لقي تلميذ مغربي يبغ من العمر 18 عاما حتفه إثر إصابته بصعقة كهربائية أثناء إجرائه لتمرين تطبيقي على عمود كهربائي بمعهد التكنولولجيا التطبيقية “العبور” بمدينة طانطان.
وذكرت مصادر صحفية مغربية أن تلميذا مغربيا يدرس في السنة الأولى كهرباء بمعهد التكنولوجيا التطبيقية “العبور” بطانطان أول أمس الثلاثاء إثر صعقة كهربائية أثناء قيامه بتمرين تطبيقي على عمود كهربائي بالمركز نفسه.
وأشارت ذات المصادر إلى أن الحادث خلف حالة هلع وسط تلاميذ المؤسسة الذين استغربوا قيام التلميذ بإشراف من أساتذته بتمرين مماثل، على الرغم من أن مثل هذه التمارين تدخل في برامج السنة الثانية وليس الأولى.
وسقط التلميذ إثر الصعقة من على العمود ليصاب بنزيف في المخ.
دكرني هدا الحادث بالمعهد الدي كنت التحقت به سابقا كانت الاستادة حفيظة جزاها الله خير اشد الناس خوفا على سلامة التلاميدوفي احد الايام وجدتني اقوم بعملية تركيب الاسلاك من دون عازل كهربائي طار عقلها وجن جنونها
رحم الله الاخ وافسحه فسيح جناته
الله يرحمه ويصبر اهله و اصدقاءه مات شهيد المعرفة
(استغربوا قيام التلميذ بإشراف من أساتذته بتمرين مماثل، على الرغم من أن مثل هذه التمارين تدخل في برامج السنة الثانية وليس الأولى).
تريدون ان تلصقوا التهمة بالأساتدة عيب و عار .وكأن الأستاد عدوكم. انتم سبب تدهور التعليم .أمتالكم من جعل المغرب يحتل المرتبة المخجلة تلك في التنمية .يا اخوانا ادعموا المعلم نفسيا ان كنتم تريدون خيرا بهده البلاد.والقضاء من سيحكم عليه ان اخل بواجبه.ولا أريد ان تفوتني الفرصة لكي أقدم تعازي لوالدي التلميد ولعائلته و أصدقائه .متمنيا من الله أن يرزقهم الصبر و السلوان
رحم الله الفقيد واْلهم دويه الصبر والسلوان.وانا لله وانا اليه راجعون.الله اجعل محبت صبر
انا من مدينة طانطان و الاخ لم يمت بسبب الصعقة الكهربائية بل انه مات عند سقوطه من الاعلى نحو الاسفل
فجاء وجهه على الارض مباشرة هده رواية صديقه الدي كان في الاسفل بينما هوى صديقه من الاعلى اي من فوق الادارة .. للتدكير ان بعد سقوطه لم يتمكن بعض الاناس من رؤية وجهه الدي تاثر كثيرا بفعل السقوط
كما ان صديقه مازال يتدكر الكلمة التي اخرجها الفقيد عند سقوطه فقال آآآآي و سقط ..
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته
و الهم دويه الصبر و السلوان
و إن لله و إن إليه راجعون
ما يمكن قوله سالخصه في جملتنا الشهيرة ادا كنت في المغرب فلا تستغرب
اللهم الهم أسرته الصبر و السلوان
بعيدا عن خطاب القدر، يجب أن نتحدث أولا عن المسؤوليات…فهذا التلميذ، حسب المقال، أجرى تدريبا تطبيقيا مخصصا للسنة الثانية، في حين أنه لازال يدرس لاسنة الأولى..فمن المسؤول يا ترى؟ أهو القدر أم المعهد؟؟؟؟؟؟؟
على أي حال لا يسعنا إلا أن نقدم أحر التعازي وأصدق المواساة إلى عائلة المتوفى…رجين ألا تتكرر مثل هذه الأخطاء المميتة
رحم الله الشاب
والمسؤولية تقع على مدير التكوين وعلى شرذمته
انا لله و انا اليه راجعون
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جنانه و رزق ذويه الصبر و السلوان و لله ما اعطى و لله ما اخذ
و صلى الله وسلم على نبيينا محمد و على اله و صحبه اجمعين
انا تلميد سابق في معهد التكنولولجيا التطبيقية في نفس شعبة الفقيد وكان اول درس في السنة هو الصحة و السلامة والاحتياطات اللازمة لانهاء العمل
فكيف يعقل ان يقوم تلميد بعمل تطبقي بدون اخد الاحتياطات اللازمة كقطع التيار الكهربائي والملابس الواقية وادوات التسلق هل الخطا لتلميد الفقيد او الاستاد او الادارة لابد من فتح تحقيق في الموضوع و تعويض عائلة الضحية وقد بلغني انا المعهد المدكور يقوم بجمع التبرعات لعائلة الضحية هل هده التبرعات ستطفئ النار التي بداخل اسرة الفقيد انا لا اضن دالك وفي الاخير التلميد توفي ولايسعنا الا الدعاء له بالرحمة و المغفرة
انا لله و انا اليه راجعون
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جنانه
كلمة وحدة غنقلها الله ياخد الحق فوزارة التربية الوطنية هديك راها وزارة الفساد والرشوة وكل الموبقات
انا لله و انا اليه راجعون
رحم الله الفقيد