أقدم تلميذ يبلغ من العمر 18 عاما اليوم الخميس على محاولة انتحار بعد تناوله مادة خطيرة وسامة؛ التلميذ الذي يدرس بثانوية ابن خلدون شعر بمغص مؤلم تم على إثره نقله إلى المستشفى الإقليمي بخريبكة في حالة خطرة، حيث تم إخضاعه على وجه السرعة لغسيل معوي ووضعه تحت العناية المركزة بغرفة الإنعاش بالمستشفى المذكور.
وعلم من مصدر مقرب أن مصالح الضابطة القضائية فتحت تحقيقا في الموضوع بناء على تعليمات النيابة العامة، ورجحت مصادر مقربة منه أن سبب إقدامه على ذلك يعود لمشاكل عاطفية.
وتجدر الإشارة إلى أنّ مدينة خريبكة عرفت حوادث مماثلة كان أخطرها إقدام تلميذ على رمي نفسه من قنطرة سقط على إثرها ميتا.
والله أمر محير لهؤلاء القلة من المراهقيــن يقدمون على الإنتحار لأتفه الأسباب واحد على قص شعره والآخر على الحب ، هذا ليس بالإستهزاء ، وغدا نسمع طفل أقبل على الإنتحار والسبب أمه أيقضته من أجل الدراسة وهذا لقلة الإيمان والإبتعاد الكلي عن دين الله والغرق في ملذات الدنيـــا والقنط من رحمة الله
حتى نسوا الله فأنساهم أنفسهم ، اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا يارب العالمين
يالله يا جمعيات حقوق الانسا ن ابحثوا عن مبرر لهاذ المحاول ديال الانتحار وقلبو لمن تحملو المسؤولية;دابا ما كاين لا امن ولا قايد ولا حكومة;الشباب مشى مع الحب والكويبة والالبسة الغريبة ونسى الدراسة وتحصيل العلم وتشغل بالمخدرات;وملي كايشعر بالفشل في الحياة كيختار الانتحار;
لا حول ولا قوة الا بالله.اللهم ثبتنا على ديننا
غياب الوازع الديني هو السبب الرئيسي للوقوع في مثل هده الحوادث . وكدا اغفال الابوين عن مراقبة ابنائهم خصوصا في مرحلة المراهقة بحيث يجب تشديد المراقبة على افعال وتصرفات المراهقين ومراقبتهم من بعيد ومصاحبتهم وفتح مواضيع معهم وكدا مراقبة تصرفاتهم فيما يخص الانترنيت وعدم السماح بالخصوص للفتيات باغلاق ابواب غرفهن عليهن طوال اليوم .
لا حولة و لا قوة إلا بالله .شباب الوقة الحالي لا يفكر إلا في السلبيات .
اذا كان الابوين يشاهدون افلام العاطية مع ابناهم و بناتهم في البيت و القران مهجور فلا تلوموا اولادكم عن اللجوء للانتحار انتم السبب ايها الاباء فاقد الشيء لا يعطيه قدوتكم سيئة..
بتحليلي المتواضع لهدة الحادثة المؤسفة ارى ان الاسباب الكامنة وراء هدا الانتحار تتجلى في. ضعف الايمان بدرجة الاولى من طرف الابوين حيث ينشأ الطفل في وسط منحل لا وازع ديني لديه و نمط العيش الحالي بالدرجة الثانية حيت سيطرة الماديات بالدرجة الاولى وتأتي الظسارة بالدرجة الثالتة حيث الانسان يخوض مغأمرة بدون إدراك العواقب .اللهم دينا في ضو
الانتحار بسبب تلك التفهات مايدل الا على التربية السيئة فقط فجل شبابنا ضائعون في عالم من المتناقضات فالحب جريمة في نظر المجتمع لكن الاعلام المخزني يقول العكس بل يعطي مفاهيم لا اخلاقية للحب وموجهة لمن تشكل نصف المجتمع وان اردنا ان نحاسب فما علينا الا حساب الدولة التي تعتبر نفسها دولة اسلامية وهي لا تحترم الا بناء المساجد المزخرفة والتباهي بها..دولتنا نفاقية صنعت شعوبا تعيش بين النقيضين لا دين ولا كفر..
من المؤسف ان نفقد كل يوم شباب يعول عليهم لبناء مغرب افضل . لاكن من المؤسف ايضا اننا لانجد في مدارسنا تربية نفسية خاصة خاصة بالطلبة . كان على الوزارة ان تخصص مادة التربية النفسية للتلاميذ .
ضعف الايمان سبب رئيسي يدفع بصاحبه للانتتحار.اللهم تبثنا على دينك يارب العالمين,
Ces scénarios. qu‘on est appelé. à assister de temps à autre nous poussent nous en tant que membres de la société maro caine à trouver des solutions adéquates pour venir à bout de ce mal qui déchire. notre chère. société
الابتعاد عن الدين و الشريعة الإسلامية هم أحد الأسباب الأساسية في تدهور الشباب، زيادة على المنظومة التعليمية
هذه الأحداث تؤكد بتنحي دور العائلة عن القيام بمسؤوليها في التنشئة الإجتماعية لفائدة أطفالها و إنما اتصبت اهتماماتها في الصراعات الثنائية بين الزوجين و خاصة منها الإقتصادية و…….
ما نسمعه هذه الا يام عن حا لة الانتحار في صفوف المراهقين أصبح بالامر المحير واﻹتفه الﻷسباب هذا من عﻷمات الساعه و هذا ناتج عن غياب اﻹيمان في نفو س البعض
اانتحر شخصان فاصبحت خريبكة عرفت عدة محاولات و هذه فقط احداها. اذن فذكرنا بحادثة ثالثة لمراهق ينتحر
لاش دارو ليه غسيل معوي تموت منو 6000 منعزيش فيهم الله يرحمنا ويرد بينا جيل تافه
عندما إنهار دور (الأسرة) إنهار المجتمع بكل بساطة.
الفراغ العاطفي وغياب الوعي الديني وتلراجع دور الاسرة في تتبع ابنائها اوجد فجوة كبيرة في العلاقات الاسرية و التماسك الاجتماعي وحسب تجربتي معظم التلاميذ منشغلون باقامة علاقات غرامية اكثر من اهتمامهم بالدراسة ويكفي ان تراقب هواتفهم وكتاباتهم لترى حجم المعاناه الوهمية والهشاشة التر اصابت المؤسسات التعليمية بسبب هذا الداء
التربية نتاج المجتمع اخي عبدو
il faut diffuser l'ésprit positive si nn rah kolchi daya3 3la had la7ssab ….c'est toute un travaille intérieur et éxtérieur (de la maison) pour pouvoir définir un homme et une femme
الله يهدي ما خلق انتحار على فتاة هده المراهقة فاشلة