فارق مواطن الحياة عقب قصده لقسم شرطة بمراكش، ويتعلق الأمر بسبعيني متزوج وأب لخمسة أبناء.. حيث قالت ولاية أمن مراكش، ضمن بلاغ توصلت به هسبريس، إنّ “ع.ل” البالغ من العمر 69 عاما قد تنقل إلى قسم حوادث السير الطرقية، التابع للمنطقة الأمنية المنارة، من أجل الاستفسار عن مراجع ملف يتعلق به ويرتبط بحادث مروري وقع يوم 23 شتنبر المنقضي.
وأضاف البلاغ: “المعني بالأمر ، الذي كان مرفوقا بأحد معارفه، فاجأته وعكة صحية بمجرد ولوجه إلى بناية المصلحة، ما استدعى انتداب سيارة الإسعاف التي حملته على وجه السرعة إلى مستعجلات مستشفى ابن زهر لتلقي العلاج، غير أنه لفظ أنفاسه بمجرد وصوله للمؤسسة الصحية المذكورة.. وأفراد عائلة الهالك ، الذين حضروا إلى عين المكان ، أكدوا أن والدهم يعاني من مرض السكري منذ سنوات”.
إنا لله وإنا إليه راجعون، الأجل وفى الله يرحمه هو و جميع موتى المسلمين
أسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة و يدخله فسيح جنانه و يلهم أسرته الصبر و السلوان،
أما في ما يخص الموت بقسم الشرطة فلأن الموت "جْبَايْهيِ" لا يهاب الشرطة أو الدرك فإن كان بمقدوره ملاقاتنا و لو كنا في بروج مشيد ة مصداقا لقوله تعالى " إن الموت الذي تفرون منه فهو ملاقيكم و لو كنتم في بروج مشيدة" فكيف لا يلاقي الشخص في مخفر شرطة.
إنا لله وإنـا إليه راجعون
صافي ليست القصة الأولى لي كانسمعوها عن أشخاص كايموتو عند البوليس … أشك أن القصة فيها إن … بصراحة البوليس و الدرك كايستعمل العنف في أبسط تدخلاته فلايجب تغطية الشمس بالغربال
حملته سيارة الاسعاف على وجه سرعة غير انه – السؤال مطروح -هو وقتاش غدي يولي عن دنا ناس خدامين ف سيارة السعاف ختيصاصن فل اسعفات اولية -انا متنقحش من رجال المطافء -ره عينا من دجينة ؤدو لحمر –
أكيد حتى الحكرة التي يعيشها المواطن المغربي عندما يدخل أي مصلحة للأمن أو الدرك كان ليها دور في إصابة المعني بالأمر بأزمة صحية، لأنه بمجرد دخولك لكل مصالح الأمن الوطني أو الدرك الملكي تجد التجاهل والقمع في مواجهتك ولن يسمع لك أحد حتى تعطي التدويرة بعدها تبدأ عملية السمسرة واستغلال الحالة النفسية المهتزة للمواطن عندما يكون في حالات طارئة ويبدأ استبزازه وطلب التدويرة حتى كيمصو ليه الدم ديالو … هادشي عشتو شخصيا كتشوف الظلم والحكرة ومعندك جهد حيت ماشي من صحاب الشكارة ..
وهاذ الحكرة والظلم هي لكتخليك تكره هذ الدولة وهذ النظام الفاسد وتفكر تشارك مع داعش باش تفركعهم
بمجرد ولوجك لأي مصلحة للأمن الوطني أو الدرك الملكي تجد التجاهل والقمع وبعض السماسرة الذين يطالبوك بدفع مبلغ معين وستكون أمورك كلها على خير .. وان لم تدفع الرشوة فيمكنك أن تتحول من مجرد شاهد إلى متهم أو من قضية نزاع بسيط إلى جنايات لأن خصمك من أصحاب الشكارة وأنت ما في حالكش .. الظلم والحكرة أكيد هوما سبب أزمة هذ المواطن ..
بلد الفساد تفووووووووووووووووووووووووووووو
إنا لله وإنا إليه راجعون
الأزمة القلبية المفاجأة أو الجلطة قلبية تأتي بعد إرتفاع ضغط الدم المفاجئ … يعني هذا الشخص تعرض لمضايقة أو حكرة داخل مقر البوليس الذي أدى إلى إنفعاله الشديد و النتيجة الموت رحمه الله
ماكايجي حتى حد يخربق علينا … أحنا كاملين عارفين بأن هنالك تصرفات لا أخلاقية و حكرة في مقرات مصالح الأمن الله يهديهم
يا اخي لو كنت واعيا بحقوقك وتعرف معنى المواطنة الحقة لما اعطيت درهما واحدا رشوة مقابل حق مكفول لك اما الموت فاينما كنت يدركك عادي جدا خاصة ان عائلته واقرباءه كانو حاضرين وان الغرض كان الاستفسار وليس التحقيق.اما ان تلتحق بداعش فهدا يعني انك مشروع مجرم وان لديك النية الاجرامية فادهب لتصبح اشلاء تنهشها الكلاب
في الحقيقة لا زلنا بعيدين عن الثقة بين المواطن والإدارة خاصة الشرطة – الدرك الملكي- وزارة المالية… فالموظفون هنا يتعاملون مع المواطنين بالحكرة و طابع إستفزازي كأنه جاء للإزعاج فقط. فما إمن تدخل لإحدى هذه الإدارات حى يقى قلك يدق كأنك ستهاجم عدو في معركة وربما سوف لا تعود. وكيف للمرضى خاصة ضعاب القلوب أن يتحملوا. زيادة على دخان السجائر.
الى اصحاب التعاليق المسيئة بالظن. الى تعتقدون بانكم تصدرون احكاما مسبقة وسلبية على رجال الشرطة قبل معرفة الحقيقة? كفى احتقارا وازدراء فانكم تصيبون بجهالتكم اناسا ابرياء………
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه الصبر وأعظم أجرهم ،إن الموت علينا حق وإذا جاء أجلنا لا نستأخر ساعة ولا نستقدم، كم من ساجد يصلى لله إرتقت روحه إلى الرفيق الأعلى وهو الؤوف الرحيم بعباده ،أما زيارة المرحوم إلى قسم الشرطة فقد كانت آخر خطوة يخطوها رحمه الله ورحم جميع آباء وأمهات المسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات آمين.
مسؤولية وزارة الداخلية فرض حسن السلوك و التعامل في جميع الدوائر الشرطة والإدارة العمومية المواطن له الاحترام من كل موظف والعكس الموظف له كل الاحترام من المواطن الكل يأذي واجبه الذي عليه يجمعنا مصلحة وطن واحد وهوية واحدة وعقيدة واحيدة ونحن أولى بينا من الدول الاخرى تفرض المكاتب ابوابها مفتوحة ولو أمكن الفارق بين المكاتب يكون زجاج واضح
الوضوح والصرامة على كل من يتخطى حدوده
le titre de l'article n'est pas simple, dire la mort au poste de police comprend plusieurs exploitations pas innocentes. certains gents se contentent du titre et s'à donné une mauvaise image au sujet du droit de l'homme au Maroc.
إلى صاحب التعليق السوسي
نستنتج من كلامك أمرين :
1 يا إما أنك تنتمي لهذا الجهاز الفاسد وتحاول الدفاع عنه بكلام منمق كالحق المكفول وحق المواطن والذي ألفنا سماعه فقط في الأخبار والجرائد ولكن الواقع شيء آخر
2 إما أنك لا تعيش في المغرب ولم يسبق لك أن دخلت إلى كوميسارية أو مخفر الدرك .. حتى لمجرد الاستفسار يتم اسبزازك ولن تنال ما تطلبه حتى تؤدي .. إما المال أو يديوك ويجيبوك أكثر من مرة عاد يسمعو ليك ..
أنا كذلك كانت عندي أمل ونظرة تفاؤلية بأن الفساد نقص في المغرب وبأن حقوق المواطن أولوية والحكامة والجيدة ووو.. ولكن ملي عشت التجربة وشفت بعيني شنو كاين سخطت على كل تلك الخطابات الفارغة والكلام المنمق ..باختصاااار الفساد مستشري حتى النخاع في جهاز الدولة وبالأخص قطاع القضاء والصحة …
انااا لله وانااا لله راجعون الله يرحمه.
الى صاحب التعليق 2
ان الموت الذي تفرون منه فانه ملاقيكم ثم تدرون الى عالم الغيب والشهادة
الاية الثانية اينما تكونوا يدركم الموت وان كنتم في بروج مشيدة