في الصورة المركز المغربي لحقوق الإنسان -فرع طاطا- لدى تأسيسه
أعلن فرع طاطا من المركز المغربي لحقوق الإنسان عن استمرار استهداف التضييق الرسمي لكافة تحرّكات فروع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات المعطلين بكل من طاطا وفمّ الحصن وفمّ زكيد، مبرزا بأنّ تفعيل هذا التضييق يأتي عبر الاسترسال في إصدار الإدارة الترابية المُعيّنة لقرارات منع من التجمهر وكذا الالتجاء لتحركات قيل أنّها تروم “فبركة متابعات قضائية جائرة”.
كما أثار ذات التنظيم الحقوقي الناشط بطاطا الانتباه لتدهور الخدمات الأساسية الصحية بالمنطقة والمقدّمة من لدن المستشفى الإقليمي والعديد من المراكز الصحية بشكل “يهدد حياة المواطنين”.. إذ جاءت هذه الإثارة ضمن تناول لثلّة من المعطيات التي تهمّ ضمان السير العادي للحياة العامّة بإقليم طاطا والنواحي والتي تمّ تضمينها بوثيقة بيان تحصّلت “هسبريس” على نسخة منه بعد أن ارتأى مصدروه توجيهه للرأي العام في أعقاب اجتماع تنظيمي رام تحليل الوضع الحقوقي المحلّي والوطني وفق نهج تدارسي ومستفيض.
وضمن مقاربة مناضلي طاطا بالمركز المغربي لحقوق الإنسان للوضع الحقوقي الاجتماعي تمّ دقّ ناقوس الخطر بشأن حدّة الزيادات في أسعار أغلب المواد الغذائية والخدمات ضدا على القدرة الشرائية للمواطنين والمواطنات التي لم توكب نفس الوتيرة التصاعدية لمنحنى الأسعار المتأثرة بانتشار ممارسات الاحتكار والمضاربات، كما استدعي الانتباه لما أسمي “تملص المكتب الوطني للكهرباء من مسؤولياته من خلال عدم تمكين المواطنين والمواطنات من فواتير الاستهلاك” إذ تمّ التنصيص ضمن ذات البيان الذي تتوفر “هسبريس” على نسخة بأنّ المكتب الوطني المسوّق للطاقة الكهربائية لا يحيّن مراقبته للعدادات ويضلّ مكتقيا بـ “التقديرات العشوائية والفواتير الخيالية”، زيادة على ملاحظات أخرى لامست قطاعات حيوية كتردي جودة ونوعية الدقيق المدعم والمقدم للساكنة بالمنطقة، و تنامي ظاهرة استحواذ لوبيات الإقطاع والعقار على أراضي الجماعات السلالية بشكل غير قانوني..
المركز المغربي لحقوق الإنسان بِطاطا أثار نقاطا تعليمية ضمن بيانه المذكور وربطها باستمرار حرمان العشرات من التلاميذ بالإقليم من حقهم في التمدرس نتيجة الخصاص المسجّل إقليميا ضمن الموارد البشرية، إضافة لما عرفه الدخول المدرسي الخاص بالموسم الحالي من سوء توزيع للمنح الدراسية وعدم ترميم الداخليات ومآوى التلاميذ “بشكل يوحي بوجود سوء تدبير للمال العام الموجّه صوب القطاع المدرسي”.
وجاهر حقوقيو المركز المغربي لحقوق الإنسان بمطالبته للسلطات المحلية والأمنية محليا ووطنيا بوجوب السهر على احترام حقوق الإنسان وفق المعايير المتعارف عليها دوليا ومضاعفة أدائها في ضمان أمن المواطنين، كما تمّ التعبير من لدن ذات التنظيم الحقوقي الإقليمي عن الرفض القاطع لكل التدخلات والمضايقات والمتابعات التي تستهدف خرجات المعطلين حاملي الشهادات وعمل الصحفيين وكل المتشبّثين بحقهم في التعبير عن الرأي، زيادة على مطالبة الجهات المسؤولة عن التوظيفات المباشرة الخاصة بالأقاليم الجنوبية باعتماد الشفافية في عمليات توزيع المناصب على كل الأقاليم دون حيف أو تمييز عرقي أو قبلي، هذا إلى جانب ما أثير من طلب بالتدخل العاجل لإيقاف أنشطة المضاربين وتردّي الخدمات العمومية والاجتماعية و اختلالات التدبير المالي للقطاع المدرسي.
This year, the province of Tata has known the worst management plan of human resources. The delegation have dared to prohibit poor kids of some middle schools from having their rights to learn English just like thei fellow friends in the province and some villages with more oppotunities. This shows that the central delegation which in charge of providing all the kids of Tata with equal chances to have this right. Such racist solution has been applied in a period when the ministry of education has brought and trying to promote the new educational plan to enhance the quality of this field in Morocco and also this unqualified plan has come in the period when the whole orientation of the country is relying on acquiring languages
السلام على من اتبع الهدى
طاطا بلد الشرفاء والحمد لله لكن بعض المسؤولين بها يحتقرونها ويحتقرون اهاليها بتصرفاتهم الغير اللائقة من نهب للاموال والزبونية والمحسوبية والعنصرية وتبدير اموال الشعب
كل هذا واكثر بطاطا زيادة على تهميش الدولةوالمواطن المغربي لهذه المنطقة خير مثال على ذلك لم ارى الا ردا واحدا على المقال
خشومة على اسرة الفايسبوك فينك الامازيغية وابي ذر الغفاري والدكتور الورغلي والمغربية الحرة ووووو