شهدت أحد الدواوير التابعة للجماعة القروية بني هلال بإقليم سيدي بنور حلقة جديدة من سلسلة الانتحارات التي خيمت على المنطقة في الآونة الأخيرة، حيث تم العثور على جثة معلقة وسط إحدى غرف منزل، وتعود لشاب ينحدر يتابع دراسته بمدينة الدار البيضاء.
وكان الشاب، الذي لا يتجاوز من العمر خمسا وعشرين سنة، في زيارة لبعض أقاربه بمنطقة بني هلال، قبل أن يتم العثور عليه وهو جثة هامدة وقد لُفّ عنقه بحبل، حيث جرى نقل الجثة إلى مستودع الأموات، فيما فتحت المصالح الأمنية بحثا قضائيا في الموضوع، في أفق تحديد ما إذا كانت الوفاة مرتبطة بحالة انتحار أم أن لها أسبابا أخرى.
لاحول ولا قوة إلا باله ألم يحن الوقت بعد لتعير الدولة نفسها لهده الافة بتكتيف البرامج الاداعية والتلفزية لتوعية الشباب لعدم الهروب لهدا الحل الدي يغضب الله عز وجل
سبب هدا الفراغ الديني . انا لله وانا اليه راجعون
الشباب ينتحرون لانهم كرهوا حياة البؤس والفقر والحرمان والحكومة تخطط لرفع تعويظات رجال السلطة والبرلمانيون وغيرهم . بحيث ان راتب شخص واحد من هؤلاء يعادل وربما يفوق راتب عشرة او عشرون موظفا سلم 10. اللهم هذا منكر.
ليس بإقليم سيدي بنور لوحده بل المغرب بأكمله يجب على الدولة و الجمعيات ان تعمل على دراسة الوضعية
لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم
لاحول و لاقوة الابالله العلي العضيم
طموح المغارة كبير
و الامل ضعيف
و الحكومات فاشلة
و الابواب مقفولة
و لاحيات لمن تنادي
اللهم هون على اهله