أقدمت تلميذة، تبلغ من العمر 15 سنة على وضع حدٍّ لحياتها بالقنيطرة، ويُرجَّح أن يكون حصولها على “نقطة مُتدنِّية” بامتحانات دراسيّة وراء انتحارها.. فيما تسير التحقيقات نحو تأكيد هذه الفرضيّة القويّة أو دحضها.
الفتاة التي كانت تدرس قيد حياتها بالسنة الثالثة إعدادي، والتي تعاني من ظروف أسرية صعبة، وفق مصدر خاص بهسبريس أقدمت على الانتحار خارج أسوار الإعدادية التي تدرس بها مباشرة بعد حُصولها على نقطة متدنية في إحدى المواد.
ا نا لله و انا اليه راجعون علينا الاهتمام اكثر بابنائنا
المصيبة العظمى أن الشباب ينتحرون وهم غير مدركين ولا واعين بالشرع ولا السنة فغاب التأطير الديني وغابت وزارة الاوقاف الانتحار ليس هو وضع حد للمعانات ولا للكبوات التي تصيبنا الانتخار هو الدخول عمليا في عداب من الله في القبر المنتحر يبدأ رحلته الاخيرة بتجرعه انواع العداب حتى يلقى الله وهو عليه ساخط فلن تقبل منه أجوبة شافية فجهنم والعياد بالله متوى كل المنتحرين فأين نحن من الوزع الديني ومن تأطير اصحاب العمامات البيضاء؟؟الانتحار هو المرور الى جهنم مباشرة وبدون تعقيدات ولن يغفر الله له لأنه تجرأ ووضع حدا لروحه بمحض إرادته نسئل الله الهداية لشبابنا وللأمين من امتنا الدين لا يفقهون شيئا في الدين.
المصيبة العظمى أن الشباب ينتحرون وهم غير مدركين ولا واعين بالشرع ولا السنة فغاب التأطير الديني وغابت وزارة الاوقاف الانتحار ليس هو وضع حد للمعانات ولا للكبوات التي تصيبنا الانتخار هو الدخول عمليا في عداب من الله في القبر المنتحر يبدأ رحلته الاخيرة بتجرعه انواع العداب حتى يلقى الله وهو عليه ساخط فلن تقبل منه أجوبة شافية فجهنم والعياد بالله متوى كل المنتحرين فأين نحن من الوزع الديني ومن تأطير اصحاب العمامات البيضاء؟؟الانتحار هو المرور الى جهنم مباشرة وبدون تعقيدات ولن يغفر الله له لأنه تجرأ ووضع حدا لروحه بمحض إرادته نسئل الله الهداية لشبابنا وللأمين من امتنا الدين لا يفقهون شيئا في الدين.
هده نتائج السياسة الفاشلة في ميدان التربية التي صورت للتلاميد الامتحانات كغول يتححكم في حياة التلاميد
اللهم تغمدها برحمتك وأنت أعلم بحالها،ما ظننت النقطة سببا وإنما الأمراض النفسية التي خلفها الفقر والحرمان وضعف الايمان والتعليم الفاشل ، وإنما قد تكون النقطة الناتجة عن تلك الأسباب الحلقة الأخيرة من سلسلة الأسباب الدافعة للإنتحار،لكن للأسف الشديد قد تبرر هذه الحالة بنسبة السبب للأستاذ صاحب مسند النقطة كعادة طاائفة من المجتمع الكسول تكره من درسها
لايمكن أن تكون النقطة لطفلة تعيش حالة أسرية عادية سببا للإنتحار ، خاصة أنها غير مصيرية بالقسم الإعدادي ، اللهم إن كانت القشة التي قسمت ظهر البعير …….. ممكن
فتاة عمرها 15سنة تنتحر أي حياة هذه …نطلب من الله أن يغفر لها و يرحمها.
Bonsoir;
Cette malheureuse fille, simplement que personne ne l'écoute pour la comprendre, ni ses parents peut être ni surtout son école. C'est pourquoi elle est arrivée ainsi. La plus part des écoles sont dépassées sur le plan de l'encadrement des enfants. Quand on voit des proffesseurs qui détournent les valeurs réelles de l'éducation (discipline, rigueure, respect, évaluation…) dans l'exercice de leur fonction, jusqu'au point de dramatiser les enfants au lieu d'être une source pour régler les anomalies que peuvent surgir aux enfants. Généralement, sont les incompétents en enseignement qui se traitent de la sorte pour combler leur défaillance, et se rattachent aux futilités pour démontrer leur utilité à l'école. Merci aux responsables de l' éducation qui encouragent l'écoute et la réécoute des enfants qu'ils mettent au devant de la scéne de l'enseignement. Merci Hesp
يجب مراجعة مقررنا الديني في الدراسة وضرورة التاكيد على الموت والاخرة … يارب الي ماكانتش عارفة رحمها برحمتك
le dialogue,communication,modestie,amitie,amour,les outils que doivent utiliser les parents avec leur enfants,sino ils seront recuperes par des loups,un enfant c est un tresor inestimable,les parents doivent faire le maximun pour les rendre heureuxالله يرحمها مسكينة والله يرزق الصبر والسلوان اهلها,وان لله وان اليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمها ويغفر لنا ولها
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمها ويغفر لنا ولها
نحن كتلاميذ نخاف من الواقع أي النقط المتدنية
نخاف من نظرة العائلة ونظرة الاصدقاء
تحت ظغط الوالدين أنا أيضا كنت أفكر أن ينتهي العالم أو تهدم المدرسة لكي لا أجتاز الامتحان( لذلك نفكر في الموت )
نعرف أن عائلتنا تخاف علينا لاكن يجب أن يفهمو أن الله فرق الارزاق
وان لله وان اليه راجعون
طفلة تنتحر،هذه كارثة بكل المقاييس
أما هناك فمأواها الجنة ككل الأطفال ،فهل يمكن تصور الخالق يعذب هذه الطفلة وهو الرحمان الرحيم ؟
دعوها ترتاح هناك بعد أن تعذر عليها ذلك بينكم واستمروا في غيكم تعمهون.
أولا تعازي الحارة لأسرة المتوفاة وانا لله وانا اليه راجعون.
ثم لابد من إعادة النظر في مسألة التقويم في الامتحانات و وضع النقاط لأننا نتحكم في مصير تلميذ طفل لا نعرف كيف كانت ظروفه الصحية و النفسية و الاجتماعية يوم اجتيازه الاختبارات فالنقط لا تعكس مستوى التلميذ الحقيقي سواء أكانت جيدة أم متدنية
Et comme d'habitude c'est de la faute des profs cette fille avait des troubles psycologiques et avait besoin de ces parents en prrmier lieu mais les parents de nos jours ne s'occupe plus de leurs enfants aucun suuvi Allah yelaf bina wbwlidatna wekhlas
إنا لله و إنا إليه راجعون
رحم الله هذه الفتاة و تغمدها الله برحمته و عفوه.
اظن ان هناك بعض الآباء ﻻ يحسنون التصرف مع أبنائهم فيكثرون عليهم التهديدات إن لم يحصلوا على نتائج مرضية…
قال الإمام جعفر الصادق : إن الله أراد بنا أشياء
وأراد منا أشياء ،
فما أراده بنا أخفاه عنا ،
وما أراده منا بيَّنه لنا ،
فما بالنا نَنْشغل بما أراده بنا عما أراده منا؟؟
اظن ان للوالدين دخل كبير في مثل هده المصائب اد يحملون ابناءهم ما لا طاقة لهم به فحين نقول يجب الا تحصل على معدل اقل من كدا…و نقارنهم بابناء الجيران و الاصدقاء فاننا نزرع فيهم احساسا بالدونية واللاجدوى ان لم يحققوا دلك.لدا يجب علينا كوالدين ان نشعر ابناءنا اننا سنكون راضين على النتيجة مهما كانت و ما يجب علينا هو المراقبة والتوجيه و التاكد من انهم بدلوا مجهودا فان لم يفلح ابني في الدراسة قد يفلح في شيء اخر قد يكون احسن من دلك والله يرزق من يشاء بغير حساب.
أكيد أنها حصلت على ظلم في التنقيط. بدون شك ولا سيما أنها تعيش العسر مع عائلتها..هذا هو التعليم الفاشل في بلادنا ..هذه النتيجة..! وهذه ليست الضحية الأولى..ضحية اللائنصاف والتدمير..إقصاء بعض الأساتذة للتلاميذ والتهور يؤدي مالا يحمد عقباه..يجب فتح تحقيق في النازلة حتى لا تتكرر المآسي.
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اغفر لنا و لها… ماذا يسعني ان اقول غير ان منظومة التعليم فاشلة فاشلة فاشلة تدفع بنا الى فعل اي شيء لولا لطف الله و ايماننا القوي
السبب الوحيد لانتحار هده الطفلة هو النقطة و التعصب من المادة التي حصلت فيها على النقطة المتدنية لانها تحاول جاهدتا في ان تدرس جيييدا في هده المادة و لا ينفع في الاخير تعبها فتقول في نفسها انا غبية و انا سوى حشرة لا ينظر لي احد فهدا الاحساس يجعل الطفل يكره الدراسة و يفكر في الانتحار انا كدالك طفل وعمري 15 سنة و احكي لكم الاحساس الدي احسه كما تحسه هي عندما نحصل نقطة سيئة
ماهذه الحالة التي اصبحنا عليها حتى تصبح نقطة الامتحان اكبر هم لدينا ٖ لقد غيرو معنى المدرسة( بعدما كانت هي وسيلة تنهجها الدول التربية المواطنين على القيم المنبثقة من عقيدة المجتمع و ثقافته) اسأل الله ان يغفر الفتاة ويرحمها
انا لله وانا اليه راجعون
لا حول و لا قوة إلا بالله
هذه رسالة لكل الأساتذة و أولياء أمور التلاميذ أن ينتبهوا إلى الطريقة التي يوبخون بها تلاميذهم و أولادهم عند حصولهم على علامات متدنية أو في حالة الرسوب…المرجو تفادي أسلوب التجريح و التنقيص و الإهانة أمام باقي التلاميذ أو أفراد الأسرة لأن ذلك له تأثير سلبي كبير على نفسية التلميذ و الطالب و يولد عقد نفسية تستمر لفترة طويلة و يصعب تجاوزها…هناك الكثير من الطرق لتحفيز التلميذ على النجاح من دون إهانته و حتى التوبيخ يجب أن يكون بشكل واعي و عقلاني و ليس فقط الضرب و السب و الإهانة كما هو الحال في مجتمعنا مع الأسف
انا الله وانا اليه راجعون .قبح الله الفقر لكن مااجمل الفقراء… سبب الموت كان واضح وهو رسوب الفتاة في احدى المواد …هنا يلزم على وزارة التربية اعادة وضع سياسة في كيفية تلقي نفسية التلاميذ هذه النتائج … وكيفية التجاوب معها… واعادة النظر في طرق تبليغها…
غدا سيخرج علينا بلمختار بمراسلة: ممنوع منح التلاميذ نقط متدنية منعا لانتحار التلاميذ؟؟؟؟
هذه الحوادث بسبب التصور الذي يكرسه رجال التعليم ونساءه وبعض الوالدين للتلاميذ، أذكر ان أستاذة اللغة الفرنسية في سلك الإعدادي(إعدادية ابن رشد بطنجة) كانت تقول لنا انه من لم يحصل على الشهادات العليا لن يكون له حظ في أية فرصة عمل، اقل شيء الباكالوريا لكي تحصل على عمل متواضع حسب زعمها، وكانت تشعرنا بالإحباط، وها أنا ذا رغم انني لم أحصٓل الباكالوريا استطعت بعد 5 سنوات من العمل ان أؤسس شركة أُدخل منها أضعاف ما تجنيه أستاذة الفرنسية.
من أراد العلم فالكتب (عطا الله الخير) والشيوخ يعلٓمون الناس بالمجان ومن أراد الرزق فليطلبه من الله
قال الباقر لا خير في تعليم لا يعطينا طلبة يخافون اليوم الآخر
نحن كطلاب نواجه مشاكل في هذا التعليم الفاشل الذي يؤدي بنا إلى التفكير بوضع نهاية لحياتنا لولا تشبتنا بالإيمان.
إنا لله وإنا اليه راجعون
انا الله وانا اليه راجعون .لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اغفر لنا و لها , لولى تشبتنا بالاسلام لا كانت هذه الحالات دائما و كل دورة نفقد طلاب و تلاميد و قد اكون انا من تلك التلاميد و سبب راجع الى بعض الاساتدة يقومون بعدم الديمقراطية بين التلاميد و مثل هذه العمال تجعلنا نفكر في اشياء خطيرة جداااا و من هدا المنبر نطلب من الاساتذة مرعاة لتصرفاتهم داخل القسم و كدالك للاباء عدم تهديد ابنائهم مهما كانت النقطة الدي حصلوا عليها او مقارنتهم بشخص منا العائلة اقسم ان هدا من اكثر الاسباب التي تدفعنا في التفكير في الانتحار………….
لاحول ولا قوة الابالله ضرورة نشرالتعاليم الدينية وغرسها فالناشئة حتى ينفتحو على دينيهم وعلا قيمهم ولاياتون على مثل هذه الاعمال
لاحول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمها واغفر لها
انااااا لله و اناااااا اليه راجعون بنت حومتي هاد البنت مسكينة
التلميذة ممتازة و سلوكها طيب و كل اساتذتها ينوهون بجديتها .و لا يمكن أن تكون النقطة هي السبب في إقدامها على الانتحار ما دامت الدورة لم تنته بعد، و لم يسلم أي يسجل أي استاذ نقطه في منظومة مسار…ابحثوا عن سبب آخر…
تبا ماذا يجب علينا اخذ نقط على انهم نظرة على تلميذ فكل فاشل في شيئ ما