نهاية قصة أب سجن زوجته وأولاده

نهاية قصة أب سجن زوجته وأولاده
السبت 13 فبراير 2010 - 23:00

في الصورة الأم نجاة رفقة ابنتها سناء ومحاميهما


إدانة الفقيه المتهم باحتجاز أسرته بسيدي قاسم بـ15 سنة سجنا نافذة


قضت الغرفة الجنحية الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالقنيطرة، عشية الأربعاء الماضي، على (محمد-ب) الفقيه المتهم باحتجاز أسرته لأزيد من 10 سنوات ببيت مظلم بضواحي سيدي قاسم، بـ15 سنة حبسا نافذا، وذلك بعد إدانته بتهم “الاحتجاز والمشاركة في اغتصاب ابنته القاصر باستعمال العنف نتج عنه افتضاض بكارتها، والضرب والجرح ضد الزوجة، وإلحاق الضرر البالغ بأطفاله نتيجة سوء المعاملة، وإعطاء القدوة السيئة لهم في السكر وفي سوء السلوك وفي انعدام الأخلاق، وإعداد منزل للدعارة، والسكر العلني واستهلاك المخدرات”.


كما حكم على المتهم الثاني في نفس القضية، وهو (بوجمعة-ج) الملقب بـ”الحاج”، بـ8 سنوات سجنا نافذة من أجل تهم “اغتصاب فتاة قاصر باستعمال العنف الناتج عنه الافتضاض، وهتك عرض طفل قاصر باستعمال العنف، والسكر العلني واستهلاك المخدرات”.


“لا نعاماس هادشي ما كاينش.. أنا ماكنشرب ماكنكمي.. أنا غير فقيه كنقرا القرآن ومعمري سدّيت على ولادي ومراتي..”، هكذا رد الفقيه المتهم حينما تلا عليه القاضي صك الاتهام الذي يتابع من أجله، نافيا بذلك جميع التهم المنسوبة إليه.


الفقيه المُقعد (52 سنة)، الذي مثل أمام المحكمة في حالة اعتقال، حاول جاهدا أن يقنع هيئة الحكم بأنه بريئ من التهم التي أسندت إليه، وكان في كل مرة يردد “أنا غير فقيه كنقرا القرآن على الناس في الروضة.. لو كنت كنشرب ونكمي مغاديش يعطفو عليا الناس..”.


“هل كنت تمنع زوجتك من زيارة أهلها؟”، أجاب المتهم بالنفي، ثم أضاف أنه لو قام بذلك فإن زوجته أو أهلها لن يتوانوا عن تقديم شكوى ضده لدى السلطات المحلية.


وعندما سأله القاضي عن علاقته بالحاج (بوجمعة)، أجاب بأنه صديق وتربطه به علاقة قرابة (إبن العمة)، لذا كان يزوره بين الفينة والأخرى في بيته: “هاد السيد كان كيجي عندي من بعد ما خطب مني بنتي”.


في الوقت الذي كان فيه القاضي يسأل الأب المُتهم عن تفاصيل الواقعة التي زجت به خلف القضبان منذ شهر أبريل من السنة الماضية، كانت ابنته القاصر سناء (17 سنة) الماثلة أمام هيئة الحكم بجانب أمها تختلس نظرات شزراء إلى أبيها، الذي استباح براءتها وشرفها عندما كان يقدمها كقربان إلى ابن عمته الحاج ليشبع بها نزواته…


كانت سناء تمسح بعينيها جسد والدها المطأطأ الرأس وكأنها تحاول التدقيق في ملامح شخص لا تربطها به أية صلة، كيف لا وهو بالنسبة إليها “ميت” منذ أن اغتال براءتها وإخوانها وأمها واحتجزهم في بيت مظلم لمدة تنيف عن عشر سنوات؟


“راه مكانش عندها لاكارط باش نصاوب ليها الكاغط”، قال الفقيه ردا على سؤال وجهه إليه الوكيل العام للملك حول سبب عدم تحريره لعقد النكاح بين ابنته سناء وبين صديقه الحاج.


وعندما واجهه محامي الدفاع بمحضر يتضمن تصريح الضحية سناء تقول فيه “إن الحاج اعتاد على زيارة منزلهم لمعاقرة الخمر مع أبيها الذي اتهمته بإرغامها على ارتداء ملابس شفافة والتزين لحضور جلسات الخمر التي تجمعه بصديقه وتلبية رغباته الجنسية”، سارع إلى القول بأنه لم يكن يخال أن صديقه سيقوم بما قام به، حيث عبر عن ذلك قائلا: “راه كان كيجي عندي وكيقول ليا خلي وليداتك يباتو معايا راهوم بحال وليداتي..”.


شد الحبل بين المتهمين


في ما يشبه لعبة شد الحبل بين طرفين، طفق الفقيه والحاج يتبادلان التهم بينهما ولم يكن يقطع جدالهما المتواصل غير صراخ القاضي في وجهيهما.


فبينما كان الأب يردد بأن حمل ابنته سناء جاء نتيجة تزويجها لصديقه الحاج، ظل الأخير يتبرأ من مسألة الزواج نافيا أحيانا وقوع أية عملية جنسية بينه وبين الفتاة التي يعتبرها مثل ابنته، وأحيانا أخرى يقول إنه أوقعها بسبب إغوائها له بسبب ارتدائها لملابس شفافة خلال جلسات “القصاير” التي كان يعقدها في بيت الفقيه.


وهنا يتدخل الفقيه ليكذب صديقه وينفي كونهما كانا يعقدان جلسات خمرية في البيت، لكن القاضي يقاطعه ليسأله عن السبب الذي جعله يترك صديقه الحاج يواصل اغتصاب سناء بالرغم من معرفته بذلك، فيرد بالقول: “راه زوجناهم ولي عطا الله عطاه”، غير أن الطرف الآخر ينتفض ليقول شيئا آخر لولا أن القاضي يأمره بلزوم الصمت إلى أن يأذن له بالكلام.


هذا الجدال بين الطرفين بدأ عندما صرخ الحاج أمام المحكمة محملا مسؤولية كل ما وقع للفقيه وحده، حيث اتهمه بأنه هو الذي استرخص شرف أهله فأخذ يتاجر في عرضهم مقابل بضع دريهمات، موضحا أنه كان يقدم ابنته كهدية لكل من يدفع له المال، وهو ما وقع معه أيضا حيث قال: “كنت كنعس مع البنت وكندور معها بعشرا دراهم”.


تهمة اغتصاب القاصرين سناء وعبد الرزاق لقيت رفضا من طرف كلا المتهمين، فالأب قال إنه زوّج البنت لصديقه وبالتالي –حسبه- كان يعاشرها معاشرة زوج لزوجته، لكنه أنكر أن يقوم الحاج باغتصاب ابنه البالغ من العمر 15 سنة، حيث قال ردا على سؤال في الموضوع: “هداك راه ولدي.. وكن وقعات ليه شي حاجة أنا لي غادي ندافع عليه”.


أما المتهم الثاني، الحاج، فصرح بأنه عندما دخل بالبنت لأول مرة وجدها لم تكن عذراء، ويقصد بذلك أن ينفي تسببه في افتضاض بكارتها وحتى حملها، حيث أوضح أنها كانت حاملا عندما وطئها لكنه رغم ذلك فضل أن يستر عيبها، على حد قوله. ولم يتردد الحاج، من أجل تأكيد أقواله، في مطالبة المحكمة بإجراء خبرة طبية للتأكد من أنه ليس والد الجنين (مات منذ أشهر).


المرافعات


تركزت مرافعة دفاع الضحايا، رشيد أيت بلعربي، حول إثبات الأفعال المنسوبة للمتهمين (محمد-ب) و(بوجمعة-ج) وفق اعترافاتهما في محاضر الشرطة وأمام قاضي التحقيق. وسعى أيت بلعربي خلال مرافعته إلى التأكيد على وقوع الاحتجاز وتضرر الضحايا نفسيا ومعنويا.


لكنه التمس من هيئة الحكم معالجة هذا الملف بشكل شمولي ينفذ إلى عمق الآثار التي يمكن أن تخلفها الأفعال الجرمية التي تعرض لها الضحايا، حيث نبه إلى أن التركيز على الجانب الزجري لن يفيد الضحايا في شيء.


وأكد المحامي الذي نصبته جمعية “ماتقيش ولدي” للدفاع عن هؤلاء الأطفال ضحايا التحرش والاغتصاب، على ضرورة تجاوز العقبات النفسية للضحايا من أجل إدماجهم في المجتمع الذي يعيشون فيه.


وطالب بتعويض مدني لفائدة الضحيتين سناء وعبد الرزاق، قيمته مائة ألف درهم لكل واحد منهما.


بدوره شدد الوكيل العام للملك على المطالبة بإدانة المتهمين بأقصى ما يمكن من عقوبة، بعدما خلص إلى “أن جميع القرائن ثابثة في حقهما”.


لكن الطيب حيضر، دفاع المتهم الرئيسي (محمد-ب)، فند جميع ما وجه لموكله من اتهمات، حيث قال “ليس هناك ما يثبت أن موكلي ارتكب ما نسب إليه، فهو لم يعترف أبدا بذلك”. ثم أضاف: “كل ما في الأمر أن وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية قامت بتضخيم هذا الموضوع فأعطته أكثر من حجمه..”.


ثم تساءل قائلا: “هل يمكن لشخص مقعد يتنقل بواسطة عربة مجرورة أن يقدر على سجن زوجته وأولاده 10 سنوات؟!“


ورأى أن جميع التهم الموجهة إلى موكله من طرف زوجته وأبنائه، هي مجرد تهم “تحاملية لا أساس لها من الصحة”، مؤكدا أنه “لا يشرب ولا يدخن لأنه ما قادش على داكشي حيث هو غير فقيه كيدورو معاه المحسنين”. واعتبر غياب الابن عبد الرزاق عن الجلسة “دليلا على أنه لا يستطيع مواجهة والده بما سبق أن صرح به أثناء الاستماع إليه من طرف الضابطة القضائية بسيدي قاسم”.


وختم حيضر، الذي عينته المحكمة لينوب عن الفقيه المتهم في إطار ما يسمى بالمساعدة القضائية، مداخلته بالتماس مراعاة الحالة الصحية لموكله وتمتيعه بأقصى ظروف التخفيف.


أما المحامية فتيحة الميش، التي نابت عن المتهم بوجمعة، فركزت على أن موكلها لم يقم بالمنسوب إليه بإرادته، بل تحت تأثير ما وصفته بأعمال الشعوذة، حيث قالت إنه لم يكن يشعر بنفسه عندما كان يتوجه إلى بيت الفقيه ويقوم بصرف أمواله عليه.


وأضافت أن الفقيه أثر على موكلها الحاج عن طريق الشعوذة لكي يتمكن من استغلال أمواله، حيث قالت: “موكلي كان ضحية شعوذة، خلا مرتو وولادو ومشا كيصرف على الفقيه”.


ونفت الميش أن يكون موكلها يعاقر الخمر مع قريبه، مؤكدة أن موكلها يعاني من قرحة المعدة وسبق للأطباء أن منعوه من الشرب.


كما نفت عنه تهمة اغتصاب القاصر سناء، وقالت إنه “لا وجود لاغتصاب ما دام الأمر قد تم بعلم الأبوين”، وأشارت في هذا الصدد إلى أن موكلها “لم يكن يجامع سناء بإرادته وإنما لاشعوريا لأن الفتاة كانت تلبس ملابس شفافة ومغرية”.


ولم تتردد المحامية في القول إن الدافع من وراء تحريك هذا الملف بهذا الشكل لم يكن سوى لأغراض مادية من طرف الزوجة وأهلها الذين كان هدفهم “هو الحصول على دعم المحسنين فقط”.


نهاية قصة حزينة


بعد أزيد من ساعة ونصف من المناقشة، دخلت هذه قضية التي شغلت الرأي العام المحلي والوطني منذ تفجرها أبريل الماضي، إلى المداولة.


وفي وقت متأخر من عشية الأربعاء، أصدرت المحكمة حكمها على المتهمين بعد إدانتهما بالمنسوب إليهما، حيث قضت في حق الفقيه بـ15 سنة حبسا نافذا، فيما حكمت على الحاج بـ8 سنوات سجنا نافذة.


كما حكمت نفس المحكمة لفائدة الضحيتين سناء وعبد الرزاق بتعويض مدني قدره 50 ألف درهم للأولى و30 ألف درهم للضحية الثاني.


ضحايا “قبر الحياة” لم يشف غليلهم الحكم على والدهم


بعد فك الحصار الذي ضربه حولهم الأب، ما زال الضحايا الأربعة يعيشون عزلة وحصارا من نوع آخر هو عدم الاندماج في المجتمع.


فبينما تمكن الضحية عبد الرزاق (16 سنة) من الالتحاق بأحد المراكز المهتمة بالطفولة بالعاصمة الرباط، لمساعدته عن الاندماج والتداوي من الإدمان الذي كان يهدد حياته بالانتحار، فإن أخته البكر سناء (17 سنة) ستحزم حقائبها من جديد وترحل إلى مدينة طنجة هربا من الواقع المر الذي يذكرها بمأساتها بسيدي قاسم.


أما الطفلة نادية (12 سنة) فإنها تتابع دراستها مع أخيها الأصغر زكريا (8 سنوات) ويعيشان مع أمهما في البيت الذي اشتراه لهما أحد المحسنين غذاة تفجر قضيتهم.


ورغم مضي عدة أشهر على خروج الأطفال من الواقع المظلم الذي أرغمهم والدهم على العيش فيه، فإن نادية وزكريا مازالا يتذكران تفاصيل مؤلمة مما كانا يتعرضان له من طرف أبيهما وصديقه الحاج.


وما تزال نادية تتذكر أسامي الخمور التي كان الفقيه والحاج يرسلانها لاقتنائه من عند “البجعة” (تاجر خمور مبحوث عنه)، كما لا يزال زكريا يتذكر تفاصيل مؤلمة لم ينجح الزمن في محوها من ذاكرته.


أما الأم نجاة-ش (46 سنة) فإنها ما تزال هي الآخرى منطوية على نفسها وتعيش ظروفا نفسية عصيبة إلى درجة أنها لا تقوى على الكلام ولا تكاد تبرح بيتها قط إلا برفقة إحدى شقيقاتها.


وتلقت الأم نجاة وأبناؤها وعائلتها منطوق الحكم بنوع من عدم الارتياح، حيث عبر مصدر منهم عن ذلك بقوله إنهم كان يتوقعون حكما أقسى في حق المتهمين يوازي الآلام التي تسببا فيها للضحايا.


لكن رشيد أيت بلعربي، محامي الضحايا، اعتبر أن الجانب الزجري وحده لن يفيد الضحايا في شيء مهما بلغت قسوته. وأكد في المقابل على ضرورة الالتفات إلى الجانبين النفسي والاجتماعي لما لهما من أهمية كبيرة في التقليل من الآثار السلبية على مستقبل حياة هؤلاء الضحايا، ولم يفته أن يشير إلى “أن السياسة الجنائية بالمغرب تكاد تكون منعدمة لأنها لا تراعي اندماج الضحايا في المجتمع وتجاوز العقبات”، وذلك بالرغم من أن المغرب كان سباقا إلى المصادقة على اتفاقية حقوق الطفل سنة 1993.


ودعا أيت بلعربي المشرع المغربي “إلى ملاءمة تشريعه مع جميع المواثيق الدولية خصوصا المتعلقة بالطفولة”.


مقتطفات مما دار داخل الجلسة


رغم فظاعة الأفعال التي يحاكم عليها المتهمان الفقيه والحاج، لم تخل جلسة محاكمتهما من طرافة جعلت هيئة الحكم والحضور غير ما مرة ينفجرون ضحكا، ليس استهزاء بالموضوع ولكن بسبب بعض الأجوبة العفوية التي كان يدلي بها المتهمان أمام القاضي.


القاضي: شنو كدير في حياتك؟


محمد-ب: أنا فقيه نعاماس.


القاضي: حافظ القرآن؟


الفقيه: غير شي بركة نعاماس.


القاضي: فقيه وكتشرب الشراب وتضرب الشقوفا؟


الفقيه: لا نعاماس هادشي ماكاينش.


القاضي: شنو علاقتك ببوجمعة؟


الفقيه: هاد السيد نعاماس كان كيجي عندي للدار منبعد ما خطب مني بنتي.


القاضي: ياك هو أكبر منك ومزوج وعندو ولادو؟


الفقيه: راه بغا يزيدها وخا مزوج.


القاضي: وكيفاش كنتي كتخليه يتكرفص ليك على ولادك.


الفقيه: كان كيجي عندي وتيقول ليا خلي وليداتك يباتو معايا راه بحال وليداتي.


القاضي: وزعما ما سمعتي والو نهار تعرضات بنتك للاغتصاب؟


الفقيه: لا نعاماس، حيث كان كيخدم الموسيقى. ماعرفت الخبار حتى للصباح.


القاضي: وشنو درتي من بعد ما عرفتي بلي اغتاصب بنتك؟


الفقيه: زوجتها ليه وصافي.


القاضي: وعلاش كنتي ساد على ولادك ومرتك؟


الفقيه: أنا بالله وبالشرع، معمري سديت عليهم، ياك هما كانو كيقراو.


القاضي: المحاضر ديال الشرطة كتقول بلي لقاو ثلاثة ديال البيبان مسدودة بالقفال.


الفقيه: لا نعاماس مكاين لا قفولا ولا والو.


القاضي: إيوا والدار لي كانت حالتها حالة؟


الفقيه: هاديك هي حالة الضعيف.


القاضي: شحال ديال الوقت وبوجمعة كيجي عندك للدار؟


الفقيه: ملي رجع من الحج عام 2004.


القاضي لبوجمعة: أنت كنتي كتجي عند هذا وكتشربو الشراب وتضربو الشقوفا؟


الحاج: لا أسيدي أنا ماكنشرب ولكن كنكمي.


القاضي: وعلاش زدتي للبنت والدري حتى هو؟


الحاج: لا اسيدي ماغتاصبت حتى واحد. أنا راه مزوج وعندي ولادي. وولاد هاد السيد كنحبهم بحال ولادي، راه حنا مسلمين ماشي يهود.


القاضي: وشكون حمل الدرية؟


الحاج: نعست مع البنت ولكن كنت كندور معاها بعشرة دراهم. ولكن ما شي أنا لي حملتها. ملي دخلت عليها راه كانت حاملة.


القاضي: وعلاش مبلغتيش بيه؟ كنتي خايف منو؟


الحاج: لا مخايفش، غير بغيت نسترها وصافي. سولو هو أسي القاضي شكون حملها راه ماشي غير بوحدي لي كندخل عندو للدار.


القاضي للفقيه: شكون كان كيجي عندك من غير هذا؟


الفقيه: نعاماس راني فقيه وكنصاوب حجابات للناس، وكانوا كيجيو عندي للدار.


*” أخبار اليوم المغربية “

‫تعليقات الزوار

50
  • Master
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:10

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل وإنا لله وإنا إليه راجعون. 15 سنة سجنا نافذا لم تشفي غليلي أنا القارءة البعيدة كل البعد عن معاناة تلك النسوة، فالبحرى هن. اللهمانزل سخطك وغضبك على الظالمين. آمين

  • Marocain aux etats-unis
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:12

    what a shame…from an islamic country with a script that hollywood would not be able to come up with…someone that recites the Quran for a living and a hadj are the ones behind this unbelievable and shameful story…they should have sent them to the chair…how will they face their creator!!!???…I wish the kids well and a full recovery from these crimes they were exposed to…wondering how many other victims are out there with nobody to protect them from the abuse…May Allah guide us to the right path…regards from dc

  • مسفيوي
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:26

    يجب على الدولة التطبيق في حقه الإعدام أمام الملئ ليكون عبرة للمجرمين

  • يونس السلفي
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:58

    إن ثبتت في حقه هذه التهم فإنه يستحق أكثر من ذلك .. و حسابه بين يدي الله أشد و أمرّ

  • عبد
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:36

    اللهم إن هذا منكر.

  • بلقيس
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:36

    لا حول ولا قوة الا بالله
    تنزل علينا هذه الايام اخبار اشد وطا من الهزات الارضية
    بالامس قرات قصة معلم اسبانيا وهتكه لاعراض القاصرات و اليوم اب يدفع باولاده الى الرذيلة
    لا نستطيع أن نغفل دور الأب على أبناءه والإظلال عليهم بحبه وخبرته وحكمته وارشاده وتوجيههم التوجيه السليم الذي يبني ولا يهدم، ويغير إلى الأفضل فيضمن الحياة الكريمة لأبنائه ويسعد بتحقيق رسالته من تربية أبناءه التربية السليمة.
    الأب هو شمس الحياة ومبعث الاستقرار:
    الأب هو الذي يتعب ويكافح من أجل تحقيق حياة آمنة حافلة بالاطمئنان والاستقرار لأبنائه، وهو خبرة الحياة التي يحتاجها الأبناء لحل ما يواجهونه وما يقابلونه من صعاب وأحداث جمة ومشاكل.
    باختصار على الاب ان يكون الرفيق.. المعلم.. المرشد الاخلاقي.. المحامي.. اضافة الى كونه مؤمن الرزق للبيت
    انعدمت الثقة في ايامنا واختلط الحابل بالنابل وكل هذا راجع لابتعادنا عن الدين و القيم
    رحمك الله يا والدي الحبيب واسكنك الفردوس الاعلى كنت نعم الاب الفاضل كنت افتخربك في حياتك ولازلت افتخر حتى بعد مماتك نعم الاب خلق ودين ومعاملة طيبة للجميع فانت والله لم تمت في عيوننا ولازلت تذكر بالخير في اي مكان
    اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين
    واستر اعراض المسلمين و المسلمين واهدهم سبيل الرشاد

  • nawal
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:14

    ماساة و مابعدها ماساة ولا نقول الا حسبي الله ونعم الوكبل

  • إمرأة
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:16

    اللهم لا تؤخدنا بما فعل السفهاء منا
    شعرت بالحرقة وأنا أقرأ هدا المقال نزلت دموعي ربما لأنني أعرف جيدا مامعنى أب شبيه رجل
    أنا كدلك ابنة لأب شبيه رجل ومن منا يختار أباه
    أحمد لله و أشكره أنه ساعدني قبل فوات الأوان ورزقني بزوج أنقدني من ظلم أب لا بفكر إلا بنفسه ونزواته ولن اخوض كتيرا في قصتي من مبدأ إدا ابتليتم فاستترو
    لكن لي نداء إلى كل الرجال إلى كل شخص يشك ولو للحظة أنه لن يستطيع أن يكون أبا حقيقيا أن لا ينجب أطفالا
    نعاني ببلدنا الحبيب من ظواهر جدا خطيرة أسوأها الفساد لكن الكل يتكلم عن الفتيات وعن طيشهم وانهم فضحونا في أنحاء العالم لكن ليس منا من يتطرق إلى أصل المصيبة من أنجب هده الفتاة ومن رباها ومن أوصلها لمرحلة القدرة على بيع جسدها
    بصراحة شديدة وبحرقة حارقة مشكلتنا ببلدنا هي انهيار مبادئ وقيم مجتمع بأكمله ربما يقول البعض أنني أبالغ وأنها حالة شادة لكن صدقوني أنها ليست حالة شادة وأنه خلف أبواب البيوت المغلقة ونشرة الأخبار التي لاتجيد سوى العام زين مصائب

  • ana maghrebiyya
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:12

    لا حول ولا قوة إلا بالله الموضوع فيه حلقة مفقودة لماذا البنت والأم لم تبلغا السلطات بما كان يحدث من مدة طويلة ولا تقولوا لي كانوا محتجزين لأن البنت الصغيرة كانت تخرخ هناك ألاف الطرق للهروب والتبليغ عن هذه المنكرات والجرائم

  • الغيورة على وطنها
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:14

    لسبب ماوقع سميت الخمرة بام الخبائث اد يكفي أن يشربهالابله ليصبح فى حل من جميع القيم و االمبادئ التي تحكمناويصبح منتفخا كالاسفنجة المملوئة بالماء لكن هده الاخيرة سرعان ما تعود الى حالها عندما تجف لكن الابله يعود الئ ما هو اسوءبعدما يكون ابكىعيون وادمى قلوب وكسر مالا يمكن ترميمه وباء بغضب من الله .
    فهدا السيدوشريكه في الجريمة افتضح امرهمافلمادا لايعترفان بدنبهماكمقدمة لثوبة نصوح .
    فربنا وعدنا بالمغفرة بعد الثوبة وعدم الاصرار على ما سبق
    قال تعالى ‘قل يا عبادي الدين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوامن رحمة الله ان الله يغفر الدنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم . سورة الزمر الاية 53 .
    اما ضحايا هدا الابتلاء فارجو ان يعوضهم الله خيرا وان يستطيعوا مسامحة ابيهم نزولا عند رغبة الله الدي يامرنا بالبروالاحساناليهما حتى ولو لم يستسمحهم ابيهم.

  • salah de paris
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:10

    si cette histoire se révèle véridique, elle dépoussière tout simplement, l’état d’une société marocaine en pleine mutation ,perdition aveugle et son penchement vers des actes de plus en plus graves et atroces. Cependant, qui est vraiment responsable de cette situation?l’accusé n’est-il pas une victime d’un système étatique défaillant? ces actes ne sont- ils pas les conséquences directes et prévisibles des causes citées dans l’article: Alcool, drogue…etc. A mon avis les autorités sont autant responsables, car malgré, divers faits dramatiques partout au maroc, la vente d’alcool ne s’est jamais portée aussi bien; pire les autorisations et les magasins le mettant en vente libre fleurissent partout et en toute légalité… Attendez vous au pire!!! 

  • كمال
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:04

    حسبي الله ونعم الوكيل
    لم انتهي من قراءة النص حتى دمعت عيناي
    ماذا يجري في بلدنا وهو بلد مسلم !
    وماذا سقول عنا اليهود والنصارى!
    هل بهذه الأفعاء وغيرها سننصر دين محمد صلى الله عليه وسلم ؟ هل بهذه الاعمال سننشر وندعو غير المسلمين لإعتناق الاسلام’’’’
    اكتفت دولتنا بفلق دور القرآن بحجةالتجمعات الارهابية في حقة طلبة يحفظون القرآن نيتهم نصر الدين ! واعتقل 100 المواطنين بكونهم ملتحيين ومشاركين في امور ارهابية ! أئمة المساجد تختار من لدن مجالس لا أعرف حتى كيف تم اختيارهم هم ايضا ????
    هل نحن في بلد اسلامي ؟ هل فكرنا اننا غدا محاسبين امام الله ؟ هل فكرنا ان الحياة لن تدوم لنا ولا لغيرنا ؟
    أعرف إخواني إني خرجت عن الموضوع ربما احدكم يقول ان كلامي ممل ,,,لكن نصيحة من أخ غيور على دينه ووطنه وشعبه الضائع,,,,,ذوالسلام عليكم ورحمة الله

  • a.rahim
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:16

    مغرب التصوف وعبدة القبور. لا غرابة انحل المجتمع وصارت الدولة تهيم في جميع انواع المنكروالفساد، اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض.

  • مغربي
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:28

    رغم كل الاحوال والجزئيات الصغيرة التي تشير إلى ضرورة التركيز كذلك على موقف الضحايا فان الحكم ب 15 سنة قليل كان يمكن للقاضي ألا يتاثر بالقضية من جانب الضحايا وان يحكم باكثر من ذلك

  • الحسن بوغالم
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:32

    فقط اود ان اعلق على الكاتب الذي تعمد ذكر ( الفقيه الفقيه ) لدرجة اننا فهمنا منه ان الغرض من الخبر هو تشويه الفقهاء هذا اونتا زعما مسلم اش خليتي للاخرين ميقولو او زيدون مشي غير الي فات ليه حفض سبح راه فقيه اسي الدكتور اونزيدك راه كاع الي كيمتاهنو القرائة على القبور كيكونو من منحرفين او ماعندهم حتى علاقة لابالفقه ولا بالدين اصلا , والله المستعان

  • محمد
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:28

    ما معنى الفقيه في الشرع ؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد أسأتم إلى مهنتكم والحمد لله أنكم أيها الصحفيون أصبحتم أضحوكة الشعب بسبب الابتزاز الذي بينكم

  • من أرض الغربة
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:00

    هناك حلقة مفقودة في الموضوع , لاشك أن ألأب جاهل ومتخلف , وهذاماأدى به وبهذه الأسرة إلى هذه الحالة البائسة , ولكن هناك حلقة مفقودة في الموضوع , فكروا معي في أبنائه الصغار, الذين كانوا يتابعون دراستهم, بشكل طبيعي,و لماذا لم تتسرب منهم أي أخبار حول موضوع حجزأمهم وأختهم الكبرى

  • غيور
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:18

    بالله عليكم هل مازال المس بالعرض في المغرب رخيص الى هذه الدرجة فامثال هؤلاء المجرمين يصح الحكم عليهم بالاعدام وفي احسن الاحوال المؤبد

  • حاتم
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:34

    لا حول و لا قوة إلا بالله.
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أكمل المؤمنين إيمانا، وأقربهم مني مجلسًا، ألطفهم بأهله”.
    و قال كذلك : “خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي”
    كما قال أيضا : “إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم”.
    ما أحوجنا للرجوع إلى ديننا الذي فيه سعادتنا, و ما هذه الجرائم التي أبتلينا بها إلا بسبب نفاقنا و كذبنا على الله.

  • behassan
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:30

    حسب هذه المعطيات لاشك ان هناك ضغوط اخرى لإصدار هذه الاحكام لا سيم المتهمين يقرون بعض التهم كالحاج يقر الزنا الذي يسميه الأب زواج بلا كاغط هذا يذل على طمعه واستغلال الحاج لفقر …ولاننسى بيان الدفاع لغرض التعويضات وكذا تدخل متقيسش اولادي ؛علا سبا خص غير مايدار؛ ـ =إِنَّ كَيدَهُنَّ لَعَظيم=.

  • الضريف
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:20

    شئ مؤسف بصراحة والله في بعض الاحيان يعجز السان عن التعبير ولا يسعنا الا الدعاء بجعل خواتمها على ما يرام للان الامور لا تبشر بالخير

  • Lila
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:42

    Je ne fais pas de commentaire sur cette affaire parce que c’est tout simplement abominable ! Ce ne sont pas des êtres humains. Mais ce qui a attiré mon attention c’est l’intevention de l’avocate du copain du père de famille qui parle de “chaaouada” celle là on devrait la rayer du barreau.

  • prfattah2005
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:30

    ارى ان هذه الحادثة فيها نوع من الغموض , فلقد للاعلام اثارا سلبية على مجرى العدالة . فكيف لاب مقعد يستطيع ان يحتج اشخاصا ( الابناء والام) مدة 10 سنؤات في حين ورد في المقال : ما تزال نادية تتذكر أسامي الخمور التي كان الفقيه والحاج يرسلانها لاقتنائه من عند “البجعة” ان نادية كانت تخرج من البيت وانه كان باستطاعتها و بتحريض من امها الهروب واللجوء لاقرب مركز للشرطة ( 17 سنة وحتى اقل ) يمكنها فعل ) . وان قال قائل ابها لم تستطع لظروف ما ’ فعلى الام ان تحاكم ايضا لعدم تحريض الابناء على الهروب ان كان هناك احتجاز اصلا . ان القضية فيها ان ؟؟؟؟
    وستبدي لك الايام ما كنت جاهل . واتمني ان تكون العدالة منصفة عادلة بعيدة عن تاثير الاعلام

  • اقديم
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:32

    خلفت هده القضية صدمة لدى الراى الوطنى والدولى بعامة وهده القضية ليست بجديدة على مجتمعنا المغربى لان ما خفى اعضم .مجتمعنا تنخره التناقضات من كل الجوانب الفقر الامية التهميش الاقصاء الاجتماعى كلها عوامل تساعد على الانتقام ان على مستوى الدات النتحار متلا او الحاق الادى بالاخر الاغتصاب وتفجير المكبوت .انها حالة يتاشبك بها ماهو داتى بماهو موضوعى ماهو نفسى وما هو اجتماعى واقتصادى .المقاربة الجنائية لاتكفى والحالة هده بليجب الاخد بعين الاعتبارالابعاد الاخى للقضية.

  • شمهروش
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:34

    السلام عليكم، هذه الواقعة و إن كانت تداولتها و سائل الإعلام ففيها الكثير من الافتراء و الكذب لضرب القواعد التي يرتكز عليها المجتمع بحجر واحد ، فاستعمال مصطلح الأب المعاق الفقيه من جهة و الحاج من جهة أخرى ، كان للغاية التالية:
    الأب—- للنيل من مؤسسة الأسرة
    المعاق—- لنزع الرحمة على المستضعفين
    الفقيه —- للنيل من حملة كتاب الله
    الحاج—- للنيل من ركن من أركان الاسلام ألا و هو الحج

  • benaissa
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:06

    salam I think this man that can such a thing to his daughter should be put to death or at least spend the rest of his life in prison. god bless the family

  • ابن سيدي قاسم
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:08

    قصة حقيقية 100/100 لاني اعرف هدا الخبيت فلطالما اشفقت على حاله ولم اتوقع في يوم ان يكون على هدا النحو قبح الله سعيه والله يبقي الستر

  • maghribi
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:40

    لم أصدق ما قرأت، أمعقول أن يقوم شخص بهذا الفعل المشين،أوصلت الحقارة إلى هذا المستوى لاحول ولا قوة إلا بالله .اللهم لا تؤخدنا بما فعل السفهاء منا

  • Rabia
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:44

    This is a crime but the real responsibles are those who are promoting sex industry in Morocco and corruption. The ministery of Culture and the official media in Morocco have a huge budget to let people forget their names.
    Yalili ya 3een khalitou l Quran we tbe3tou ya lil yahid…this is the Result!

  • EMADOTAZI
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:18

    للأسف كان على القاضي أن يشدد العقوبة وان لا يخففها لأن المتهم مقعد وعلى العلوم فنحن نعلم ان يوما في السجون المغربية اسوأ الف مرة من غوانتنامو كل ما أتمناه هو الا تستفيد هذه الوحوش البشرية مستقبلا من أي عفو

  • بوعلفة أحمد
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:48

    ماذا يمكن أن أقول عن فظاعة الفعل الجنائي ولكن على العموم بالامية سائدة غياب التثقيف على العموم .
    لا يمكن أن أقول الا لا حول ولا قوة الا بالله .
    ولو كنت مسؤولا في اجهزة الامن لكنت اعدمتك في ميدان عام

  • hassan nadori
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:50

    بعد التأكد من التهم المنسوبة إلى المتهم محمد.ب قررت المحكمة الحكم بإعدام المتهم شنقا حتى الموت في مكان عام ر و الحكم على المتهم الثاني بوجمعة ب30 سنة سجنا نافذا رفعت الجلسة محححكككممممة

  • wafaa
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:54

    في نظري يستحقون الاعدام لانهم دمروا حياة أناس لاحول لهم و لا قوة

  • نصرالدين
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:52

    ماهذا وكيف؟
    واحد يحق فيه الاعدام ويحاكم بخمسة عشر سنة، حياة أشخاص كلعبة في يده
    أي تضميض للجراح هذا.

  • عبدو
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:04

    كفى من نعت كل من استغل ايات كريمات بالفقيه، فالفقيه الحقيقي يستعصي على مثل هذه الكبائر، ان صحت القصة وثبت الاتهام فالعقوبة لا تتناسب وحجم الجرم.

  • MOHAMMED
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:22

    اشكر المقال،رقم 20،ورقم28.لأن ألأبناء كانوا يتابعون اللدراسة؛ليس بمحتجزين،هذاكذب ؛لماذا هده المرأة.ليس لها عاءلة أو أقارب،وبنت عمرها17،سنة لم تعرف ؟؟إنها بغية والجمعيات تشجعهم،وأقول إذاكان ألأب يتاجر في أبناءه يستحق أكتر؛

  • كنترول
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:24

    ههههههههههههههههه بحل كتفرج في شي فلم بطالوه فقيه و الحاج قليلة 15سنةو 8سنوات طبقو ماانزل رسول الكريم اقتولو مالاغيرة اه اولادك اعبد الله محنتيش فهم مبقاش معمن

  • aziz
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:02

    مجرد سؤال
    لماذ التركيز على (القرأن و الفقيه…)
    رجعنا فْحَالْ سطولَ لِكَبُوا فينا نقبلوه…..

  • عبابو
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:42

    في البداية هده قصة مؤترة و حزينة,و هذا الحكم الذي صدر في حق هذا المجرم غير كاف بسبب ما فعله بالاسرة,
    لكن هناك غموض كبير في هذه القصة,فمنذ ان شاهدت هده القصة في برنامج مختفون طرحت بعض الاسئلة:
    -الابن و البنت يذهبون الى المدرسة لماذا لم يخبروا الاقارب او السلطات
    -نادية تشتري الخمر لماذا لم تخبر الشرطة
    -الفقيه مقعد اذن كيف يتغلب على اربعة افراد (البنت 17سنة)
    و الله اعلم

  • وردة
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:08

    لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
    ما من مسلم يقراهذه القصةالا وتدمع عيناه
    15 سجنا???????????الاعدام قليل فى حق هذا الشيطان

  • شادية
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:26

    شحال ما طال الليل، لازم يدركوا النهار!

  • بنت من الشعب
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:38

    السيبة فالبلاد اغتصب بنتو و حبس مراتو و ولادو و حكمو عليه ب 15 عام
    كيقولو للناس زيدو الجرائم راه الحكم ساهل….و نزيدكوم راه فاقرب عيد اي عفو ملكي غدي يخزج …بحال هادوك لي اغتصبو البنت فهرهورة كانو عاد خرجو بعفو ملكي……ايوة العفوالامن تراجع بزاف

  • نعيمة
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:56

    100/في100.الكل مشارك في هذا الفيلم.حتى الام لها حصة الاسد في الموضوع.الخمر والجنس والموسيقى الكل ناشط وساكت حتى بانت الفضيحة ديال الكرش عاد اش كاين كنا محتجزين.بنت 17 سنة في المغرب كمايقال بالدارجة المغربيةكتكون (مطرقةوكادة مع ثلاث نقط على الكاف)بنت17 سنة اختارت ان تعيش في طنجةلوحدهاوهي لم ترى النور مدة عشر سنوات هذا من الموحال.10سنوات لم يطرق احد بابهم يعني ليس لهم .لاخال.ولا عم.ولاجد.ولا عائلة.ولا حتى جار يسال عنهم.خصوصا عندنا في المغرب (تبركيك)ديال الجيران هو لي كيفضح المجرم ماشي الشرطة.اتسائل واحد زحاف وحتى واحد ما قدر عليه لايمكن .حتى من كلام الام وتبحليسها باين كان عاجبهم الحال الحاج كيصرف عليهم وهم ساكتين وكما قلت حتى بانت الفضيحة..لم افهم هاد العيباد يذهبون للحج لمسح الذنوب او باش يتعماو.هذا حاج وبوجهه احمر يقول للقاضي كل مرة كنعس معها اعطيها10 ديال الدراهم.ولي تكلخ القاضي اعطاه 8 سنوات مارس الجنس على البنت خصوصا على الولد عقد له حياته و8سنوات.والله غير لي مبغاش.الواقع في المغرب يرثى له مع الاسف ..الله يدينا في الضو .ويبعد علينا وعليكم اولاد الحرام امييييييييييييين

  • مواطنة
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:40

    الى صاحب التعليق21 انت غالط اخوياانا الاب ديالي قاري المصحف باكمله(لا يمارس الفقه)و زيادة على دالك لديه يد واحدة و قد ربانا اناواخوتي احسن تربية و لم يسئ لنايوما.المشكلةليست في كون الرجل فقيها اولا.المشكلة في نفسيته.و انااوافق اصاحب التعليق44 فعلا اخويا هادالشي محير .وحتى القاضي ماخلاى لينا مانقولو حاكم عليه ب15 عام.مرحبابكم في عالم الجرائم قتل اليوم تخرج غدا

  • ام محمد
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:20

    انا مع الاخت نعيمة القضية هده فيهاعلامات استفهام كثيرة .ادا اتحكم على الاب فلازم يتحكم على الام ايضا المفروض الامتحمى عيالها فمابالك القطة تشيل غيالها باسنانها اما الكلبة ادا اقترب احد من صغارهافاتصعر اسمحوالى ياجماعة الخير انى اعطيتكم امثلة بحيوانات علشان ابرز لكم فى الموضوع والساكت عن الغلط شيطان اخرص.انا حسيت بعلامات استفهام كثيرة جدا غير مفهومةوهفوات كثيرة فى القضية والعائلة هده خربانة, وما بختمها غير لاحول ولاقوة الا بالله العلى القدير وحسبى الله ونعم الوكيل عليهم,

  • ahmed hafida
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:24

    je ne crois pas cette histoire tout simplement, et je ne crois pas aussi que les gens vont plus vite que la musique et donnent des jugements très superficiels en exprimant leur étonnement

  • امراةو
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:02

    ساقول لكم اننا عشنا مع ام كانت تفسد امامنا وكانت تقدمنانحن البنات لدلك الحيوان
    الان مند اشهر وانا اتهرب من رؤيتها وقد التقيتها مؤخرا في الشارع لكن دورت وجهي عليها لن اسامحها على طفولتي المهدورة

  • مواطنةh
    السبت 13 فبراير 2010 - 23:38

    اختي صاحبة التعليق 54 ليس لدي الحق في التدخل في حياتك ولن افعل . كل ما اريد ان اقوله هو ان العالم كله ملئ بالجرائم و الاخطاء هناك اشخاص صالحون و هناك اشخاص فاسدون و الشئ الوحيد الدي يتبقى هو من يتخطاها و من يعلق فيها . و على حسب ما كتبت انت تخطيتها و هدا جيد لانك لم تتبعي خطا امك و كل ما يبقى هو مسامحتها لترتاحي لقولك (لن اسامحها على طفولتي المهدورة)ادا سامحتها سترتاح نفسيتك . كل ما استطيع قوله عن هؤولاء الناس الله يهديهم يا رب

  • the patriot
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:06

    words are unable to express my sympathy wih the familly and my unger toward the criminels and toward the government 15 years in prison s not enought for the criminel who claims that he s a fqih he debased our relegion adultery s a taboe in islam but practicing adultery with your daughter and son and offering ur daughter to customer s a first in humain history my god help the familly and punish the criminels in this life before the next life and for you readers islam s not like that and people who learn quran by heart can never do this my god protect us from such dilemma

  • s'est moi tout simplement
    الأحد 14 فبراير 2010 - 00:22

    Nous qui sommes loin de notre pays, quand on regard la tvm ou la 2 M on est tout content on se dit notre pays connait un développement et sommes fièrs de tout coeur mais quand on aborde des journaux qui apportent des sujets véridiques tel que celui-là, on est frustré, angoissé,. C’est la faute à qui à votre avis? les facteurs sont multiples mais les plus imprortans sont: l’ignorance , la pauvreté et la direction……….Que doit on faire parce que on admet pas voire tout ça dans notre pays musulman. Il faut changer tout mais tout

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز