تمكنت عناصر الحرس المدني الإسباني بالنقطة الحدودية باب مليلية من توقيف مغربي في الأربعين من العمر حاول تهريب طفلين سوريين الى الثغر المحتل داخل سيارته.
وقد اكتشفت العناصر الأمنية لدى تفتيشها الروتيني للعربة عن وجود طفل في الثامنة من العمر مخبأ في تجويف داخلي للكرسي الخلفي، فيما تم وضع الأخر على كرسي خاص بالأطفال.
وقد تم نقل الطفلين السوريين إلى داخل مقر الشرطة بالنقطة الحدودية، بينما تم اعتقال سائق السيارة الذي سيتم عرضه على القضاء لمتابعته بالمنسوب إليه.
Comment ils ont arriver ces virus syeriens et africans a rrentrer au maroc son aucune defeculter,on marre de cette politique des portes ouverte qui va pruler un jour tt la societemarocaine,il faut garder bien les frentieres et arreter de cette naifiter de dire notre freres arabesmjamais de la vie le maroc est seulement pour ces enfants,lidre hifra etihe fiha