أوقفت الشرطة القضائية بمراكش ثلاثة شبان من أسرة ميسورة بتهمة حيازة مسروق.. وتعود تفاصيل القضية إلى مطاردة عرفتها شوارع وأزقة الحي العسكري، حيث أن مهاجرا مغربيا بألمانيا رمق، حين تجوله بمنطقة جليز، سيارته البيضاء الرباعية الدفع وعلى متنها شخصان، فقام بمطاردتهما إلى أن علقت السيارة التي سبق أن سرقت منه بالسكة الحديدية.
صاحب السيارة تمكن من استعادة عربته، وعلى أثر إخبارية حل مسؤولون أمنييون، مصدرين برئيس مصلحة الشرطة القضائية ورئيس الدائرة الأمنية الثالثة، ليتم فتح تحقيق في الموضوع أفضى للكشف عن الاسم الذي قام بتسجيل السيارة في اسمه، ومنه تم الوصول إلى شركائه.
كثرت السرقات منها من أدت إلى القتل.أتمنى لو يطبق شرع الله على السارق :قطع اليدين
بعد ضغط على رجال الامن بان يعاملو المجرمين والمشرملين بطرق قانونية بعدم الظرب والسب وبعد تحسين ظروف السجين داخل السجن من ماكل جيد ومتوازن ومعاملة حسنة وووو..بالاظافة الى التشجيع على تصوير رجال الامن بالهواتف سوف نرى ارتفاع الجريمة والاغتصاب والسيبة لان المجرم لم يبقى مايخيفه لان هبة رجل الامن دهبت والمستقبل سيضهر دلك
من مغربية حرية الرأي
و من يسرق المغرب ؟
فقط العائلات المغربية الميسورة !
السؤال هو كيف تم تسجيل السيارة في اسمه ?هذا يعني ان اي شخص يمكن ان يختار تسجيل اي سيارة في اسمه دون مشاكل المشكلة هنا واضحة الامر يتعلق بالرشوة التي خربت البلاد والعباد يجب التحقيق المعمق من راس السلسلة الى اسفلها خاصة الذين يصادقون على الامضاءات فلربما ادى ذلك الى اكتشاف ما هو اكبر من هذا على الدولة في مثل هذه الحالات ان تتصل بالدولة التي تنتمي اليها السيارة لتتاكد من وضعيتها القانونية ومن هو مالكها الاخير لتفادي كل هذه المشاكل
الأن, ما رأي الدولة المغربية ؟
عفوا المملكة المغربية.
الأن, ما رأي أصحاب القانون ؟
تسرق أملائك و تذهب في رمشة العين في دولة الحق و القانون !