توفي طبيب بالمركز الإستشفائي الإقليمي الحسن الأول بتزنيت، فجر اليوم الخميس، حيث وُجد جثة هامدة بمنزله بحي أفراك.
مصدر خاص بهسبريس، أفاد أن شكوكا تحُوم حول الوفاة المفاجأة لطبيب المستعجلات الذي كان يدعى قيد حياته “ا.ت”، الذي كان مُتابعا من قبل النيابة العامة في حالة سراح بتهمة تسليم شهادة طبية مدتها 25 يوما تتضمَّن معطيات غير صحيحة أدْلى بها أحد الأشخاص رُفقة شاهد معتقل، عندما كان في نزاع مع أحد جيرانه.
وكان وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمدينة تيزنيت، أمر يوم الخميس 19 فبراير الجاري، بإيداع متهم بالسجن المحلي بنفس المدينة بعد مُتابعته في حالة اعتقال بتهمة الإدلاء بشهادة زور، فيما قرر متابعة الطبيب في حالة سراح.
وأورد ذات المصدر، أنه تم نقل الجثة صوب مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح في الوقت الذي فتحت فيه مصالح الأمن تحقيقاتها لمعرفة حيثيات وملابسات الوفاة.
توبع طبيب لمجرد شهادة طبية و لم يتابع الطبيب الذي اعتدى علي و أحدث أضرارا بمسالكي البولية بصفة مقصودة و متعمدة لا زلت أعاني من الأضرار و الآلام بحيث أصبحت مدمنا على الأدوية المهدئة بالرغم من اجرائي لعملية جراحية لإستصال الأضرار المحدثة دون أن اجد وليا ولا نصيرا إلا الله سبحانه.
إنا لله وإنا إليه لراجعون.
السلام عليكم ايايت تزنيت،اولا،اناااااا لله وانا اليه راجعون، رحمه الله وغفر له.تزنيت،المدينة العشق،هذا هو العنوان الذي احلم ان يكون عنوانا لقصة اكتبها كسيرة ذاتية عن مدينتي الحبيبة،حيث قضيت اجمل ايام الطفولة،والدراسة الى الباكالوريا.كيف انسى زنقة الراميقي،باب اكلو،اكي واسيف…كيف انسى فترة تعليمي الابتداىي بالمدرسة الجديدة١،هذا هو اسمها في السبعينات،ليصبح اسمها الان ابن رشد،ومعلميهامن التحضيري،اقشوش،مدام شوقي،كبوري عبد الله،تحميز،الفقير……عايشت فيها اروع الجيران :كبوري،عجول،شويظ،بنواري،انوار،الخضيري،ادحلا،اداعمو،لاركو……..لن تكفي صفحات لاصفك يا مدينتي العزيزة.
ومتى يتابع طبيب معروف بالمركز الصحي للواليدية اقليم سيدي بنور معروف و لذيه سجل كبير في كل انواع المخالفات التي يرتكبها بداية في كل الشواهد الطبية التي ادخل بسببها الكثيرون للسجون ظلما و بعد وصول كثير من قضاياه للعدالة تم منعه من طرف المندوبية من اصدار تلك الشواهد و التي كانت تدر عليه اموالا طائلة و الذي مازال للآن يقوم بالفحص بواسطة ليكوغرافي الخاص بالمركز بتسعيرة محددة 50 خمسون درهما و لما تزيد 20 درهم يعطيك اي دواء ادوية وزارة الصحةالمجانية كبونيس !!!
وددت ان اعرف من انت ذكرت كل جيرننا من غير ذكر اسمنا هل البعد ينسي اهل بلدنا فينا ام اننا لم نترك ذكريات جميلة تجعلنا نسكن قلوبكم وتذكركم بحسن الجوار رجاء جواب لمن يهمه الامر
للمعلق رقم 2 .دكرتني بأيام مربو أقشوش بوكرف معلمة خديجة وصديقتها المنظفة و معلم إنجارن . أيام زمان راحت .والأن نسمع في تزنيت أشياء غريبة تقع . فقد غادرها الجيل الدهبي .
تزنيت مدينة الطفولة وزنقة الملاح في الثمانينات بفريقها الكروي واصدقاء الطفولة ومدرسة ابن رشد الأساتذة أقشوش أوتخروفت عاصم انجارن واعدادية مولاي رشيد وثانوية ابن سليمان الرسموكي
لكل المعلقين من تزنيت, هذا ليس ركن للتعارف بينكم, بل "وفاة طبيب بتزنيت كان مُتابعا في حالة سراح" اي وفاة شخص (والعلم عند الله هل هي طبيعية او جناية مرتكبة)
الله يهدي ما خلق……………..!!!
تزنيت او جزيرة الوقواق مدينة فريدة من نوعها الله ينفعنا ببركتها ان كانت لها. رحم الله الفقيد كان يمقت هده المدينة وسكانها.
لكل من يعاتب لما ذكر تزنيت في قضية اخرى، اذا كنتم قراتم تعليقي،فلقد ترحمت عليه وطلبت له المغفرة، وهذا هو الذي يجوز على الميت،لقد مات وغادرنا، والله اعلم كيف مات ، وذكر بما كان متابع ولست هنا لاحاسبه، وبمجرد قراءة اسم مدينتي رجع الي الحنين، تركتها في 1994 عندما تزوجت ،ازورها كل صيف الى اليوم، بها منزل والدي واخي الذي يعمل بها. عشقها اولادي كما عشقتها امهم. اما الطبيب الذي لم يحبها لماذا اذ يفسد فيها ويستغل اناسها سواء كانوا محليين او فقط مقيمين؟ وسيروا الله يهديكم.
ان لله وانا اليه راجعون كان طبيبا مقتدرا و اجتماعي كبر وسط حي شعبي انسان دو اخلاق عالية الله ارحمو يارب
اللهم ارحم الفقيد وادخله فسيح جناتك ،اللهم الهم دويه الصبر والسلوان نصيحت لكل المعلقين عن المقال: اذكروا موتاكم بخير ولا تنسوا انهم السابقون ونحن اللاحقون وتعازينا الحاره والصادقه لعاءلت الفقيد