العصي والحجارة.
الاعتداء تسبب في كدمات وجروح استصدر بفعلها شهادة طبية بمدة عجز وصلت إلى 22 يوما، مطالبًا من السلطات المختصة بإنصافه مما لحق به وبممتلكاته.
هده الظاهرة تفشت في السنوات الاخيرة وفي مناطق عدة و"ابطالها"بعض الرحل اللدين لا يحترمون لا الاعراف و لا القوانين ويتعالون على السلطات المحلية ويتباهون بكونهم مسنودون من طرف جهات "عليا"
هل عادت ايام السيبة ? ادا كان الجواب نعم فللمواطنين المتضررين الحق في الدفاع عن النفس و الممتلكات بوسائلهم الخاصة
و الا فمن واجب الدولة التدخل لحد الظلم و الافصاح عمن يحمي هولاء الاشخاص اللدين عاتوا في الارض فسادا
نحن في بلد يحكمه القانون وليس الاقطاعيون,و في عهد جديد فمن يع قبل
فوات الاوان ? فلقد بلغ السيل الزبى
مواطن حر لا يتحمل الظلم
أولا هذا الشيخ ليس الأول و الأخير الذي تم الإعتداء عليه في المنطقة من طرف هؤلاء الهمج و هم ليسو رحل بل مجرمين في ثوب رعاة غنم و إبل و هم ليسو سوى خدم لأصحاب الثرواث من سكان الصحراء و يتم تجييش هؤلاء لخلق صراعات مع سكان المنطقة ،لكن أعيان المنطقة فطنو لمكائد هؤلاء الرعاع،فنقول لهم هناك خط أحمر وضع لهؤلاء المجرمين فعندما سيتجاوزوه فهناك كلام آخر،آنذاك سوف تجابههم حتى أحجار المنطقة فأناس المنطقة مسالمون،وكما يقول المثل(ذوز على الواد الهرهور و مادوزش فالواد السكوت) لذلك فأحذر هؤلاء المجرمين أن لهؤلاء الشيوخ أولاد و أحفاد و هم فقط لا يريدون تطور الأوضاع و لكن إن إستفحل الأمر فإن لسكان المنطقة حق الدفاع عن النفس و الأرض و هو حق تكفله كل القوانين سماوية ووضعية.
هده الظاهرة تفشت في السنوات الاخيرة وفي مناطق عدة و"ابطالها" بعض الرحل اللدين لا يحترمون لا الاعراف و لا القوانين ويتعالون على السلطات المحلية ويتباهون بكونهم مسنودون من طرف جهات "عليا"
هل عادت ايام السيبة ? ادا كان الجواب نعم فللمواطنين المتضررين الحق في الدفاع عن النفس و الممتلكات بوسائلهم الخاصة
و الا فمن واجب الدولة التدخل لحد الظلم و الافصاح عمن يحمي هولاء الاشخاص اللدين عاتوا في الارض فسادا
نحن في بلد يحكمه القانون وليس الاقطاعيون و في عهد جديد فمن يع قبل
فوات الاوان ? فلقد بلغ السيل الزبى
مواطن حر لا يتحمل الظلم
هذه المنطقة كانت من بين أكثر المناطق في المغرب أمنا وأمانا ولكن مؤخرا أصبحت تعاني الويلات والسبب : البدو الرحل والخنزير البري.
هولاء الرحل أعمى الجهل بصيرتهم