سجّلت بمدينة وزان جريمة قتل، راح ضحيتها شاب في العشرينات من عمره بعدما دخل في شجار مع صديقه، وذلك وسط إحدى المقابر القريبة من حي فلسطين بدار الضمانة.
وحسب ما أكدته بعض المصادر المحلية لـهسبريس، فإن الشابين كانا يتعاطيان المخدرات وسط مقبرة، قبل أن يدخلا في شجار أسفر عن طعنة قاتلة وجهها الجاني لصدر صديقه، ليسقط مدرجا في دمائه مفارقا الحياة قبل نقله لمستشفى مدينة وزان.
وتمكن رجال الأمن بمدينة وزان، من إلقاء القبض على الجاني بعد ساعة من فراره، ووضع تحت الحراسة النظرية، قبل التحقيق معه وإحالته على أنظار العدالة.
رحم الله الميت وغفر للجاني كيفما كان الحال فالانسان في هذه الحياة لاعرف مصيره وخاتمته فاللهم احسن عاقبتنا في الامور كلها واجرنا من خزي الدنيا و عذاب الاخرة . اللهم اهد شباب المسلمين .
كما اريد ان انبه ان للقبور حرمتها كما للاموات .
المرحوم الاخ محمد شهدي كان صديقي وإبن مدينتي
وماألت اليه اوضاع يحزنناااا واتقدم بأحر تعازي للاسرة الفقيد واسأل الله ان
يرزقهم صبر وسلوان
وهده المنطقة في إقليم وزان اقليم وزان تعرف حالات اعتاءات متكررة وهده
ليست جريمة القتل الوحيدة في هدا الحي ودلك بسبب غياااب الامن
ان اصبحت المقبرة وهي تدكرنا بي الاخرة مكان للشرب الخمر والمخدرات
فهدا يدل ان بعض الناس واغلبهم الشباب غافلون جدا اللهم اهدي شباب الامة
اللهم ارحم الفقيد واغفر له والهم اهله الصبر والسلوان
اللهم نتوسل لك ان تحسن خاتمنا بي صالح الاعمال ترضاه لعبادك المسلمين والمسلمات.
إنه زمن الفتن ،و كل هذا بسبب ابتعادنا الكلي عن .قيم ديننا الحنيف
لا حول و لا قوة إلا بالله.
إنا لله و إنا إليه راجعون ،هذه حالة شبابنا المهمش،مسؤولية الوالدين ،وخاصة الأم فهي المدرسة الأولى ، وقد كحم عليها بالجهل الممنهج وهضم حقها في التعليم فأنجبت وربت جهلاء،لكن مؤخرا حققوا لها حرية الجنس والتعري وشحنوا قلبها كرها للرجل وقالوا لها عليك بسب أخوك وأبيك وابن عمك وضعي كرامتهم في التراب ،فإن كرامتك من كرامتهم فنجدك بعدها إجاصة رطبة مسلوخة القشرة فنتناوب على عضك وأكلك قبح الله الجهل.