تعرّضت عاملة نظافة للاغتصاب، داخل المستشفى الإقليمي محمد السادس تحناوت اقليم الحوز، وذلك من طرف مجهول ملثم استغل عدم قدرتها على النطق ومعاناتها من إعاقة في رجليها، حيث قام بافتضاض بكارتها في أحد مراحيض المستشفى.
وحسب مصادر مطلعة من داخل المستشفى، تحدثت لهسبريس عن هذا الحادث الذي وقع يوم السبت الماضي في الساعة الثالثة زوالا، فإن عاملة النظافة البالغة من العمر 28 سنة، كانت تنظف أرضية قسم الفحوصات، حتى دخل عليها شخص ملثم، قام بإدخالها عنوة إلى المرحاض واغتصبها بشكل نتج عنه افتضاض البكارة، حسب ما تمّ الكشف عليه من مولدات بالمستشفى، أكدن أن الافتتاض وقع في ذلك الوقت.
وزادت المصادر أن الدرك الملكي أتى لمعاينة الحادثة، إلا أن إلقاء القبض على الجاني لم يتم بعد، خاصة أن لا أحد تعرّف على هويته، بمن فيهم حراس المستشفى الذين كانوا يتواجدون بالمكان في الوقت نفسه، ولم يشد انتباههم وجود أي شيء غريب في المستشفى، خاصة وأن الجاني كان يعرف المكان جيداً، وقام بفعلته بشكل متخف عن أنظار الآخرين.
الضحية التي تعاني من البكم ومن اعوجاج على مستوى القدمين يجعلها تعاني من صعوبة في المشي، لم تتمم تعليمها الاعدادي، وهي من تتكلف بمصاريف أسرتها الفقيرة، وقد خلّف الحادث صدمة نفسية لها، منعتها حالياً من العودة إلى عملها.
لاحول ولا قوة الا بالله. بجب ان تطبق فيه عقوبة الاعدام شنقا
هكذا عندما يموت الضمير فى الأنسان ينقلب الى حيوان كاسر لايعرف الرحمة
ولا الشفقة فحسبنا الله ونعم الوكيل .
لايستبعدأن الفاعل أحد المستخدمين بالمستشفى ……!!!!
لا حول ولا قوة إلا بالله، تحناوت مدينة صغيرة وكانت آمنة حتى الجنوب المغربي الذي كان آمنا أصبحنا نسمع فيه أخبار لا تسر يجب إيجاد الجاني بسرعة قبل أن يهرب كمايجب تعديل القانون من قتل أو إعترض سبيل الآخرين بسلاح أو إغتصب عنووة تحت التهديد الإعدام ،هكذا تكون حقوق الإنسان .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هذ ليس بشرا و الاكيد انه يشتغل بالمستشفي …..
لك الله
لاحول ولا قوة الا بالله لم تسلم حتى المعاقة من الاغتصاب ماهذا الكبت الذي يعيشه هؤلاء المجرمين
إلى شديتوه عدموه و لا قيموا عليه حد الله
أما إلى عطيتوه حقوق السجين و المواثيق الدولية و ماما آسية – الله يرحمها – راه غادي يخرج يغتصب عاوتاني و ربما تكون بنتك ولا مراتك و لا ختك و لا حتى …
لقيها ولم يرحم ضعفها , اللهم يا قوي لا ترحمه يوم يلقاك
القانون ضعيف امام المجرمين والجرائم.في الولايات المتحتدة الاغتصاب يعد ابشع الجرائم لا تقل عقوبته عن ثلاتين سنة واحيانا المؤبد وفي حالة وفاة الضحية يعدم المجرم في الولايات التي تطبق حكومة الاعدام.عندنا في المغرب اقتل واغتصب لن تتجاوز عقوبتك الاربع سنوات وادا تدخلت جمعيات حماية السجناء فسيصبح سجنهم مجرد نزهة.لكن ان كنت مغفلا- علما ان القانون لا يحمي المغفلين-وتظاهرت وطالبت بحقوقك فسيهشم وجهك بالزراوييط وتجرجر في المحاكيم بتهم جاهزة كالمس بامن الدولة والمقدسات بعدها ستنسى فى غياهيب السجون حين يتدكروك ستقام لك مصالحة وانصاف وستعوض -من جيوب الشعب طبعا-وستطوى قضيتك كما يطوي كل انسان فراشه بعد قضاء ليلة مليئة بالكوابيس.انه المغرب فلمادا سنستغرب.
الفاعل يقدر التوقيت ويعرف حركات الموجودين من موظفين و حراس والا لم يخاطر
من مغربية حرة الرأي.
هل لا يوجد في المغرب إستعمال إختبارالحمض النووي الذي يوفر ويعطي إجابات على الأسئلة الأساسية فورا بعد أيام قليلة عن المتهم, والتي يمكن أن تبقي لمدى الحياة ؟
هاذا عجب, هل لم يكون طبيب حاضرا في المستشفى؟ فقط ثم الكشف على يد مولدات المستشفى بأنها فقدت بكارتها ؟ لو كان الطبيب في ذلك الوقت في عمله لما عرف وسط إختبار DNA المتهم إن كان هذا متوفرله.
والله عزت علية هذه الأخت المواطنة المغربية, أين العيش السليم للمواطن, أين هي إنسانيته, أين هي كرامتة, أين هي حقوقه, و أين هي معنويته ؟.
(الضحية التي تعاني من البكم ومن اعوجاج على مستوى القدمين يجعلها تعاني من صعوبة في المشي. وهي من تتكلف بمصاريف أسرتها الفقيرة.)
أحييك ياأختي المواطنة المغربية من قلبي الخالص, أعتز بك وأحترمك, أنت مواطنة شريفة, و مناضلة و شجاعة, و أحبك.
بناتنا في خطر
نطالب السلطات بالتدخل
اليوم مستشفى
غدا في قطار ، أو في إدارات عمومية….
لا بد من تدخل يصون أعراض المغربيات وهيبة الدولة
سبحان الله
في بعض الأحيان وأنا جالس لوحدي أتأمل دلك الوصف الدي أعطاه الله عز وجل ليوم القيامة ,دلك الترهيب والعضمة والجلال …
وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا
أعلم أن الجاني يجب أن يأخد جزاءه في هده الحياة الدنيا قبل الأخرة , لكن عقابه هاهنا لن يكون عادلا بقدر الجريمة التي ارتكبها في حق هده السيدة
ألم تعلم بأن الله يرى ؟؟؟؟؟
سبحان الله، لم يسلم الأخضر أو اليابس في بلدنا الحبيب!
يترا لو كانت أختك أو بنتك (البكماء ، العاجزة….) كيف ستتحمل الحادث؟
أخشى أن يصل المغرب المستوى الخطير لجراءم الإغتصاب التي وصلت له مصر. لهذا يجب استباق الأحدات و إنزال قانون قاسي في حق كل مغتصب.
ألا توجد كاميرات مراقبة داخل مستشفى من هذا الحجم داخل الممرات الرئيسية أو على الأقل عند مدخل المستشفى؟
ومادا عن القاصرات الائي يغتصبن يوميا في الثانويات والإعداديات برغبتهن وذلك لأنهن يتبعن العاطفة فقط ويصدقن اكدوبة الحب والغرام وهدا كله سببه الفلام المكسيكية والمواقع الإباحية والإختلاط في المدارس والتبرج و عدم إرتداء اللباس الشرعي الدي يؤدي إلى التحرش وهناك ازواج وزوجات يخونون شركائهم بسبب الأسباب التي دكرت فهل ياترى يابنكيران ستحارب الفساد الأخلاقي ام لا
لا بازف هذ الشي خصنا رجعو لشريعة الجلد وما ادراك مالجلد
الله في عون الفتات وعاإلتها
اين تحليل دن. اي لمني المعتدي ؟اين الاطباء.
ان النعتدي ممن يعملون فالمستشفا اكيد ولن يكون غريب انه ممن يظرب كف على كف ويقول (ولاد لحرام كترو الله يخد فيه لحق)
وهو يظحك ولا يعلم ان الله لن يظع عق تلك المسكينة حتى ولو ظيعه القانون
مستشفيات بدون كاميرات….ادارات بدون كاميرات…مراكز شرطة بدون كاميرات….محاكم بدون كاميرات……………ترررر اوليدي ترررر
لا حول و لا قوة الا بالله هذا الحيوان يستحق الاعدام حرقا حتى الموت
بجب ان تطبق فيه عقوبة الاعدام شنقا
الكاميرات غي بجدريال العصر الحجري هذا حسبي الله و نعم الوكيل فهاد المجرم
لاحول ولا قوة الا بالله. بجب ان تطبق فيه عقوبة الاعدام شنقا
يجب أعدام هدا الشخص فورا لا حولة ولا قوة ألا بلله
وخايكون ملثم كاينة شي حاجة سميتها لADN ولاحيث مافحالهاش ماتستاهلش نجيبو ليها حقها..
سمعت خبرا أن الواقعة ربما حدثت خارج أسوار المستشفى والبحث جاري لدى الدرك !! المهم هو ألا نسمع بعد ذلك ببراءة الجاني بعد ان تدخل فلان أو علان
شكرا هسبريس على التنقيب في أرجاء المغرب
الى الرقم 2 والله يا اخي يؤسفني ان اقول لك اننا اصبحنا نعيش في عالم مليئ بالدئابوالحيوانات التي تحدثت عنها هيهات هيهات ان نشبهها بل هم من اصبحوا يعلموننا الحب والرقة والاخلاص وكلنا اصبحنا نرى هذا ….سبحان الله الانسان ضالم لنفسه ضالم لغيره الله يهدينا والله يخفف على المتضررة وينتقم من المجرم وانا اطلب من المسؤولين تطبيق اقسى العقوبات ليكون عبرة لمن زاغ ….ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …الله يعفو علي من هاد البلاد
il peut etre l'un des gardiens ….ou un proche des habitants (alentours de lèhopital)… il faut que les gardiens fassent leurs travail comme il faut et que la gendarmerie fasse son travail comme il faut et que la justice fasse son travail comme il faut si non demain ces actes peuvent se produire aux seins de nos foyers …..
فضيحة لاأخلاقية بطلها رجل من رجال التعليم
تمكنت مصالح الدرك الملكي لستي فاضمة من كشف جريمة من الجرائم التي تقشعر لها الأبدان , بطلها رجل تعليم ويتعلق الأمر بالمدعو ر.ج. وهو استاد يدرس مادة التكنولوجيا باعدادية عبد المومن بمراكش .
ترجع احداث هده الفضيحة ليوم الجمعة الفارط حيث تمكنت مصالح الدرك الملكي لستي فاضمة بتوقيف سيارة من نوع داسيا سوداء اللون على متنها رجل كبير السن و فتاة في ريعان شبابها , وبعد التحقق من هويتهما اتضح أن الأمر يتعلق باستاد و تلميذته رغم ان هدا الأخير ادعى في الأول ان تلك الفتاة هي ابنة أخته لكن حنكة رجال الدرك الملكي لم تطلها تلك الخدعة حيث استفسروا الفتاة شفويا عن السائق فصرحت لهم انه استادها لمادة التكنولوجيا و هي على علاقة به مند بداية الموسم الدراسي 2013-2014 , وانه قد مارس عليها الجنس عدة مرات .
السلام عليكم للأسف الشديد المغرب الان اصبح معروفا بكثرة الاغتصاب وهذا نتيجة البعد عن الدين زاىد البطالة فالشباب عوض البحث عن العمل التجاوو الى القرقوبي مع الأفلام الإباحية لم يعودوا حتى الاستطاعة ان يميزوا بين الفتاة القصر و العجوز حتى الذكور صغار السن بالاضافة الى الفتوحات الممىلات الكاسيات العاريات!!! فماذا ننتظر بعد ان لم يكن هناك إصلاح ديني اجتماعي سوى المزيد من حالات الاغتصاب عفانا الله و إياكم السلام
و الله الذي لا إله إلا هو لو لم أكن متزوجا وعندي أولاد لتزوجتها لوجه الله فهي بريئة و هذا الوحش من أجل نزوة عابرة كسر كل شئ جميل في قلبها, فإلى القلوب الرحيمة في بلدي الحبيب المغرب , بلد العزة و الكرامة , أدعو كل الرجال أصحاب الشهامة و النبل أن يقوموا بالزواج من النساء و البنات المغتصبات فليس لهن ذنب و من حقهن أن يعشن حياتهن مع زوج في قلبه حس إنساني يداويهن من هذا الجرح الأليم و أجرهم على الله , من هذا المنبر الكريم أنشر دعوتي " الزواج من ابنتنا العفيفة التي اغتصبت و هي تنظف المستشفى" , و أرجو أن تنال هذه الدعوة الإستجابة من قلب رحيم , ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.
ﻻحول وﻻقوة الى بللله العلي العضيم الله يشافيك
لا حول ولا قوة إلا بالله
إنها لجريمة نكراء ضحيتها هذه البريئة
أنا أتساءل عن دور الدولة والمؤسسات في ضمان الأمن للمواطنين
يجب وضع كاميرات المراقبة في الأماكن والمرافق العمومية
هذا المجرم لم يلج المستشفى ملثما وبالتالي يمكن التعرف عليه من ملابسه في حال وجود كامرات المراقبة
ولعلم المسؤولين فإن تجهيز بناية بكاميراتالمراقبة لا يكلف مالا كثيرا ( هاد الشي أصبح رخيص )
ماذا جنت هذه المسكينة حتى يعتدى عليها بهذا الشكل اللاإنساني ؟ أين هو الضمير؟ أين هي الأخلاق؟ أين هو القانون الذي يلتمس العذر للشواذ ويقول بأنهم مرضى نفسانيين؟ لو كنا نطبق شريعة الله ونضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه أو حتى فكر مجرد التفكير في الإعتداء على شخص فما بالك إذا كان طفلا أو معاقا.