سجلت مصالح الوقاية المدنية، خلال شهرين من فصل الصيف الحالي (فاتح يونيو إلى 31 يوليوز)، 3002 حالة غرق في مجموع الشواطئ الوطنية، توفي خلالها 43 شخصا، في حين، تمكن معلمو السباحة من إنقاذ ألفين و947 شخصا أحياء، نقلوا إلى المستشفيات المعنية لتلقي العلاج، بينما يوجد 12 آخرون في عداد المفقودين ، وفق ما ذكرته يومية “المغربية”.
وذكرت المديرية العامة للوقاية المدنية، حول حصيلة تدخلاتها خلال فصل الصيف، أنه يوجد بين الأشخاص، الذين جرى إنقاذهم، ألف و 845 ذكرا، وألف 102 إناث، مشيرة إلى أن الأشخاص، الذين لقوا حتفهم، يوجد بينهم 40 ذكرا، و 3 إناث، أما الأشخاص المفقودون فهم 10 ذكور وأنثيين.
وقال أحد معملي السباحة إن أغلبية الأشخاص، الذين توفوا، أو يوجدون في عداد المفقودين، كانوا يسبحون في شواطئ غير محروسة.
وتصدرت مدينة تطوان قائمة المدن بأعلى نسبة من حيث عدد الغرقى “889 غريقا”، تليها القنيطرة “300 غريق”، ثم المضيق- الفنيدق “203 غرقى”، ثم بركان “193 غريقا”، وسلا “181 غريقا”، والدارالبيضاء “168 غريقا”، وطنجة -أصيلا “126 غريقا”، ثم الجديدة “109 غرقى”، وطان طان “106 غرقى”، والرباط “76 غريقا”، وتمارة “76 غريقا”، واشتوكة “أيت باها” 74 غريقا”، وبرشيد “70 غريقا”، والمحمدية “58 غريقا”، والناظور “55 غريقا”، وسيدي إيفني “54 غريقا”، وأكادير “45 غريقا”، والعرائش “43 غريقا”، وكلميم “43 غريقا”، وآسفي ” 34 غريقا”، والعيون “19 غريقا”، والحسيمة “17 غريقا”، وبنسليمان “14 غريقا”، والصويرة “9 غرقى”، وسيدي بنور “9 غرقى”، وشفشاون “8 غرقى”، وتيزنيت” 5 غرقى”، وطرفاية “4 غرقى”، والداخلة “غريقان”، ثم بوجدور “غريقان”.
وأعلنت المديرية العامة للوقاية المدنية أنها اتخذت مجموعة من التدابير الوقائية لتأمين سلامة المصطافين، خلال الموسم الجاري، الممتد من فاتح يونيو إلى 15 شتنبر المقبل.
وأوضحت المديرية، أنه جرى توظيف ألفين و 50 منقذا موسميا على الصعيد الوطني، عن طريق إجراء مباراة، لانتقاء منقذين ذوي كفاءات عالية، تتكلف المديرية العامة للجماعات المحلية بأداء رواتبهم الشهرية، المحددة في ألفي درهم، واقتناء البذل الخاصة بهم، وبعض معدات الإنقاذ ) 400 عوامة للإنقاذ، بتكلفة إجمالية تبلغ 14 مليونا و 10 آلاف درهم.
وأفادت المديرية أنها عززت وسائل التدخل، باقتناءها 4 دراجات مائية، و 170 قاربا مطاطيا، خلال هذا الموسم.
ومن أجل تعزيز قدرات عناصرها في مجال الإنقاذ والإغاثة بالشواطئ، أعلنت المديرية العامة للوقاية المدنية أنها نظمت دورتين تدريبيتين، الأولى خلال أبريل 2010 ، همت قيادة وصيانة الزوارق المطاطية والدراجات المائية، والثانية خلال ماي 2010 ، ركزت على تعليم الإنقاذ في البحر.
وحسب المديرية، فإن المستفيدين من التداريب المذكورة أسندت إليهم مهمة تأطير المنقذين الموسميين، الذين تلقوا تكوينا في مجال التواصل مع المصطافين والسلطات، بدعم من وكالة إنعاش الشغل والكفاءات.
يذكر أن عدد الشواطئ المحروسة يصل إلى 150 شاطئا على الصعيد الوطني
قبل سنتين نجوت و لله الحمد من حادثة غرق في شاطئ أصيلة و قد نجا معي أخي و صديقان كانا برفقتنا, فقد كنا نسبح في مكان جميل و هادئ في الشاطئ ثم جاء الينا معلم السباحة و طلب منا أن نسبح بعيدا عن ذلك المكان لأنه يوجد “واد” و لكننا لم نكترث لكلامه و واصلنا السباحة, فجأة, و بعد لحظة جد قصيرة من تحذيره لنا, ارتفع علو الماء و سحبنا الى الداخل و بدأنا نصارع الأمواج و لم نتمكن من الخروج الا بعد صراع مرير و لولا عناية الله سبحانه و تعالى و درايتنا القليلة بالسباحة لكان مصيرنا الغرق,و بعد خروجنا منهكين بلحظة قليلة شاهدنا خمس فتيات يغرقن و يطلبن النجدة, فاندفع ثلاثة من المنقدين (معلمو السباحة) نحوهن و نجحوا في انقادهن, و قد لاحظت أن أحدهم كان يتذمر لأن احدى تلك الفتيات خدشت وجهه بأظافرها حين كان يقوم بانقادها.
ان المسؤولية عن الحادثة التي عشتها هي مسؤولية مشتركة بيني أنا شخصيا لأني لم أصغي لتحذيرات معلم السباحة و بين المسؤولين عن السلامة و الوقاية في الشاطئ, فقد كان يكفي نصب لافتة تشير الى مكان “الواد” حتى لا يذهب المصطافون مع “الجرة”.
وفي الأول و الأخير أتوجه بالحمد والشكر الى الله عز و جل الذي أنقذني من ذلك المصير.
Oui les sauveteurs font des efforts pour surveiller les plages, mais cette été à saidia j’ai remarqué un sauveteur installé sous son parasol loin des gents qui se baignent on dirait qu’il est en vacance et il s’en fou carrément de sa fonction c’est irresponsable. Y a-t-il un contrôleur pour ses « sauveteurs ».
الشواطئ المغربية لا تجد فيها الحراسة إن فرق إنقاذ لا تتوفرعلى معدات حديثة ومنقذين ليس لهم كفاءات عالية ومصطفين وزائرين هركاوا مكعرفوش إعموا ههههههههههههههههههههههههههههه
هذا أمر عادي في المغرب فالشخص إما يموت غرقافي البحر أو الواد
فإن نجا فإنه يموت في حادث سير
وفي الأخير أن لم نجى منهما معا فإنه يفضل الموت انتحارا من شدة الترف العيشة الهنيئة التي ورثها من أسلافه المزاليط
عن أي شواطىء مغربية تتكلمون.
الأزبال منتشرة أينما وليت وجهك , بسبب نقص الصناديق التي يفترض أن يرمي فيها المواطن القمامة .
لاوجود لممرات إسمنتية أو مبلطة يمكن للمصطاف أن يستعملها لربح الوقت, ولتفادي المشي بين أجساد المصطافين المسترخين لتلقي الشمس, أو الجالسين من أجل مشاركة وجبة غدائية .
لاوجود لملاعب تخص بعض الرياضات المحببة للبعض في الشاطئ . ككرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد وكرة القدم .
لاوجود لحمامات لكي يؤدي فيها المصطافون الضريبة الطبيعية , وإن وجدت فهي قليلة بالمقارنة مع العدد الهائل من المصطافين . وغير نظيفة , والروائح المنبعة منها أخطر من الغازات السامة بسبب عدم وجود فريق يسهر على نظافتها .
لاوجود لرشاشات تنقث مياه حلوة لكي يستعملها المصطاف من أجل التخلص من الأملاح العالقة بجميع أطراف جسمه .
لاوجود لنقل منظم .
لاوجود لمطاعم كافية تقدم وجبات مختلفة كي تستجيب لمختلف الفئات الطبقية .
لا وجود لأنشطة تقافية هادفة .
لاوجود لمحطات عربات النقل الخاصة قرب الشاطئ .
حينما تتوفر هذه الأشياء يمكن أن نسمي هذه الأماكن بشواطئ .
أما الأن فهي عبارة عن خلاء فوضوي مبعتر, لاجمال له ولاوظيفة له ولا مساهمة له ولاهم يحزنون .
فكل شاطئ يشبه عكاشة . والأجدر بنا أن نسميها العكاشاة المغربية .
للتعريف ب : كلمة – عكاشة – للدين لايعرفون هذا الإسم . فهو تعريف كان يطلقه البيضاويين على سجن موجود بالبيضاء تم إغلاقه في منتصف التسعينيات من القرن الماضي .
غشت – 14 – 2010
De plus en plus, une faune issue particulièrement des jeunes vivant en Europe séme la terreur sur les plages de Saidia à bord de leurs engins de jet ski. Bien que les perimètre de déploiement de ces engins en mer sont bien délimités par des balises visibles, ces jeunes malades et complexés s’aventurent dangereusement des côtes mettant souvent la vie des nageurs en danger. Ce qui est plus grave encore, c’est l’absence et le laxisme des autorités vis à vis de la recrudescence de ces phénomènes.
@ – العكاشاة المغربية
Ne crois pas surtout que toutes les plages de maroc sont aussi dégueulasses que celle de casa ou rabat ou kenitra ,il y a pas mal de superbes plages dans la méditérannée ou il n’ ya pas de peuple racaille, il y a la plage d’al huceima et saidia qui sont super,et bien sur la meilleure plage du maroc la cote tétouanaise (ouad laou, tamuda bay…)
Surtout ne dis pas n’importe quoi 🙂 ,
أنا تنقول ليك الله طول ليك في العمر و نشاألله بطول العمرنتا و صحابك
ما إن يقبل فصل الصيف بالمغرب، حتى تتفنن واجهات المحلات التجارية باللباس الصيفي متعدد الأشكال والألوان، خصوصاً محلات الألبسة النسائية.
ولا تكاد تميز بين نساء المغرب ونساء أوروبا في فصل الصيف، لأن بعض نساء المغرب اجتهدن تأسياً بالأوروبيات في أن يظهرن مفاتنهن دون اعتبار للهوية المغربية التي تنطلق من كون الإسلام دين الدولة، ويتعللن بفصل الصيف وعدم القدرة على تحمل الحرارة! إضافة إلى أن الشواطئ المغربية تزخر بالأجساد العارية مختلفة الأحجام والأوزان.. موقع “لها أون لاين” قام باستعراض آراء بعض الفتيات والرجال حول اللباس العاري خلال الاستطلاع التالي:
تطبيع مع اللباس الفاضح
تقول هند (23 سنة، طالبة) وهي ترتدي لباساً متهتكاً يظهراً مفاتنها: “أنا لا أستطيع أن أرتدي ملابس طويلة وفضفاضة خلال فصل الصيف فأنا أشعر بالاختناق، لهذا أفضل دائما أن أرتدي هذا اللباس الذي يشعرني بالراحة”.
أما فاطمة الزهراء (17 سنة، تلميذة) فشعارها في الصيف هو اللباس العاري والتوجه إلى الشاطئ من أجل قضاء بعض الوقت، وتتحدث فاطمة الزهراء عن نمط حياتها قائلة: “ما أن يدخل فصل الصيف حتى أرتدي آخر موضة في الأزياء ولا يهمني إن كانت محتشمة أم لا، إضافة إلى أن وجودي في مدينة ساحلية يفرض علي أن أتوجه يوميا إلى البحر للسباحة وقضاء أوقات ممتعة مع الأصدقاء والصديقات”.
حالة هند وفاطمة الزهراء ليست حالة شاذة في المجتمع المغربي، إذ إن التطبيع منتشر فيما يشبه الوباء مع هذه النوعية من الأزياء التي تعري أكثر مما تستر، وأصبحت تغزو المجتمع المغربي، بل إن العديد من الفتيات يجتهدن في إتباع آخر صيحات الموضة في اللباس العاري عبر متابعة القنوات الفضائية.
ابنتي لن ترتدي هذا الزي
ما يحكم بعض التجار خلال فصل الصيف هو الربح المادي، لذلك تجد محلات الأزياء النسائية تستعد مع قدوم الصيف لتقديم ما استجد في عالم الموضة دون اكتراث أو اعتبار لقيم المجتمع وثقافته.
سمير (تاجر) بدوره لا يحبذ انتشار الملابس العارية، غير أنه يتاجر فيها استجابة لطلب السوق المغربية، ويقول سعيداً وعلامات الاستغراب بادية على محياه: “ما إن يقبل الصيف حتى نبدأ في تغيير موديلات الأزياء، لأن حاجة الزبائن غالباً تكون في الأزياء غير المحتشمة”.
شواطئ فئة محددة
الزائر للشواطئ المغربية سيجد نفسه محاصراً بأجساد نسائية كل ما بذلته هو ستر للعورة فقط، ولا تجد صاحبات هذه الأجساد حرجاً في التمايل والاسترخاء تحت أشعة الشمس، أما الأسر التي تسعى للحفاظ على دينها وعفتها فلا مكان لها على هذه الشواطئ.
تقول سلمى (25 سنة) وهي ترتدي لباس البحر: “تعودت منذ طفولتي على السباحة في البحر، وبعد زواجي لم أجد أي معارضة من زوجي على أن أسبح بلباس عارٍ”، تقاطعها صديقتها باستغراب: “ما المشكلة أن نسبح بلباس يظهر أجسادنا.. الأمر أصبح عادياً في المغرب، بل هناك في بعض الشواطئ من يسبح مجرداً من ثيابه كلها”.
لمادا هدا النفي التام يا أخي
لا يوووجد..لا يوووجد..لا يووجد..
فمادا يوووجدفي نظرك المتواضع
ربما زرت شاطئ او شاطئين وبدأت تعمم انتقاداتك
a 9 – لا للتطبيع مع العري الفاضح
toi cher frer tu es entrain de nager dans l obscurisme et l ignorance . tu essaye peu etre trouver un poste comme idolle president de la comune de midelt qui parle le meme language que toi et qui a ete pris la main dans le sac .merci a hespress tu peu voire ton idol et son islam . nous on veux voire nos femmes et soeurs se baigner profiter de cette vie loin des visions des malades comme toi mais on veux aussi que nos plages soit proteges contre des barbu comme toi qui ne voient en la femme qu un objet sexuel . vous etes des retardes .voyer les pays europeens ils avencent et vous vous reculez vers le paradis . qui est la terre .eux ils vivent leurs paradis sur terre et toi on t a appris qu il est dans le ciel . tu restera toujours tourne vers le neon
je ne sais pas pourquoi vous dits que a benslimane et a barkane .. il ya des palge il faut dire a bouznika te a saidia … vraiment je peu rien dire
there is no beach in berkan
n’oubliez pas que tata elle aussi conait lusieurs cas de noufrages surtous a oued tata “lmrar” et oued aatiq a tissint car la chaleur atteint 50 c et les jeunes cherchent les endrois ou jl peuvent nagez a cause des pescines das la region 0000 pescines publiques
الى الاخوين الذين يتسائلون عن عدم وجود بحر في بركان والشاون، المعطيات هي عن الأقاليم وليس المدن، مدينة الشاون مدينة داخلية لكن اقليم الشاون يطل على البحر المتوسط