علم من عين المكان أن امرأة وضعت حدا لحياتها بعد أن ألقت بنفسها أمس الثلاثاء تحت عجلات القطار وقت مرور القطار بالسرعة القصوى بمحطة النسيم.
ومما زاد المشهد مأساوية إقدام المرأة المنتحرة في نفس اللحظة على جر ابنتها التي كانت ترافقها من يدها بقوة إلى نقطة الموت المحقق على السكة الحديدية.
ولم يسفر الحادث عن أي خسائر تذكر في القطار الذي توقف إثر الإنذار حيث قامت مصالح الوقاية المدنية والأمن بجمع المعلومات والتقاط أشلاء الجثتين، والشروع في فتح تحقيق في الموضوع.
لا حول و لا قوة الا بالله على هذه الماسات
j’habite ce quartier, j’avoue que c’est catastrophique ce qui ce passe à Nassim, il faut une solution dans les plus brefs delais, on a marre de voir chaque jour des victimes qui tombent sur ce point noir. je lance depuis cette annonce, une alerte aux autorités de trouver une solution pour les habitants de ce quartier.
ولم تسفر أي خسائر في القطار !!
بربك هل سيتهشم القطار ؟
ألم نسأل أنفسنا ، هل هذه المرأة تعيش بحالة طيبة ؟
أم ينقصها شيء ؟
أم اعترتها حالة نفسية ؟
أم هنالك شيء جعلها تقدم نفسها قربانا للقطار السريع !!
نسأل الله أن يغفر لها ويرحمها
و الله هذي الشي حراااااااام
أكيد أن القضية وراءها رجل ؛ وضعها أمام خيار الموت أو الفساد؛ فاختارت الموت علها ترتاح من هم الأيام.
هو من دفعها إلى إقتراف هذا الجرم
الله كبير و موجود في كل الحالات و الظروف
فلنتمسك به ونجعل ثقتنا به كبيييرة
والله ياخد الحق في إلي كان السبب
Vraiment c’est douleureux de lire une telle nouvelle surtout que la maman a mis fin à la vie de sa fille. ce que j’espère est que les autorités fassent une enquête pour savoir les causes sous jacentes qui poussent les gens à se suicider pour pouvoir y remédier
ما هده الاخبار التي تسمم البدن التي اصبحنا نسمعها…لا يوجد سوى قتل و دبح و تقطيع و انتحار…في شهر واحد اكثر من ثلاث حوادث يقشعر لها البدن…
ما دنب الفتاة حتى تقتلها امها معها..رحمها اله..
أصبحنا نلاحظ أنه كلما وقع حادث من هذا النوع يتم التصريح على أنه انتحار فتضيع حقوق المعنيين بالامر سواء تعلق الامر بعدم اتخاذ الاجراءات الازمة من حوافز و انذارات و اعلان مكبر الصوت الح و تمر القضية على أنها انتحار و موضة القطار
لاحول ولاقوة الا بالله
ضعف الايمان وما خلفته مدونة الاسرة من ماسي
ربما هذه المرحومة لديها مشاكل
اين هم المرشدون والوعظون الذين فاق عددهم عدد الاطباء للسكان
هذا يدل على ان لاشيئ سيكون بخير مادام عباس الفاسي وتريكته الفاسية على راس المغرب
ولم يسفر الحادث عن أي خسائر في القطار…هكذا تكتب وكالة الانباء المغربية قصاصاتها الرديئة…لم يورد النبأ أي معلومات عن المرأة وحيثيات انتحارها لكنه اجتهد في تأكيد عدم وجود خسائر في القطار…وكالة البلح
.
.
.
.
بالمناسبة يمكن للجمعيات النسائية الدخول على الخط و رفع دعوى قضائية ضد القطار المذكر
.
ومطالبته بتعويض جراء هذا الإعتداء والتمييز الجنسي الذي مارسه القطار المذكر على شخصين من فصيلة النساء دون الرجال
.
.
نتمنى من الجمعيات النسائية أن تطرح هذا الحادث العنصري في اجتماعات الفنادق 5 نجوم
.
.
مع تحيات سيبويه
.
la cause de cette catastrophe est tres claire, c’est bien sur la pauvreté
لا حول و لا قوة الا بالله ..
مسكينة تسدات في وجها كل الابواب ..
مبغاتش تخلي بنتها بوحدها..
انا لله و انا اليه راجعون .
المرأة لم تنتحر و ابنتها ليست بصغيرة بل تبلغ من العمر 18 سنة و السيدة تفةق الستينيات كيف لهما ان ينتحرا معا و هناك من يقول ان السيدة قد علق حذاءها بسكة المحطة و الله اعلم
quoique ce soit ses malheurs ses deceptions ses frustrations et ses chagrins cette femme avait tort de se faire tuer elle et sa pauvre fille cette derniere qui s’est trouvée obligée a mourir malgré elle et sans quelle le veuille
الله يرحم من مات
ان لله و ان اليه راجعون.
ولم يسفر الحادث عن أي خسائر تذكر في القطار الذي توقف إثر الإنذار.
راه كاينين خشائر فالقطار لمرا لدربها مطارش منها الدماوا راه وسخ القطار اوا لمهم المغاربة صبرو ختى يحن مولانل
المراة وابنتهى لم تنتحرا انما كانتا تتعجلان ركوب القطار قبل رحيله الا ان وجدتا نفسيهما تحته رحم الله الفقيدتين كما لا يجب التسرع في نقل اخبار خاطءة و التعليق عليها.
اينك ايها tazi نريد ان نقرأ تعليقك على هذه الفاجعة التي يندى لها الجبين في مغرب تدّعي دائما أنه جنة وان الحكومة تُوفر كل شئ لمواطنيها.!!!!
امراة تجر فلدة كبدها امام القطار امر لايصدق حتى الحيوانات لاتسطيع فعل دللك لو كانت سيارةلما قالوانتحار حتى لو كان الفعل جميع الحوادت التي وقعت الاونة الاخيرة امام السكك اعتبرت انتحارا هل هدا صحيح وليني كالو ها ناس زمان الاتشفرت ليك شي حاجة ولا قولبك شي واحد كيكولو ليك ضربك التران امسكين يعني ماعندك ماتصور عندو غير لاينجينا وينجيكم من ضربة التران
إذا كانت بالفعل دولة الحق و القانون .يجب فتح تحقيق نزيه حول الحادثة و ذلك لتبيان الحقيقة للرأي العام و عدم ضياع حقوق أسرة الهالكتين.
chers lecteurs,vous allez dire pourquoi ce titr?et bien nous avons de la chance nous ,habitants de regions desertiques,lointaines,regions de misere,de pauvrete…avons de la chance d’abscence de chemins de fer,qui facilite le suicide pour les miserables…on remercie ALLAH ,on a que des pistes….
اللهم ان هذا لمنكر اودت بحياة فتاة مازالة في مقتبل العمر ولم تتمتب بعد بشبابيتها للاسف الموت هو الحل الوحيد لحل المشاكل لبعض الاغبياء ولكن ما يؤسف اكثر ان هناك ابرياء يذهبون في ظل تلك الجرائم مثل هده الفتاة حاولوا بالله عليكم تغير افكاركم
كيف تلومون الجهات و في تصريح الحدادي أكد أنه سعيد بالدعوة و كان حلمه أن يلعب إلى جانب لاعبين كان يراهم في التلفاز.
المرأة لم تنتحر ولم تقدم نفسها ولا فلدة كبدها قربانا لعجلات القطارـ الذي لم يصب بخسائر ـ فرارا من الحياة أو تحت أي ضغط . المرأة معروفة في حيها بدماثةخلقهاوحسن سلوكها وسلامة عقلها والبنت الضحية من المنفوقات في دراستهن حيث نجحت بمعدل جيد في الباكالوريا .هذه شهادة لمن أراد أن يلطخ شرف هذه العائلة المكلومة .رحم الله الفقيدتين وأسكنهما فسيح الجنان .
جريدة المساء أكدت أن الحادت ليس انتحارا، و أن مكتب القطارات مسؤول على دلك.
حقيقة موت السيدة وابنتها تقول بعض المصادر من مكان الحادثة ومن عامل بالسكك الحديدية .أن المرحومتان كانتا على وشك السفر و بحوزتهما تذكرتان و تبين للجميع أن إدارة السكك الحديدية تحاول دائما في مثل هذه المواقف أن تبعد عنها المسؤولية وذلك بإختلاق حجة الانتحار .تعازينا الى أسرة الفقيدتين إنا لله و إنا إليه لراجعون.
نيابة على كل المعلقين, وإن لم يكلفني منهم أحد, كما لم يكلف من بينهم أحد نفسه عناء مواساة أسرة الضحيتين, أقدم التعازي لعائلة الفقيدتين وأدعو لأقاربهما بالصبر والسلوان على هذا المصاب الأليم وإنا لله وإنا إليه راجعون. شخصيا لاأصدق حكاية الانتحار هذه بعدما اطلعت على إفادات بعض المعلقين من سكان حي النسيم. كيف تجر سيدة في الستين إلى الموت شابة عمرها ١٨ ربيعا؟ وكيف تقدمان على الانتحار وبيدهما تذكرتان للسفر؟ على أي إنهما بين يدي بارئهما عز وجل وهو أعلم بما جرى لهما ورحمته واسعة.