عرفت مدينة مراكش، خلال الأسبوع الجاري، جرائم عديدة، فصباح أمس السبت هاجمت عصابة مدججة بالسيوف ملهى ليليا بمؤسسة فندقية بمقاطعة جليز.
واستطاع حراس الأمن الخاص منع ذوي السوابق العدلية من اقتحام الملهى، إلى حين وصول دورية أمنية. وتم اعتقال الأشخاص الثلاثة، وأحيلوا على المركز الأمني، من أجل التحقيق معهم، بينما نقلت الوقاية المدنية، عناصر الأمن الخاص إلى المستشفى لتلقي العلاج.
ويوم الخميس الماضي، تعرض سائق سيارة أجرة صغيرة، للاعتداء بواسطة سكين من طرف أحد اللصوص بحي الإنارة بمقاطعة المنارة.
وأشارت مصادر متطابقة إلى أن المجرم ركب سيارة الأجرة، وما إن دخل السائق زقاقا بحي الإنارة، حتى أشهر الراكب سكينا من الحجم الكبير في وجهه، وبعد أن اعتدى عليه وسلبه كل ممتلكاته، فر إلى مكان مجهول.
حي سيدي عباد بمقاطعة كليز عرف في اليوم نفسه، اعتداء لص على أربعيني بواسطة سكين من الحجم الكبير، من أجل السرقة. وأفضى الظهور المفاجئ لشابين يقطنان بالعمارة التي يسكنها الضحية، باللص إلى الفرار.
لقد كتبتها اكثر من مرة. مراكش اليوم ليست في أمن كما ينبغي.
ليجرب كل من أراد و يدق هاتف الشرطة. سوف تصدمون باشياء بعيدة عن شرطة سريعة في خدمة الشعب…. الصدمة ربما تكون بعدم رفع السماعة من الطرف الآخر.
الخارجون على القانون يعرفون هذا جيداً و لهذا يقدمون على ما يفعلون بكل راحة و طمأنينة..
نريد ان نعيش في أمن و أمان!
نريد ان نعيش في أمن و أمان!
نريد ان نعيش في أمن و أمان!
هسبريس، المرجو النشر. و شكرًا.
Bravo, bravo bravo continuez de nettoyer notre pays des salopes.
Merci hespress de publiez mon point de vue
مراكش المدينة السياحية التي من المفروض ان تكون دوريات الشرطة مكثفة تعيش على ايقاع الجرائم غريب، الامن يجب ان يكون في جميع المدن فكل المغاربة لهم الخق في الامان
احفظ الله يحفظك كون مع الله يكون معك كون غير معقول او مضلم عباد الله راه الله غاي احفضك من الشياطين الانس
اغلب هولاء المجرمين ياتون من مدن عروبية المجاورة ويكترون بيوت تم يقومون بي الاجرام كي يكسبو اموال وهدا يجعل الشرطة تجد مشكلة في تتبعهم
اما اهل مراكش قليل جدا ونادر ان تجد شخص ابن المدينة اصل وفصل ان يقوم بهدا الاجرام خصوصا وسط المدينة.
ان اغلب المجرمين ياتون من مدن معروفة جدا للمراكشين
نوريد الجهوية فهدا هو الحل كي تستطيع كل مدينة التحكم في امورها امنيا واقتصاديا او الاستقلال!!! لان الامر صعب جدا وفات اللازم…
الدولة المغربية يجيب ان تعيد النظر في محاربة الاجرام ضرب بيد من حديد وعدم التساهل او عفو او رحمة أو شفقة مع المنحرفين، محاربة منابع المخدرات ومنع السكر العلني ، اﻷهل تربية الأبناء المدرسة
مدينة مراكش، آخيرا تعرضت لعديد من الجرائم، هاجمتها عصابة مدججة بالسيوف! لماذا أين هي الكفاءة من خدمات الأمنية لمراقبة سلامة المواطنين. التي تكسب الأجور من أموال المواطنين دافعي الضرائب في مقابل سلامتهم؟ اين هي هذا المراقبة الامنية في هذه المدينة الكبيرة عاصمة السياحة ؟ لمذا يقع فيها هذ العدد من الاجرام. كل ذوي السوابق العدلية وهارب من العدالة في هذه المدينة يجب أن ايقافه في أقرب وقت ممكن.
Normalement toute personnes rechercher dans cette ville devrait être arrêter le plus rapidement possible et présenté a la justice. faut pas trop traîner faut le chercher par tout bouger plus que possible afin de les arrêter tous
بهده المناسبة رغم انها اليمة اناشد سائقي C90 بمراكش استعمال عقولهم قبل دراجاتهم ﻻنهم اصبحوا يشكلون خطرا كبيرا على السائقين والراجلين وانفسهم اوﻻ
في مراكش تجد الشرطي ينتضر المواطن حتى يرتكب مخالفة ﻻيقوم بتنظيم حركة السير والجوﻻن اﻻ من يعمل بضمير مهني
ما دام أن الشرطة أصبحت خارجة نطاق التغطية والسجون أصبحت أشبه بالفنادق المصنفة فأفضل حل للقضاء على هذه الظاهرة الخطيرة التي إستفحلت بالبلاد، هو أن يأخذ السكان حقهم بأيديهم وأي مجرم يضبط يسرق أو يشرمل٠٠٠ يأكل الطريحة اللازمة وكل وسائل التأديب والتهذيب مباحة ضرب مبرح وركل وصفع وبصق وسب وتكسير العظام وجش الرأس٠٠ إلى أن يفقد وعيه ثم بعد ذلك يرمى في وسط الشارع مثل الكلب الأجرب، ولا بأس من تصوير ذلك ونشر الفيديو على الأنترنت حتى يكون عبرة لكل المجرمين
السلام عليكم
الروضات, هذه المنطقة من بداية شهر رمضان و هي على السرقات الدراجات النارية من داخل البيوت بالكسر و القوة الى يومنا هذا (حوالي 20 دراجة نارية, ذات يوم 3حالات في 24 ساعة ) وبنفس الأشخاص الكل اصبح يعرفهم, قدمنا بلاغات وبدون فائدة وليومنا هذا.
فاين دورعمدة مراكش التي وصفوها انها تتزعم قائمة لأقوى النساء الإفريقيات الشابات .
الدولة لا تكترث بأمن المواطن، المسؤولون همهم الوحيد هو ملئ جيوبهم وكسب الأموال على ظهور الفقراء، أين دور الشرطة والقوات المساعدة وغيرهم، والله ستحاسبون أمام الله سبحانه وتعالى حسابا عسيرا
فعلا مراكش آصبح الاجرام فيها كتير.
بالفعل مراكش وكغيرها من المدن عرفت ارتفاعا في نسبة الجريمة لعدة اسباب منها الهجرة القروية الفقر التشجيع الدي اصبح المجرمون يدركونه من طرف جمعيات حقوق الانسان للاسف وكان الضحيا الدين يعترضهم هؤلاء المجرمون ليسوا اناس اوانسان فالمجرم يعرف ماينتظره في السجن من حسن العناية وبالتالي لم يعد يكترت بالدهاب الى السجن وقضاء فترة العقوبة القصيرة مهما اقترف من جرم ومن الاسباب الاخرى تهاون بعض الامنيين في القيام بواجبهم باستتناء بعض المجدين في التفاني في عملهم باخلاص في مدينة مراكش وندكر على سبيل المتال الضابط الممتاز عبدالحق غ والكل يشهد بدالك وكداك امنيين اخرين نشكرهم فلو كان عددهم كتير لتم تقليص نسبة الجريمة بنسبة كتيرة في مراكش و غيرها من المدن
كنت في ساحة جامع الفنا أتجول وبعدما أنا ذاهب إلى مرآب يوجد خلف الكتبية وبفضل تنبيه الله ودعوات والدتي حاولت التأكد من أن لا أحد يتبعني من الخلف ، فوجدت أن هناك شخصان لباسهم رياضي و عضلاتهم مفتولة ووجوههم شريرة يتتباعن خطواتي فما كان مني إلا أن أخذت طريقا مضيأ وعندها خرج أحدهم لي يسألني من بعيد عن الساعة ففررت مسرعا
وبعدها إتصلت بالشرطة وأنا أرتجف لما كان ربما سيحصل لي ولأنذرهم بوجود هؤلاء المجرمين الذين سيعتدون ربما على شخص آخر ، فأجابني الشرطي ببرودة ولم يسألني حتى عن التفاصيل إلا أنني أكدت له على كل أوصافهم وملابسهم وقسمات وجوههم و قصات شعرهم
مقارنة مع بعض المدن الاخرى ,فالمدينة الحمراء لا تصنف من بين المدن الأكثر إجراما خاصة اذا قارنا مدى التوسع العمراني وكذا نسبة المهاجرين القرويين الذي شهدته والذي تشهده المدينة يوميا،والمنطق الحالي وتبعا لعدة دراسات في المجال الأمني وخاصة ظاهرة الأجرام لا تتحملها الدولة وحدها ،وبعبارة اخرى جهاز الأمن بمختلف مكوناته ،وإنما المواطن كذلك له دور كبير ربما اكثر من الجهاز نفسه ،وذلك بالأشعار و المساعدة في بعض الأحيان لإلقاء القبض على الفارين اثناء ملاحقتهم من طرف الشرطة ،لا مساعدة المجرمين من الإفلات من العقاب (مثلا التستر على المجرمين وعدم التبليغ بهم لذى السلطات المعنية )،وأخيرا فظاهرة الأجرام هي في حد ذاتها ظاهرة اجتماعية لا يمكن ازالتها نهائيا من اي مجتمع كيفما بلغ من التطور والتقدم والديمقراطية والنمو،
كما يقال بالدارجة المغربية *كية لي جرات فيه *ما كاين لا بوليس و لا أمن وطني في مراكش لي جرات فيه كيكمدها و كيديها علی عينيه ضبابة.
هذه الظاهرة ظاهرة الاجرام قد استفحلت او كادت في جميع المدن والقرى المغربية ، واننا لننتظر اكثر من هذا فى الايام القليلة المقبلة ، وذلك نتيجة :
– عدم القيام بحملات تمشيطية من طرف مصالح الامن .
ولو مرة في الاسبوع ، كما كان في السابق .
– رواج المخدرات والخمور بكل انواعها على نطاق واسع .
– تساهل القضاء ازاء المجرمين بحيث ينظر الى احوالهم
الاجتماعية
– كلمة حقوق الانسان كونت لدى الشباب طيشا وميوعة
وكونت لدى المجرم جراءة وحماية دون وازع ديني
او اخلاقي .
– السجون هي الاخرى اصبحت مرتعا للمجرمين ، يجدون
فيها ضالتهم ، ويكونون فيها عصاباتهم .
– تخلي الآباء عن تربية ابنائهم ، وعدم تلقينهم للمبادئ
الاسلامية القيمة .
– الفقر وانعدام الشغل ادى الى الهجرة القروية ، والمهاجرون القرويون هم اشد باسا في انواع الجريمة .
– انحطاط المستوى التعليمي ، ودوبان شخصية الاستاذ امام تلامبذه او طلبته ، اين نحن من المقولة الشعرية :
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
كل هذه العوامل ادت الى است
–
–
الجريمة ظاهرة سلوكية تتضمن خروجا شادا على اي وضع اجتماعي مستقر على نحو ما يلحق ضررا بهدا الوضع