في الصورة أحمد الكروج رفقة زوجته
وجه أحمد الكروج، ابن عم هشام الكروج نداء إلى البطل العالمي السابق، بسبب حاجته الماسة إلى مبلغ 15 ألف درهم، لإجراء عملية مستعجلة على شرايين القلب لزوجته المريضة .
وقال أحمد الكروج في النداء الذي نشرته يومية ” الصحراء المغربية ” : “إلى ابن عمي، العداء هشام الكروج، إلى سفير النوايا الحسنة، أحسن إلى ابن عمك المكفوف، وزوجته المريضة بالقلب، لا نطلب شيئا سوى أن تساعد زوجتي على إجراء عملية القلب في شهر رمضان، فهي مهددة بالموت في أي لحظة”.
وتابع صاحب النداء “نقول لسفير النوايا الحسنة، تعال وأحسن إلى أقربائك، وأنقذ أسرة من الضياع، فمحمد الكروج مكفوف، ولا يبصر سوى بعيني زوجته فاطمة الصغير، التي تصارع الموت يوما بعد يوم، وتنتظر محسنا ينقذها من موت محقق”.
وتقول فاطمة إنها مهددة بالموت في أي لحظة، ونصحها الطبيب بإجراء العملية الجراحية على القلب بداية شهر رمضان، وأن أي تأخير من شأنه أن يعرض حياتها للخطر، فكلما نطقت كلمة موت أو خطر، إلا ودمعت عيناها واصفرت وجنتاها.
وبعد صمت دام خمس دقائق، استأنفت فاطمة حديثها “أنا خائفة جدا أن أترك ابنتي، التي لم يتجاوز عمرها ست سنوات، يتيمة، وزوجي المكفوف عرضة للضياع”.
وتضيف “أريد فقط إجراء العملية، أريد أن أعيش من أجل ابنتي وزوجي”، وتختنق من شدة البكاء، قبل أن تواصل “إذا ساعدنا ابن عمه، سأكون ممنونة له بحياتي”.
ويتساءل هشام الكروج هل فعلا له ابن عم، فيقول أحمد الكروج إنه ابن عم والده العياشي الكروج، ويتحدران من دوار إيموراسن، بمدينة شفشاون، وهو نزح إلى الدارالبيضاء في فترة السبعينيات، والعياشي استقر بمدينة بركان، وأنجب ابنه هشام هناك.
ويوضح أحمد الكروج “المكفوف”، إنه لم ير ابن عمه لأزيد من ثلاثين سنة، ولم يسأل أحد عن الآخر، ولا يعرف شيئا عنه، سوى أن ابن عمه أصبح بطلا في العدو.
وأردف أحمد بمرارة وحسرة “كنت كلما علمت بنبأ فوز الكروج في السباقات العالمية، أصفق، ويشدني الشوق لتهنئته وسماع صوته، لكن لم أتمكن من الحصول على هاتفه المحمول”. ويضيف أنه قرر يوما السفر إلى بركان للقاء ابن عمه، وتهنئته على التتويجات، التي أحرزها ابنه هشام، إلا أن الفقر وقصر ذات اليد كان دائما حائلا دون السفر.
“الصدقة في المقربين أولى”، هذا ما ختم به ابن عم الكروج كلامه، مضيفا”لا أطلب منك سوى مساعدة زوجتي على إجراء العملية، أما أنا، فلا أريد شيئا رغم كفافي، وأتمنى من الله أن يساعدك على فعل الخير، والله لا يضيع أجر من أحسن عملا”.
اللهم لا تجعل الدنيا كل همنا و لا مبلغ قصدنا،و باعد بيننا و بين ما حرمت يا ر العالمين.
هذا حال الدنيا في اثوابها الجديدة،هاته الاثواب التي تجعل من كل من كسب درهما زائدا الا و تعالى و استكبر.بل ما حكاه السيد احمد ليس سوى القليل مما يصيب الغالبية العظمى من المغاربة.ذلك ان التكافل الاجتماعي التي نشات عليه اغلب الاسر اصبح الان في غياهب النسيان الا من رحم ربي.لقد كانت رسالة الاخ احمد واضحة ؛الصدقة في المقربين.على الكروج ان يتحلى بالروح الرياضية في علاقته بهذا الموضوع و ان يكون رد فعله بشكل انساني خاصة في ظرف كظرف رمضان الذي نعيشه.لا داعي للاستكبار و العجرفة؛فقد قال السلف الصالح يدك منك واخا تكون مجدامة.
إلى الأخ هشام الكروج حتى ولم يكن إبن عمك أرجو أن تساعدزوجة هدا الرجل فالمبلغ بسيط درهم 15000 واعلم أن الله لايضيع عمل المحسنين
كان اولى على جريدة الصحراء المغربية ان تربط الاتصال مع هشام اولا لان القارء للمقال يظن ان هشام مدنب و عزت عليه 15 الف درهم على ابن عمه و الحقيقة كما جاء في اخر المقال الاباء تفرقو وكل واحد دهب الى مدينة منذ اكثر من 30 سنة كيف سيعرفه و كيف سيساعده واما بهذه الطريقة فقد اساء لهشام البطل و الذي يضهر من خلال كلامه الانسان الحنون العطوف و لولى اخلاقه العالية لما كان سفيرا لنوايا الحسنة. الصحافة ديال الشوهة
قلبنا معك يا مسكين لو كان ابن اخيك كما تترجاه لما تركة حتى تقولها له امام الملئ اد لا شك انك قلتها له بينك وبينه ويعلم باوضاعك قبل اي احد ولكن صدق المثل عنوان التعليق. ولكن اطلب الله ان يسخر لك احد المحسنين لمعالجة زوجتك فمازال في الدنيا اهل الخير وبلا جميل ولد اخيك الله يشفيهاامين
على حسب علمي فالبطل العالمي لا يعترف باخواله و لا باهله الذي ينتمي اليهم من جهة والده الذي ينتمي الى قبيلة بني محمد بمنطقة جبالة بشمال المغرب. السبب يعود الى تجربة الوالد الذي غادر مكرها الى بركان نحو عائلة زوجته حيث كانت البداية لبزوغ نجم الكروج.
يظهر من خلال العنوان وكأن هشام الكروج يتنكر لعائلته ويتركها عرضة للموت والضياع بينما يتبين من خلال المقال انه لا يعلم حتى بوجود هذا القريب الذي لم يره حتى والده منذ ثلاثين سنة. الكروج رفع علم المغرب الى اعلى المراتب وجعلنا نبكي فرحا وفخرا فتوقفوا عن الاساءة اليه
لنفرض أنه ليس ابن عمه، فما العيب أن يعين امرأة وينقض حياتها (رغم أن حياتها بيد الله عز وجل، ولكن يجب الأخذ بالأسباب) إن قدره الله على ذلك!! خصوصا وأنهم المساكين طلبوا ذلك علنا، أسأل الله الكريم أن يشفيها من سقمها ويعين هشام الكروج على إعانتها، فالحياة ماضية ولعل إعانتها تكون سببا في دخوله الجنة إن شاء الله تعالى، والله لا يضيع أجر المحسنين.
إوا أسي الكروج برهن على الشهامة نتاعك راه بني يزناسن معروفين بالرجلة والكرمإذا كنت كتعترف بأنك بركاني. أما إذا
كنت جبلي من ناحية الشاون كما يدعي هاد السيدفحتى اجبالة كرماء.
كان هاد السيد بن عمك أو لا متخليش شواحد اخر يعمل فيه هاد الآجرلأنه التجأ ليك. ره بزااف دلمحسنين كييستناو بفارغ الصبر
هاد المناسبات باش إعملو الخير.
أنا ماشي كنقولك اعطيه الفلوس وإنما تكفل انت بالسيدة أعالجها
إذا بغيتي تفوز برضى الله يوم لقائه. أسسامحني على هاد التطفل
والدخول فالصحة
يا اخي حتى وان لم يكن عمك فهو اخوك في الاسلام والمواطنة
هده فرصتك لاخراج الزكاة شخصيا لا احبك لكن اناجيك لانقاد هده السيدة حتى لو لم تكن من عائلتك
والله لو كنت غنيا لسرقت منك هده الفرصة للتقرب لله
لهلا يحوج شي واحد .يا اخي الكروج اكبر مجواع في الدنيا مشي غير عائلت لغينكر …………………..الله يكون ليك عوين وشافيك من عندو اوصافي لي يقصد اقصد لخيام لكلبار!!!!!!!!!!!!
و الله الى حشومة او عيب.ا هشام خليتي ىو لد عمك محتاج او ماشي تعاون الناس على بارا انت مشي سفير النوايا الحسنة.انت مصيبة الناويا الحسنة,لكن هديك هي طبيعتك لي جرا على العمال ديال صوجيطا لدير ما اكثر,ايوا سير الله اعطيك قلت البصر كيما اعطاك قلة البصيرة.
لم يصبح إبن أخيك مهما بالنسبة لك إلا عندما أصبح ناجحا لو كنت تسأل عن أخيك و وولده لما إطرك الأمر إلى ظهورك في الصحف لطلب العون.
الله يسترنا ويستر اللي هو مسلم. والله يدينا فالضو
بغض النظر عن كون الطالب من عائلة هشام اولا.هذه مناسبة لسباق جديد.نتمنى ان ينخلاط فبه العداء الكبير.الا وهو السباق نحو الخير.وادغال الفرحة الى قلوب البؤساء.ونيل رضوان الله.وذلك لعمري اجمل من كل الارقام والحلبات.اللهم وفق هشاما للخير.وان يوفق كافة اهل الخير والاحسان لانقاذ. من في الفاقة والحاجة.
أ هشام خوية هدى رمضان في سبيل الله وزيدون وخا بنعم وليد ره دمك وبنت صغيرة ر الله قوي خير ونت بلا dh إن كلمتك أسبق من مالك
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيئين.
اللهم شافي هذا البصير وزوجته .
المرجوا من كل من يعرف هاتف أو عنوان البريد الإلكتروني للعداء العالمي هشام الكروج , أن يتصل به على وجه السرعة , ويخبره بالوضع الخانق والمزري الذي يعيشه ابن عمه السيد أحمد الكروج المكفوف , وكدا زوجته المريضة بمرض القلب . والتي هي في أمس الحاجة لإجراء عملية للقلب كما نصحها الأطباء في أقرب وقت ممكن.
ويطلعه على الرسالة التي وجهها لهسبريس إن أمكن .
يمكن لأي شخص أن يتصل به من باب فاعل خير. ويقول له ابن عمك أحمد الكروج يستعطفك ويطلب منك مساعدة زوجته فهي العينين الذين يبصر بهما.
وما نقصة صدقة من مال.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
(إتقوا الله الذي تسألون به و الأرحام) “قرآن كريم”
( إذا جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) “قرآن كريم”
(ما لهؤلاء القوم لا يفقهون فتيلا)”قرآن كريم”
أكتفي بالإستشهاد بالآيات الثلاث الآنفة الذكر لأتسائل عن:
ـ اولا، هل علاقة الرحم أو صلته كانت منقطعة طول هذه المدة عند عائلة الكروج، و لم يكن أحد يعرف شيئا عن الآخر. بل لا يعرف بعضهما البعض الآخر إلا في الإشتراك في الإسم العائلي؟ ثم لماذا التوجه إلى أحد أفراد العائلة إلا عند الضائقة المالية؟و بطريقة إتخاذ وسائل الإعلام لطلب المعونة من أحد أفراد العائلة المزعوم ؟ أليس ذلك قصد التشهير أو التشويش أو تشويه الصورة أو من أجل الإبتزاز أو ضرب معنويات أو إنتقام…؟
ـ ثانيا، لماذا نحن كمغاربة نصدق كل شيء يلقى به إلينا دون تحليل أو تمحيص؛ و العاطفة الجياشة هي كل ما نملك عند مطالعتنا للأخبار، كيف ما كان نوعها، ومن دون إستخدام ولو لبصيص من العقل؛ مثلا كأن نتشكك أو نرتاب أو أن نتساءل قليلا مع انفسنا من أجل الوصول إلى الحقيقة أو اليقين على ضوء تجاربنا ومعرفتنا؟
ـ ثالثا، كيف للدعاية و الإشاعة أن لا تنجح علينا وتصيب أهدافها بسهولة في المغرب كوسيلة إختراق لإعاقة أي تلاحم وطني و قومي أو لتمرير سياسة شيطانية و جهنمية علينا، أو لتسكين غضبنا أو لتحويل أنظارنا و إلهائنا بالتافه من الأخبار و الأنباء المضلة عن ما يحاك ضدنا من مخططات عدوانية إستعمارية، أو تحييدنا في قضية مصيرية…. و إلى غير ذلك، ونحن لا نملك غير العاطفة الساذجة و الثأثر البالغ و الأسى العميق؟
علينا حين نحن لا نملك غير العاطفة ـ ونحن بذلك نشبه القواعد أو الخوالف من النساء ـ يجب علينا أن ندفن الإشاعة في مكانها عندما نسمع بها، و أن نستغفر الله ونطلب منه مزيدا من المطر، لا مزيدا من النعاج، ثم بعد ذلك من الأكيد أننا سنأخذ في المسار الصحيح نحو التفقه في الأشياء و الحالات من كل ما يحيط بنا.
أليس عظيما أن تلم بنا ملمة وليس علينا في الحقوق معول=== فإن نحن لم نملك دفاعا لحاذث تلم به الأيام، فالموت أجمل .
شفتو سلعة الجوع كيف دايرة.
السيد خانز فلوس وما عتقش حتى عائلتو،والله ما فيه الخير.
حادك غير في تعلم الفرنسية، وغادي يدبر على دبلوم بالفلوس من المريكان، ومسيفط مراتو للأخوين: واالي أمي راه أمي آ السي الكروج.
وما مشا من ألعاب القوى حتى خرج على كلشي: بولامي زرفو في قضية منشطات، عادل الكاوش كان كايديرو أرنب مسكين وهو بطل العالم للشبان ومن بعد لصقلو المنشطات حتى هو، بابا حتى هو كان كاديرو أرنب، وها نتوما كاتشوفو الحالة ديال ألعاب القوى. ولينا ندرورو ونقولو فين يامك آ الكروج.
كثر الكلام الزائد عن البطل هشام وكثرت الـتأويلات والاتهامات من طرف أشخاص يعرفون كيف يتشدقون ولا يبالون بذمم الناس وأعراضهم.اتقوا الله في أخيكم هشام.من خلال هذه الرواية ألا تفهمون أنه لا يعرف أي شيء عن هذا الشخص الا أن له اسم مثله .اكتبوا أسماءكم في كوكل وستعرفون كم يتقاسمكم نفس الاسم.أما اذا كان فعلا ابن عمه فقد اعترف أن هشام لا يعرفه بسبب ابتعاد الآباء بسبب الظروف التي قد لا ترحم.تطلقون العنان لألسنة لاذعة لتنال من سمعة الناس وكرامتهم بسبب صحيفة همهاا الوحيد هو عرض بضاعتها ولو على حساب سمعة الناس.ألم يكن حريا بها أن تتأكد من الرواية باتصالها بهشام؟ولماذا لم تكن هي كذلك صاحبة النوايا الحسنة فتربط هذا بذاك وتخبر القراء بعملها الخيري.أم أن الجريدة صعب عليها ذلك؟…كان الله في عونك يا أخي هشام.جاء دورك أنت الآخر كي ينهشوا لحمك فاحتسب .حسناتهم غنيمة لك ان شاء الله.وأنا متأكد أنك كيفما كان الحال ستساعد هذا المخلوق الذي يستحق كل التضحية .جزاك الله خيرا
انا مافهمتش والو من هذا المغرب, في المقال أعلاه الفنانة الركراكية الله يشفيها, وزارة الصحة تخسر عليها 7الفdh في شهر والسيدة زوجة أحمد الكروج خصها تخلص رغم إعاقتها و إعاقة زوجها!!. آسي احمد حقك خصك تاخذو بيدك من الدولة ماشي تسعى ولد عمك. راه المغرب غنى بالفوسفاط و بالصيد السمك و بالخيرات عالم بها غير الله. وحقك من هذا الخير يناهز عن 3 الف DH لشهر, ودير لحساب مع الدولة وشوف شحال غدي تجيك في لحساب. والله يشفي زوجتك وجميع المسلمين.
أولا كان الأولى بالصحافة أن تحاول الإتصال بهشام الكروج بالسر لإعلامه بحاجة ابن عمه و طلب مساعدته هذه هي شيم أصحاب النوايا الحسنة و ليس فضحه دون علمه بالأمر و تحقيق أكبر عدد من المبيعات على حساب سمعته
فاتقوا الله في أنفسكم يا صحافيين ستسألون عن كل كلمة تخطونها
و حتى لو تعلق الأمر بابن عمه فالإحسان مسألة شخصية و تنبع من داخل كل واحد منا و لا تفرض بالقوة حتى يكسب الإنسان الأجر و الثواب على ذلك
و كما قال أحدهم أين المصالح المختصة من كل هذا؟؟ أين مجانية العلاج للمحتاجين؟
و إلا من يدفع مصاريف علاج من ليس لهم ابن عم بطل عالمي؟؟
أولا كان الأولى بالصحافة أن تحاول الإتصال بهشام الكروج بالسر لإعلامه بحاجة ابن عمه و طلب مساعدته هذه هي شيم أصحاب النوايا الحسنة و ليس فضحه دون علمه بالأمر و تحقيق أكبر عدد من المبيعات على حساب سمعته
فاتقوا الله في أنفسكم يا صحافيين ستسألون عن كل كلمة تخطونها
و حتى لو تعلق الأمر بابن عمه فالإحسان مسألة شخصية و تنبع من داخل كل واحد منا و لا تفرض بالقوة حتى يكسب الإنسان الأجر و الثواب على ذلك
و كما قال أحدهم أين المصالح المختصة من كل هذا؟؟ أين مجانية العلاج للمحتاجين؟
و إلا من يدفع مصاريف علاج من ليس لهم ابن عم بطل عالمي؟؟
السلام عليكم كان على هسبرس أن تضع رقم بنكي حتى يتمكن عامة الناس من المساعدة فالمبلغ ليس بالكبير و أطلب من هشام الكروج أن يكثر من الخير و كل الأغنياء فمغربنا للأسف فيه كثير من الفقراء فأين هو التكافل كيف يقبل مغربي حر أصيل أن يرى ولد بلادو و لا بنت بلادو لا تجد ما تأكل أو لاتجد دواء فثبا للأموال التي يكدسها المرء دون إنفاقها على أقربائه و جيرانه و مساعدة ولاد الدرب لكبر معاهم و إنفاقها على مدينته لعاش فيها ثم على بلده المغرب فسياسة ما شي سوقي ماشي أنا الدولة سياسة خاطئة فالدولة لا تقوم بدورها أو شفارة لا تعني أن لا نبادر نحن الشعب فالمغرب بلدنا فيجب مساعدة قدر المستطاع و تغيير المنكر قدر المستطاع هذا هو إسلامنا فالرسول صلى الله عليه و سلم كان يجالس دائما الفقراء و لا يقوم حتى يقوموا وفي الأخير يا كروج كم شجعك المغاربة فأطلب من الله أن يصلحك و يهديك لمساعدة المحتاجين و أن يشفي هذه المرأة الصالحة التي تريد العيش إلا لصالح زوجها و إبنتها
Attendez Hicham comme un “Haut” responsable au Maroc dans les annees a venir. il a les caracteristiques qu’il faut (pas de pitie,tbalhiss,toujours d’accord avec la federation, …
Priere de me communiquer les coordonnes de cette famille je suis pres de prendre en charge toute les depenses de l óperation
اوا اخوي هشام هده هي الفرصة فى شهر الغفران
الكلام الذي جاء على لسان أحد المعلقين بأن الكروج لم يكن يعرف ابن عمه لأن الأسر تفرقت ، هو كلام مردود وغير مقبول، فمن واجب كل أفراد الاسر أن تبحث عن أهلهالتحي نعهم الرحيم، ولكي لا يقطعوا أرحامهم وهو عمل لا يأمر به الله.
من جعة ثانية، هناك من قال بأن الصحافة تريد تشويه هشام الكروج، نقول والله هذ الصحافة هي الصحافة الحقيقية والتي تعري على واقع بعض الناس. وتزيل الماكياج والقناع على وجوههم. كيف يمكن لهشام الكروج أو غيره إذا أصبح وزيرا أو نائبا أن يسأل عن مغربي ، ويفكر في تنمية وسعادة المغاربة وهو لا يسأل لا ‘لى أقربائه ولا حاى أمه وأباه؟
– لا نسمي تلك بالشوهة وإنماالخقيقة. الذين أصبحوا ينتمون إلى طبقات الأغنياء لا يسألون على الفقراء، لأنهم إما خائفون من أن يطلب منهم الأقرباء المساعدة أو أن زوجاتهم تضع لهمخطوط حمراء اتجاه أقرباء الزوج.
– أعرف صديقا ابن عمه وزيرا، وهو كالكروج لم يسأل عن أقربائه منذ أكثر من ثلاثين سنة، ولم يره أحد، ولا يملك أي أقربائه هاتفهه. نفس سيناريو الكروج. لأن مثل هؤلاء يعتقدون بأن أقرباءهم الفقراء أو إن كانوا حتى من طبقة متوسطة (بوزبال). بالله عليكم من هو في منصب وزير ولا يسأل لا على عمه ولا عن عمته أو أباه أاو أمه بالله عليكم كيف سيفكر في أن يقدم الخير للمغرب؟ ربما هذه بعذ أسباب تأخر المغرب،الانسان أصبح لا يسأل إلا عن نفسه، ونسي غيره.
المغاربة منسيون، غير مبرمجين، لا تفكر فيهم الطبقات الموسرة/ وإن فكروا فقط من أجل المناصب والأنتخابات..هناك من وزع الملايين في الانتخابات، ولم يعط سنتيما يتيما لقريب ..أليس هذا هو البخل والتكبر على القريب والحبيب؟
واقرأوا إن شئتم: وفي أموالهمم حق معلوم للسائل والمحروم. أليس احمد الكروج سائل ؟ اليس محروما؟
– أمر آخر، لماذا الذين يقدمون أنفسهم ( للخيط الأبيض) لا يسميهم البعض بالشوهة ؟؟؟ وعندما قدم أحمد الكروج مشكلته سماها البعض شوهة؟ الشهوهة هي السكوت على بعض المغاربة الذين يريدون أن يظهروا بمظهر أنهم محسنون وهم في الواقع بخلاء”
والله هذ المشكلة ما فيها ما يتسمع . ماذا سننتظر نحن من أمثال الكروج من أن يبنوا لنا نوادي وملاعب رياضيةأو يقدموا مساعدات لرياضيين. لبخلهم الرياضة في المغرب 0 صفر.
Vous savez si les 23 personnes qui sont avant moi et que je cotise aussi pour sauver cette personne si son cas vous fait vraiment mal au coeur !!! et bien sachez que vous aurez à cotiser juste avec une modique somme de 625DH!!!!!!!!!! Qu’est ce que vous en dites ???????? ana personnelement je suis prêt !!!
علاه الكروج معندوش أمه يسألها على أهله ويحيي معهم الرحيم؟ علاه معندوش أبوه يحكي له عن أن ابن عمه مريض ؟ تصوروا أن الكروج يخصص وقتا ومالا لهذه العائلة أليست تلك هي طريق الجنة ؟ والله الناس لعندهم المال غير لمبغاوا يدخوا جنة الرحمان…يالطيف، يا لطيف ..ألطف بنا..
ولد عم الكروج أزاح الغطاء على الكروج، وعرفناه،كما عرفناه في سوجيتا.
وماكانيش غير الكروج، هناك آخرين…نافخين على أهلهم وهم عندهم لتحرق وما يتم.إخخخخخ قارون الجدد
هذا ليس غريبا على أبطال نا لافتقارهم للوطنية والنمادج كثيرة من الكروج إلى النيبت إلى,,,,,,, فمن شرد الاف العمال في الضيعات الفلاحية كيف لا ينكر ابن عمه
على أبطال نا أن يتعاشروا مع أبطال إفريقيا لكي يتعلموا الوطنية وحب الوطن مثل جورج وييا وجبريل سيلاسي و غيرهم كثير
أما من كان يخرج من إيفران حاملا معه قنينات سيدي علي فسلم عليه
أنا أكره هذا النوع من الإستجداء عن طريق الهمز و اللمز.
يا ابن عم هشام الكروج:
اسأل يبن عمك في السر ولا تُشَهِّر فإن أعطاك فذاك و إن لم يعطك فليس لك عليه من سبيل.
لا يحق لك أن تلمزه في الصدقة حيث إن أعطاك رضيت وإن لم يعطك سخطت وفضحت.
واتق الله حيث أن استجداءً بالإشهار كهذا يجعل المنفق يعطي اتقاء شرالطالب و ليس عملا خالصا لوجه الله. و المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده.
فعلك يا سيدي شين و قبيح.
كان أولى بك أن تتعرف أولا على ابن عمك و تقيم صلة رحم قبل الانتهاز والابتزاز.
أما في قضية زوجتك فنسأل الله لها الشفاء وإن كنت فعلا محتاجا فأرجو أن يعينك كل المحسنين، هشام وغير هشام. شأنك شأن كل المحتاجين الذين ليس لهم ابن عم يستبزونه.
إن قضية العلاج في حالة الضعف هي مسؤولية على الدولة و على المحسنين و هناك المجتمع المدني الذي يقوم بخدمات جليلة للمحتاجين. فعليك أن تطرق كل الأبواب.
أما ابن عمك فأحسبه يساهم في الأعمال الخيرية و الله حاسبه.
فأرجوك أن تعتذر له على هذا الأذى، و هذا الخدش الذي أوشكت أ ن تصيب به سمعته.
فإن أعطاك مع كل هذا شيئا أو لم يعطك شيئا، فهذا بينكما و لا دخل للعامة فيه.
أسأل الله لي و لك الكفاف و العفاف و الغنى عن الناس.
و أسأل لهشام الكروج الصحة و العافية من كل بلية.
والسلام.
اطلب للسيدة المريضة الشفاء لطي تعود الىها صحتها وعافيتها انما المقال تحايل وابتزاز من طرف البعض الدين يسبؤون ويشوهون بسمعة الاخرين عن طريق المرض والعجز بتشهيرهم عبر المقالات …هده هي نثيجة الاتكال على الغير والتضامن اللدين لايخلفان الا العاجزين والمتسولين وابناء اعمام الكروج كثيرون كلهم ينتطرون السعادة والرفاهية مجانا من قدميه دون اسعمال اليدين للعمل وخوض معركة الحياة .
اتمنى الشفاء للسيدة خصوصا وان عائلتها بحاجة لها.ولولا الفقر لماطرقت ابواب المحسنين اطلب من الله والمحسنين مساعدتها.قبح الله الفقر.
Bonjour, merci de me communiquer le num du compte bancaire de la clinique… je fai le transfert de la somme dans les 48 qui suivent
سئل سيدنا إبراهيم عليه السلام:
من المشفي؟ فأجاب:الله
من المعل؟ فأجاب:الله
ومن الطبيب؟ فأجاب : الطبيب شخص أرسل على يده الدواء.
فإن أراد أن يساعد على مرض زوجتك وكما جاء في تعليقات إخواني القراء جزاه الله خيرا ولا يضيع أجره وإن رفض فآتجه إلى خالقك وسوف يجعل لك مخرجا
يالطيف من السنة الناس اتقوا الله يا عباد
على ما أظن لا قرابة للسيد أحمد الكروج بالسيد هشام الكروج، اللهم اذا كان لقبه مغاير، لأن اسم الكروج اتخذه السيد العياشي والد هشام لما سجل نفسه بسجل الحالة المدنية بابركان،لأنه توجه الى بركان في سن مبكرة بدون لقب حيث كان يسمى العياشي بن فلان، و كان يشتغل بقرية كثر فيها لقب الكروج مما جعله هو الآخر يختار هذا الاسم،و تزوج بابركان و أنجب عدة أبناء و لم يكن يعرف عن أهله أي شيء الا بعدما أن تألق ابنه هشام الكروج فأخذ أشقاءه يتهافتون عليه، فكيف استطاع المسمى: أحمد الكروج يعرف بأن شقيقه العياشي اتخذ اسم الكروج كاسم عائله ليتخذه هو الآخر رغم القطيعة بينهمامنذ الصغر و لا أحد يعرف الآخر..يا السي أحمد قول يا السي هشام عاوني لأنك تحمل نفس الاسم الذي أحمله و لا داعي للبلبلة.. و أنت يا هشام لا تبخل بالمساعدة.
نلاحظ في هدا البلد السعيد ان هناك الكثير من هده الحالات ..و الغريب في الامر ان صاحب النداء هو ابن عم البطل المغربي الكروج الدي اتخم بالاموال الطائلة التي جناها من العاب القوى .ولنفرض ان صاحب النداء تيست له علاقة بالبطل فالمبلغ الدى يطلبه لا يساوي تمن الساعة اليدوية للكروج….اللهم لا تجعل المال قلوبنا وارقنا العفاف والكفاف والغنى عن الناس
كان من الاجدر على هسبريس لو نشرت طلب المساعدة لهذه السيدة بعد ان تتأكد من صحة مرضها بالشواهد والاثباتات,,,ولاأظن أن احد ميسور الحال وفي قلبه رحمة سوف لن يساهم في إعادة البسمة لهذه السيدة,,بالقليل او بالكثير,,,
وكان من الاجدر على بطل عالمي وسفير النوايا الحسنة من الاجدر عليه ان يسافر اولا بين اهله واقربائه ليحسن اليهم,,فكيف من لم تلق فيه عائلته الصغيرة خيرا أن تجده فيه أمته وأبناء وطنه وجلدته,,, ويحز في النفس وعبر تتبعنا لمسارات ابطال امريكا كيف يخصصون جانب من ثرواتهم للاعمال الخيرية,,,وكيف لابطالنا المتأسلمين تمد لهم الايادي طالبة منهم العون ولايتصدقوا مما سخر لهم الله,,,؟؟؟؟ياحسرتاه على من جعل المال دنياه,,,
En dehors de la situation actuelle de cette famille; personellement je n’aime pas cet individu. je n’entend que du mal sur lui. Trop égoiste et trop avare.
اللهم لاتجعلنا من أقربائه و لا ذويه ولا جيرانه.
ارفع مكالمة لابن عمك او ارسل لو رسالة وانا متاكد وعلى قناعة انو مش ممكن يتركك هو يمكن ما بيعرف احوالك جيدا نظرا لمركزو وضيق وقتو بالسفر والمشاركة بالفاعليات و و و
اسمع مني وحاول التوصل لو باي طريقة كانت غير هذة!
بهذا الشكل انت بتعمل علية سمعة مش جيدة ورايحين يقولو ويفكرو انو هشام مش كثير بيهتم لاهلو واقربائو وما بيسال عنهم!
الف سلامة ان شاء الله لزوجتك تفرج باذنو تعالى اكثر من العبادة والدعاء يا اخي وخصوصا بهذة الايام ورمضان كريم..
ارفع مكالمة لابن عمك او ارسل لو رسالة وانا متاكد وعلى قناعة انو مش ممكن يتركك هو يمكن ما بيعرف احوالك جيدا نظرا لمركزو وضيق وقتو بالسفر والمشاركة بالفاعليات و و و
اسمع مني وحاول التوصل لو باي طريقة كانت غير هذة!
بهذا الشكل انت بتعمل علية سمعة مش جيدة ورايحين يقولو ويفكرو انو هشام مش كثير بيهتم لاهلو واقربائو وما بيسال عنهم!
الف سلامة ان شاء الله لزوجتك تفرج باذنو تعالى اكثر من العبادة والدعاء يا اخي وخصوصا بهذة الايام ورمضان كريم..
الكلام الذي جاء على لسان أحد المعلقين بأن الكروج لم يكن يعرف ابن عمه لأن الأسر تفرقت ، هو كلام مردود وغير مقبول، فمن واجب كل أفراد الاسر أن تبحث عن أهلهالتحي نعهم الرحيم، ولكي لا يقطعوا أرحامهم وهو عمل لا يأمر به الله.
من جعة ثانية، هناك من قال بأن الصحافة تريد تشويه هشام الكروج، نقول والله هذ الصحافة هي الصحافة الحقيقية والتي تعري على واقع بعض الناس. وتزيل الماكياج والقناع على وجوههم. كيف يمكن لهشام الكروج أو غيره إذا أصبح وزيرا أو نائبا أن يسأل عن مغربي ، ويفكر في تنمية وسعادة المغاربة وهو لا يسأل لا ‘لى أقربائه ولا حاى أمه وأباه؟
– لا نسمي تلك بالشوهة وإنماالخقيقة. الذين أصبحوا ينتمون إلى طبقات الأغنياء لا يسألون على الفقراء، لأنهم إما خائفون من أن يطلب منهم الأقرباء المساعدة أو أن زوجاتهم تضع لهمخطوط حمراء اتجاه أقرباء الزوج.
– أعرف صديقا ابن عمه وزيرا، وهو كالكروج لم يسأل عن أقربائه منذ أكثر من ثلاثين سنة، ولم يره أحد، ولا يملك أي أقربائه هاتفهه. نفس سيناريو الكروج. لأن مثل هؤلاء يعتقدون بأن أقرباءهم الفقراء أو إن كانوا حتى من طبقة متوسطة (بوزبال). بالله عليكم من هو في منصب وزير ولا يسأل لا على عمه ولا عن عمته أو أباه أاو أمه بالله عليكم كيف سيفكر في أن يقدم الخير للمغرب؟ ربما هذه بعذ أسباب تأخر المغرب،الانسان أصبح لا يسأل إلا عن نفسه، ونسي غيره.
المغاربة منسيون، غير مبرمجين، لا تفكر فيهم الطبقات الموسرة/ وإن فكروا فقط من أجل المناصب والأنتخابات..هناك من وزع الملايين في الانتخابات، ولم يعط سنتيما يتيما لقريب ..أليس هذا هو البخل والتكبر على القريب والحبيب؟
واقرأوا إن شئتم: وفي أموالهمم حق معلوم للسائل والمحروم. أليس احمد الكروج سائل ؟ اليس محروما؟
– أمر آخر، لماذا الذين يقدمون أنفسهم ( للخيط الأبيض) لا يسميهم البعض بالشوهة ؟؟؟ وعندما قدم أحمد الكروج مشكلته سماها البعض شوهة؟ الشهوهة هي السكوت على بعض المغاربة الذين يريدون أن يظهروا بمظهر أنهم محسنون وهم في الواقع بخلاء”
والله هذ المشكلة ما فيها ما يتسمع . ماذا سننتظر نحن من أمثال الكروج من أن يبنوا لنا نوادي وملاعب رياضيةأو يقدموا مساعدات لرياضيين. لبخلهم الرياضة في المغرب 0 صفر.
ça m’étonnerait que hicham el garrouj soit si avare que ça…d’après vous cher messieurs dammes ; vous pensez que hicham qui depense des milliers de dirhams en faveur des démunis n’a pas pensé à sa propre famille !!?..il y a surement quelque chose qui cloche dans cette histoire…peut etre que ce monsieur voulait se venger avec sa propre maniere de hicham el garrouj pour toucher à sa reputation..il y a eu surement un gros problemes entre eux et que celui là voulait se venger de cette maniere….un peu de raisonnement quand meme……et soyez sur et certains cher lecteurs que malgré celà; hicham finira par ceder…eh oui malgré lui…15000 dhs c’est rien pour lui ;mais apparemment pour l’autre ;elle est suffisante pour faire tomber hicham el garrouj dans le panier… ..